
القاتل الصامت.. فحص بسيط يقيق سرطان القولون!
عوامل الخطر تشمل:
– التقدم في العمر (45 عامًا فما فوق)
– التدخين واستهلاك الكحول
– السمنة واتباع نظام غذائي غير متوازن
– وجود تاريخ عائلي أو أمراض التهابية مزمنة في الأمعاء
– الإصابة بأمراض وراثية مثل متلازمة لينش
الأعراض التي يجب الانتباه لها:
وغالبًا لا تظهر أعراض في المراحل المبكرة، لكن في حال ظهورها قد تشمل:
– ألم أو حساسية في أسفل البطن
– دم في البراز أو تغير في نمط الإخراج
– فقدان الوزن غير المبرر
مراحل المرض:
تبدأ من المرحلة صفر (داخل بطانة الأمعاء فقط) وصولًا إلى المرحلة الرابعة حيث ينتشر السرطان إلى أعضاء أخرى مثل الكبد أو الرئتين.
الوقاية والتشخيص المبكر:
الخبر الجيد هو أن سرطان القولون يُعد من السرطانات القابلة للوقاية والكشف المبكر. ينصح الخبراء بإجراء تنظير القولون بعد سن الـ45، حيث يمكن اكتشاف وإزالة السلائل قبل أن تتحول إلى أورام سرطانية.
كما يُسهم اتباع نمط حياة صحي في تقليل خطر الإصابة، عبر:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 4 أيام
- صدى البلد
النشا المقاوم .. أطعمة بسيطة تقلل خطر السرطان
كشف علماء بريطانيون من جامعتي نيوكاسل وليدز عن نتائج دراسة طبية حديثة توصلت إلى أن تناول أطعمة تحتوي على "النشا المقاوم" بشكل يومي يمكن أن يقلل خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي بنسبة تصل إلى 60%. أطعمة غنية بالنشا المقاوم وشملت الدراسة التي نُشرت في مجلة Cancer Prevention Research 1000 مريض حول العالم ممن يعانون من متلازمة لينش، وهي اضطراب وراثي يزيد من احتمالية الإصابة بأنواع متعددة من السرطان. وتم تقسيم المشاركين لمجموعتين: إحداهما تناولت 30 جراماً من النشا المقاوم يومياً (ما يعادل تقريباً موزة غير ناضجة)، والأخرى حصلت على دواء وهمي. واستمرت المتابعة من 10 إلى 20 عاماً بعد انتهاء التجربة، ومن الأطعمة الغنية بالنشا المقاوم: الموز الأخضر الشوفان البطاطس الباردة الأرز والمعكرونة خبز القمح الكامل الفاصوليا والعدس والبازلاء أطعمة غنية بالنشا المقاوم أبرز نتائج الدراسة ـ لم يظهر النشا المقاوم تأثيراً على سرطان الأمعاء. ـ لكنه قلّل الإصابة بـ سرطانات الجهاز الهضمي العلوي مثل: سرطان المريء سرطان المعدة سرطان القنوات الصفراوية سرطان البنكرياس سرطان الإثني عشر أطعمة غنية بالنشا المقاوم كيف يعمل النشا المقاوم؟ ـ لا يُهضم في الأمعاء الدقيقة، بل يصل إلى الأمعاء الغليظة. ـ يُغذّي البكتيريا النافعة التي تعزز صحة الجهاز الهضمي. ـ يؤثر على أيض الأحماض الصفراوية، ما يقلل إنتاج مركّبات ضارة قد تُسبب تلف الحمض النووي ونمو الخلايا السرطانية. رغم النتائج الإيجابية، شدد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد الفوائد الوقائية للنشا المقاوم.


صدى البلد
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- صدى البلد
مفاجأة .. التمارين الرياضية تساعد في علاج هذه الأمراض المزمنة
تلعب التمارين الرياضية دور كبير في حماية الإنسان من الأمراض بل والمساعدة في علاجها ووفقا لما جاء في موقع "مايو كلينك" فإن التوازن من الأمور الأخرى المهمة في ممارسة التمارين، بالأخص للبالغين الأكبر سنًا ومَن يجدون صعوبة في الحركة فقد تحمي ممارسة تمارين التوازن من السقوط وتقلل من احتمال التعرض لإصابات ناتجة عن السقوط ومن التمارين التي يمكن أن تحسن التوازن المشي للخلف والوقوف على قدم واحدة. فوائد الرياضه للأمراض المزمنة إليك أمثلة على فوائد ممارسة التمارين الرياضية في التعايش مع بعض الأمراض. التهاب المفاصل يمكن أن تخفف ممارسة التمارين الرياضية من الألم وتبني العضلات حول المفاصل وتخفف من تيبُّس المفاصل ويمكن أن تساعد المصابين بالتهاب المفاصل في التحرك على نحو أفضل وتحسين جودة حياتهم. الربو غالبًا تساعد ممارسة التمارين الرياضية في التحكم في نوبات الربو ومدى شدتها. ألم الظهر التمارين الهوائية ذات التأثير المحدود هي تمارين منتظمة تزيد سرعة ضربات القلب دون تعريض الجسم للإجهاد ويمكنها أن تعزز قوة الظهر وتساعد العضلات في أداء وظيفتها بشكل أفضل. ويمكن أن تساعد تمارين عضلات البطن والظهر، التي يُطلق عليها تمارين تقوية وسط الجسم، في تخفيف الأعراض من خلال تقوية العضلات المحيطة بالعمود الفقري. السرطان تساعد التمارين الرياضية في تحسين جودة حياة المصابين بالسرطان، ويمكنها تعزيز لياقتهم البدنية ويمكن للتمارين تقليل احتمالات الوفاة بسبب سرطان الثدي أو سرطان القولون والمستقيم وسرطان البروستاتا. الخرَف يمكن أن تحسن التمارين الرياضية مهارات التفكير لدى المصابين بالخرَف فالأشخاص الذين يتحركون بانتظام أقل عرضة للإصابة بالخرَف ومشكلات التعلم والتفكير. الاكتئاب والقلق تساعد الممارسة المنتظمة للرياضة في تخفيف الأعراض المصاحبة للاكتئاب والقلق. داء السكري يمكن أن تساعد ممارسة التمارين بانتظام في خفض مستويات السكر في الدم ويمكن أن تساعد في التحكم في الوزن وتعزيز الطاقة وفي حال الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري، فقد تقلل ممارسة التمارين احتمال الوفاة نتيجة لمرض القلب. أمراض القلب تساعد ممارسة التمارين بانتظام في تحسين صحة القلب ويمكن أن تقلل احتمال الوفاة نتيجة لمرض القلب وتقلل من احتمال تفاقم مرض القلب. هشاشة العظام تسبب هذه الحالة ترقق العظام وضعفها. وتساعد بعض التمارين الرياضية، مثل المشي السريع ورفع الأوزان، في تعزيز قوة العظام وإبطاء فقدان الكتلة العظمية. التمارين الرياضية الآمنة قد يقترح الطبيب ممارسة بعض التمارين الرياضية لتخفيف الألم أو تقوية الجسم. بناءً على حالتك، قد لا تتمكن من ممارسة بعض التمارين في أي حال من الأحوال أو عند اشتداد المرض. وقد يحتاج بعض الأشخاص إلى استشارة اختصاصي العلاج الطبيعي أو الوظيفي قبل بدء ممارسة الرياضة. قد يختار المصابون بآلام أسفل الظهر مثلاً تمارين تزيد سرعة ضربات القلب دون تعريض الظهر للإجهاد. كما أن المشي والسباحة من الخيارات الجيدة. من المهم أن يحتفظ المصابون بالربو بمِنشَقة في متناول يديهم أثناء التمرين، فقد تحدث لهم نوبة خلال ممارستهم للتمرين. أما المصابون بالتهاب المفاصل، فتعتمد التمارين على نوع التهاب المفاصل والمفصل المصاب يمكن لطبيب، مثل اختصاصي العلاج الطبيعي أن يساعدك في وضع خطة تمارين تفيد المفاصل ولا تصيبها بالضرر.


صدى البلد
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- صدى البلد
3 طرق سهلة للوقاية من سرطان القولون
سرطان القولون من أخطر أنواع السرطان، إذ لا تظهر عليه عادةً أي أعراض في مراحله المبكرة، ويتم تشخيصه في معظم الحالات بعد فوات الأوان للعلاج. ووفقًا للخبراء، فبينما يرتبط سرطان القولون غالبًا بمن تزيد أعمارهم عن 40 عامًا، إلا أنه أصبح منتشرًا حتى بين الشباب، ورغم عدم وضوح أسبابه، إلا أن خبيرًا يبحث في العلاقة بين المرض وميكروبات الأمعاء لديه نظرية. وفقًا للخبير الأمريكي الدكتور نيليندو داي، فإن للميكروبات علاقة وثيقة بالسرطان. فبينما تعيش العديد من الميكروبات في بطانة القولون، تشير الدراسات إلى أنه كلما زاد تنوعها، تحسنت صحتك وانخفضت احتمالية إصابتك بالأمراض، بما في ذلك سرطان القولون. يقول الدكتور داي، الأستاذ المشارك في مركز فريد هاتشينسون للسرطان في سياتل، إنه بما أن ميكروبيوم الأمعاء لدى كل فرد فريد من نوعه ويستجيب لمكونات مختلفة، فإن التوصيات الغذائية الشخصية يمكن أن تمنع تكوّن السلائل السرطانية، هناك ثلاثة تعديلات غذائية سهلة يمكن للجميع اتباعها: طرق سهلة للوقاية من سرطان القولون -تناول المزيد من الألياف تشير الدراسات إلى أن تناول المزيد من الألياف، الضرورية لصحة الجهاز الهضمي والأمعاء، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، ويؤدي تناول الألياف بكميات أكبر إلى حماية الجسم من خلال عدة آليات، منها زيادة حجم البراز، وتقصير مدة مروره في القولون، وإنتاج بكتيريا الأمعاء للأحماض الدهنية قصيرة السلسلة المفيدة (SCFAs). الألياف غنية بالأطعمة النباتية كالفواكه والخضراوات والمكسرات والفاصوليا والشوفان، وهي تُغذي البكتيريا النافعة في أمعائك. ووفقًا للدكتور داي، فإن تناول المزيد من الألياف النباتية يُعزز تنوع الميكروبات في أمعائك. ولذلك، تناول المزيد من العدس والحمص والفواكه. -التوقف عن تناول الأطعمة شديدة المعالجة الأطعمة فائقة المعالجة، وفقًا للخبراء، هي الأسوأ على الصحة العامة، وقد تُسبب اضطرابات في الهضم، فهي مليئة بإضافات مثل المستحلبات والصمغ، وجميعها تأتي في عبوات بلاستيكية، وهي مصممة لتكون مُفرطة في الشهية، مما يُسهّل الإفراط في تناولها والإدمان عليها. يقول الخبراء إنها مرتبطة بالعديد من المشاكل الصحية الخطيرة، بما في ذلك سرطان القولون. جميع الأطعمة فائقة المعالجة ذات جودة غذائية رديئة، وغنية بالدهون الكلية والدهون المشبعة، ومليئة بالسكر والملح المضافين. كما أنها فقيرة بالألياف وجميع الفيتامينات، تشير الدراسات إلى أن الرجال دون سن الثلاثين الذين يتناولون أكبر كمية من الأطعمة فائقة المعالجة يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 29% مقارنةً بالرجال الذين يتناولون أقل كمية. يقترح الدكتور دي إجراء تغييرات بسيطة في النظام الغذائي، مثل اختيار البطاطس المخبوزة بدلاً من البطاطس المقلية واستبدال الزبادي السكري بالزبادي اليوناني والفواكه. -ممارسة التمارين الرياضية بانتظام ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وبشكل منتظم أمرٌ مهم، ليس فقط لتحسين لياقتك البدنية، بل يُمكنها أيضًا أن تُقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان القولون. ووفقًا لدراسات مُختلفة، فإنّ من يمارسون النشاط البدني لديهم نسبة إصابة أقل بسرطان القولون مُقارنةً بمن لا يمارسون الرياضة ويعيشون حياةً مستقرة. يحدث التأثير الوقائي للتمرين في الغالب بسبب مجموعة من العوامل، التي تؤدي إلى تحسين وتنظيم الهضم، وتقليل الالتهاب، وتحسين المناعة بشكل عام ووظيفة الأمعاء بشكل عام. يقول الدكتور داي إن ممارسة الرياضة تُساعد على هضم الطعام بشكل أسرع، مما يُقلل من مدة تعرض القولون للسموم. وتشير الدراسات إلى أن ممارسة الرياضة تزيد أيضًا من عدد الميكروبات "النافعة" في الأمعاء، مما يُحسّن تنوعها. المصدر: timesnownews.