
أعراض الإصابة بفيروس شيكونغونيا ..و4 نصائح للوقاية من العدوى
وقالت "سكاي نيوز" أنه وفقًا لما كشفته صحيفة بريطانية، فإن فرنسا سجلت ثلاثين حالة إصابة ب فيروس شيكونغونيا خلال عام ٢٠٢٥، بما في ذلك حالات في جزيرة كورسيكا، بينما سُجلت حالة واحدة في إيطاليا. وترافق ذلك مع إصدار منظمة الصحة العالمية تعليمات وإرشادات جديدة للكوادر الطبية للتعامل مع الإصابات المحتملة.
أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن نحو خمسة مليارات ونصف يعيشون في مناطق معرضة لخطر انتقال الفيروس في مئة وتسع عشرة دولة. كما حذّر المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض من أن الفيروس قد ينتقل إلى دول أوروبية بسبب تواجد أنواع من البعوض قادرة على حمل العدوى.
فيروس شيكونغونيا هو مرض ينقله البعوض ، وتحديدًا بعوضة مصابة تحمل الفيروس. ولا ينتقل المرض من شخص لآخر بشكل مباشر. كانت بداية ظهوره في تنزانيا خلال خمسينيات القرن الماضي، وقد اشتُق اسمه من لغة شعوب الموكوندي، ويعني "الذي ينحني"، إشارة إلى انحناءة أجسام المصابين نتيجة آلام المفاصل الشديدة.
ينتشر الفيروس غالبًا في أفريقيا، وآسيا، والأمريكيتين، وتتصدر البرازيل قائمة الدول من حيث عدد الإصابات، حيث سجلت أكثر من مئة وأربعين ألف حالة، تليها الأرجنتين بما يزيد على ألفين وخمسمئة إصابة. أما إجمالي الإصابات عالميًا في بداية عام ٢٠٢٥، فقد تجاوز مئتين وعشرين ألف حالة، مع ثمانين حالة وفاة في أربع عشرة دولة.
مناطق التفشي الشديد
في جزيرة لا ريونيون وجزيرة مايوت التابعتين لفرنسا والواقعتين شرق إفريقيا، سُجل تفشٍ كبير للمرض، حيث تم الإبلاغ عن أكثر من واحد وخمسين ألف حالة في لا ريونيون فقط حتى مايو ٢٠٢٥.
تتشابه أعراض شيكونغونيا مع كثير من الأمراض الفيروسية الأخرى، لكنها تتسم بشدة الألم، خاصة في المفاصل، ومن أبرز الأعراض:
آلام وتورم في المفاصل
آلام عضلية شديدة
صداع مستمر
غثيان وإرهاق عام
طفح جلدي
رغم أن أغلب المرضى يتعافون بشكل كامل خلال أيام أو أسابيع، إلا أن بعض الحالات النادرة قد تتطور إلى مضاعفات تؤثر على العين، القلب، أو الجهاز العصبي، خصوصًا لدى حديثي الولادة أو كبار السن أو أصحاب الأمراض المزمنة.
الخبر الجيد أن الشخص المتعافي يكتسب مناعة دائمة ضد الفيروس.
وافقت الحكومة البريطانية مؤخرًا على استخدام لقاح جديد ضد شيكونغونيا، يتم صرفه بوصفة طبية، ويُمنح أساسًا للأشخاص الذين يخططون للسفر إلى مناطق موبوءة بالفيروس.
وقد تقرر مؤخرًا تقييد إعطاء اللقاح مؤقتًا للفئة العمرية التي تتجاوز خمسة وستين عامًا، كإجراء احترازي حتى يتم تقييم الأمان بشكل أدق.
استخدام طارد الحشرات باستمرار
ارتداء الملابس الطويلة التي تغطي الجسم بالكامل
تركيب شبكات واقية على النوافذ والأبواب
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
جوجل نيوز
التصنيفات
فيروس شيكونغونيا
عدوى شيكونغونيا
البعوض الناقل للأمراض
أعراض فيروس شيكونغونيا
لقاح شيكونغونيا
الوقاية من الفيروسات
أمراض المناطق الاستوائية
الصحة في أوروبا
انتشار العدوى
منظمة الصحة العالمية
الأمراض الفيروسية
تفشي الأمراض
البرازيل
تنزانيا
جزيرة لا ريونيون
المفاصل الملتهبة
آلام المفاصل
الوقاية من لدغات البعوض
إيطاليا
فرنسا
كورسيكا
الصحة العامة
فيروس الضنك
عدوى استوائية
نصائح السفر
اللقاحات الجديدة
الأمراض المنتقلة عبر الحشرات
الأمراض المعدية
لايف ستايل
أخبار لايف ستايل
أخبار لايف ستايل اليوم
منوعات
أخبار منوعات
أخبار منوعات اليوم
أخبار المنوعات
أخبار المنوعات اليوم
المنوعات
اخبار لايف ستايل
اخبار لايف ستايل اليوم
آخر أخبار المنوعات
آخر أخبار المنوعات اليوم
اخبار متنوعة
اخبار خفيفة
لايت
طرائف
غرائب
اخبار طريفة
اخبار غريبة
سوشيال ميديا
التواصل الاجتماعي
اخبار السوشيال ميديا
اخبار التواصل الاجتماعي
منوعات السوشيال ميديا
اخبار لايت
الجمهورية اون لاين
الجمهورية أون لاين
اخبار الجمهورية اون لاين
أخبار الجمهورية أون لاين
الجمهورية اونلاين
اخبار الجمهورية اونلاين
اخبار الجمهورية أونلاين
الصحة
اخبار الصحة
اخبار صحية
نصائح
نصائح صحية
أخبار الصحة
أخبار صحية
نصائح تهمك
اخبار تهمك
تجميل
أكلات
مطبخك
غرائب
جمالك
اناقتك
منزلك
نصائح تربوية
نصائح اسرية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 7 ساعات
- مصراوي
الصحة العالمية: سوء التغذية بلغ مستويات خطيرة في قطاع غزة
وكالات حذرت منظمة الصحة العالمية، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ مستويات تنذر بالخطر، مشيرة إلى أن الحظر المتعمد للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه. أضافت المنظمة في بيان: "يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في يوليو". وأشارت المنظمة إلى أنه من بين 74 حالة وفاة مسجلة مرتبطة بسوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في يوليو، من بينها 24 طفلا دون سن الخامسة، وآخر يزيد عمره عن خمس سنوات، و38 بالغا، وفقا لسكاي نيوز. وتابعت: "أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد". وأكدت أنه لا يزال من الممكن تجنب الأزمة بشكل كامل. أدى المنع والتأخير المتعمد لوصول المساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق إلى خسائر فادحة في الأرواح. ونقلت المنظمة عن شركائها في مجموعة التغذية العالمية أن ما يقرب من طفل من كل 5 دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني الآن من سوء التغذية الحاد. ورجحت المنظمة "أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظرا للقيود الأمنية الشديدة المفروضة على الوصول والتي تمنع العديد من العائلات من الوصول إلى المرافق الصحية". وأكدت المنظمة، أنه يجب أن يظل هذا التدفق مستمرا ودون عوائق لدعم التعافي ومنع المزيد من التدهور. وبحسب منظمة الصحة العالمية، تلقى أكثر من 5000 طفل دون سن الخامسة خلال الأسبوعين الأولين من يوليو العلاج من سوء التغذية، وكان 18% منهم يعانون من الشكل الأكثر خطورة، وهو سوء التغذية الحاد الشديد. وفي يونيو، تم علاج 6500 طفل من سوء التغذية، وهو أعلى عدد منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023. وفي يوليو، تم إدخال 73 طفلا آخرين إلى المستشفى يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد ومضاعفات طبية، مقارنة بـ39 طفلا في الشهر السابق. وأكدت منظمة الصحة العالمية، أن هذه الزيادة في الحالات تثقل كاهل مراكز علاج سوء التغذية الأربعة المتخصصة. أما بالنسبة للنساء الحوامل والمرضعات، فإن أكثر من 40% منهن يعانين من سوء التغذية الحاد، بحسب بيانات صادرة عن "مجموعة التغذية العالمية" نقلتها منظمة الصحة العالمية. وأضافت المنظمة: "ليس الجوع وحده ما يفتك بالناس، بل أيضا البحث اليائس عن الطعام. تجبر العائلات على المخاطرة بحياتها من أجل حفنة من الطعام، غالبا في ظروف خطيرة وتسودها الفوضى".


فيتو
منذ 7 ساعات
- فيتو
منظمة الصحة العالمية: سوء التغذية بلغ "مستويات خطيرة" في غزة
حذّرت منظمة الصحة العالمية، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه. وأضافت المنظمة في بيان "يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في يوليو". وأشارت المنظمة إلى أنه من بين 74 حالة وفاة مسجلة مرتبطة بسوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في يوليو، من بينها 24 طفلا دون سن الخامسة، وآخر يزيد عمره عن خمس سنوات، و38 بالغا. وتابعت "أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد". وأكدت أنه "لا يزال من الممكن تجنب الأزمة بشكل كامل. أدى المنع والتأخير المتعمد لوصول المساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق إلى خسائر فادحة في الأرواح". ونقلت المنظمة عن شركائها في مجموعة التغذية العالمية أن ما يقرب من طفل من كل خمسة دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني الآن من سوء التغذية الحاد. ورجحت المنظمة "أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظرا للقيود الأمنية الشديدة المفروضة على الوصول والتي تمنع العديد من العائلات من الوصول إلى المرافق الصحية". وأكدت المنظمة أنه "يجب أن يظل هذا التدفق مستمرا ودون عوائق لدعم التعافي ومنع المزيد من التدهور". وبحسب منظمة الصحة العالمية، تلقى أكثر من 5000 طفل دون سن الخامسة خلال الأسبوعين الأولين من يوليو العلاج من سوء التغذية، وكان 18% منهم يعانون من الشكل الأكثر خطورة، وهو سوء التغذية الحاد الشديد. وفي يونيو، تم علاج 6500 طفل من سوء التغذية، وهو أعلى عدد منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023. وفي يوليو، تم إدخال 73 طفلا آخرين إلى المستشفى يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد ومضاعفات طبية، مقارنة بـ39 طفلا في الشهر السابق. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن "هذه الزيادة في الحالات تثقل كاهل مراكز علاج سوء التغذية الأربعة المتخصصة". أما بالنسبة للنساء الحوامل والمرضعات، فإن أكثر من 40% منهن يعانين من سوء التغذية الحاد، بحسب بيانات صادرة عن "مجموعة التغذية العالمية" نقلتها منظمة الصحة العالمية. وأضافت المنظمة "ليس الجوع وحده ما يفتك بالناس، بل أيضا البحث اليائس عن الطعام. تجبر العائلات على المخاطرة بحياتها من أجل حفنة من الطعام، غالبا في ظروف خطيرة وتسودها الفوضى". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : الصحة العالمية تحذر: معدلات سوء التغذية في غزة تصل إلى مستويات مثيرة للقلق
الأحد 27 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - قالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها ، إنه يشهد قطاع غزة حالة من الخطورة بسبب سوء التغذية، حيث شهد ارتفاعاً حاداً في عدد الوفيات خلال شهر يوليو. من بين 74 حالة وفاة ناجمة عن سوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في يوليو، من بينها 24 طفلاً دون سن الخامسة، وطفل فوق سن الخامسة، و38 بالغًا أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص فور وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعدها بفترة وجيزة، وظهرت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد. لا تزال الأزمة قابلة للحل، فقد أدى المنع والتأخير المتعمد للمساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق إلى إزهاق أرواح العديد من الأشخاص. يعاني ما يقرب من طفل من كل 5 أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة من سوء التغذية الحاد، وفقًا لشركاء مجموعة التغذية، وقد تضاعف معدل سوء التغذية الحاد العالمي (GAM)، الذي يقيس نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و59 شهرًا والذين يعانون من سوء التغذية الحاد، 3 مرات منذ يونيو، مما جعل غزة المنطقة الأكثر تضررًا في قطاع غزة. وفي خان يونس والمنطقة الوسطى، تضاعفت المعدلات في أقل من شهر, ومن المرجح أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظرًا للقيود الأمنية وصعوبة الوصول الشديدة التي تمنع العديد من الأسر من الوصول إلى المرافق الصحية. حتى الآن في يوليو تم إدخال أكثر من 5000 طفل دون سن الخامسة لتلقي العلاج في العيادات الخارجية من سوء التغذية خلال أول أسبوعين فقط، 18% منهم مصابون بسوء التغذية الحاد الوخيم، وهو الشكل الأكثر تهديدًا للحياة، ويواصل هذا الاتجاه التصاعدي الملحوظ منذ مايو، حيث تم إدخال 6500 طفل لتلقي العلاج في يونيو، وهو أعلى رقم مسجل منذ أكتوبر 2023. أُدخل 73 طفلاً إضافياً إلى المستشفيات مصابين بسوء التغذية الحاد الشديد ومضاعفات طبية في يوليو، مقارنةً بـ 39 طفلاً في يونيو، ليصل إجمالي حالات الإدخال الداخلي في عام 2025 إلى 263، تُثقل هذه الزيادة في الحالات كاهل مراكز علاج سوء التغذية الأربعة المتخصصة الوحيدة في قطاع غزة، مما يدفع النظام الصحي الهش أصلاً نحو الانهيار. تعمل جميع المراكز الأربعة بأقصى طاقتها، وتنفد مخزوناتها من الوقود، ومن المتوقع أن تنفد إمداداتها بحلول منتصف الشهر المقبل. يُنهك العاملون الصحيون، ويُسرّع انهيار أنظمة المياه والصرف الصحي من انتشار الأمراض، مما يُؤدي إلى حلقة خطيرة من المرض والوفاة. تُلقي الأزمة بظلالها الشديدة على النساء الحوامل و المرضعات، وتُظهر بيانات فحص مجموعة التغذية الأخيرة أن أكثر من 40% منهن يعانين من سوء تغذية حاد. ويصل الوضع إلى ذروته في المنطقة الوسطى، حيث تضاعفت المعدلات 3 مرات مقارنةً بشهر يونيو، وفي مدينتي غزة وخان يونس. ليس الجوع وحده ما يفتك بالناس، بل أيضًا البحث اليائس عن الطعام. تُجبر العائلات على المخاطرة بحياتها من أجل حفنة من الطعام، غالبًا في ظروف خطيرة وفوضوية. منذ 27 مايو قُتل أكثر من 1060 شخصًا وجُرح 7200 أثناء محاولتهم الحصول على الطعام. تدعو منظمة الصحة العالمية إلى بذل جهود عاجلة ومستدامة لإغراق قطاع غزة بأغذية متنوعة ومغذية، وتسريع إيصال الإمدادات العلاجية للأطفال والفئات الأكثر ضعفًا، بالإضافة إلى الأدوية والمستلزمات الأساسية. ويجب أن يظل هذا التدفق مستمرًا ودون عوائق لدعم التعافي ومنع المزيد من التدهور. وتجدد منظمة الصحة العالمية دعوتها لحماية المدنيين والصحة، كما تدعو إلى إطلاق سراح زميلنا المعتقل، والإفراج عن الرهائن، ووقف فوري لإطلاق النار.