logo
ترامب يطالب «حماس» بإعادة المحتجزين وإسرائيل باتخاذ قرار بشأن غزة

ترامب يطالب «حماس» بإعادة المحتجزين وإسرائيل باتخاذ قرار بشأن غزة

الأنباءمنذ 4 أيام
طالب الرئيس الاميركي دونالد ترامب حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بإعادة الرهائن والمحتجزين لديها في غزة، فيما أكد ان على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن القطاع.
وقال ترامب في تصريحات صحافية على «حماس» أن تعيد الرهائن والمحتجزين وقد استعدنا معظمهم.
وأضاف: قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة ولم يشكرنا أحد.
وردا على سؤال عن الوضع في القطاع. قال ترامب لا أعلم ما الذي قد يحدث في غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كندا تعلن عزمها الاعتراف بدولة فلسطين وترامب يهددها بعقوبات تجارية
كندا تعلن عزمها الاعتراف بدولة فلسطين وترامب يهددها بعقوبات تجارية

الوطن الخليجية

timeمنذ 2 ساعات

  • الوطن الخليجية

كندا تعلن عزمها الاعتراف بدولة فلسطين وترامب يهددها بعقوبات تجارية

أعلن رئيس وزراء كندا مارك كارني أن بلاده تعتزم الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين بحلول سبتمبر المقبل، ما أثار موجة ردود فعل حادة من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي توعد أوتاوا بإجراءات اقتصادية عقابية، في حال مضيها بهذا القرار. جاء الإعلان خلال مؤتمر صحفي عقده في العاصمة أوتاوا، حيث أكد أن حكومته اتخذت قرارها 'استنادًا إلى المبادئ الكندية في دعم حق الشعوب في تقرير مصيرها'، مضيفًا أن 'الفلسطينيين يستحقون دولتهم المستقلة، وقد حان الوقت لترجمة هذا المبدأ إلى خطوات سياسية ملموسة'. وأوضح رئيس الوزراء أن قرار الاعتراف بالدولة الفلسطينية لم يكن مفاجئًا أو اندفاعيًا، بل جاء نتيجة 'نقاش داخلي معمّق وتقدير لتراجع فرص تطبيق حل الدولتين في السنوات الأخيرة'. وشدد على أن 'الاعتراف ليس بديلاً عن المفاوضات، بل خطوة تهدف إلى إعادة إحياءها على أساس الشرعية الدولية'. لا تنسيق مع واشنطن في رده على أسئلة الصحفيين بشأن ما إذا كانت هناك مشاورات مسبقة مع الولايات المتحدة حول الخطوة، أكد مارك كارني أن 'كندا تتخذ قرارات سياستها الخارجية باستقلالية'، مضيفًا: 'رغم أننا ننسق مع حلفائنا وخصوصًا الولايات المتحدة في ملفات كثيرة، فإن هذا القرار اتُخذ انطلاقًا من المصلحة الكندية ومن تقديرنا لأهمية هذا التوقيت'. وأكد أن 'الولايات المتحدة تظل شريكًا أساسيًا في عملية السلام في الشرق الأوسط وفي ملفات دولية عديدة'، لكنه شدد على أن 'الديناميكية السياسية المتغيرة عالميًا، وتحركات دول أخرى نحو الاعتراف بفلسطين، جعلت من الضروري أن يكون لكندا موقف واضح ومؤثر'. وأشار مارك كارني إلى أن 'مفاوضات بنّاءة' لا تزال جارية مع الجانب الأميركي، لكنه لمح إلى احتمال تأخر نتائج هذه المشاورات لما بعد الأول من أغسطس، في إشارة إلى استمرار التباين في الرؤى بين البلدين. ترمب يهاجم كندا على 'تروث سوشيال' وفي رد سريع وغاضب، كتب الرئيس الأميركي دونالد ترمب على منصته 'تروث سوشيال': 'يا للهول! أعلنت كندا للتو دعمها لقيام دولة فلسطينية، وهذا سيجعل من الصعب جدًا علينا إبرام اتفاقية تجارية معهم. يا للهول!' وجاءت تصريحات ترمب في سياق تصعيده السياسي المستمر خلال حملته الانتخابية، حيث يحاول استعادة البيت الأبيض في الانتخابات المقررة في نوفمبر المقبل. ويُعرف ترمب بموقفه المؤيد بشدة لإسرائيل، وقد سبق أن نقل السفارة الأميركية إلى القدس خلال فترة رئاسته، في خطوة أثارت انتقادات دولية واسعة. وفي تصريحات لاحقة لمسؤولين من البيت الأبيض نقلها موقع 'أكسيوس'، قال مصدر مطّلع إن 'الرئيس ترمب يرى أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية في هذا التوقيت يُعتبر مكافأة لحركة حماس، في الوقت الذي ينبغي فيه تركيز الجهود على تقديم المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة'، في إشارة إلى الأوضاع الكارثية التي يعيشها المدنيون هناك منذ شهور. حراك دولي نحو الاعتراف بفلسطين يأتي الإعلان الكندي في سياق تحرك دبلوماسي متزايد نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بعد إعلان دول مثل إيرلندا وإسبانيا والنرويج في وقت سابق من هذا العام اعترافها الرسمي بفلسطين. كما تجددت المطالبات داخل الاتحاد الأوروبي بضرورة دعم هذا التوجه، في ظل انسداد الأفق السياسي وتصاعد الانتهاكات بحق المدنيين في الأراضي المحتلة. ويرى مراقبون أن الخطوة الكندية تمثل نقلة نوعية على الساحة الدولية، بالنظر إلى ثقل كندا السياسي والاقتصادي وعلاقتها التاريخية المتينة مع الولايات المتحدة، ما يجعل موقفها نقطة ضغط محتملة على إدارة بايدن، رغم تحفظ البيت الأبيض الرسمي حتى اللحظة. غضب إسرائيلي وتأييد فلسطيني في الجانب الآخر، عبرت الحكومة الإسرائيلية عن 'خيبة أمل شديدة' من إعلان كندا، واعتبرته 'انحيازًا ضد إسرائيل وتشجيعًا للتطرف'. بينما رحبت السلطة الفلسطينية بالخطوة، ووصفتها بـ'الشجاعة والمتوازنة'، مؤكدة أنها تعكس التزامًا حقيقيًا بالقانون الدولي وستسهم في تصحيح الظلم التاريخي الواقع على شعبنا، ويعزز الجهود نحو سلام عادل وشامل. ورغم نبرة التهديد التي استخدمها ترمب، فإن كندا تبدو مصممة على المضي قدمًا في الاعتراف بدولة فلسطين، مع ترك الباب مفتوحًا للتنسيق مع الولايات المتحدة حول الأطر العامة لمرحلة ما بعد الإعلان الرسمي. ويبدو أن حكومة مارك كارني تراهن على أن تحركاتها الدبلوماسية ستضع كندا في موقع 'الوسيط الأخلاقي' في ملف طالما عانت فيه المبادرات الغربية من الانحياز وفقدان المصداقية، كما تعكس رغبتها في أن تلعب دورًا أكثر فعالية في إعادة تفعيل عملية السلام في الشرق الأوسط. وبينما يراقب العالم هذه التطورات، يبقى السؤال الأهم: هل يكسر الاعتراف الكندي الجمود القاتل في ملف القضية الفلسطينية، أم سيزيد من تعقيد العلاقات عبر الأطلسي في ظل انتخابات أميركية تلوح في الأفق؟.

مجلس الشيوخ الأميركي يُعرقل محاولتين لحظر مبيعات الأسلحة لإسرائيل
مجلس الشيوخ الأميركي يُعرقل محاولتين لحظر مبيعات الأسلحة لإسرائيل

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

مجلس الشيوخ الأميركي يُعرقل محاولتين لحظر مبيعات الأسلحة لإسرائيل

عرقل مجلس الشيوخ الأميركي، قرارين كان من شأنهما حظر مبيعات الأسلحة لإسرائيل، رداً على المجازر في قطاع غزة، إلا أنهما حظيا بدعم أكبر من إجراءات مماثلة شهدها الكونغرس في وقت سابق من هذا العام. وقدم السناتور بيرني ساندرز، وهو مستقل عن ولاية فيرمونت وداعم للديمقراطيين، مشروعي القرارين. وجرت عرقلتهما بغالبية 73 صوتاً مقابل 24، و70 صوتاً مقابل 27 في المجلس المؤلف من 100 عضو، ليل الأربعاء. وكان مجلس الشيوخ عرقل قرارين مماثلين، قدمهما ساندرز أيضاً، بغالبية 82 صوتاً مقابل 15، و83 صوتاً مقابل 15 في أبريل الماضي. ويعني الدعم التقليدي القوي المستمر منذ عقود من الحزبين لإسرائيل في الكونغرس أنه من غير المرجح الموافقة على أي قرارات تهدف إلى وقف مبيعات الأسلحة لها، لكن المؤيدين يأملون أن تشجع إثارة هذه القضية حكومة إسرائيل والإدارة الأميركية على بذل المزيد من الجهود لحماية المدنيين. وجاءت جميع الأصوات المؤيدة للقرارين من الديمقراطيين، بينما عارضهما جميع نواب الحزب الجمهوري الذي ينتمي له الرئيس دونالد ترامب. وعبر ساندرز في بيان عن سعادته لدعم غالبية الكتلة الديمقراطية للمسعى الذي قام به. وقال «الأمور بدأت تتغير. الشعب الأميركي لا يريد إنفاق مليارات الدولارات لتجويع أطفال غزة... الديمقراطيون ماضون في هذه القضية وأتطلع إلى دعم الجمهوريين في المستقبل القريب». وعارضت السناتور جين شاهين، من نيوهامبشاير، وهي أكبر عضو في الحزب الجمهوري في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، مشروعي القرارين اللذين قدمهما ساندرز في أبريل، لكنها أصبحت من المصوتين لصالح القرارين هذه المرة. وأكدت شاهين في بيان أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن سكانها، لكنها أضافت «من الواضح أن حكومة إسرائيل لم تُجرِ عملياتها العسكرية في غزة بالحرص اللازم الذي يقتضيه القانون الإنساني الدولي. ومن الواضح أيضاً أن حكومة إسرائيل لم تسمح بدخول مساعدات إنسانية كافية إلى غزة، ما أدى إلى معاناة لا تُصدق». وكان من شأن القرارين منع بيع قنابل بقيمة 675 مليون دولار وشحنات من 20 ألف بندقية هجومية. وقال السناتور جيم ريش من أيداهو، عضو الحزب الجمهوري الذي يترأس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، في خطاب معارض للقرارين، إن حركة «حماس» هي المسؤولة عن الوضع في غزة. وأضاف «من مصلحة أميركا والعالم أن نرى هذه الجماعة الإرهابية تُدمر».

هكذا تؤثر ميلانيا على قرارات ترامب!
هكذا تؤثر ميلانيا على قرارات ترامب!

المدى

timeمنذ 2 ساعات

  • المدى

هكذا تؤثر ميلانيا على قرارات ترامب!

كشفت شبكة 'سي إن إن' الأميركية أن السيدة الأولى، ميلانيا ترامب، لعبت دورًا 'محوريًا' في تغيير لهجة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، لا سيما بعد مشاهدته صورًا لأطفال يعانون من الجوع الشديد، عشية سفره إلى اسكتلندا. وبحسب ما أفادت به الشبكة، فإن الرئيس ترامب كان يشاهد، مساء الأحد الماضي، تقارير تلفزيونية حول المجاعة في غزة برفقة ميلانيا، حين أبدى انزعاجًا شديدًا من الصور المروعة التي ظهرت أمامه، وأعرب لمساعديه عن نيته إثارة هذه القضية في محادثاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، متسائلًا عما يمكن للولايات المتحدة فعله لتخفيف المعاناة. وأكد مسؤولون في إدارة ترامب أن ميلانيا تأثرت بشدة بالمشاهد، وكان لموقفها دور بارز في دفع الرئيس الأميركي إلى إصدار تصريحات غير معتادة، عبّر فيها عن غضبه من تصريحات نتنياهو، الذي كان قد أنكر وجود مجاعة في القطاع. وقال ترامب في تصريحات للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية، أثناء عودته من اسكتلندا إلى واشنطن يوم الثلاثاء: 'ما لم تكن قاسي القلب أو أسوأ من ذلك، مجنونًا، فلا يمكنك إلا أن تشعر بالفزع عند رؤية الأطفال وهم يتضورون جوعًا. إنه أمر فظيع'. وأضاف أحد مسؤولي البيت الأبيض: 'كان الأمر حاضرًا في ذهنه قبل مغادرته، لكن الصور التي شاهدها في الليلة التي سبقت رحلته، وموقف السيدة الأولى، عمّقا مشاعره حيال ما يجري في غزة'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store