logo
إيقاف منشأة صناعية في مصفح لتجاوزها حدود الانبعاثات

إيقاف منشأة صناعية في مصفح لتجاوزها حدود الانبعاثات

خليج تايمزمنذ 5 أيام
أوقفت السلطات في أبوظبي مؤقتاً منشأة صناعية في منطقة المصفح، بعد ثبوت مخالفتها للمعايير البيئية.
واتخذت هيئة البيئة في أبوظبي هذا القرار بعد أن تبين أن المنشأة تسجل انبعاثات هوائية تتجاوز المستويات المسموح بها قانوناً.
يأتي ذلك بعد عمليات تفتيش ومتابعة لشكاوى المجتمع بشأن الروائح الكريهة وتلوث الهواء. وأكدت التحقيقات أن المنشأة كان لها تأثير سلبي على جودة الهواء المحلي.
تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب.
تُجري الهيئة بانتظام عمليات تفتيش على العديد من المنشآت للمساعدة في الحفاظ على إمارة نظيفة وآمنة ومستدامة. ودعت الهيئة جميع المنشآت الصناعية إلى الالتزام الكامل بالمعايير البيئية، لحماية الصحة العامة والحفاظ على البيئة الطبيعية التي نعتمد عليها جميعًا.
الإمارات العربية المتحدة: كيف يُنعش إعادة استخدام مياه الصرف الصحي معالم أبوظبي ويُحافظ على البيئة. أبوظبي تُغلق كافتيريا بسبب انتهاكات متكررة لسلامة الغذاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أميرة» تعاني حروقاً بليغة.. وتحتاج إلى عملية بـ 40.7 ألف درهم
«أميرة» تعاني حروقاً بليغة.. وتحتاج إلى عملية بـ 40.7 ألف درهم

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«أميرة» تعاني حروقاً بليغة.. وتحتاج إلى عملية بـ 40.7 ألف درهم

تعاني الطفلة (أميرة - عامان - باكستانية) حروقاً بليغة وتشوهات من الدرجة الثالثة، نتيجة تناولها مادة حارقة وسكبها على جسمها أثناء اللعب، وتحتاج إلى عملية جراحية عاجلة بـ40 ألفاً و750 درهماً لترميم المعدة والمريء وإصلاح التشوهات، ويناشد والدها أصحاب القلوب الرحيمة مساعدته في تدبير كلفة علاج ابنته وإنقاذ حياتها من الخطر. وأكد تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، أن الطفلة مصابة بحروق خطيرة تهدد حياتها، مشيراً إلى حاجتها إلى البدء في العلاج خلال أسرع وقت ممكن. وقال والد الطفلة المريضة لـ«الإمارات اليوم»: «كانت ابنتي تلعب ودخلت المطبخ خلال عملية تنظيف المنزل، وكان محلول التنظيف (الأسيد) على الأرض، فتناولته وسكبت بعضه على جسدها، وفجأة سمعت أمها صراخها، فأسرعت إليها فوجدتها طريحة على الأرض وتبكي بشدة». وأضاف: «أخبرتني زوجتي بما حدث، فذهبت مسرعاً إلى المنزل ونقلنا ابنتي إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، وتم إسعافها وإعطاؤها بعض المسكنات والمهدئات للسيطرة على وضعها الصحي، ولكن حالتها الصحية تدهورت فجأة». وتابع: «نُقلت على الفور إلى قسم العناية المركزة بسبب خطورة حالتها، وأكدت الفحوص الطبية إصابتها بحروق من الدرجتين الثالثة والرابعة في معدتها والمريء وأجزاء من جسدها، وأخبرنا الطبيب المعالج أنها تحتاج إلى إجراء عملية جراحية عاجلة بقيمة 40 ألفاً و750 درهماً، لترميم التشوهات وتطهير الأجزاء المحترقة، وإزالة الجلد الذائب، وزراعة جلد جديد». وأوضح أن ابنته تعيش تحت تأثير التخدير الكلي، وكلما أفاقت يتعالى صراخها من شدة الألم، فقرر الأطباء تخديرها بصفة مستمرة، حتى لا تؤدي شدة الألم إلى صدمة عصبية تتسبب في وفاتها. وأشار إلى أنه يعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 3000 درهم، يسدد منه 1500 درهم لإيجار المسكن والبقية لا تكاد تلبي متطلبات أسرته المكونة من خمسة أفراد، مناشداً أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته في توفير المبلغ المطلوب لإجراء العملية الجراحية لابنته قبل فوات الأوان. والد الطفلة: • أعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 3000 درهم، أسدد منه 1500 درهم لإيجار المسكن والبقية لا تكاد تلبي متطلبات أسرتي المكونة من 5 أفراد.

«الصحة» تعرّف بمعايير الفريق الطبي لتقييم حالات السرطان
«الصحة» تعرّف بمعايير الفريق الطبي لتقييم حالات السرطان

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

«الصحة» تعرّف بمعايير الفريق الطبي لتقييم حالات السرطان

والذي يهدف إلى ترسيخ أفضل الممارسات والمعايير العالمية في تخطيط العلاج والرعاية لمرضى السرطان، وركيزة أساسية لعمل المنشآت الصحية التي تقدم الرعاية الصحية في هذا المجال. وتواصل الدولة جهودها الرائدة للحد من الوفيات المبكرة الناتجة عن الإصابة بالسرطان، عبر تطبيق الخطة الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، والتي تندرج ضمن المؤشرات الصحية الوطنية الرامية إلى خفض معدل وفيات هذا المرض بنسبة 30 % بحلول عام 2030، بما يتوافق مع أهداف خطة العمل العالمية لمنظمة الصحة العالمية لمكافحة السرطان. حيث تعتبر رعاية مرضى السرطان في الإمارات جزءاً أساسياً من استراتيجية مكافحة السرطان، لذلك تسهم القرارات التي يتخذها الفريق الطبي متعدد التخصصات في تقليل الأخطاء الطبية، وتحسّن جودة الرعاية الشاملة، وتعمل على خفض معدل الوفيات في الدولة.

«حور» تتمسك بالأمل وتتحدى مرضاً ليس له علاج..  ووالدها: بركة حياتي منذ ولادتها
«حور» تتمسك بالأمل وتتحدى مرضاً ليس له علاج..  ووالدها: بركة حياتي منذ ولادتها

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

«حور» تتمسك بالأمل وتتحدى مرضاً ليس له علاج.. ووالدها: بركة حياتي منذ ولادتها

منذ اللحظة الأولى لولادتها في هذا العالم، لم تكن الطريق ممهدة أمام الطفلة، حور ماجد مطر، إذ شُخّصت حالتها بإعاقة متعددة، وبحملها لمرض جيني أثّر في نموها وتطورها وقدرتها على التواصل، وعلى الرغم من التحديات الكثيرة، فإن شرارة الأمل لم تنطفئ في عيني الصغيرة، ولا في قلب أسرتها التي تمسكت بإمكانية علاجها، وتحسّن حالتها الصحية. واليوم تستعد (حور)، ذات الأعوام الخمسة، لبدء مرحلة جديدة من حياتها، من خلال الاندماج في مدرسة خاصة، بعد رحلة طويلة من الرعاية والتأهيل في قرية سند بدبي، إذ أسهمت البرامج المتخصصة في تعزيز قدرتها على الحركة والتواصل البصري، وتهيئتها للانتقال إلى بيئة تعليمية أكثر دعماً. أول فرحة وقال ماجد مطر لـ«الإمارات اليوم»: «(حور) طفلتي الأولى، وشُخّصت بإعاقة متعددة منذ الولادة، إذ تحمل مرضاً جينياً نادراً يُسمى (اختفاء الجسم الثفني)، وهو ليس له علاج، ويؤدي إلى ظهور مضاعفات في حياة الطفل، ويتطلب المتابعة والتأهيل الصحي». وأضاف: «لاحظنا وجود الكثير من الأعراض التابعة للمرض، ومنها عدم المشي، والتأخر في النطق، إذ تنطق حالياً، لكن كلامها عشوائي، ونحن بحاجة إلى مواصلة مسيرة علاجها التأهيلية، إضافة إلى مشوارها التعليمي للوصول إلى أفضل نتيجة مستقبلاً». وأشار الأب إلى أنه حين انضمت حور إلى قرية سند، كانت في مرحلة متأخرة جداً، لكنها تلقت البرامج العلاجية، وتطورت حالتها الصحية إلى الأفضل، فهي لم تكن قادرة على الحركة والمشي، وكانت تعاني ضعفاً في العضلات، لكنها اليوم باتت قادرة على الحركة والتواصل البصري. وأشاد مطر بكل ما تقدمه دولة الإمارات من مساعدات في هذا المجال، لاسيما الفحوص التشخيصية في البدء، موضحاً أن (حور) باتت مكتسبة لمهارات التخاطب، وتعرف الأشكال وقادرة على طلب ما تريد، لافتاً إلى أن أعراض مرض طفلته مشابهة لأعراض التوحد. وحول دمج (حور) في المدرسة، لفت الأب إلى أنه كان يحمل الكثير من المخاوف حول اندماجها، لكنه تلقى تطمينات، كما سترافقها معلمة طوال الوقت، طامحاً إلى أن تصبح (حور) رائدة فضاء، فهي تحب كل ما يتعلق بهذا العالم. وأعرب الوالد عن امتنانه لوجود (حور) في حياته، مؤكداً: «منذ ولادتها حلت البركة على حياتي، أفرح لفرحها وأحزن لحزنها، وأضع العالم كله في كفة و(حور) في كفة»، مقدماً شكره لهيئة تنمية المجمع بدبي، والقيادة العامة لشرطة دبي، على الدعم والمتابعة الدائمين. برامج معتمدة وعن دمج الأطفال أصحاب الحالات المشابهة في المدارس، قال المدير الإقليمي في قرية سند، محمود عبدالرحيم محمود لـ«الإمارات اليوم»: «لقد تمكنا خلال الفترة الماضية من دمج أكثر من 50 طفلاً في المدارس العادية، وهذا يعود إلى البرامج العلمية المعتمدة لدينا في تأهيل الأطفال، خصوصاً أن بعض الحالات تحمل الكثير من التحديات»، موضحاً أن التحدي الأكبر يرتبط بقلة التواصل مع الأهالي الذين لا يكون لديهم وقت طويل يمنحونه للصغار، ولا يمكنهم معرفة ما الذي يتعلمه الطفل في المركز، وهذا يؤدي إلى اختلاف التوقعات من الطفل، وبالتالي يؤخر التطور. وحول السمات التي يحكم من خلالها على مدى جهوزية الطفل للاندماج المدرسي، أشار محمود إلى أن هناك معايير عالمية، ومعايير تضعها دولة الإمارات، لكن لابد من أن يكون الطفل قادراً على الاندماج الاجتماعي داخل الصفوف الدراسية، حتى وإن كان غير قادر على أن يكون بمستوى زملائه الأكاديمي، إضافة إلى القدرة على التعلم على نحو تلقائي، من دون أن يحتاج إلى من يعلمه. وشدد على أن جهوزية الاندماج تختلف من طفل لآخر، وهي مرتبطة بمجموعة من العوامل والمتغيّرات، ومنها القدرات المعرفية عند الطفل، ومدى تواصل الأسرة، وجودة الخطة العملية، لافتاً إلى أن المركز يضمن تأمين أفضل العلاجات، ولكن النجاح يتباين من حالة لأخرى، فالبعض استغرق تأهيله للاندماج أربعة أشهر، وآخرون استغرقوا أربع سنوات، فيما يتم تعليم الأطفال غير القادرين على الاندماج المدرسي، مهارات تُمكّنهم من الاعتماد على أنفسهم. وأشار إلى أن العمل على التحليل السلوكي يُعدّ أساسياً في علاج الأطفال قبل دمجهم، وقد أطلقوا منصة تتيح التواصل بين المركز والأهالي، كي يتمكنوا من متابعة حالات أطفالهم، فضلاً عن التدريبات، والفيديوهات التي يتم تصويرها ليعرف الأهل تفاصيل البرامج. علاجات متنوعة حول العلاجات التي تقدمها «سند»، أشار المدير الإقليمي في القرية، محمود عبدالرحيم، إلى أنها بدأت منذ خمس سنوات بتقديم خدمات مميّزة لأصحاب الهمم في السلوك التطبيقي لعلاج اللغة والكلام والعلاج الوظيفي والعلاج الطبيعي، إذ بنيت البرامج التدريبية على أسس علمية، ومعظم البرامج تعتمد على التعليم من خلال اللعب، خصوصاً أن العمل مع الأطفال يكون في مرحلة التدخل المبكر، مع الأخذ بعين الاعتبار أن العلاج يعمل على تقليص الفجوة بين هؤلاء الأطفال والأصحاء، كي يتمكنوا من العيش باستقلالية تامة مستقبلاً. وأكّد أن أغلب الأطفال الذين يأتون إلى القرية هم من ذوي التوحد، فضلاً عن أشخاص لديهم إعاقة ثانية إلى جانب التوحد، بينما لا يمكن استقبال الذين يحتاجون إلى ممرض مرافق، وشدد على أنه قبل قبول أي طفل، يتم اتباع عملية علمية، تبدأ من قراءة الملفات الطبية، ثم مقابلة الأهالي وفهم طبيعة الحالة، وبعدها يجلس الطفل مع المعالج، من أجل تقييم الحالة وطبيعة الرعاية التي يحتاج إليها، حيث توضع خطة علاجية مناسبة له. ماجد مطر: . أضع العالم كله في كفة و«حور» في كفة.. أفرح لفرحها وأحزن لحزنها. . أحلم بأن تصبح ابنتي رائدة فضاء.. فهي تحب كل ما يتعلق بهذا العالم. . 5 سنوات عمر الطفلة «حور».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store