
مجلس الأمن يعقد اجتماعًا عاجلاً حول خطة إسرائيل لاحتلال غزة
ووصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الخطوة بأنها 'تصعيد خطير' في الحرب المستمرة منذ 22 شهرًا في قطاع غزة، فيما بادرت خمس دول أوروبية أعضاء في المجلس هي الدنمارك وفرنسا واليونان والمملكة المتحدة وسلوفينيا، بالدعوة إلى الاجتماع الطارئ.
اقرأ أيضًا: الصين في حالة تأهّب.. تحذيرات واسعة من فيضانات وعواصف رعدية
ووفقًا لموقع 'سيكيورتي كاونسل ريبورت'، حظي المقترح بتأييد جميع الدول الأعضاء باستثناء الولايات المتحدة.
ومن المقرر أن تبدأ الجلسة في العاشرة صباحًا بالتوقيت المحلي (14:00 بتوقيت غرينتش)، حيث ستشهد تبادل الآراء بين الدول الأعضاء، مع توقع عرض مقرري الأمم المتحدة لتقديراتهم بشأن التداعيات المحتملة للسيطرة على المدينة الرئيسية في غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

موجز 24
منذ ساعة واحدة
- موجز 24
فرنسا وبريطانيا وألمانيا : ملتزمون بالحل الدبلوماسي بشأن البرنامج النووي لطهران
بعثت فرنسا وألمانيا وبريطانيا رسالة إلى الأمم المتحدة تقول فيها إنها مستعدة لإعادة فرض العقوبات على إيران، إذا لم تعد إلى المفاوضات مع المجتمع الدولي بشأن برنامجها النووي. وكتب وزراء خارجية ما يُسمى بمجموعة الدول الثلاث 'E3' إلى الأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، لإثارة إمكانية فرض عقوبات 'سريعة' ما لم تتخذ إيران إجراء، وفقًا لرسالة شاركتها وزارة الخارجية الفرنسية. وكانت صحيفتا فاينانشال تايمز ولوموند الفرنسية أول من نشر هذه الرسالة. وقال الوزراء في الرسالة: 'أوضحنا أنه إذا لم تكن إيران راغبة في التوصل إلى حل دبلوماسي قبل نهاية أغسطس 2025، أو لم تغتنم فرصة التمديد، فإن مجموعة الثلاث مستعدة لتفعيل آلية إعادة فرض العقوبات'. وأضافوا أنهم عرضوا على إيران توسعًا محدودًا للسماح بإجراء مفاوضات مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، لكن العرض ظل دون رد من إيران حتى الآن. والدول الأوروبية الثلاث، إلى جانب الصين وروسيا، هي الأطراف المتبقية في الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه عام 2015 مع إيران، وانسحبت منه الولايات المتحدة، عام 2018، الذي رفع العقوبات عن الدولة الشرق أوسطية مقابل فرض قيود على برنامجها النووي. يأتي تحذير مجموعة الثلاث بعد محادثات جدية وصريحة ومفصلة مع إيران في إسطنبول، الشهر الماضي، وهو أول اجتماع وجهًا لوجه منذ الضربات الإسرائيلية والأمريكية على المواقع النووية في البلاد، يونيو الماضي. وقال النائب الإيراني منوشهر متكي، الذي شغل منصب وزير الخارجية من عام 2005 إلى 2010، إن البرلمان الإيراني 'لديه إصبعه على الزناد للانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي' إذا أعيد فرض العقوبات الدولية بعد أي استدعاء من جانب الدول الأوروبية الثلاث لآلية إعادة فرض العقوبات. وأضاف متكي لوكالة أنباء 'دفا برس' الإيرانية شبه الرسمية، أن البرلمان سيوافق على مشروع قانون للانسحاب من الاتفاق النووي لعام 2015 خلال 24 ساعة، إذا لجأت الدول الأوروبية الثلاث إلى آلية 'سناب باك'. خلال حربها التي استمرت 12 يومًا مع إسرائيل، يونيو، قالت طهران إن مشرعيها يعدون مشروع قانون يمكن أن يدفعها نحو الخروج من المعاهدة التي صادقت عليها طهران عام 1970. وتضمن المعاهدة للدول الحق في السعي للحصول على الطاقة النووية المدنية مقابل إلزامها بالتخلي عن الأسلحة النووية والتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.


صحيفة عاجل
منذ ساعة واحدة
- صحيفة عاجل
متحدث «الأونروا»: الجيش الإسرائيلي يحدد مسارات غير آمنة لشاحنات المساعدات في غزة
قال عدنان أبو حسنة المتحدث وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في «الأونروا»، إن الجيش الإسرائيلي يحدد مسارات غير آمنة لشاحنات المساعدات تمنع وصولها إلى مخازن الوكالة في غزة. وأضاف متحدث الوكالة، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن هذه الشاحنات عندما تمر وسط مئات الآلاف من الجائعين فرد الفعل الطبيعي هو اندفاعهم نحو هذه الشاحنات، لذلك المجاعة مستمرة في غزة لعدم قدرة كبار السن والأطفال ليس ليهم قدرة على القفز فوق الشاحنات. وأكمل، أن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في «الأونروا»، لديها 13 ألف موظف ومئات من نقاط التوزيع والقدرات اللوجستية على توزيع هذه المواد، لكن ما يحدث فوضى شاملة. المتحدث باسم الأونروا عدنان أبو حسنة: الجيش الإسرائيلي يحدد مسارات غير آمنة لشاحنات المساعدات تمنع وصولها إلى مخازن "الأونروا" #عين_الخامسة | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 13, 2025


حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
اخبار اليمن : خطة بريطانية لدعم الحكومة اليمنية في مهمة تأمين حرية الملاحة وحماية المياة الإقليمية
دعت بريطانيا إلى شراكة بحرية دولية مع الحكومة اليمنية المعترفة بها دولياً من أجل حماية المياه الإقليمية للبلاد، وتأمين حرية الملاحة والتجارة البحرية التي تتعرض للتهديدات من قبل جماعة الحوثيين في البحر الأحمر وخليج عدن. وقال نائب الممثل الدائم لبريطانيا لدى الأمم المتحدة؛ جيمس كاريوكي، خلال اجتماع مجلس الأمن بشأن اليمن: 'تُعد الشراكة الأمنية البحرية اليمنية آلية أساسية للتعاون الدولي بهدف حماية المياه الإقليمية لليمن، وتأمين التجارة البحرية، ومكافحة الأنشطة غير المشروعة، وإعادة بناء قدرات خفر السواحل اليمني'. وأضاف كاريوكي أن بلاده ستستضيف، المؤتمر الافتتاحي رفيع المستوى لمبادرة الشراكة البحرية اليمنية (YMSP)، المقرر عقده في 16 سبتمبر/أيلول القادم بالرياض، بالشراكة مع السعودية، 'وندعو شركائنا الدوليين للانضمام إلى هذه المبادرة ودعمها'. وفيما أشاد الدبلوماسي البريطاني بعملية ضبط 750 طناً من الأسلحة كانت في طريقها إلى جماعة الحوثيين، من قبل قوات متحالفة مع الحكومة المعترف بها، أكد أن 'النقل غير المشروع للأسلحة يقوض بشكل مباشر استقرار اليمن والمنطقة على نطاق أوسع، ويشكل انتهاكاً واضحاً لقرار حظر الأسلحة، الذي يفرض على كل الدول الأعضاء الامتثال الكامل له'. وشدد كاريوكي على الحاجة الماسة إلى تحرك سريع وتعاوني من جانب المجتمع الدولي من أجل كبح جماح أزمة انعدام الأمن الغذائي المتفاقمة في اليمن، وتوفير التمويلات الإنسانية الضرورية لتلبية احتياجات الفئات الأكثر ضعفاً في عموم البلاد. وجدد المسؤول البريطاني دعوة بلاده لإطلاق سراح أفراد طاقم سفينة 'إترنيتي سي' المحتجزين لدى جماعة الحوثيين بشكل غير قانوني، والإفراج الفوري وغير المشروط عن عمال الإغاثة المعتقلين تعسفيا، حيث 'تؤدي هذه الاعتقالات إلى جعل وصول المساعدات الإنسانية أكثر صعوبة وخطورة في وقت تتزايد فيه احتياجات اليمنيين بسرعة'.