
مشروبات شائعة قد تسرع الإصابة بالزهايمر دون أن تدري
رغم أن بعض ال مشروبات قد تبدو غير ضارة للوهلة الأولى، إلا أن الدراسات الحديثة تشير إلى أن الاستهلاك المنتظم لبعضها يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة الدماغ، ويزيد من خطر الإصابة بالخرف ومرض الزهايمر مع مرور الوقت، بحسب ما نقله موقع Times of India.فيما يلي أبرز ال مشروبات التي قد تهدد صحة الدماغ:
1. مشروبات الصودا الدايت
تُسوّق على أنها بدائل "صحية" خالية من السكر ، لكنها تحتوي على محليات صناعية قد يكون لها تأثيرات سلبية على الدماغ.
تشير دراسات إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون مشروبًا واحدًا على الأقل محلى صناعيًا يوميًا، يكونون أكثر عرضة للإصابة ب السكتات الدماغية والخرف، بما في ذلك الزهايمر.
2. القهوة المُحمّلة ب السكر
العديد من أنواع القهوة الجاهزة تحتوي على كميات كبيرة من السكر ، قد تصل إلى 60 جرامًا في الكوب الواحد، وهو أكثر من ضعف الحد اليومي الموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية.
السكر الزائد يؤثر سلبًا على صحة الأعصاب ويزيد خطر الالتهابات المزمنة المرتبطة بتدهور الوظائف العقلية.
3. الحليب خالي الدسم
رغم أنه يُروّج له كخيار صحي قليل الدهون، إلا أن إزالة الدهون منه تُفقده أيضًا فيتامينات مهمة مثل A، D، E، وK، وهي فيتامينات تذوب في الدهون وتلعب دورًا أساسيًا في حماية الدماغ وتعزيز وظائفه.
نقص هذه الفيتامينات قد يؤدي إلى ضعف في الأداء العقلي على المدى الطويل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الطريق
منذ ساعة واحدة
- الطريق
حملات موسعة لمكافحة ناقلات الأمراض ودورات تدريبية لرفع كفاءة الطواقم الطبية بالبحيرة
الإثنين، 23 يونيو 2025 04:08 مـ بتوقيت القاهرة وجهت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة ، وضمن خطة شاملة تتبناها المحافظة للوقاية والحد من انتشار الأمراض المعدية والارتقاء بالخدمات الصحية الوقائية للحفاظ على بيئة صحية وآمنة للمواطنين . قامت إدارة المتوطنة بمديرية الصحة بالبحيرة، بتكثيف أعمال المكافحة لناقلات الأمراض في عدد من المواقع الحيوية بمختلف مدن ومراكز وقرى المحافظة. حيث تم تنفيذ عدة حملات للمكافحة بعدد من المناطق ومنها (ادارة ابو المطامير قرية كوم الفرج - ادارة شبراخيت قرية محلة فرنوي ،ومنشأه الرزافة - ادارة المحمودية. شارع البحر - ادارة ابو حمص - ادارة ايتاي البارود غرب - ادارة الدلنجات عزبة الجارحي - ادارة الرحمانية مجلس قرية سمخراط - ادارة وادي النطرون حي ابو عيسي، والحمراء - ادارة حوش عيسي.. شارع عبد الواحد ومنطقة الشونه - ادارة كوم حمادة منشية هلال، والعزبة الصفرا والمزلقان القبلي - ادارة ادكو شارع الزغبي- إدارة دمنهور: منطقة هندسة أبو الريش - إدارة كوم حمادة: خلف هندسة الري- إدارة إيتاي البارود: قرية السوالم - إدارة الدلنجات: حي السلام - إدارة وادي النطرون: منطقة الرست هاوس - إدارة حوش عيسى: منطقة الزوبعة والمدرسة العسكرية ) وقد تولت فرق الإشراف التابعة لإدارة ناقلات الأمراض بالمديرية المتابعة المستمرة الميدانية لضمان تنفيذ أعمال المكافحة بكفاءة عالية وبشكل دوري في جميع المراكز. وفي سياق متصل، وضمن توصيات منظمة الصحة العالمية للحفاظ على خلو مصر من مرض الملاريا، قامت الإدارة العامة للمتوطنة - إدارة الملاريا - بتنظيم دورتين تدريبيتين بمستشفى حميات دمنهور، بهدف رفع كفاءة الفرق الطبية وتعزيز قدراتهم على التشخيص المبكر والعلاج الفعال للحالات المشتبه بها. و شمل التدريب تعريف حالة الملاريا المُحدث وكيفية الاشتباه والتشخيص وبروتوكول العلاج المحدث حسب تعليمات منظمة الصحة العالمية ، بالإضافة لاخر تحديثات الدول الموبوءة، وطرق العدوى والوقاية. وقد تم تدريب عدد كبير من أطباء مستشفى الحميات في الأقسام التالية (الاستقبال، الأقسام الداخلية، عيادات الحميات، الأطفال، النساء، الباطنة، الأسنان، الطوارئ، الكلى، المعمل، العناية المركزة) ويأتي هذا التدريب فى إطار الحرص على ضمان الجاهزيه والإستعداد الكامل للمستشفيات مما يعزز من جودة الخدمات المقدمة للمواطنين .


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
نائب رئيس الوزراء: الصحة العالمية تدرج تجربة مصر فى مجابهة العدوى كنموذج ناجح
الإثنين، 23 يونيو 2025 08:40 مـ بتوقيت القاهرة ألقى الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، الكلمة الافتتاحية في الاجتماع الدولي الذي عقدته منظمة الصحة العالمية عبر تقنية الفيديو كونفرانس من مقرها في جنيف، لإطلاق الدليل الإرشادي العالمي بشأن آليات إعداد وتنفيذ الخطط الوطنية لمنع ومكافحة العدوى، وذلك نيابة عن وزراء الصحة في جميع الدول الأعضاء بمنظمة الصحة العالمية، تقديرا للدور الرائد لمصر. وفي كلمته الافتتاحية، أكد عبدالغفار أن تطبيق آليات منع ومكافحة العدوى يمثل حجر الزاوية في توفير رعاية صحية آمنة ورفيعة الجودة، كما يعد خط الدفاع الأول في مواجهة الجوائح والطوارئ الصحية العامة، مشيرًا إلى أن مصر أولت هذا الملف أهمية استراتيجية ضمن مساعيها لتعزيز نظامها الصحي الوطني. وأوضح الوزير أن الدولة المصرية وضعت منظومة متكاملة من التشريعات والأطر التنظيمية الملزمة، لتطبيق إجراءات مكافحة العدوى في جميع المنشآت الصحية، سواء في القطاع العام أو الخاص، وهو ما أسهم في ترسيخ ثقافة السلامة المهنية، وتحقيق معايير الجودة على نطاق واسع داخل النظام الصحي. وأضاف عبدالغفار أن التوجه الدولي نحو مكافحة العدوى يحظى بدعم واسع من كبرى التكتلات العالمية، مثل مجموعة العشرين ومجموعة السبع، إلى جانب الجمعية العامة للأمم المتحدة والمؤتمرات الوزارية العالمية لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات، مؤكدًا أن هذا الزخم يجب ترجمته إلى التزامات وطنية ملموسة عبر خطط عملية. من جانبه، أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الوزير استعرض خلال كلمته التجربة المصرية في تطوير نظام إلكتروني وطني لتتبع العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية، ما أتاح اتخاذ إجراءات تصحيحية استنادًا إلى تحليل دقيق للبيانات. وأشار إلى إطلاق مبادرة وطنية شاملة للحد من العدوى في وحدات الرعاية المركزة للأطفال حديثي الولادة، ضمن إطار "المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية " بداية جديدة لبناء الإنسان"، والتي تنسجم مع الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة المعني بالحد من وفيات حديثي الولادة القابلة للوقاية. وأكد المتحدث الرسمي، أن الوزير دعا خلال الاجتماع إلى تعزيز التعاون الدولي والعمل الجماعي بين الدول، مشددًا على ضرورة اعتماد الدليل الإرشادي وخطة العمل العالمية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية كخارطة طريق لتصميم وتنفيذ الخطط الوطنية، بما يضمن حماية كل من متلقي الخدمة ومقدميها من العدوى بحلول عام 2030. وأضاف أن مصر تُصنف ضمن الفئة الأعلى (E) في تنفيذ برامج مكافحة العدوى، وفقًا لتقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2024، وهو التصنيف الذي يعكس التطبيق الكامل لبرنامج مكافحة العدوى على المستويين الوطني والمنشآت الصحية، إلى جانب آليات التقييم الدوري، والتحديث المستمر للإرشادات بناءً على نتائج المتابعة. وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية أدرجت تجربة مصر في مجابهة العدوى ومقومة مضادات الميكروبات كنموذج ناجح في دليلها الجديد، مستشهدة بمستوى التكامل المؤسسي والتنسيق بين الإدارات المعنية داخل وزارة الصحة والسكان، وهو ما يُجسد الأهمية التي توليها القيادة السياسية المصرية لجودة الخدمات الصحية وتحسين حياة المواطنين. من جانبها، ثمنت الدكتورة بينيديتا إليجرانزي، الرئيس السابق لوحدة منع ومكافحة العدوى بمنظمة الصحة العالمية بجنيف، ومديرة مكافحة الأمراض المعدية بمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، جهود مصر المتميزة في مكافحة العدوى ومقاومة مضادات الميكروبات، معتبرة أن ما تحقق يُعد خطوة كبيرة نحو رفع كفاءة المنظومة الصحية وتحسين جودة الحياة الصحية للمواطن. شهد الاجتماع، الذي عقد عبر تقنية الفيديو كونفرنس، مشاركة واسعة من مسؤولي الصحة بدول العالم، وممثلي برامج منع ومكافحة العدوى في المقر الرئيسي للمنظمة ومكاتبها الإقليمية والقُطرية، إضافة إلى نخبة من الخبراء العالميين من الجهات والمؤسسات المتخصصة في هذا المجال الحيوي.


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
خالد عبدالغفار يشارك في إطلاق الدليل العالمي لمنع ومكافحة العدوى
ألقى الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، الكلمة الافتتاحية في الاجتماع الدولي الذي عقدته منظمة الصحة العالمية عبر تقنية الفيديو كونفرانس من مقرها في جنيف، لإطلاق الدليل الإرشادي العالمي بشأن آليات إعداد وتنفيذ الخطط الوطنية لمنع ومكافحة العدوى، وذلك نيابة عن وزراء الصحة في جميع الدول الأعضاء بمنظمة الصحة العالمية، تقديرا للدور الرائد لمصر. وفي كلمته الافتتاحية، أكد عبدالغفار أن تطبيق آليات منع ومكافحة العدوى يمثل حجر الزاوية في توفير رعاية صحية آمنة ورفيعة الجودة، كما يعد خط الدفاع الأول في مواجهة الجوائح والطوارئ الصحية العامة، مشيرًا إلى أن مصر أولت هذا الملف أهمية استراتيجية ضمن مساعيها لتعزيز نظامها الصحي الوطني. وأوضح الوزير أن الدولة المصرية وضعت منظومة متكاملة من التشريعات والأطر التنظيمية الملزمة، لتطبيق إجراءات مكافحة العدوى في جميع المنشآت الصحية، سواء في القطاع العام أو الخاص، وهو ما أسهم في ترسيخ ثقافة السلامة المهنية، وتحقيق معايير الجودة على نطاق واسع داخل النظام الصحي. وأضاف عبدالغفار أن التوجه الدولي نحو مكافحة العدوى يحظى بدعم واسع من كبرى التكتلات العالمية، مثل مجموعة العشرين ومجموعة السبع، إلى جانب الجمعية العامة للأمم المتحدة والمؤتمرات الوزارية العالمية لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات، مؤكدًا أن هذا الزخم يجب ترجمته إلى التزامات وطنية ملموسة عبر خطط عملية. من جانبه، أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الوزير استعرض خلال كلمته التجربة المصرية في تطوير نظام إلكتروني وطني لتتبع العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية، ما أتاح اتخاذ إجراءات تصحيحية استنادًا إلى تحليل دقيق للبيانات. وأشار إلى إطلاق مبادرة وطنية شاملة للحد من العدوى في وحدات الرعاية المركزة للأطفال حديثي الولادة، ضمن إطار "المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية " بداية جديدة لبناء الإنسان"، والتي تنسجم مع الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة المعني بالحد من وفيات حديثي الولادة القابلة للوقاية. وأكد المتحدث الرسمي، أن الوزير دعا خلال الاجتماع إلى تعزيز التعاون الدولي والعمل الجماعي بين الدول، مشددًا على ضرورة اعتماد الدليل الإرشادي وخطة العمل العالمية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية كخارطة طريق لتصميم وتنفيذ الخطط الوطنية، بما يضمن حماية كل من متلقي الخدمة ومقدميها من العدوى بحلول عام 2030. وأضاف أن مصر تُصنف ضمن الفئة الأعلى (E) في تنفيذ برامج مكافحة العدوى، وفقًا لتقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2024، وهو التصنيف الذي يعكس التطبيق الكامل لبرنامج مكافحة العدوى على المستويين الوطني والمنشآت الصحية، إلى جانب آليات التقييم الدوري، والتحديث المستمر للإرشادات بناءً على نتائج المتابعة. وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية أدرجت تجربة مصر في مجابهة العدوى ومقومة مضادات الميكروبات كنموذج ناجح في دليلها الجديد، مستشهدة بمستوى التكامل المؤسسي والتنسيق بين الإدارات المعنية داخل وزارة الصحة والسكان، وهو ما يُجسد الأهمية التي توليها القيادة السياسية المصرية لجودة الخدمات الصحية وتحسين حياة المواطنين. من جانبها، ثمنت الدكتورة بينيديتا إليجرانزي، الرئيس السابق لوحدة منع ومكافحة العدوى بمنظمة الصحة العالمية بجنيف، ومديرة مكافحة الأمراض المعدية بمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، جهود مصر المتميزة في مكافحة العدوى ومقاومة مضادات الميكروبات، معتبرة أن ما تحقق يُعد خطوة كبيرة نحو رفع كفاءة المنظومة الصحية وتحسين جودة الحياة الصحية للمواطن. شهد الاجتماع، الذي عقد عبر تقنية الفيديو كونفرنس، مشاركة واسعة من مسؤولي الصحة بدول العالم، وممثلي برامج منع ومكافحة العدوى في المقر الرئيسي للمنظمة ومكاتبها الإقليمية والقُطرية، إضافة إلى نخبة من الخبراء العالميين من الجهات والمؤسسات المتخصصة في هذا المجال الحيوي.