
لطفي لبيب لـ القاهرة 24: أشعر بـ تحسن حالتي وسأغادر المستشفى غدًا
لطفي لبيب
أن حالته الصحية تحسنت بشكل كبير عن الأيام الأخيرة، وذلك بعد أن تم احتجازه في العناية المركزة، بعد الوعكة الصحية التي مر بها مؤخرًا، حيث حرص الفنان على أن يطمئن جمهوره وكل محبيه على حالته الصحية حاليًا، موجها الشكر لكل من تواصل معه، أو دعى له بالمرور من هذه الازمة.
لطفي لبيب: الأطباء أكدوا لي بأني سأغادر العناية غدًا
وتحدث الفنان لطفي لبيب في تصريحاته لـ القاهرة 24: الحمد لله حالتي أحسن كتير من الأول، والأطباء أكدوا لي بأني سأغادر العناية غدًا، وبعد الاطمئنان أكثر علي سوف يسمحوا لي بمغادرة المستشفى.
وتأتي أزمة الفنان لطفي لبيب، بعد أن مر الفنان القدير بوعكة صحية عقب عودته من الساحل الشمالي، حيث عانى الفنان من السعال الحاد، الذي نتج عنه عدم قدرته على الحديث بشكل جيد، حيث كشف مصدر مقرب من لطفي لبيب تفاصيل حالته الصحية، وذلك بعد نقله إلى المستشفى، مشيرًا إلى أن الأسرة ظنت في البداية أن الفنان يُعاني من ورم في الحنجرة، ولكن بعد خضوعه لفحوصات وتحاليل تبيّن عدم إصابته بورم، وأنه يعاني من سعال حاد، بعد نزلة شعبية أصيب بها نتيجة تغيرات الطقس، وقال المصدر في تصريحاته لـ القاهرة 24: الفنان كان يعاني من سُعال شديد، والأسرة والأطباء شكوا في ورم في الحنجرة، لكن بعد خضوعه للفحوصات والتحاليل تبيّن عدم الإصابة به، وأنه مجرد دور شديد يعاني منه أدى إلى إصابته بالسعال، وسوف يغادر العناية المركزة بعد يومين.
لطفي لبيب يطمئن الجمهور على حالته برسالة صوتية: بحبكم وهطلع من العناية قريب| خاص
الأب بطرس دانيال عن تطورات الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب: في انتظار التقرير الطبي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 10 ساعات
- الجمهورية
علمتني المحنه.. من تعلق بشيء ابتلي به
عشت حياتي لهم افرح لفرحهم واحزن لحزنهم كل ما اكسبه من عملي لهم لان والدهم كان يعمل في مكتب خاص ولم يترك لنا اي دخل او معاش او ميراث. ارتقيت في وظيفتي حققت فيها نجاحات كبيره وكان كل عائد مالي انفقه عليهم حيث الحقتهم بمدارس لغات ولم اكن ابخل عليهم في دروس خصوصيه او تمرينات رياضيه او حتى فسح وترفيه. كنت احصل على دورات تدريبيه في التنميه البشريه لاعرف كيف اربيهم تربيه سوية. كانت كل طلباتهم تعد اوامر بالنسبه لي حتى لو تاخرت في تنفيذها لادبر نفقاتها الا اني كنت احرص على تلبيتها لهم. نجح اولادي في دراستهم وتفوقوا في تدريباتهم الرياضيه وكان الكل يشهد بحسن تربيتهم واخلاقهم ورغم ذلك لم اجد في تعاملهم معي سوي الانانيه والاعتماديه حتى عندما كنت اتعرض لاي محنه صحيه كنت الاحظ تعاطف ظاهري معي لم اجد من اي منهم اي اهتمام بمصاحبتي لدى الطبيب او تذكيري بالادويه او الاطمئنان على تطورات حالتي مثل ما اتوقع منهم وعندما اعاتبهم اجد وابل من الاتهامات بانني انا من يهول الامور ويعطيها اكبر من حجمها. عشت سنوات افتقر للمعامله الحسنه منهم انتظر ان يردوا لي كل ما فعلته من اجلهم فقط بالاهتمام الحقيقي والمعاملة الحسنة ولكن هذا ما لم يحدث. دخلت في حاله اكتئاب شديده وما ساعد على استمرارها انهم لم يشعروا بي ولم يلحظ اي منهم التغيرات التي حدثت في وزني وحاله العزله الطويله التي دخلت فيها لان كل منهم بعد تخرجه رسم لنفسه حياه وانشغل بها. حتى عندما فكر اكبرهم في الارتباط لم يشاركني في قراره وذهب لخطبتها بمفرده ثم طلب ودي فقط لتتحسن صورته امام اسرتها. ساءت حالتي النفسيه وانتظمت في جلسات العلاج مع متخصص وبعد اكثر من عام من العلاج الدوائي والجلسات اكتشفت ان حل مشكلتي في يدي انا فقط لان سر محنتي كان في تعلقي الشديد باولادي وتلبية كل طلباتهم وانتظرت منهم ان يبادلوني بتعلق مماثل وهذا ما لم يحدث وكان سببا في تعرضي لصدمات متتاليه اقتربت من ربي اكثر وتعلمت من كتابه ان لكل منا دور يقوم به ويحاسب علي الاحسان فيه ويوم القيامه يفر المرء من اخيه وامه وابيه وصاحبته وبنيه وان لكل منهم شان يغنيه. هزني هذا المعنى الحقيقي في كل صلاتنا ومن يتوه عنه يعذب بعلاقاته. احتسبت كل ما فعلته لاولادي عند الله واستغفرته عن تعلقي الشديد والمرضي بهم وبدات اسلم امري تماما لله احاول التغافل عن كل ما يصلح التغافل عنه لا انتظر شيئا من احد شغلت نفسي بانشطه كثيره واكتفيت بالاطمئنان على اولادي بانهم بخير دون ان انتظر منهم شيئا. الغريب ان معاملتهم لي بدات تتحسن بشكل غريب بما فسره لي طبيبي النفسي انهم عندما شعروا بحريه الاختيار اختاروا التعامل معي باحسان وانني كنت في بدايه الامر اخنقهم واسلبهم حريتهم النفسيه بتعلقي بهم وان كنت في الظاهر اطلق لهم حرية التصرف والإختيار في كل امورهم. هنا تعلمت من محنتي الطويله معنى الحكمه ان من تعلق بشيء ابتلي به وقررت ان اط احب الجميع بما فيهم اولادي واتعامل معهم باحسان ولكن لااتعلق سوي بربي فقط.


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
سلمى أحمد سيد الأولى على الأدبي: تنظيم الوقت سر النجاح وليس عدد الساعات
محمد حشمت أبوالقاسم أعربت الطالبة سلمى أحمد سيد، الحاصلة على المركز الأول على مستوى الجمهورية في شعبة الأدبي بالثانوية العامة، عن فرحتها الكبيرة بتحقيق هذا الإنجاز، مشيرة إلى أنها كانت تتوقع أن تكون من بين أوائل الجمهورية، لكن لم تتخيل أن تحصد المركز الأول. موضوعات مقترحة وقالت سلمى في مداخلة هاتفية مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: "كنت بذاكر بتركيز، في الأول ماكنتش بشد جامد، بس مع الوقت بدأت أنظم وقتي كويس، وفي آخر شهرين بدأت أزود عدد ساعات المذاكرة وأراجع بشكل مكثف". وأكدت أن السر في التفوق ليس عدد ساعات المذاكرة فقط، بل كيفية استغلال الوقت والمذاكرة بهدوء وتركيز، مضيفة: "الموضوع مش صعب، محتاج إننا نبني نفسنا واحدة واحدة من غير ما نضغط نفسنا من أول السنة". ومن جانبها، عبّرت مني السعيد، والدة سلمى، عن سعادتها الكبيرة وفخرها بابنتها، قائلة: "أنا كنت متوقعة أنها تطلع من الأوائل، لكن مش الأولى. الحمد لله، فرحتنا كانت كبيرة جداً، وسلمى فعلاً تستحق". وأضافت الأم: "كنت بحاول أوفر لها جو هادي، من غير ضغط. بالعكس، لما كنت أحس إنها مضغوطة أو زهقانة، كنت أقولها تعالي نراجع بهدوء أو ناخد بريك. ومكنتش باستخدم أسلوب الشدة، لأنها بنتي التانية، واتعلمت من التجربة الأولى إن الضغط بيجيب نتيجة عكسية". وأشارت إلى أن سلمى كانت تنام مبكرًا وتستيقظ فجراً للمذاكرة: "هي بتحب تذاكر الصبح بدري، وده فرق معاها كتير، لأن الجو بيكون هادي، وكانت بتنجز كتير وقتها". وتحدثت الأم أيضًا عن أهمية التغذية خلال فترة الامتحانات، موضحة أن سلمى كانت تُهمل وجبة الإفطار، مما أثر على طاقتها في الأيام الأخيرة، قائلة: "ده كان درس كبير، لازم نهتم بأكل أولادنا، لأن الجسم السليم هو اللي يقدر يتحمل ضغط المذاكرة".


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- المصري اليوم
«سيعود للمستشفى».. شوبير يكشف تطورات الحالة الصحية لـ حسن شحاتة
كشف الإعلامي أحمد شوبير عن تطورات الحالة الصحية لـ حسن شحاتة، نجم نادي الزمالك السابق، ومدرب منتخب مصر الأسبق، بعد الوعكة الصحية المفاجئة التي تعرض لها، ونقل على إثرها إلى المستشفى. وقال أحمد شوبير في تصريحات عبر إذاعة «أون سبورت»: «الحمد لله تمت عملية الكابتن حسن شحاتة على خير وخرج من المستشفى صباح أمس وعاد إلى منزله. من المنتظر أن يعود حسن شحاتة إلى المستشفى غدًا لإجراء مزيد من الفحوصات للاطمئنان على سلامته وأوصى بضرورة الراحة». وأضاف شوبير: «الجراحة كانت عبارة عن تركيب دعامة في القناة المرارية نتيجة ارتفاع نسبة الصفراء وسيتم إجراء فحوصات كاملة للاطمئنان على كافة الوظائف الحيوية». واختتم: «حسين لبيب حرص على زيارة حسن شحاتة والخطيب تواصل معه هاتفيا من الخارج، والكل حرص على الاطمئنان عليه وكانت أشبه بمظاهرة حب من الجميع».