
إيران تقول إن مفاعل أراك الذي ضربته إسرائيل يُستخدم في قطاعي "الصحة والدواء"
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 26 دقائق
- النهار
إسرائيل: إيران حاولت مهاجمة إسرائيليين في قبرص
اتهم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الحرس الثوري الإيراني اليوم السبت بمحاولة مهاجمة مواطنين إسرائيليين في قبرص. وفي منشور على منصة إكس، قال ساعر إن الهجوم أُحبط "بفضل جهود السلطات الأمنية القبرصية بالتعاون مع أجهزة الأمن الإسرائيلية". ولم يذكر ساعر أي تفاصيل عن طبيعة الهجوم. ولم تصدر إيران أي تعليق حتى الآن.


النهار
منذ 26 دقائق
- النهار
محاولة إسقاط الديكتاتوريين ليست محكومة بالفشل
واحدٌ من أصعب القرارات التي يتمّ اتخاذها في عالم السياسة هو إسقاط الديكتاتوريين، فالمحاولة ليست محكومة دائماً بالفشل. تُقدّم الجهات الفاعلة من الخارج الدعم للجماعات المحلية من خلال تدريبها على الاستراتيجية والتكتيكات. إضافةً إلى ذلك، ظهرت مع بداية القرن الحادي والعشرين فئات جديدة تماماً من الإحداثيات يجب التعلّم منها، مثل التدفق الحرّ للمعلومات. من ناحية أخرى، يُعتبر إمكان التنسيق وحشد عامة الناس خارج سيطرة الحكومة ميزة في ظلّ الأنظمة الديكتاتورية. إن الشعب الموحد تصعب هزيمته أكثر من أي تجمع من الأفراد. ويشمل دعم حركات المعارضة دعم الأشخاص في المنفى السياسي (تشكيل مجتمعات، وجمع التبرعات، والحفاظ على الاتصال بالوسائل الإعلامية)، وهو ما يجعل حياة الطغاة أكثر صعوبة في الداخل، لأن الأمر يتعلق بالتعاون العالمي من أجل الوجود السياسي أكثر من القوة والعظمة... هذه الإجراءات وغيرها تعرّض استقرار نظام الحكم والمدنيين للخطر على حدّ سواء، مما يضطر الدول الأخرى إلى اتخاذ نوع آخر من المنفى: المنفى للديكتاتور بدلاً من خصومه. في هذه المعادلة تتساوى حياة الديكتاتور والمدنيين الأبرياء بمنحه حق اللجوء. عندما تمنحه الديموقراطيات حق اللجوء، فهذا يعني أن مجرماً سيقضي حياته على أكثر شواطئ العالم رفاهية، بل سيسعى إلى تقويض جهود القضاء الدولي في محاسبته، بحجّة أنه عرضة للتعذيب والقتل. هذه الاستراتيجيات محدودة، إذ إن عدد الأشخاص داخل البلد يبدو غير كافٍ أحيانا لممارسة تأثير كبير، مهما تلقّوا من الدعم. قال المؤرخ روري كورماك إن "العمل السرّي لا يخلق مجموعات معارضة". وهذا يعني أنه لا يمكن دعم إلا ما هو موجود بالفعل. حتى أقوى الجهات الفاعلة من الخارج لا يمكنها جلب الشركاء. قد يكون هناك معارضون للنظام الحالي، لكن الممكن أيضاً أن يكونوا أسوأ من الحاكم الحالي. أو في النهاية قد يكون النظام نفسه مترسخّاً، ويصعُب إسقاطه مهما توافر الدعم للمعارضين، ويزداد احتمال حدوث ذلك كلما طال عمر النظام، ما يعني أن أجهزته الفاسدة تعمل على نحو أفضل منذ البداية. في مثل هذه المواقف، يقف صانعو القرار السياسي على مفترق طرق، هم في حاجة إلى أدوات مختلفة. وهذا يعني أهدافاً مختلفة: بدلاً من محاولة إضعاف الديكتاتور بمرور الوقت، أصبح القضاء عليه مباشرة هو الهدف. لذا يلقون المطرقة جانباً ويستعدون لنسفِه. طريقة فعّالة، لكنها غير متاحة للجميع. لاستخدام المتفجّرات عواقب كارثية، بعبارة أخرى، هذه تدابير أكثر ملاءَمة لإطاحة الديكتاتور، لكنها لن تؤدي إلى نتائج سياسية واجتماعية مستدامة إذا أطيح الديكتاتور بالفعل، كما أنها أكثر تكلفة بكثير وتطرح إشكالية هوية الجهة المستعدة لتحمّل تبعات الضغط على الزناد. حتى أقوى الطغاة لا يمكنهم منع اندلاع الأزمات إلى الأبد. إن الحكام الأذكياء قادرون على التنبؤ بالاستياء العام وتخفيف آثار الانكماش وما إلى ذلك، ولكن دائماً يطرأ حدث غير متوقع. ربما يتحوّل احتجاج عفوي بسرعة إلى انتفاضة على مستوى الدولة، أو يتمرد جزء من الجيش لأنه لم يتلقّ أجره، أو تتفاقم آثار كارثة طبيعية بما يسبب تراكم فساد النظام. حتى إن لم يحدث أي من ذلك، فإن الطغاة يموتون. في مرحلة ما، يمرضون أو ينهون حياتهم. على الناس أن يكونوا مستعدين لفتح النافذة على مصراعيها ما إن يخترقها نور من ثقبٍ زمنيّ ضيق.


ليبانون 24
منذ 26 دقائق
- ليبانون 24
تطوّر خطير.. أميركا تستهدف منشآت نووية إيرانية وترامب يعلق: "لحظة تاريخية"
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، فجر اليوم السبت، أن الجيش الأميركي نفّذ هجمات واسعة استهدفت 3 من أبرز المنشآت النووية الإيرانية ، في خطوة وصفها بـ"اللحظة التاريخية" للولايات المتحدة، إسرائيل ، والعالم. وقال ترامب في سلسلة تصريحات متتالية: "نفذنا هجوماً ناجحاً للغاية على منشآت فوردو، نطنز، وأصفهان النووية، وطائراتنا الآن في طريق العودة بعد أن أنجزت المهمة كاملة". أضاف: "جميع الطائرات أصبحت خارج المجال الجوي الإيراني". وتابع: "لا جيش في العالم يستطيع فعل ما فعلناه، موقع فوردو انتهى. الآن وقت السلام، وعلى إيران أن توافق على إنهاء هذه الحرب". وفي السياق نفسه، أفادت تقارير أميركية بأن الهجوم شمل إلقاء قنابل خارقة للتحصينات من طراز GBU-57، تزن نحو 14 طناً، على منشأة فوردو النووية القريبة من طهران، والتي تُعد من أكثر المنشآت تحصينًا تحت الأرض. من جهته ، أعلن البيت الأبيض أن ترامب سيلقي خطاباً خلال ساعة ونصف، في وقت أشارت فيه القناة 14 الإسرائيلية إلى أن الرئيس الأميركي أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مسبقاً بموعد الهجوم خلال مكالمة جرت بينهما الليلة الماضية. كذلك، ذكرت القناة أن "الكابينت الأمني المصغر انعقد حتى ساعة تنفيذ الضربة، قبل أن يتم تفريقه لاحقاً". وفي أول تعليق إيراني شبه رسمي، قال نائب المدير السياسي لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية في مداخلة مباشرة، إن السلطات كانت قد أخلت 3 مواقع نووية منذ فترة، من دون أن يحدد إن كانت من ضمن المواقع المستهدفة أو ما إذا كان الإخلاء إجراءً احترازياً استباقياً. ورغم الصدمة التي أحدثها الإعلان، برزت اعتراضات فورية داخل الولايات المتحدة الاميركية على خلفية دستورية الضربة، حيث اعتبر النائب الديمقراطي رو خانا أن "ترامب هاجم إيران من دون أي تفويض من الكونغرس"، داعياً إلى العودة الفورية إلى واشنطن للتصويت على قانون صلاحيات الحرب ومنع أميركا من الانجرار إلى حرب أخرى لا نهاية لها في الشرق الأوسط". أما النائب الجمهوري توماس ماسي، فعلّق بالقول: "ما جرى ليس دستورياً"، في إشارة إلى غياب تفويض تشريعي مسبق لتنفيذ هذا النوع من العمليات العسكرية الواسعة. إسرائيل تعلن تغييراً فورياً في سياسة الجبهة الداخلية بدورها، أعلنت السلطات الإسرائيلية، فجر الأحد، عن تغيير فوري في سياسة الدفاع الخاصة بقيادة الجبهة الداخلية، وذلك بموافقة وزير الدفاع يسرائيل كاتس وبعد تقييم مستجدات الوضع الأمني. وبحسب البيان الصادر، فقد تقرّر نقل جميع مناطق البلاد من تصنيف "النشاط الجزئي والمحدود" إلى تصنيف "النشاط الضروري فقط"، اعتباراً من الساعة 03:45 من فجر اليوم. وتشمل التعليمات الجديدة حظر كافة الأنشطة التعليمية والتجمعات العامة، ووقف الأعمال وأماكن العمل، باستثناء القطاعات الحيوية والضرورية. كذلك، دعت قيادة الجبهة الداخلية السكان إلى الاستمرار في الالتزام بالإرشادات التي تُنشر عبر القنوات الرسمية، مؤكدة أن جميع التحديثات ستكون متاحة على بوابة الطوارئ الوطنية وتطبيق قيادة الجبهة الداخلية. ويأتي هذا الإجراء في ظل تصاعد التوتر الأمني في المنطقة، على خلفية التطورات العسكرية الأخيرة. في غضون ذلك، نقلت شبكة "cbs" عن مصادر قولها إنَّ "الولايات المتحدة تواصلت دبلوماسيا مع إيران لإبلاغها بأنها لا تسعى لتغيير النظام". بدورها، قالت شبكة "CNN" أنَّ المسؤولين الأميركيين نقلوا رسائل إلى الإيرانيين وقادة المنطقة بأن الدور الاميركي انتهى وأن الضربة استهدفت البرنامج النووي فحسب وليست حملة عسكرية موسعة، وأن واشنطن تريدُ العودة إلى المسار الدبلوماسي. "الطاقة الذرية الإيرانية" تؤكد ضربة واشنطن من ناحيتها، أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية الضربة الأميركية على المنشآت النووية في إيران، وقالت: "إثر الهجمات الوحشية للعدو الإسرائيلي خلال الأيام القليلة الماضية، تعرضت فجر اليوم المواقع النووية للبلاد في فوردو ونطنز وأصفهان لهجوم من قبل أعداء إيران الإسلامية في عمل وحشي يتناقض مع القانون الدولي وخاصة معاهدة حظر الانتشار النووي". وأضافت: "إن هذا الإجراء المخالف للقانون الدولي، تم للأسف الشديد في ظل اللامبالاة وحتى بتعاون الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وأكملت: "إن العدو الأميركي، ومن خلال رئيس هذا البلد، قد أعلن مسؤوليته عن الهجوم على المواقع المذكورة، والتي تقع تحت الإشراف المستمر للوكالة الدولية للطاقة الذرية، استناداً إلى اتفاقية الضمانات ومعاهدة منع الانتشار النووي". وتابعت: "من المتوقع أن يدين المجتمع الدولي الفوضى القائمة على قانون الغاب، ويدعم إيران في نيل حقوقها المشروعة، وتؤكد منظمة الطاقة الذرية الإيرانية للأمة الإيرانية العظيمة أنها رغم مؤامرات أعدائها الشريرة، فإنها بجهود آلاف من علمائها وخبرائها الثوريين والمتحمسين، لن تسمح بتوقف مسيرة تطور هذه الصناعة الوطنية، التي هي ثمرة دماء الشهداء النوويين".