logo
روسيا تقصف كييف.. إصابة طفل و7 آخرين في هجوم جديد

روسيا تقصف كييف.. إصابة طفل و7 آخرين في هجوم جديد

ليبانون 24منذ 7 أيام
أعلنت السلطات في العاصمة الأوكرانية كييف اليوم الاثنين، أن روسيا شنت هجوماً على المدينة خلال الليل أسفر عن إصابة ثمانية من سكان أحد المباني بينهم طفل في الثالثة من عمره.
وقال تيمور تكاتشينكو رئيس الإدارة العسكرية في كييف عبر تطبيق «تلغرام» إن أربعة من المصابين في الهجوم الذي وقع بعد منتصف الليل بقليل نقلوا إلى المستشفى وإن أحدهم حالته خطيرة.
من جانبه، قال فيتالي كليتشكو رئيس بلدية كييف إن جميع المصابين من سكان مبنى متعدد الطوابق في حي دارنيتسكي بالمدينة على الضفة اليسرى لنهر دنيبرو، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأضاف في منشور على «تلغرام»: «تسببت موجة الانفجار في إلحاق أضرار بالنوافذ من الطابق السادس إلى الحادي عشر من المبنى». (الشرق الأوسط)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرابع من آب: بيروت تنزف جرحًا بلا عدالة
الرابع من آب: بيروت تنزف جرحًا بلا عدالة

الديار

timeمنذ 17 دقائق

  • الديار

الرابع من آب: بيروت تنزف جرحًا بلا عدالة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حين يوقف الزمن عقارب الساعة على 6:07... والعدالة ما تزال تنتظر الولادة قبل أن يسقط الزجاج، كان الكلام قد احتبس في الحنجرة. قبل أن يهتزّ المرفأ، اهتزّت عيونٌ كانت تطبخ، تُرضع، تُغنّي، وتغسل وجوهها بالطمأنينة. بيروت لم تُقصف. بيروت خُذلت. أُخذت من خاصرتها، ومُزّقت أمام أعين أبنائها، ولم تُبكِ أحدًا… لأن الجميع كان يصرخ في الداخل. لم نكن نعرف أن الهواء يمكن أن يُنحر، وأن البيت يمكن أن يختفي من دون أن يتحرّك من مكانه. لم نكن نعرف أن الساعة 6:07 ستعلّق فينا، وتعيش أكثر منا، وتُشيّعنا كل عامٍ من جديد. مرّت خمس سنوات. لكن الرابع من آب... لم يمر. "بنتي اختفت فجأة... لا صوت ولا أثر" شهادة من قلب الخراب في شارع مار مخايل، كان فادي يحمل طفلته ذات الثلاث سنوات في لحظة شراء بوظة من دكان قريب عندما حدث الانفجار. يروي بحسرة: "كنت ماسك إيدها، وفجأة صار فراغ... لا بنتي، لا صوت، لا مكان، لا أنا." هذه الشهادة وردت في تقرير منظمة "هيومن رايتس ووتش" الصادر في 3 آب 2021، الذي يوثق معاناة العائلات وانعدام العدالة في ملف انفجار المرفأ بسبب التدخلات السياسية وغياب الحصانات القانونية. أبطال بيروت بين الركام: رجال لا ينكسرون حين انقلبت العاصمة إلى رماد ودخان، وقف رجال الإطفاء والإنقاذ في الصفوف الأمامية. محمد، أحد رجال الإطفاء في فوج بيروت، قال: "كان الانفجار صاعقة، لكننا لم نغادر. أنفاس الناجين هي التي أعطتنا القوة لنستمر." ورغم صمت الأضواء، ظل هؤلاء الأبطال يحملون جراحهم في صمت، ويبنون أمل المدينة من تحت الركام. تحقيق مشلول وعدالة مقيدة بالحصانات رغم مرور خمس سنوات على الكارثة، لم تُسجّل أي محاكمة تَدين مسؤولًا سياسيًا أو أمنيًا. القاضي طارق البيطار الذي حاول تحريك التحقيق، تعرّض لتعطيل مستمر عبر دعاوى قضائية قدمها نواب ووزراء متهمون. وفق تقرير وكالة "رويترز" في 1 آب 2023، استمر تجميد التحقيق بسبب رفض البرلمان رفع الحصانات، بينما أظهرت إحصائيات موقع "Legal Agenda' أن القاضي بيطار يواجه 38 دعوى قضائية من المسؤولين المتهمين. هذا الواقع يشكل خنقًا ممنهجًا للعدالة، تعيشه بيروت أمام أنظار العالم. الخسائر المادية والإنسانية: أرقام لا تكفي لوصف المأساة بلغ عدد ضحايا الانفجار أكثر من 218 قتيلًا، و7000 جريح، و300 ألف مشرد، حسب تقرير "الإسكوا" لعام 2020، الذي وصف الحدث بأنه "نكبة وطنية لا تقل فداحة عن الحروب". أما البنك الدولي، فقدّر الخسائر المباشرة بـ3.8 مليار دولار، بالإضافة إلى 2.1 مليار دولار أخرى في القطاعات الحيوية كالسكن والطبابة والبنية التحتية. لكن الخسارة الأعمق، التي لم تُقَيَّم بعد، هي خسارة الثقة بالسلطة، وبالوطن ذاته. في ذكرى الرابع من آب، تختبئ المدينة خلف ستائر مغلقة، وتغلق محالها مبكرًا، في مشهد يعكس الألم والحنين. هالة، ممرضة في مستشفى الجعيتاوي، تقول: "صار عنا خوف من الذكرى. نطفّي الأنوار قبل الوقت. الناس تمشي وكأنها أشباح، تضحك كيلا تنهار." بيروت تغيرت... صوتها خفت، ووجوه أهلها تعكس فقدان الأمان. الرابع من آب ليس يومًا عابرًا، بل مقبرة مفتوحة تدفن فيها الحقيقة كل عام. لم نرَ مسؤولًا خلف القضبان، ولم تُرفع كلمة اعتراف، ولم تُعلن خطوات جدية للعدالة. في بلد تُحرق فيه العدالة بورق الحصانات، يصبح الصمت جريمة، والكتابة مقاومة. الرابع من آب ليس ذكرى فقط، بل مسؤولية وطنية وأخلاقية. العدالة ليست خيارًا، بل ضرورة لاستعادة الثقة والكرامة. بيروت تنتظر أن تُسمع، تنتظر أن تُحتضن جراحها، وتنتظر أن يعيش أبناؤها في وطن لا يخافون فيه من نوافذ الذكرى. هل سنقف إلى جانب بيروت؟ أم سنتركها تنزف جرحها بلا نهاية؟

الجيش الإسرائيلي يعلن مداهمة 4 مواقع جنوب سوريا!
الجيش الإسرائيلي يعلن مداهمة 4 مواقع جنوب سوريا!

صوت بيروت

timeمنذ 8 ساعات

  • صوت بيروت

الجيش الإسرائيلي يعلن مداهمة 4 مواقع جنوب سوريا!

مركبة عسكرية إسرائيلية تتحرك في الجولان، 18 ديسمبر/كانون الأول 2024. رويترز أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد أنه صادر أسلحة واستجوب عددا من المشتبه بهم الذين زعم إنهم ‏متورطون في تهريب أسلحة في المنطقة.‏ وكتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة ‏أكس، تم تنفيذ 'مداهمة على أربعة أهداف بشكل متزامن: قوات ‏الجيش الإسرائيلي عثرت وصادرت وسائل قتالية في منطقة جنوب ‏سوريا'.‏ وأضاف: 'خلال ساعات الليلة الماضية قامت قوات اللواء 226 ‏تحت قيادة الفرقة 210 بتعاون مع محققي الميدان في الوحدة 504 ‏بعملية لاستجواب عدد من المشتبه فيهم بالتجارة بالسلاح ميدانيًا في ‏منطقة قرية حضر في جنوب سوريا'. ‏ وتابع أدرعي: 'في ضوء متابعة استخبارية مسبقة وتحقيق معمق ‏في الميدان داهمت القوات أربع مناطق بشكل متزامن وعثرت على ‏وسائل قتالية عديدة تاجر بها المشتبه فيهم'. ‏ وختم: 'تنتشر قوات الفرقة 210 في الميدان للعمل لمنع تموضع ‏عناصر مسلحة على الحدود السورية ولحماية مواطني دولة ‏إسرائيل'.‏ #عاجل 🔴 مداهمة على أربعة أهداف بشكل متزامن: قوات جيش الدفاع عثرت وصادرت وسائل قتالية في منطقة جنوب سوريا ⭕️خلال ساعات الليلة الماضية قامت قوات اللواء 226 تحت قيادة الفرقة 210 بتعاون مع محققي الميدان في الوحدة 504 بعملية لاستجواب عدد من المشتبه فيهم بالتجارة بالسلاح ميدانيًا في… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 3, 2025

الداخلية السورية تعلن القبض على "مجرم حرب" في اللاذقية
الداخلية السورية تعلن القبض على "مجرم حرب" في اللاذقية

صوت بيروت

timeمنذ 10 ساعات

  • صوت بيروت

الداخلية السورية تعلن القبض على "مجرم حرب" في اللاذقية

أعلنت وزارة الداخلية السورية، السبت، إلقاء قوات الأمن القبض على 'نبيل دريوسي'، لضلوعه في ارتكاب ما وصفته بـ'جرائم حرب' عديدة خلال الثورة ضد نظام بشار الأسد. جاء ذلك في بيان نشرته وزارة الداخلية، عبر حسابها بمنصة 'تلغرام'. وقالت الوزارة: 'تمكنت قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية (شمال غرب) من إلقاء القبض على المجرم نبيل دريوسي، لضلوعه في جرائم حرب عديدة خلال الثورة السورية'. كما أكدت على 'مشاركته في حملات النظام البائد على المناطق الثائرة'. ولفتت إلى أنه 'تورط في انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، شملت التمثيل بجثث الشهداء'. وأوضحت وزارة الداخلية بأنه 'تمت إحالته إلى إدارة مكافحة الإرهاب لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة بحقه'. تمكنت قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية من إلقاء القبض على المجرم نبيل دريوسي، لضلوعه في جرائم حرب عديدة خلال الثورة السورية، ومشاركته في حملات النظام البائد على المناطق الثائرة، وقد تورط في انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، شملت التمثيل بجثث الشهداء، — وزارة الداخلية السورية (@syrianmoi) August 2, 2025 وينحدر نبيل يونس دريوسي من قرية 'بسنادا' في ريف اللاذقية بمنطقة 'الساحل السوري'، ويبلغ من العمر 60 عاماً. منشوراته عبر منصات التواصل الاجتماعي كانت تحمل تهديدات لكل من يرفع السلاح ضد النظام المعزول. تداول ناشطون سوريون عبر منصات التواصل الاجتماعي نسخاً من منشوراته التي كان يهدد فيها الثوار. شارك في حملات النظام المعزول ضد المناطق الخارجة عن سيطرته، وكان القتل والتمثيل بجثث الضحايا من أبرز جرائم الحرب التي ارتكبها. انتشرت مقاطع فيديو، عبر منصات التواصل الاجتماعي ظهر فيها دريوسي وهو يمثل بجثث ضحاياه ويلعب كرة القدم برؤوس القتلى المقطوعة. نفذت قوات الأمن الداخلي التابعة لوزارة الداخلية عملية أمنية لاعتقال دريوسي وتمكنت من القبض عليه عند حاجز دوار 'رأس الشمرة'، بحسب مصادر سورية. العميد عبدالعزيز الأحمد قائد قوى الأمن الداخلي في اللاذقية قال في منشور عبر فيسبوك: 'تمكنا، بفضل الله، من إلقاء القبض على المجرم نبيل يونس دريوسي، المنحدر من مدينة اللاذقية، والمتورط في ارتكاب جرائم حرب وانتهاكات جسيمة بحق الشعب السوري'. وأضاف الأحمد: 'أظهرت التحقيقات الأولية تورط المذكور في أعمال وحشية تمثلت في قطع رؤوس ثوار ومدنيين عزل والتمثيل بجثثهم، في انتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الإنسانية والدولية. وتابع: 'إننا في قيادة الأمن الداخلي نؤكد أن يد العدالة ستطال كل من تلطخت يداه بدماء الأبرياء، وأننا مستمرون في ملاحقة ومحاسبة كل من يهدد أمن الوطن وسلامة المواطنين، أيّاً كان موقعه أو انتماؤه'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store