logo
الزُبيدي يُعزّي العميد أحمد عبدالرحمن اليافعي بوفاة زوجته

الزُبيدي يُعزّي العميد أحمد عبدالرحمن اليافعي بوفاة زوجته

اليمن الآنمنذ 4 أيام
بعث رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اللواء الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، برقية عزاء ومواساة إلى العميد أحمد عبدالرحمن أحمد اليافعي، قائد القاعدة البحرية – عدن، في وفاة زوجته، التي انتقلت إلى جوار ربها صباح اليوم في جمهورية مصر العربية.
وعبّر الزُبيدي عن خالص تعازيه وصادق مواساته للعميد اليافعي وكافة أسرة الفقيدة، سائلاً المولى العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللواء بن بريك يُعزّي العميد عادل الحالمي بوفاة والدته
اللواء بن بريك يُعزّي العميد عادل الحالمي بوفاة والدته

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

اللواء بن بريك يُعزّي العميد عادل الحالمي بوفاة والدته

بعث اللواء الركن أحمد سعيد بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، برقية تعزية ومواساة إلى العميد عادل الحالمي وإخوانه، وذلك بوفاة المغفور لها بإذن الله تعالى، والدتهم، التي وافاها الأجل أمس الأربعاء، بعد معاناة طويلة مع المرض. وعبر اللواء بن بريك في البرقية، عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أولاد الفقيدة، العقيد فضل بن مسعود، والأستاذ أبوبكر بن مسعود، والعميد عادل بن مسعود، والمحامي عارف بن مسعود الحالمي، وإلى أسرتها وذويها كافة، ومشاطرته لهم بهذا المصاب الأليم. وابتهل نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، إلى المولى عز وجل، أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. إنّا لله وإنّا إليه راجعون

أمسية بمديرية الوحدة في أمانة العاصمة احتفاءً بذكرى المولد النبوي
أمسية بمديرية الوحدة في أمانة العاصمة احتفاءً بذكرى المولد النبوي

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 12 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

أمسية بمديرية الوحدة في أمانة العاصمة احتفاءً بذكرى المولد النبوي

صنعاء - سبأ : نظم أبناء حارة النور بحي الصافية الغربية بمديرية الوحدة في أمانة العاصمة، اليوم، أمسية خطابية وثقافية احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف. وفي الأمسية تطرق عضو مجلس الشورى جبري إبراهيم، إلى تزامُن ذكرى المولد مع ما تمُر به الأمة من أحداث مؤلمة، وما يتعرض له أبناء غزَّة وفلسطين من جرائم إبادة جماعية وتجويع، ما يكشف حقيقة المتمسك بالنهج المحمدي ومن يسير على نهج قوى الباطل. واعتبر إحياء هذه المناسبة الجليلة، انتصاراً للمبادئ والقيم التي حملتها الرسالة المحمدية واستنهاضاً لأبناء الأمة من أجل نصرة الحق والتحلي بأخلاق وصفات النبي الكريم والسير على نهجه القويم. وأوضح أن الاحتفال بمولد المصطفى، مناسبة عظيمة لإبراز سيرته النيرة والاستفادة منها في مواجهة مشاريع العدو الرامية لفرض الاستباحة للمنطقة، لافتاً إلى أن هذه الذكرى، يمثل محطة تربوية وتعبوية وإيمانية لاستلهام الدروس والعبر من الرحمة المهداة وحث الناس على الجهاد كونه السبيل لعزة الأمة، وإفشال المؤامرات التي تُحاك ضِدها. وعبَّر ابراهيم، عن الحمد والثناء لله سبحانه وتعالى، الذي وفَّق الشعب اليمني لهذا الموقف الايماني المساند للشعب الفلسطيني، معرِباً عن الفخر والاعتزاز بالشعب الفلسطيني ومجاهديه على صمودهم الأسطوري الذي فاق كل الحسابات وخيَّب آمال الأعداء والمطبعين. وفي الأمسية التي حضرها مدير المديرية سامي حُميد، اعتبر رئيس لجنة التخطيط المهندس محمد السِلمي، الاحتفاء بهذه الذكرى، تعظيماً لشعيرة من شعائر الإسلام التي يتوّجب على كافة المسلمين الاحتفاء بها حباً وتوقيراً للنبي الخاتم محمد - صلى الله عليه وعلى آله وسلم. وأشار إلى أهمية استحضار الدروس والعبر من هذه الذكرى والاستفادة منها في تعزيز أواصر التآخي والتسامح وأعمال الخير والبر اقتداءً بنبي الرحمة والإنسانية. تخلل الأُمسية التي شاركت فيها قيادات تنفيذية ومحلية وتعبوية وشخصيات إجتماعية، وجموع غفيرة من أبناء الحي، اناشيد وقصائد وفقرات ثقافية ومتنوعة، عبرت عن عظمة المناسبة وفضائل إحيائها والاحتفاء بها.

الإرهاب والإرهاب المضاد
الإرهاب والإرهاب المضاد

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 12 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

الإرهاب والإرهاب المضاد

الإسلام دين الحق والمنطق، ودين العدالة والواقعية، وهذه حقيقة مغيَّبة عن الواقع الفكري والثقافي للأمة. ولولا أن منَّ الله علينا بالثقافة القرآنية، لكان حالنا كحال كثير من العرب الذين يرون في دينهم عبئًا وكارثة على الإنسانية، بسبب الثقافات المغلوطة التي فُرضت علينا، كالوهابية وغيرها. والواقع يكشف لنا بوضوح من هم الإرهابيون الحقيقيون، وكيف يذبحون النساء والأطفال، ويميتونهم جوعًا بلا شفقة أو إنسانية. وأمام هذا الإرهاب، لا بد أن يكون للإسلام موقف واضح لإنقاذ أبنائه وسائر البشرية، ولدفع الخطر اليهودي الغاشم. ومن هنا، أمرنا الله بالجهاد في سبيله ضدهم، وجعل ذلك فريضة ملزمة للجميع. فبدون الجهاد، سيكون واقعنا كارثيًا، وهو ما نراه فعليًا نتيجة انحراف المسلمين عن مصادر الهداية الحقيقية، إذ إن الإعراض عن آل البيت يمثل إعراضًا عن الإسلام الأصيل وتعاليمه الواردة في الكتاب الكريم. وللأسف الشديد، فإن الله سبحانه وتعالى لم يأمرنا بالجهاد إلا بعد أن كشف لنا هوية عدونا، ونظرته تجاهنا، وكيف سيتعامل معنا إذا تمكن منا، وكل ذلك موضّح منذ أكثر من 1400 سنة. ومع ذلك، أعرضت الأمة عنه، وذهبت تتحالف مع أهل الكتاب وتتسامح معهم، فكانت النتيجة تدهور أوضاعها حتى أصبحت ألعوبة بأيدي أعدائها. لذا، لا بد اليوم من عودة صادقة إلى كتاب الله، وإعادة تعريف الواقع وفقًا للموجهات القرآنية. فأهل الكتاب، بمختلف مسمياتهم، هم أعداء لله ولكل خلقه، ولا ينبغي لهم أن يمتلكوا سلاحًا أو أن يكونوا قوة تتحكم في مصير البشر، ففي ذلك الشر كله والدمار للبشرية جمعاء. وما كان للإسلام أن يأمرنا بهذه الثقافة لولا علم الله بأن هؤلاء يمتلكون ثقافة دينية مضادة لا علاقة لها بالله، وإن كانت تقتل وتنهب باسمه. ولحكمته تعالى، أوضح لنا حقيقتهم، ثم أمرنا بالجهاد، حتى لا يكون أطفالنا لقمة سائغة لهذا النوع من الوحوش البشرية، ممن يرون ذبح الأطفال قُربةً إلى الله، وفي ذلك افتراء عظيم عليه سبحانه وتعالى. إن الجهاد الإسلامي ليس ترفًا ولا إرهابًا، بل هو ضرورة لدفع الخطر عن البشرية كلها. فاليهود ومن شايعهم لا يرقبون في الله إلًّا ولا ذمة، وفي ذلك تتجلى أبشع صور الإرهاب. ومن المنطقي أن يكون لنا موقفٌ مسبقٌ لدفع شرهم، والحيلولة دون أن يُحكِّموا سيوفهم في رقاب الأمة الإسلامية. ولولا أن العدو يحتمي بالأنظمة العميلة، لما استمر في مخططاته الإجرامية، وهذه الأنظمة ـ للأسف ـ ترى الجهاد إرهابًا لا دفاعًا عن النفس، وتمارسه بكل صلف ضد شعوبها، وخاصة ضد الأقليات منهم. إن ما يُمارَس على أمتنا من عدوان ليس طارئًا ولا عابرًا، فهو امتداد لعقيدة حاقدة يحملها أهل الكتاب، الذين لطالما توارثوا العداء للإسلام وأهله، وتخفّوا وراء شعارات زائفة كالسلام وحقوق الإنسان، بينما هم يزرعون الحروب والخراب في كل مكان. وليس الجهاد في الإسلام إلا ردًا مشروعًا على هذا الإجرام المنظم، ووسيلةً لحماية المستضعفين وكبح جماح قوى الهيمنة والتوحش. فإما أن نواجه هذا الإرهاب بقوة القرآن، أو نُسلِّم رقابنا لأعداءٍ لا يعرفون إلا منطق القوة، ولا يراعون في مؤمنٍ إلًّا ولا ذمة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محمد محسن الجوهري

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store