
النشا المقاوم .. أطعمة بسيطة تقلل خطر السرطان
أطعمة غنية بالنشا المقاوم
وشملت الدراسة التي نُشرت في مجلة Cancer Prevention Research 1000 مريض حول العالم ممن يعانون من متلازمة لينش، وهي اضطراب وراثي يزيد من احتمالية الإصابة بأنواع متعددة من السرطان.
وتم تقسيم المشاركين لمجموعتين: إحداهما تناولت 30 جراماً من النشا المقاوم يومياً (ما يعادل تقريباً موزة غير ناضجة)، والأخرى حصلت على دواء وهمي.
واستمرت المتابعة من 10 إلى 20 عاماً بعد انتهاء التجربة، ومن الأطعمة الغنية بالنشا المقاوم:
الموز الأخضر
الشوفان
البطاطس الباردة
الأرز والمعكرونة
خبز القمح الكامل
الفاصوليا والعدس والبازلاء
أطعمة غنية بالنشا المقاوم
أبرز نتائج الدراسة
ـ لم يظهر النشا المقاوم تأثيراً على سرطان الأمعاء.
ـ لكنه قلّل الإصابة بـ سرطانات الجهاز الهضمي العلوي مثل:
سرطان المريء
سرطان المعدة
سرطان القنوات الصفراوية
سرطان البنكرياس
سرطان الإثني عشر
أطعمة غنية بالنشا المقاوم
كيف يعمل النشا المقاوم؟
ـ لا يُهضم في الأمعاء الدقيقة، بل يصل إلى الأمعاء الغليظة.
ـ يُغذّي البكتيريا النافعة التي تعزز صحة الجهاز الهضمي.
ـ يؤثر على أيض الأحماض الصفراوية، ما يقلل إنتاج مركّبات ضارة قد تُسبب تلف الحمض النووي ونمو الخلايا السرطانية.
رغم النتائج الإيجابية، شدد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد الفوائد الوقائية للنشا المقاوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 3 أيام
- ليبانون 24
هذا ما تفعله موزة خضراء يوميًا بجسدك!
أكد علماء بريطانيون من جامعتي نيوكاسل وليدز أن تناول أطعمة بسيطة غنية بالنشا المقاوم يمكن أن يحد من خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي بنسبة تصل إلى 60%. وفي دراسة دولية نُشرت في مجلة Cancer Prevention Research، أوضح الباحثون أن النشا المقاوم هو نوع من الكربوهيدرات لا يُهضم في الأمعاء الدقيقة، بل ينتقل إلى الأمعاء الغليظة حيث يغذي البكتيريا المفيدة، ما يعزز صحة الجهاز الهضمي ويقلل من تكوّن مركبات ضارة قد تُلحق تلفًا بالحمض النووي. وشملت الدراسة نحو 1000 شخص مصاب بمتلازمة لينش، وهي حالة وراثية تزيد خطر الإصابة بالسرطان، وتم إعطاء مجموعة منهم 30 غراماً من النشا المقاوم يومياً (ما يعادل تقريباً موزة خضراء واحدة) بين عامي 1999 و2005، بينما حصلت مجموعة أخرى على دواء وهمي. وبعد متابعة دامت لعشرين عاماً، أظهرت النتائج أن النشا المقاوم لم يؤثر على سرطان القولون، لكنه قلّل بشكل لافت من معدلات الإصابة بسرطانات المريء والمعدة والبنكرياس والقنوات الصفراوية والاثني عشر. واللافت أن التأثير الوقائي استمر لعشر سنوات بعد توقف تناول النشا المقاوم، مما يشير إلى أثر طويل الأمد محتمل، وفق الباحثين الذين دعوا إلى مزيد من الدراسات لتأكيد النتائج. تشمل أبرز مصادر النشا المقاوم: الموز غير الناضج، الشوفان، البطاطس المسلوقة الباردة، المعكرونة، الأرز ، خبز القمح الكامل، الفاصوليا، العدس، والبازلاء الخضراء.


صدى البلد
منذ 3 أيام
- صدى البلد
النشا المقاوم .. أطعمة بسيطة تقلل خطر السرطان
كشف علماء بريطانيون من جامعتي نيوكاسل وليدز عن نتائج دراسة طبية حديثة توصلت إلى أن تناول أطعمة تحتوي على "النشا المقاوم" بشكل يومي يمكن أن يقلل خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي بنسبة تصل إلى 60%. أطعمة غنية بالنشا المقاوم وشملت الدراسة التي نُشرت في مجلة Cancer Prevention Research 1000 مريض حول العالم ممن يعانون من متلازمة لينش، وهي اضطراب وراثي يزيد من احتمالية الإصابة بأنواع متعددة من السرطان. وتم تقسيم المشاركين لمجموعتين: إحداهما تناولت 30 جراماً من النشا المقاوم يومياً (ما يعادل تقريباً موزة غير ناضجة)، والأخرى حصلت على دواء وهمي. واستمرت المتابعة من 10 إلى 20 عاماً بعد انتهاء التجربة، ومن الأطعمة الغنية بالنشا المقاوم: الموز الأخضر الشوفان البطاطس الباردة الأرز والمعكرونة خبز القمح الكامل الفاصوليا والعدس والبازلاء أطعمة غنية بالنشا المقاوم أبرز نتائج الدراسة ـ لم يظهر النشا المقاوم تأثيراً على سرطان الأمعاء. ـ لكنه قلّل الإصابة بـ سرطانات الجهاز الهضمي العلوي مثل: سرطان المريء سرطان المعدة سرطان القنوات الصفراوية سرطان البنكرياس سرطان الإثني عشر أطعمة غنية بالنشا المقاوم كيف يعمل النشا المقاوم؟ ـ لا يُهضم في الأمعاء الدقيقة، بل يصل إلى الأمعاء الغليظة. ـ يُغذّي البكتيريا النافعة التي تعزز صحة الجهاز الهضمي. ـ يؤثر على أيض الأحماض الصفراوية، ما يقلل إنتاج مركّبات ضارة قد تُسبب تلف الحمض النووي ونمو الخلايا السرطانية. رغم النتائج الإيجابية، شدد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد الفوائد الوقائية للنشا المقاوم.


بيروت نيوز
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- بيروت نيوز
القاتل الصامت.. فحص بسيط يقيق سرطان القولون!
يُعدّ سرطان القولون والمستقيم من أكثر أنواع السرطان شيوعًا وأحد الأسباب الرئيسية للوفيات المرتبطة بالسرطان، بحسب موقع 'MedlinePlus' التابع للمكتبة الوطنية الأمريكية للطب. وينشأ هذا المرض في الأمعاء الغليظة أو المستقيم، وغالبًا ما يبدأ على شكل أورام حميدة يمكن أن تتحول مع الوقت إلى أورام خبيثة إذا لم تُكتشف مبكرًا. عوامل الخطر تشمل: – التقدم في العمر (45 عامًا فما فوق) – التدخين واستهلاك الكحول – السمنة واتباع نظام غذائي غير متوازن – وجود تاريخ عائلي أو أمراض التهابية مزمنة في الأمعاء – الإصابة بأمراض وراثية مثل متلازمة لينش الأعراض التي يجب الانتباه لها: وغالبًا لا تظهر أعراض في المراحل المبكرة، لكن في حال ظهورها قد تشمل: – ألم أو حساسية في أسفل البطن – دم في البراز أو تغير في نمط الإخراج – فقدان الوزن غير المبرر مراحل المرض: تبدأ من المرحلة صفر (داخل بطانة الأمعاء فقط) وصولًا إلى المرحلة الرابعة حيث ينتشر السرطان إلى أعضاء أخرى مثل الكبد أو الرئتين. الوقاية والتشخيص المبكر: الخبر الجيد هو أن سرطان القولون يُعد من السرطانات القابلة للوقاية والكشف المبكر. ينصح الخبراء بإجراء تنظير القولون بعد سن الـ45، حيث يمكن اكتشاف وإزالة السلائل قبل أن تتحول إلى أورام سرطانية. كما يُسهم اتباع نمط حياة صحي في تقليل خطر الإصابة، عبر: