
"الأوتشا": نقل 13 ألف طفل للمستشفيات في غزة بسبب سوء التغذية
حرب غزة
ويشير التقرير أيضًا إلى أن برنامج الغذاء العالمي جمع 1,012 شاحنة تحمل 13,000 طن متري من المواد الغذائية من معابر غزة الحدودية خلال شهر يوليو. ومع ذلك، لم تصل سوى 10 شاحنات من هذه الشاحنات إلى مستودعاتها المخصصة داخل القطاع، بينما تم "تفريغ" البقية في طريقها، وفقًا للبيان.
وأفادت الأمم المتحدة أيضًا، بأنه في أعقاب الإجراءات الإسرائيلية التي سمحت بدخول المزيد من المساعدات في أوائل أغسطس انخفض سعر الدقيق في غزة من مئات الشواقل، والذي بلغ ذروته عند 600 شيكل (180 دولارًا) للكيلوجرام في مرحلة ما خلال الأشهر القليلة الماضية، إلى ما بين 30 و40 شيكلًا (9-12 دولارًا) للكيلوغرام اعتبارًا من 10 أغسطس.
الرئاسة الفلسطينية ترحب برفض جنوب السودان تهجير سكان غزة
وسبق ورحّبت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الخميس، بموقف دولة جنوب السودان الرافض تهجير المواطنين من قطاع غزة، وثمّنت رفضها المشاركة في أي مخططات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية.
وقالت الرئاسة في بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية "وفا": "نرحب بموقف جمهورية جنوب السودان الذي جاء في بيان وزارة خارجيتها، ونفت فيه بشكل قاطع المزاعم حول وجود أي مناقشات مع إسرائيل بشأن نقل سكان قطاع غزة إلى أراضيها".
وثمّنت الرئاسة رفض جنوب السودان المشاركة في أي مخططات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية أو المساس بوحدة الشعب والأرض الفلسطينية.
وأعربت عن "تقدير الرئيس محمود عباس والشعب الفلسطيني، لهذه المواقف الشجاعة للأصدقاء في جمهورية جنوب السودان الملتزم بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وبالقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية التي أكدت رفض التهجير باعتباره جريمة حرب يعاقب عليها القانون الدولي".
وأشادت بموقف جنوب السودان "بعدم مشاركتها ضمنيا في حرب الإبادة والتجويع ومحاولات التهجير التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، في تحد واضح للمجتمع الدولي وقراراته".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 27 دقائق
- النبأ
الأمم المتحدة: قرار إسرائيل بناء مستوطنة جديدة بالقدس الشرقية خطوة غير قانونية
أعلن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أنّ قرار إسرائيل بناء مستوطنة جديدة في القدس الشرقية، خطوة غير قانونية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل. وأوضح مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أنّ خطة إسرائيل تهدد الفلسطينيين في المنطقة بالإخلاء القسري الوشيك، وهو جريمة حرب. وفي وقت سابق، حذرت الأمم المتحدة ومحاكم دولية، من التوسع في الاستيطان، وصدر قرار محكمة العدل الدولية في يوليو 2024، اعتبر الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية غير قانوني، وطالب إسرائيل بوقف الاستيطان فورًا، وسحب المستوطنين، وتعويض المتضررين. وكشف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، عن أن خطة لتوسيع مستوطنة «E1» قرب القدس الشرقية بين معاليه أدوميم والمدينة المحتلة، ستحصل على الموافقة النهائية في 20 أغسطس الجاري، وتتضمن بناء 3،401 وحدة سكنية جديدة، ما يهدد فصل القدس عن الضفة الغربية ويعقّد إقامة دولة فلسطينية متصلة جغرافيًا.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
حقوق الإنسان تدعو قوات الاحتلال لوقف هجماتها على المساعدات الإنسانية
دعا مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، قوات الاحتلال الإسرائيلية الوقف الفوري للهجمات على الذين يؤمنون المساعدات الإنسانية إلى غزة، داعية الكيان الإسرائيلي الامتثال لالتزاماتها الدولية لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، مضيفًا أن الهجمات الإسرائيلية ساهمت بشكل كبير في تفشي المجاعة بين المدنيين في غزة. كما أدان المكتب الهجمات الإسرائيلية على الذين يؤمنون قوافل المساعدات، واصفا أنه استهداف متعمد ومتكرر، ومشيرا إلى أنها فاقمت الفوضى وزادت حدة المجاعة. وقال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: 'وثقنا مقتل 1769 شخصا على الأقل من طالبي المساعدات منذ 27 مايو، ويجب التحقيق في كل هذه الجرائم بشكل عاجل ومستقل ومحاسبة المسؤولين عنها'. وقبل وقت سابق من اليوم أعلنت مصادر في مستشفيات غزة، عن استشهاد 16 فلسطينيا بنيران جيش الاحتلال في مناطق بالقطاع منذ فجر اليوم. وأفاد مصدر في المستشفى المعمداني بغزة باستشهاد فلسطينيين اثنين في قصف إسرائيلي على حي الزيتون بمدينة غزة. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات جوية وقصفا مدفعيا على مدينة غزة. غارات وقصف مدفعي على غزة ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسف وتدمير مرعبة، أحدثت انفجارات هائلة أضاءت سماء مدينة خان يونس وأشاعت حالة من الفزع بين الفلسطينيين. وأكدت مصادر فلسطينية وناشطون، أن جيش الاحتلال أرسل "روبوتات مفخخة" إلى أحياء سكنية في وسط وشمال خان يونس، وقام بتفجيرها، ما نتج عنه نسف عشرات المنازل السكنية. ويستخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي الروبوتات المفخخة في تنفيذ عمليات النسف التي تطال الأحياء السكنية، حيث يتم تحميلها بأطنان من المتفجرات وتشغيلها عن بعد لتحدث انفجارات هائلة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


خبر مصر
منذ 2 ساعات
- خبر مصر
فنون / محلل اقتصادى: توقعات بخفض الفائدة فى أمريكا رغم تباين مؤشرات التضخم.. فيديو
قال المحلل الاقتصادى أمجد عطية، خلال مداخلة من نيويورك عبر قناة "إكسترا نيوز"، إن هناك تباينًا بين البيانات الرسمية التي تشير إلى استقرار التضخم، وتقارير مؤسسات مالية كبرى مثل "جولدمان ساكس" و"بلومبرج" التي تتوقع عودة معدلات التضخم للارتفاع في النصف الثاني من العام الحالي، لتصل إلى نحو 3.5% بنهاية العام، مقابل مستوى حالي يبلغ نحو 2.7%. وأوضح أن رئيس الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى، جيروم باول، يحجم عن خفض أسعار الفائدة خشية عودة التضخم، مشيرًا إلى أن تأثير قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بالجمارك قد يظهر خلال الشهرين المقبلين. وأضاف أن البيانات الاقتصادية الأخيرة أظهرت صورة متباينة، منها تراجع معدلات التوظيف على خلاف التوقعات، وتحسن مؤشر أسعار المستهلكين، مقابل ارتفاع أكبر من المتوقع في مؤشر أسعار المنتجين. وأشار عطية إلى أن جزءًا من تضارب التوقعات له أبعاد سياسية، لافتًا إلى أن انخفاض أسعار النفط، الذي هبط إلى نحو 60 دولارًا للبرميل، ساهم في كبح التضخم، مع ترقب نتائج اجتماع الرئيسين بوتين وترامب بشأن أزمة أوكرانيا وإمكانية عودة النفط والغاز الروسيين للأسواق العالمية. وتوقع أن يخفض الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة في اجتماعه المقرر منتصف سبتمبر، أو على الأقل بعد انتهاء ولاية باول في مايو المقبل، مبينًا أن الرئيس ترامب يهدف إلى خفض الفائدة بشكل كبير لدعم النمو الاقتصادي. واعتبر أن خفض الفائدة سينعكس إيجابًا على الاقتصاد العالمي، خاصة الدول التي تعتمد الدولار كعملة احتياطية، بما في ذلك مصر، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة قد تشهد عودة لبيئة الإقراض منخفضة التكلفة كما كانت قبل جائحة كورونا. بتاريخ: 2025-08-15