logo
"الشارقة لعلوم الفضاء" و"الإمارات للفضاء" تبحثان التعاون المشترك

"الشارقة لعلوم الفضاء" و"الإمارات للفضاء" تبحثان التعاون المشترك

الشارقة 24٠٢-٠٧-٢٠٢٥
الشارقة 24:
استقبل الأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي مدير أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك، وفداً رفيع المستوى من وكالة الإمارات للفضاء، ضمن زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات علوم الفضاء والهندسة والحوسبة، وذلك بالتنسيق مع مكتب نائب مدير جامعة الشارقة لشؤون البحث العلمي والدراسات العليا، ومركز الشارقة الذكي لإدارة مخاطر الطقس والتغيرات المناخية، وبمشاركة قسم العلاقات المجتمعية للبحث العلمي.
عُقدت خلال الزيارة حلقة نقاشية ترأسها الدكتور حميد مجول النعيمي، وبمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء من الجانبين، حيث تم بحث فرص التعاون المشترك، وتفعيل الاتفاقيات القائمة بين الأكاديمية والوكالة، إلى جانب مناقشة مبادرات مستقبلية تُسهم في دعم البحث العلمي وتحقيق تطلعات الدولة في قطاع الفضاء.
كما تم بحث سبل تعزيز التعاون العلمي والأكاديمي المشترك بين الجانبين في مجالات التدريب وتبادل الخبرات، ومواءمة البرامج الأكاديمية والبحثية مع أولويات الاستراتيجية الوطنية للفضاء، إلى جانب بحث فرص إطلاق مشاريع بحثية تطبيقية تسهم في خدمة القطاع الفضائي الإماراتي. كما تناول الاجتماع أهمية دعم الطلبة والباحثين من خلال المبادرات الوطنية التي تهدف إلى تمكين الكوادر الشابة وتوجيهها نحو تخصصات الفضاء، وتعزيز دور المؤسسات الأكاديمية في تأهيل الكفاءات وتوفير فرص التدريب العملي، وتطوير برامج أكاديمية متخصصة في الدراسات العليا، حيث يُجسّد هذا التعاون نموذجاً للتكامل بين الجهات الاتحادية والمؤسسات الأكاديمية، بما يعزز من جاهزية الدولة للمشاركة في المبادرات الفضائية الإقليمية والعالمية، ويدعم طموحات القيادة الرشيدة في جعل دولة الإمارات من الدول الرائدة في مجال استكشاف الفضاء وعلومه وتقنياته.
وخلال الزيارة، قدمت الأكاديمية عرضاً تعريفياً حول أبرز مرافقها البحثية والتعليمية، إلى جانب عرض علمي في قبة الشارقة الفلكية بعنوان "دين القيمة". كما قام الوفد بجولة في عدد من مرافق ومختبرات جامعة الشارقة، اطلع خلالها على أحدث التقنيات والمعدات البحثية التي تدعم بيئة الابتكار وتُسهم في إعداد جيل من الباحثين والعلماء المتميزين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدفعة الثانية من الكفاءات الوطنية تنهي «مساق تطبيقات الفضاء»
الدفعة الثانية من الكفاءات الوطنية تنهي «مساق تطبيقات الفضاء»

الاتحاد

time٢٤-٠٧-٢٠٢٥

  • الاتحاد

الدفعة الثانية من الكفاءات الوطنية تنهي «مساق تطبيقات الفضاء»

آمنة الكتبي (دبي) اختتمت أكاديمية الفضاء الوطنية مساق تطبيقات الفضاء، مراقبة الأرض، أحد برامجها المتقدمة، الذي يتم بالتعاون مع شركة «سبيس 42»، الشركة الإماراتية الرائدة في تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والشريك الاستراتيجي في تنفيذ هذا البرنامج التدريبي. وشارك في الدفعة الثانية من المساق نخبة من الكوادر الوطنية الشابة من مختلف التخصصات، وقد جاء المساق في إطار جهود وكالة الإمارات للفضاء المتواصلة لتعزيز القدرات الوطنية في مجالات علوم الفضاء وتطبيقاته العملية، وتوفير بيئة تعليمية متقدمة تدعم الابتكار والاستدامة في استخدام الفضاء لخدمة التنمية، وتطوير المعرفة التطبيقية الفضائية لدى الكوادر الإماراتية ذات الخبرة العملية، والباحثين، والخريجين، لا سيما في مجالات الاستشعار عن بُعد، والذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات الفضائية، بما يُسهم في تأهيل جيل جديد من المهندسين والعلماء الإماراتيين القادرين على دعم مسيرة الدولة في قطاع الفضاء. وقدم المشاركون عروضاً لعدد من المشاريع التطبيقية المتميزة، والتي تم تطويرها خلال فترة التدريب باستخدام منصة GIQ المتقدمة، والتي تبرز استخدامات واقعية لتقنيات الفضاء في مختلف القطاعات، وركّزت هذه المشاريع على حلول قابلة للتطبيق من بينها الزراعة الذكية، وإدارة الموارد المائية، ورصد التغيرات المناخية، والتخطيط الحضري، والسلامة البيئية. ويُعد المساق أحد المسارات العملية التي تترجم من خلالها الوكالة رؤية الدولة لبناء وتجهيز كوادر إماراتية، تمتلك أدوات المستقبل، حيث تم توظيف العام الماضي 70% من خريجي الأكاديمية الوطنية للفضاء في قطاع الفضاء، وذلك في إطار الاستراتيجية الرامية للاستثمار في تأهيل الكوادر الوطنية المتخصّصة، وإعداد جيل من المهندسين والعلماء القادرين على قيادة مشاريع الفضاء الوطنية والمنافسة عالمياً، بما يعزّز ريادة الدولة في القطاع، وذلك من خلال توفير فرص تدريبية وتطبيقية حقيقية تُكسب الشباب الخبرة والمهارة والثقة. وأتاح المساق للمشاركين استكشاف التكامل العملي بين الذكاء الاصطناعي، ومراقبة الأرض، والتحليلات الجيومكانية، وهي المجالات الثلاثة التي تركّز عليها «سبيس 42» عالمياً، بما يتماشى مع رؤية الاستراتيجية الوطنية للفضاء 2030، وتم تنفيذ المساق بأسلوب تدريبي عملي يجمع بين المحاضرات النظرية، وورش العمل، والتدريبات التطبيقية، بما يعزّز قدرة المشاركين على توظيف تقنيات الاستشعار عن بُعد والذكاء الاصطناعي في إنتاج حلول فضائية مبتكرة. عمل المشاركون على مواجهة تحديات واقعية، والتفاعل مع مبادرات الفضاء الوطنية، والتعلم من خبراء مرشدين، كما وفّر البرنامج إمكانية الوصول إلى بيانات عالية الجودة، ويعزز التعاون، ويساعد في بناء شبكة مهنية في قطاعي الفضاء والبيانات الجغرافية المكانية. وتم تصميم أكاديمية الفضاء الوطنية، أحد المشاريع التحولية الرائدة التابعة لوكالة الإمارات للفضاء، لتطوير وتنمية مهارات الكوادر الإماراتية الشابة في علوم وتكنولوجيا الفضاء، من خلال تزويدهم بمهارات ومعارف، وفق أعلى المعايير والممارسات العالمية، ليكونوا مساهمين ومؤثرين في تعزيز النجاح الكبير لبرنامج الفضاء الإماراتي، كما تدعم أكاديمية الفضاء الوطنية تعزيز محور ريادة الأعمال، الذي يشكل عاملاً رئيساً في النهضة التنموية والاقتصادية الشاملة في دولة الإمارات، وذلك من خلال خلق المزيد من فرص العمل لتلبية نمو الطلب على الوظائف التخصصية في اقتصاد المعرفة، بالإضافة إلى التركيز على تحويل الأفكار والابتكارات إلى مشاريع ناجحة، وتحسين الابتكار والتنافسية، بما يسهم في دعم توجه الدولة نحو استدامة الاقتصاد المبني على المعرفة.

"الشارقة لعلوم الفضاء" تُمكّن الطلبة من خوض تجربة فريدة في الفلك
"الشارقة لعلوم الفضاء" تُمكّن الطلبة من خوض تجربة فريدة في الفلك

الشارقة 24

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • الشارقة 24

"الشارقة لعلوم الفضاء" تُمكّن الطلبة من خوض تجربة فريدة في الفلك

الشارقة 24 : مع تسارع التطورات التكنولوجية والعلمية، تواصل أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك دورها الريادي في إعداد أجيال جديدة من العلماء والباحثين، القادرين على مواكبة متطلبات العصر. وتتبنى الأكاديمية نهجاً يقوم على الاستثمار في العقول الشابة، لصناعة مستقبل علمي مستدام، وتمكين الطلبة من التزود بالمعرفة والتجارب لبناء كوادر وطنية تنافس في مجالات الفضاء والفلك والتقنيات المتقدمة . وانطلاقاً من هذه الرؤية، نظّمت الأكاديمية برنامجاً تدريبياً صيفياً استقطب 55 طالبًا وطالبة من مختلف الجامعات المحلية والدولية، ضمن بيئة علمية متكاملة تهدف إلى تحويل الشغف بالفضاء إلى تجربة واقعية ملموسة، تُثري المسيرة الأكاديمية، وتوسّع آفاق الطلبة نحو مستقبل علمي ومهني في ميادين علوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك . لم يكن التدريب الصيفي مجرد محطة عابرة، بل مثَل تجربة علمية ومهنية مميزة، أتاحت للطلبة فرصة فريدة لاكتشاف أسرار الكون، والاطلاع على أحدث التقنيات والتجارب في مجال الفضاء والفلك، والتعامل مع أجهزة فلكية متطورة، والمشاركة في مشاريع جمعت بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي. وقد وفّرت الأكاديمية بيئة تعليمية وبحثية متقدمة، ضمت مرافق حديثة تشمل قبة فلكية، وتلسكوبات عالية الدقة، ومختبرات علمية ومعامل تحليل بيانات متطورة . وفي هذا التحقيق، نسلّط الضوء على الأثر الذي تركته هذه التجربة في نفوس الطلبة، ونستعرض المهارات العلمية والعملية التي اكتسبوها، والطموحات التي تبلورت بين أروقة الأكاديمية ومحاضراتها المتخصصة، من خلال تجارب واقعية تعكس حجم التحوّل الذي أحدثه هذا البرنامج في مساراتهم الأكاديمية والمهنية . البيئة التعليمية ودور الأكاديمية أعرب الأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي مدير الأكاديمية، عن سعادته بتخريج هذه المجموعة المتميزة من الطلبة الذين أتموا البرنامج تحت إشراف نخبة من الخبراء والمختصين بالأكاديمية في مجالات متقدمة شملت الأقمار الصناعية المكعبة، والقباب الفلكية، ودراسة الشهب والنيازك، والمراصد الفلكية. مشيرًا إلى أن الأكاديمية باعتبارها واحدة من المؤسسات العلمية الرائدة في المنطقة، توفر بيئة تعليمية وبحثية متطورة تواكب المستجدات العلمية، وتسهم في إعداد كوادر وطنية مؤهلة في قطاع الفضاء، داعيًا الطلبة إلى مواصلة مسيرتهم الأكاديمية، واستكمال دراستهم العليا، والمساهمة في بناء مستقبل هذا القطاع الحيوي في الدولة . دوافع الاختيار وتجارب ميدانية عبّر عدد من الطلبة عن دوافعهم لاختيار الأكاديمية للتدريب الصيفي، مشيرين إلى ما تتيحه من فرص علمية، وتجربة تعليمية متكاملة. حيث قال الطالب عثمان ضاحي أن الأكاديمية مكّنته من استكشاف أدوات وتقنيات حديثة، ضمن بيئة عمل حقيقية في علوم الفضاء. أما الطالبة مريم الكعبي، فأشادت بتنظيم الأكاديمية وجودة البرنامج التدريبي، مؤكدة أنه وفّر بيئة محفزة وداعمة لتطوير المهارات. وذكرت مريم الحوسني أن الأكاديمية وفرت لها بيئة علمية تجمع بين الفضاء والحوسبة، وهو ما يتماشى مع شغفها بربط الفيزياء بعلوم الحاسوب، خاصةً لما وفرته من مشاريع ذات طابع علمي تطبيقي. وأضافت ميثاء المازمي أن سبب اختيارها للتدريب في الأكاديمية لما تتمتع به من سمعة طيبة في تقديم برامج تدريبية متخصصة تواكب أحدث المعايير والمعارف العلمية، فيما أكدت نوال آل علي أن البيئة التعليمية التي توازن بين النظرية والتطبيق كانت السبب الرئيسي في التحاقها بالبرنامج . بيئة محفزة ودعم متكامل وأشاد الطلبة بالدعم الفني والأكاديمي الذي تلقوه خلال فترة التدريب، سواء من حيث الإشراف الأكاديمي أو التسهيلات العلمية والتقنية، مما ساهم في توفير بيئة تعليمية محفزة وغنية بالتجارب التطبيقية. حيث أشار عثمان ضاحي إلى تعاون المسؤولين والخبراء، لاسيما في شرح استخدام أجهزة القبة الفلكية وتقديم أفكار مساندة في تصميم العروض وحل التحديات التقنية. وذكرت مريم الكعبي أن الأقسام الأكاديمية وفّرت دعماً فعّالاً من خلال التوجيه والمتابعة وتوفير الموارد اللازمة لتطوير مهارات الطلبة. أما مريم الحوسني، فأكدت أن المشاركة في ورش العمل والمحاضرات العلمية كان لها أثر بالغ في إثراء تجربتها. ومن جانبها، أوضحت ميثاء المازمي أن الأكاديمية قدمت دعماً مميزاً من خلال إشراف دقيق من الباحثين، وتوفير مختبرات حديثة لتحليل عينات نيزكية باستخدام تقنيات متطورة. كما عبّرت نوال آل علي عن تقديرها للدعم المستمر من المشرفين والمهندسين، وتوفير تجهيزات علمية مثل مختبرات الراديو والتلسكوبات، إلى جانب المحاضرات التطبيقية والجلسات التدريبية التي ساعدتهم على تطبيق المعرفة النظرية عمليًا . حصاد التدريب: مهارات علمية وتقنية وأكّد المشاركون أن برنامج التدريب شكّل تجربة معرفية غنية ساعدتهم على تطوير مهاراتهم العلمية والعملية في مجالات متنوعة، حيث أوضح عثمان ضاحي أنه تعلّم تقنيات تصميم الصور البانورامية عالية الجودة، وتطوّر في استخدام برامج التصميم مثل Blender و Illustrator و Photoshop. وأكدت مريم الكعبي أنها طوّرت مهارات العمل الجماعي، وحل المشكلات، والالتزام بالمعايير المهنية، إلى جانب تعزيز مهارات التحليل والدقة. فيما بيّنت مريم الحوسني أنها اكتسبت مهارة كيفية تحويل بيانات التلسكوبات إلى معلومات قابلة للتحليل، ومعالجتها باستخدام أدوات مخصصة، وفهم المصطلحات الفيزيائية والفلكية، بالإضافة إلى استخدام نماذج المحاكاة العددية لربط الفيزياء النظرية بالتطبيق العملي. أما ميثاء المازمي، فقد اكتسبت خبرة في التعرف على خصائص النيازك وأساليب تحليلها، واكتسبت مهارات تحضير العينات، إلى جانب تنمية مهارات البحث والعمل الجماعي. وأضافت نوال آل علي أنها اكتسبت مهارات في تحليل بيانات موجات الراديو، وبرمجة بايثون لربط الأجهزة بالذكاء الاصطناعي، وبناء أنظمة لعرض البيانات وربطها بالاستشعار الفضائي . رؤى وطموحات مستقبلية واختتم المشاركون حديثهم بالتعبير عن طموحاتهم المستقبلية، حيث عبّروا عن رغبتهم في الاستمرار في هذا المجال العلمي، ومواصلة دراستهم العليا، والمشاركة في أبحاث ومشاريع وطنية تسهم في تطوير قطاع الفضاء بالدولة. فبين من يسعى لدمج تخصصه العلمي مع المحتوى الإعلامي، ومن يطمح إلى الانخراط في أبحاث أكاديمية، ومن يرغب في تطبيق المعرفة المكتسبة في خدمة المجتمع، وكانت الرؤية واحدة: الاستثمار في المعرفة لخدمة مستقبل الإمارات في قطاع علوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك .

"أكاديمية الشارقة للفضاء" تنظم ورشة عمل "اكتشاف الكواكب النجمية"
"أكاديمية الشارقة للفضاء" تنظم ورشة عمل "اكتشاف الكواكب النجمية"

الشارقة 24

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • الشارقة 24

"أكاديمية الشارقة للفضاء" تنظم ورشة عمل "اكتشاف الكواكب النجمية"

الشارقة 24: نظمت أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك التابعة لجامعة الشارقة ورشة علمية متخصصة بعنوان "اكتشاف الكواكب النجمية"، وذلك ضمن برامجها الهادفة إلى نشر المعرفة الفلكية، وتعزيز الوعي المجتمعي بأحدث مجالات علوم الفضاء، تهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بالعوالم الخارجية التي تعرف بالكواكب النجمية، مع تسليط الضوء على أنواعها وخصائصها، والأساليب العلمية التي يستخدمها العلماء لاكتشافها ودراستها. تضمنت الورشة مزيجاً من الجانبين النظري والتطبيقي، حيث ساهم في تعزيز معارف المشاركين حول تنوع الكواكب في الكون، وتزويدهم بفهم أعمق للمفاهيم الفيزيائية المتعلقة بوسائل استكشافها، ضمن تجربة علمية ثرية تعزز شغفهم بعلم الفلك وعلوم الفضاء الحديثة، واستُهل البرنامج في يومه الأول بمحاضرة علمية تناولت الكواكب النجمية وطرق اكتشافها ودراستها، تلاها نشاط بحثي تفاعلي قام خلاله المشاركون بدراسة كواكب مختارة من قاعدة بيانات الكواكب الخارجية المكتشفة وتحليل خصائصها وتقديم عروض بحثية عنها، أما اليوم الثاني، فشهد تنفيذ تجارب تطبيقية مباشرة باستخدام أجهزة علمية متخصصة لفهم تقنية "العبور"، التي تعتمد على رصد انخفاض ضوء النجم نتيجة مرور الكوكب أمامه، مما أتاح للمشاركين فرصة ربط المفاهيم النظرية بالتجربة العملية في بيئة تعليمية واقعية. واختتمت الورشة بعرض علمي مميز في قبة الشارقة الفلكية، استعرض مواقع أبرز الكواكب النجمية المكتشفة في مجرتنا، إلى جانب تسليط الضوء على "نجم الشارقة" والكوكب الذي تم اكتشافه حوله وحمل اسم "بارجيل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store