logo
هبوط سهم جيم ستوب 12% رغم بدء استراتيجيتها لشراء البيتكوين

هبوط سهم جيم ستوب 12% رغم بدء استراتيجيتها لشراء البيتكوين

أرقاممنذ يوم واحد

تراجع سهم "جيم ستوب" بوتيرة حادة خلال تعاملات الأربعاء، رغم بدء الشركة المتخصصة في بيع ألعاب الفيديو تنفيذ استراتيجيتها للاستثمار في عملة البيتكوين المشفرة.
انخفض السهم المدرج في نيويورك (الرمز: GME) بنسبة 6.80% إلى 32.63 دولار في تمام الساعة 08:35 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعد هبوطه 12.22% في وقت سابق من الجلسة مسجلاً 30.73 دولار.
وذلك على الرغم من إعلان الشركة في بيان اليوم عن شراء 4710 وحدات من البيتكوين بقيمة تزيد على نصف مليار دولار، في أول استثمار لها في قطاع العملات المشفرة.
جاءت عملية الشراء هذه في ضوء خطة استثمارية جديدة صدّق عليها مجلس إدارة الشركة في وقت سابق من هذا العام، تتضمن إدراج البيتكوين ضمن أصولها الاحتياطية الاستراتيجية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باحثون يستخدمون نظارات ذكية لتدريب البشر على العمل بجوار الروبوتات
باحثون يستخدمون نظارات ذكية لتدريب البشر على العمل بجوار الروبوتات

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

باحثون يستخدمون نظارات ذكية لتدريب البشر على العمل بجوار الروبوتات

طوّر باحثون منصة واقع افتراضي جديدة تُعرف باسم VR Co-Lab، تهدف إلى توفير بيئة تدريب رقمية تحاكي الواقع المهني الفعلي، وتُستخدم لتدريب العاملين في القطاعات الصناعية، خصوصاً قطاع إعادة التدوير، إذ يتزايد الاعتماد على الأذرع الآلية لأداء المهام المعقدة. ويأتي هذا الابتكار في ظل تنامي استخدام الروبوتات في مصانع إعادة التدوير للمساعدة في عمليات التفكيك وفصل المواد القابلة للاسترداد، وهو ما يُعد من أكثر مراحل إعادة التدوير تحدياً وتعقيداً، بحسب دراسة نُشرت في مجلة "Machines" العلمية. وقال البروفيسور بيوين لي، المؤلف الرئيس للدراسة والأستاذ المشارك في كلية الهندسة بجامعة جورجيا، إن "عمليات التفكيك لا يمكن تنفيذها ببساطة عبر عكس خطوات التجميع". وأضاف بيوين لي: "التجميع عادةً ما يتبع خطوات منظمة، أما التفكيك فغالباً ما يتطلب قرارات غير نمطية وحلولاً مخصصة لكل حالة". ولمواجهة هذه التحديات، ابتكر الفريق البحثي بيئة تدريب افتراضية تتيح للموظفين التدرب على المهام المعقدة مثل تفكيك الأجهزة الإلكترونية دون الإضرار بالمكوّنات، كما تسمح بتقليل الأخطاء والإصابات المحتملة عند التفاعل مع الروبوتات في بيئة العمل الحقيقية. محاكاة واقعية عند ارتداء نظارات الواقع الافتراضي، يجد المتدرب نفسه داخل محطة عمل افتراضية مصممة بدقة لتُماثل بيئة المصنع، حيث تتوفر جميع الأدوات اللازمة لتفكيك جهاز مثل قرص صلب، إلى جانب ذراع روبوتية تعمل بالتوازي بجوار المتدرب. ويتم تنفيذ التدريب عبر خطوات منظمة، إذ يُكلّف المتدرب بالمهام الدقيقة مثل فك البراغي الصغيرة أو ترتيب الأجزاء، بينما يتولى الروبوت المهام الأكبر مثل إزالة الأجزاء الضخمة أو غير الثابتة. ويوفّر البرنامج معلومات فورية عبر تسجيل الزمن المستغرق وعدد الأخطاء المرتكبة، ما يُمكّن المتدرب من تحسين أدائه. وأوضح بيوين لي: "غالباً ما تتطلب هذه المهام تدريباً معقداً يستند إلى وثائق مكتوبة طويلة، ولكن استخدام الواقع الافتراضي يجعل التدريب أكثر سهولة وسرعة وفعالية". التفاعل البشري الروبوتي واحدة من المزايا المتقدمة في نظام VR Co-Lab هي خاصية تتبّع حركة الجسد باستخدام نظارات "ميتا كويست برو"، التي تستخدم كاميرات داخلية لرصد حركات المعصمين والمرفقين والكتفين والجذع. ويُستخدم هذا الرصد في تحديد سلوك المستخدم داخل البيئة الافتراضية وتخطيط حركة الذراع الروبوتية لتجنّب التصادمات وتحقيق تفاعل سلس وآمن. ويوفّر البرنامج أيضاً تحذيرات في حال وقوع حوادث افتراضية مثل الاصطدام بذراع الروبوت، كما يُساعد على تقييم قدرة الذراع الآلية على العمل بسرعات مختلفة دون أن تسبّب عبئاً على العامل البشري. ويخطط الفريق البحثي لتنفيذ اختبارات أكثر شمولاً خلال الفترة المقبلة، تشمل مستخدمين بمستويات مهارية مختلفة، بهدف التأكد من فعالية النظام في سياقات صناعية متعددة، وليس فقط في مجال تفكيك الأقراص الصلبة. وفي هذا السياق، يقول بيوين لي: "الروبوتات ستؤدي دوراً محورياً في مستقبل صناعة إعادة التدوير، لما تمتلكه من قدرة على تنفيذ خطوات تفكيك معقدة بشكل آلي، ما يُسهم في الحد من النقص في اليد العاملة". ويضيف: "نظراً لتعقيد عمليات التفكيك، من الضروري وجود تعاون بين الإنسان والروبوت، وهذا هو الدافع الأساسي وراء تطوير منصة الواقع الافتراضي، التي تهدف إلى تسهيل هذا التعاون من خلال تدريب تفاعلي فعال وآمن".

وزير الخزانة: شركاء أمريكا التجاريين لا يزالون يتفاوضون بحسن نية بعد حكم المحكمة
وزير الخزانة: شركاء أمريكا التجاريين لا يزالون يتفاوضون بحسن نية بعد حكم المحكمة

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

وزير الخزانة: شركاء أمريكا التجاريين لا يزالون يتفاوضون بحسن نية بعد حكم المحكمة

قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت اليوم الخميس إن الشركاء التجاريين بما فيهم اليابان يواصلون التفاوض مع الولايات المتحدة بحسن نية، ولم يطرأ أي تغير في مواقفهم منذ أن أصدرت محكمة تجارية أمريكية حكما ضد الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب في الآونة الأخيرة. لكن بيسنت قال لفوكس نيوز إن المفاوضات التجارية مع الصين متعثرة بعض الشيء، غير أنه توقع إجراء المزيد من المحادثات مع المسؤولين الصينيين في الأسابيع المقبلة. وقال بيسنت إن الشركاء التجاريين للولايات المتحدة "يأتون إلينا بحسن نية ويحاولون إتمام اتفاقات قبل انتهاء فترة التوقف البالغة 90 يوما... لذلك لم نر أي تغير في موقفهم خلال آخر 48 ساعة. في الواقع، هناك وفد ياباني كبير جدا سيأتي إلى مكتبي صباح الغد".

صائدة المسيّرات.. البنتاجون يزود مقاتلة F-15E بصواريخ موجهة بالليزر
صائدة المسيّرات.. البنتاجون يزود مقاتلة F-15E بصواريخ موجهة بالليزر

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

صائدة المسيّرات.. البنتاجون يزود مقاتلة F-15E بصواريخ موجهة بالليزر

ظهرت مؤخراً صورة لمقاتلة F-15E Strike Eagle تابعة لسلاح الجو الأميركي وهي مزودة بثلاث قاذفات صواريخ عيار 70 ملم، كل منها يحتوي على 7 صواريخ، تحت جناحها الأيسر، وفق موقع The WarZone. وإذا كانت الطائرة تحمل ثلاث قاذفات مماثلة على الجناح الأيمن، فإن ذلك يعني أنها مزوّدة بـ42 صاروخاً، إلى جانب 8 صواريخ جو-جو تقليدية. وستجعل هذه الحمولات من F-15E مقاتلة مضادة للمسيّرات وصواريخ كروز، قادرة على تنفيذ ما يصا إلى 50 اشتباكاً جوياً، دون احتساب المدفع. أسلحة موجهة بالليزر وأثبت سلاح الجو الأميركي في أكثر من مناسبة فاعلية صواريخ نظام الأسلحة القاتلة الدقيقة المتقدم عيار 70 ملم (APKWS II) الموجهة بالليزر في القتال الجوي على متن مقاتلات F-16، لذا فإن دمج هذه الصواريخ في ترسانة F-15E لا يُعد مفاجئاً، خاصة في ظل فاعلية هذه الطائرة في مواجهة التهديدات الجوية منخفضة الأداء. الصورة التي تُظهر طائرة F-15E المسلحة بالصواريخ ظهرت لأول مرة على حسابات بودكاست "The Merge" المتخصص في الطيران العسكري، حيث كتب: "تم رصْد مقاتلة من طراز F-15E تابعة لسلاح الجو الأميركي أثناء اختبار صواريخ موجهة بالليزر بحمولة مكونة من 6 قاذفات و42 صاروخاً خلال اختبار طيران". ويسهّل نسبياً رصد القاذفات الممتلئة بصواريخ APKWS II الموجهة بالليزر، نظراً لطولها مقارنة بصواريخ 70 ملم غير الموجهة. ونتيجة لذلك، تبرز مقدمتها بشكل ملحوظ من الأمام. ويتكون نظام صواريخ APKWS II في صورته الحالية بشكل أساسي من وحدة توجيه ليزري محصور بين نوع من الرؤوس الحربية المتنوعة، ومحرك صاروخي قياسي من عيار 70 ملم. وبالإضافة إلى كبسولات الصواريخ، تحمل طائرة F-15E صاروخ جو-جو متوسط ​​المدى (AMRAAM) خامل الحركة من طراز AIM-120، بدون زعانف تحكم، وكبسولة بيانات اختبار طيران أسفل جناحها الأيسر. كما تُرى كبسولة الاستهداف المتقدمة للقناص AN/AAQ-33 (ATP)، وكبسولة الملاحة من طراز AN/AAQ-13 (تتضمن مستشعراً أمامياً بالأشعة تحت الحمراء وراداراً لتتبع التضاريس)، محمّلتين على المحطات تحت مداخل الهواء. وتحمل طائرة F-15E التي تظهر في الصورة أيضاً رمز الذيل (ET)، ما يشير إلى أنها مخصصة لجناح الاختبار رقم 96، ومقره في قاعدة إيجلين الجوية بولاية فلوريدا الأميركية. وقال المتحدث باسم جناح الاختبار 96، جابرييل مايرز، إنه تم التقاط صور الطائرة F-15E في قاعدة إيجلين الجوية، مضيفاً: "أجرى مجتمع الاختبار في إيجلين، من خلال شراكات قوية، اختبارات متكاملة وفعالة لصواريخ APKWS". ولم يُحدد بعد متى سيتم اعتماد APKWS II رسمياً على متن F-15E، لكن مايرز أشار إلى أن الاختبارات تمت بسرعة. صواريخ مضادة للمسيرات وقد سبق دمج هذه الصواريخ الموجهة على طائرات AV-8B Harrier وF/A-18C/D التابعة لمشاة البحرية، وطائرات F-16C/D وA-10 التابعة لسلاح الجو، بالإضافة إلى مروحيات AH-1Z وUH-1Y، ومروحيات MH-60R/S التابعة للبحرية، ومروحيات AH-64D/E التابعة للجيش الأميركي. وتتألف الحمولة الجوية الكاملة لطائرة F-15E من 8 صواريخ. ويمكن تحميل 4 منها إما بصواريخ AIM-9 Sidewinder قصيرة المدى أو صواريخ AIM-120 جو-جو متوسطة المدى المتطورة (AMRAAM) على قضبان الإطلاق على جانبي برجي الإطلاق الموجودين أسفل جناحي طائرة F-15E. كما يمكن حمل صاروخين من طراز AIM-120 على أبراج الإطلاق على كل خزان وقود مطابق مثبت على جانبي جسم الطائرة. وتستطيع الطائرات النفاثة حمل مجموعة واسعة من ذخائر جو-جو، ومخازن أخرى على الأبراج الموجودة أسفل أجنحتها، وعلى خزانات الوقود، وعلى نقطة التثبيت المركزية في بطن الطائرة. وستمنح إضافة نظام APKWS II إلى ترسانة طائرة F-15E الواسعة أداة إضافية منخفضة التكلفة لاستهداف مجموعة متنوعة من الأهداف الأرضية بدقة. فوائد كبيرة ويمكن أن تشمل تلك الأهداف المركبات المدرعة الخفيفة. وكما توضح الصورة الجديدة، التي تُظهر 21 فرصة استهداف على جناح واحد، فإن الصواريخ الموجهة بالليزر توفر فوائد كبيرة فيما يتعلق بعمق مخزن الذخيرة. واستُخدمت مقاتلات F-16 التابعة لسلاح الجو الأميركي صواريخ APKWS II العام الماضي لإسقاط طائرات مسيّرة أطلقتها جماعة "الحوثيين" في اليمن فوق البحر الأحمر. كما أُثبتت فعاليتها في إسقاط أهداف تحاكي صواريخ كروز دون سرعة الصوت. ومنذ يناير الماضي، تم رصد طائرات F-16، وهي مزوّدة بحمولات جو-جو تشمل واحدة أو اثنتين من قاذفات الصواريخ عيار 70 ملم، كل منها تحتوي 7 صواريخ، إلى جانب صواريخ جو-جو تقليدية وقاذفات استهداف من نوع LITENING. سلاح منخفض التكلفة تُعد صواريخ APKWS II خياراً منخفض التكلفة مقارنة بالصواريخ الجوية التقليدية في ترسانة الجيش الأمريكي. إذ تبلغ تكلفة وحدة التوجيه، وهي الجزء الأغلى في الذخيرة، ما بين 15 ألف و20 ألف دولار، بينما تضيف الرأس الحربي والمحرك بضعة آلاف أخرى. في المقابل، تبلغ تكلفة صاروخ AIM-9X Sidewinder نحو 450 ألف دولار، بينما تتجاوز تكلفة أحدث نسخ AIM-120 حاجز المليون دولار. وحتى مع الترقيات الخاصة بالاشتباك الجوي التي أُدخلت على نظام APKWS II، إلا أن لها بعض القيود عند استخدامه ضد التهديدات الجوية. وفي الاشتباك الجوي، يمكن استخدام محدد الليزر في كبسولة LITENING لتحديد الهدف بدقة. ويمكن ربط برج استشعار LITENING برادار الطائرة التي تحمله، أو العكس. كما يمكن لطائرة أخرى أن تقوم بعملية التوجيه (Buddy Lasing)، وهو أمر مفيد خاصة عند وجود فرق كبير في السرعة بين الطائرات المسيّرة ومقاتلات F-16. ويمكن لطائرة واحدة إبقاء الهدف محدداً بدقة بينما تنفذ الأخرى هجومها. وتُستخدم صواريخ APKWS II ضد الطائرات المسيرة، وصواريخ كروز دون سرعة الصوت، لأنها أهداف بطيئة وثابتة نسبياً. وتعمل شركة BAE Systems، المقاول الرئيسي لصواريخ APKWS II، حالياً على تطوير حزمة توجيه ثنائية الوضع تُضيف باحثاً بالأشعة تحت الحمراء، ما يمنح الصاروخ قدرة شبه تلقائية على إطلاق الهدف ثم نسيانه. ورغم أن التوجيه الليزري سيظل ضرورياً في البداية، فإن الباحث الحراري سيسمح للطائرة بالانتقال بسرعة من هدف إلى آخر. مزايا إضافية ويُعد دمج APKWS II مع مقاتلة F-15E خياراً مثالياً بفضل مدى الطائرة الكبير وقدرتها على التحمل وحمولة الأسلحة الضخمة التي تستطيع حملها. كما أن كونها طائرة ذات مقعدين يمنحها ميزة إضافية، حيث يمكن للطيار التركيز على الطيران بينما يتولى الملاح الخلفي مهام الاستهداف. وبدعم من التزود الجوي بالوقود، يمكن لطائرة F-15E المسلحة بصواريخ APKWS II وصواريخ جو-جو تقليدية أن توفر مظلة جوية مستمرة ضد الطائرات المسيّرة وبعض أنواع صواريخ كروز. وأرسل سلاح الجو الأميركي مؤخراً وحدة من طائرات F-15E إلى جزيرة دييجو جارسيا الاستراتيجية في المحيط الهندي، بهدف توفير الحماية للقوات المنتشرة هناك، بما في ذلك قاذفات B-52، في خطوة تؤكد الدور المحوري الذي تلعبه هذه الطائرات في حماية الأصول عالية القيمة من التهديدات الجوية. وقد يكون دمج نظام APKWS II في ترسانة F-15E، خاصة في المهام الجوية، عاملًا مؤثراً في النقاشات الدائرة حول مستقبل هذه المقاتلات، خاصة بعد أن أوقف الكونجرس الأميركي مؤخراً خطط سلاح الجو لتقاعد أكثر من نصف أسطول F-15E حتى عام 2027.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store