
أمريكا تجري عمليات تنقل وتغييرات لعتادها العسكري في المنطقة
تجري الولايات المتحدة عمليات تنقل وتغييرات لمواردها العسكرية في الشرق الأوسط، ردا على الضربات الإسرائيلية والانتقام الإيراني المحتمل، وفقا لـ "سكاي نيوز".
وقال مسؤولان أميركيان، اليوم الجمعة، إن الولايات المتحدة تجرى عمليات تنقل وتغييرات لمواردها العسكرية، ومنها السفن، في الشرق الأوسط ردا على الضربات الإسرائيلية والرد الإيراني المحتمل على الهجمات الإسرائيلية.
وأمرت البحرية الأميركية المدمرة "يو إس إس توماس هودنر" للبدء بالإبحار نحو شرقي البحر المتوسط، كما وجهت مدمرة ثانية بالبدء في التحرك قدما في اتجاه المنطقة لتكون متاحة في حال طلب البيت الأبيض استخدامها.
ونقلت أسوشيتد برس عن المسؤولين إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بصدد عقد اجتماع مع كبار أعضاء مجلس الأمن القومي لمناقشة الوضع.
يُذكر أن القوات الأميركية في المنطقة اتخذت تدابير احترازية منذ عدة أيام، من بينها السماح لأفراد عائلات العسكريين بمغادرة القواعد في المنطقة طوعا، وذلك تحسبا للضربات الإسرائيلية وحماية هؤلاء الأفراد في حال وقوع رد واسع النطاق من جانب طهران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
عبدالله بن زايد يختتم زيارة عمل إلى الولايات المتحدة
اختتم سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، زيارة عمل إلى الولايات المتحدة الأميركية، التقى خلالها عدداً من كبار المسؤولين في البيت الأبيض وأعضاء الكونغرس، ومجلس الشيوخ الأميركي. وشملت زيارة سموه، لقاء مع معالي ماركو روبيو، وزير الخارجية الأميركي، حيث جرى بحث العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المتبادلة. كما استعرض اللقاء التعاون الثنائي في مختلف القطاعات التنموية، لاسيما الاقتصادية والتجارية والعلمية، إلى جانب التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. والتقى سموه سعادة ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، حيث بحث اللقاء علاقات التعاون والشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية، وما تشهده من نمو وتطور في مختلف المجالات. وتطرقت المحادثات أيضاً إلى مجمل التطورات الإقليمية، وسبل إنهاء التوتر والتصعيد الذي تشهده المنطقة، ويهدد أمنها واستقرارها. وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال لقائه سعادة ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض للسياسات، مستشار الأمن الداخلي، عدداً من الملفات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والمتصلة بمسارات التعاون الاستراتيجي بين البلدين، والعمل المشترك لتحقيق السلام والاستقرار والتنمية، وصون السلم والأمن الدوليين. كما عقد سموه اجتماعاً مع معالي هوارد لوتنيك، وزير التجارة الأميركي، تطرق إلى سبل دعم وتوسيع مسارات التعاون الثنائي في المجالات كافة، بما يخدم الأولويات التنموية للبلدين، ومنها المجالات الاقتصادية والمالية والتجارية، وغيرها. وعقد سموه أيضاً اجتماعات مع عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، وعدد من أعضاء الكونغرس، تم خلالها استعراض سبل البناء على العلاقات الاستراتيجية الإماراتية الأميركية المتطورة لتعزيز ازدهار ورخاء البلدين وشعبيهما، ودعم جهود تحقيق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاءات، أن العلاقات بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية تعد نموذجاً مميزاً للتعاون الدولي الداعم للتنمية والسلام والاستقرار، مشيداً بالشراكة الإيجابية والبناءة التي تربط بين البلدين على مدار عقود. وأعرب سموه عن تطلع دولة الإمارات إلى مواصلة العمل مع الولايات المتحدة لتعزيز تطور وازدهار هذه العلاقة المميزة من أجل رخاء البلدين وشعبيهما.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
عبدالله بن زايد يختتم زيارة عمل لأمريكا.. شراكة وتنسيق لاحتواء أزمات المنطقة
اختتم الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، زيارة عمل إلى الولايات المتحدة الأمريكية، السبت. والتقى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال الزيارة نخبة من كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية وأعضاء من الكونغرس ومجلس الشيوخ، في إطار سعي مشترك لتعزيز الشراكة الثنائية ومناقشة قضايا إقليمية ودولية ملحّة. وفي مقدمة لقاءاته الرسمية، اجتمع الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، في جلسة شهدت استعراضًا شاملاً للعلاقات الاستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، وسبل تطويرها في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين. وشملت المحادثات ملفات التعاون الثنائي في القطاعات التنموية، ولا سيما المجالات الاقتصادية والتجارية والعلمية، بالإضافة إلى التقدم في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. هذا اللقاء عكس التوجه المشترك بين البلدين نحو ترسيخ أسس التعاون طويل الأمد، ومواكبة التحديات العالمية من بوابة الشراكات التقنية والاقتصادية. احتواء أزمات المنطقة كما التقى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، حيث ركّزت المباحثات على علاقات التعاون بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، والتطور المستمر الذي تشهده هذه العلاقات على المستويات كافة، السياسية منها والأمنية والتنموية. وتطرقت المحادثات إلى مجمل التطورات الإقليمية، وخصوصًا التوترات المتصاعدة في المنطقة، حيث تم التأكيد على أهمية العمل المشترك لنزع فتيل التصعيد ودفع جهود الاستقرار. وفي لقاء آخر مع ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض للسياسات ومستشار الأمن الداخلي، ناقش الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان عدداً من الملفات ذات الاهتمام المشترك، في مقدمتها التنسيق الأمني والسياسي بين البلدين، والعمل على ترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة، بما في ذلك تعزيز التعاون لمواجهة التهديدات المشتركة، وصون السلم والأمن الدوليين في ظل ما يشهده العالم من تحديات أمنية متزايدة. دعم للتنمية والاستثمار وفي السياق الاقتصادي، عقد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان اجتماعًا مع هوارد لوتنيك، وزير التجارة الأمريكي، تركز حول سبل توسيع آفاق التعاون التجاري والاستثماري، وتطوير الشراكات الاقتصادية بين البلدين، خصوصاً في مجالات المال والتكنولوجيا والطاقة والمشاريع المستقبلية. وأكد الجانبان أهمية دعم الأولويات التنموية، بما يحقق النمو والازدهار للشعبين الإماراتي والأمريكي. ولم تغب المؤسسة التشريعية الأمريكية عن أجندة الزيارة؛ إذ عقد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان اجتماعات عدة مع أعضاء من مجلس الشيوخ وأعضاء من الكونغرس، تناولت سبل البناء على العلاقات الإستراتيجية القائمة، وتعزيز التعاون البرلماني والسياسي في ملفات متعددة، في مقدمتها الأمن الإقليمي، مكافحة الإرهاب، والتغير المناخي، إلى جانب دعم جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم. إشادة بالشراكة التاريخية وفي ختام الزيارة، أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أن العلاقات بين دولة الإمارات والولايات المتحدة تمثل نموذجاً متميزاً للتعاون الدولي البنّاء، القائم على الاحترام المتبادل والشراكة الإيجابية، مشيداً بما حققته هذه العلاقة من إنجازات خلال العقود الماضية. وأعرب الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان عن تطلع دولة الإمارات إلى مواصلة العمل المشترك مع الولايات المتحدة لتعزيز هذه العلاقة الاستراتيجية، بما يخدم تطلعات البلدين ويدفع قدماً بأجندة التنمية والازدهار والسلام. aXA6IDgyLjIzLjIxOS4yMjMg جزيرة ام اند امز PL


البوابة
منذ 9 ساعات
- البوابة
تصاعد أعمدة الدخان من قلب وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب
أفادت مراسل قناة القاهرة الإخبارية، اليوم السبت، بتصاعد أعمدة الدخان من قلب وزارة الدفاع الإسرائيلية في مدينة تل أبيب، إثر انفجار ضخم وقع في المبنى. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الهجوم الإيراني الأخير أسفر عن مقتل سيدة وإصابة 63 شخصًا بجروح متفاوتة، وذلك في أعقاب قصف صاروخي وطائرات مسيّرة استهدفت عدة مواقع داخل إسرائيل. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن صاروخًا إيرانيًا استهدف مبنى مكوَّنًا من 50 طابقًا في تل أبيب. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم السبت، أن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل نتج عنه إصابة 63 إسرائيليًا. وأعلنت الشرطة الإسرائيلية، أن هناك قتيلًا جراء الصواريخ الإيرانية التي استهدفت إسرائيل، جاء ذلك حسبما ذكرت قناة العربية الإخبارية. وأوضحت وسائل إعلام إسرائيلية أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية اعترضت صواريخ إيرانية عديدة في سماء تل أبيب. الولايات المتحدة: العواقب ستكون وخيمة على إيران إذا استهدفت مواطنين أمريكيين وحذرت الولايات المتحدة من أن أي هجوم يستهدف مواطنيها سيكون له عواقب وخيمة على إيران. وأكدت الحكومة الأمريكية أنها تواصل السعي لحل دبلوماسي مع طهران، يهدف إلى منعها من الحصول على السلاح النووي. 300 إسرائيلي تم إجلاؤهم من مساكنهم في تل أبيب وقالت وسائل إعلام إسرائيلية أن حوالي 300 إسرائيلي تم إجلاؤهم من مساكنهم في تل أبيب بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بالمباني السكنية جراء الأحداث الأخيرة. أفادت قناة القاهرة الإخبارية، اليوم السبت، بأن العاصمة الإيرانية طهران تتعرض الآن لهجمات إسرائيلية جديدة. وأعلن جهاز الإسعاف الإسرائيلي، إصابة 41 شخصًا من جراء الضربات الصاروخية الإيرانية، بحسب ما ذكرت قناة "سكاي نيوز" في نبأ عاجل. كما أعلن الجيش الإسرائيلي تدمير عشرات الأهداف التابعة لمنظومة الدفاع الجوي الإيرانية.