logo
خامنئي: قادرون على الوصول للمواقع الحيوية الأميركية بالمنطقة

خامنئي: قادرون على الوصول للمواقع الحيوية الأميركية بالمنطقة

معا الاخباريةمنذ يوم واحد
طهران -معا- قال المرشد الإيراني علي خامنئي، السبت، إن طهران قادرة على الوصول إلى المواقع الحيوية الأميركية في المنطقة.
وفي منشور على حسابه في "إكس"، قال خامنئي: "وجهت إيران صفعة لأميركا، إذ هاجمت إحدى قواعدها المهمة في المنطقة (قاعدة العديد)، ملحقة بها أضرارا".
وأضاف خامنئي: "إيران تملك القدرة على الوصول إلى المواقع الحيوية الأميركية في المنطقة عندما ترى ذلك مناسبا".
واختتم منشوره قائلا إن "استهداف قاعدة العديد ليست حادثة صغيرة بل كبيرة ويمكن تكرارها".
وأظهر مقطع مصور بثته وسائل إعلام رسمية إيرانية، السبت الماضي، خامنئي في أول ظهور علني له منذ بدء الحرب مع إسرائيل في 13 يونيو وقتل فيها عدد من كبار القادة والعلماء النوويين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحليل "المدينة الإنسانية" المزعومة برفح مصيدة جديدة لتهجير الغزيين
تحليل "المدينة الإنسانية" المزعومة برفح مصيدة جديدة لتهجير الغزيين

فلسطين أون لاين

timeمنذ 42 دقائق

  • فلسطين أون لاين

تحليل "المدينة الإنسانية" المزعومة برفح مصيدة جديدة لتهجير الغزيين

غزة/ نور الدين صالح: يكشف إعلان الاحتلال نيته إنشاء ما تسمى "مدينة إنسانية" في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة عن نوايا خبيثة ظاهرها الاهتمام بالفلسطينيين وحمايتهم أمام الرأي العام العالمي، وباطنها تهجير آلاف الفلسطينيين قسرا إلى خارج القطاع، وفق مختصين في الشأن السياسي. ويسعى جيش الاحتلال إلى تحقيق جملة من الأهداف الرامية إلى تحويل قطاع غزة إلى معازل ومعسكرات احتجاز للفلسطينيين إضافة إلى جعله منطقة غير قابلة للحياة إلا لعدد محدود من الفلسطينيين في محاولة لإجبار آلاف آخرين من السكان على الهجرة خارج القطاع، كما يرى المحللون. وكان وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس أعلن عن خطة تقدر تكلفتها قرابة 6 مليارات دولار، تقوم على إنشاء منطقة محصورة على أنقاض مدينة رفح جنوبي القطاع يُدفع إليها نحو 600 ألف نازح قسراً، تحت غطاء فحوص أمنية صارمة، وداخل منطقة مغلقة لا يُسمح بمغادرتها إلا باتجاه البحر أو الأراضي المصرية. فخ جديد للتهجير يقول أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية بنابلس د. رائد نعيرات، إن ما يسمى "المدينة الإنسانية" الجاري الحديث عن إنشائها شرق رفح جنوب القطاع، تمثل تشويهاً صارخاً لمفهوم العمل الإنساني، معتبراً أنها تندرج ضمن محاولات الاحتلال الإسرائيلي لفرض وقائع جديدة على الأرض تهدف إلى تهجير الفلسطينيين وتفكيك النسيج الجغرافي والديمغرافي للقطاع. وأوضح نعيرات لصحيفة "فلسطين"، أن المشروع لا يمكن النظر إليه خارج سياق سياسات الاحتلال المعهودة، قائلاً: "المدينة المسماة إنسانية ليست سوى فخ جديد يشبه ما حدث سابقاً في موضوع المساعدات التي تحولت إلى مصائد موت، وقد يكون من أدق وصف لها أنها بمثابة "غيتو" فلسطيني لعزل الناس تمهيداً لإبادتهم لاحقاً". وأضاف أن إنشاء مثل هذه المدينة "يحتاج عملياً ما بين 6 أشهر إلى عام، وهذا وحده دليل على أن الحديث عنها ليس استجابة طارئة للوضع الإنساني في غزة، بل خطوة استراتيجية ذات طابع سياسي وأمني بحت"، مشيراً إلى أن "الجهة التي تقف خلف المشروع، وهي الاحتلال الإسرائيلي، أبعد ما تكون عن أي بُعد إنساني أو إغاثي". وحذر نعيرات من خطورة الأهداف غير المعلنة للمشروع، موضحاً أن كاتس وكبار قادة جيش الاحتلال أشاروا علناً إلى أن من يدخل المدينة "لن يُسمح له بالعودة إلى مكان سكنه الأصلي، بل يُخيَّر بين البقاء في المدينة أو مغادرة القطاع عبر مصر"، ما يعني بحسب نعيرات، "دفعاً ممنهجاً نحو التهجير القسري وحرمان الفلسطينيين من حق العودة". وبيّن أن المدينة تأتي ضمن خطة أوسع لإقامة حكم إسرائيلي مباشر أو غير مباشر على ما يقارب 40% من مساحة القطاع، مع عزل المناطق الأخرى وتفكيكها جغرافياً وإنسانياً. وأشار أستاذ العلوم السياسية إلى أن فشل (إسرائيل) في حسم المعركة عسكرياً في غزة دفعها للبحث عن أدوات بديلة، قائلاً: "هم الآن يحاولون تحقيق أهدافهم من خلال مشاريع ناعمة ومخططات ظاهرها إنساني، لكنها تخفي نوايا واضحة للسيطرة والتهجير"، متوقعاً فشل هذه المخططات في ظل صمود الشعب الفلسطيني ورفض القوى الوطنية لأي مشاريع تمس وحدة غزة وحقوق أهلها. من جهته، حذّر مدير مركز "يبوس" للاستشارات والدراسات الاستراتيجية سليمان بشارات، من خطورة ما يُعرف بـ"المدينة الإنسانية" المزمع إقامتها في رفح، واصفاً إياها بأنها أداة لشرعنة التهجير والتلاعب بالواقع السكاني والجغرافي للقطاع تحت غطاء إنساني كاذب. وقال بشارات لصحيفة "فلسطين"، إن الاحتلال الإسرائيلي "يحاول الترويج لمشروع المدينة كخطوة إنسانية تهدف لحماية الفلسطينيين، بينما هي في الواقع عملية ممنهجة لحالة القتل والإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني". وأوضح أن الأهداف السياسية من هذا المشروع غير معلنة بشكل مباشر، لكنها واضحة في مساراتها ونتائجها المحتملة، مبيناً أن الاحتلال يسعى إلى "تجميع أكبر عدد من الفلسطينيين في جنوب القطاع، بهدف دفعهم لاحقاً باتجاه ما يزعم الاحتلال أنه "التهجير الطوعي"، أو إجبارهم على اختراق الحدود مع مصر، بما يحقق هدفاً استراتيجياً يتمثل في تفريغ غزة من سكانها تدريجياً". وأشار إلى أن هذه السياسة تأتي امتداداً لاستراتيجية قديمة تم تطبيقها في الضفة الغربية عقب عدوان "السور الواقي" عام 2002، حيث تم عزل التجمعات السكانية الفلسطينية داخل جيوب محصورة تحاصرها الحواجز والجدران". وفي الختام يرى الخبيران أن المخطط الإسرائيلي يتجاوز البعد الإنساني الظاهري، ليصل إلى الهدف الأبعد وهو تحويل قطاع غزة إلى منطقة غير قابلة للحياة، لا يصلح للعيش إلا لعدد محدود من الفلسطينيين الذين يخضعون لهيمنة الاحتلال، فيما يُجبر الباقون على الهجرة القسرية. المصدر / فلسطين أون لاين

ما أهداف الاحتلال من وراء تصعيد الهجوم على بيت حانون؟
ما أهداف الاحتلال من وراء تصعيد الهجوم على بيت حانون؟

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

ما أهداف الاحتلال من وراء تصعيد الهجوم على بيت حانون؟

تل أبيب- معا- وسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال نهاية الأسبوع، عملياته العسكرية في شمال قطاع غزة، مع تركيز مكثف على بلدة بيت حانون، حيث شنّ عشرات الغارات الجوية بمشاركة طائرات حربية استهدفت أكثر من 110 مواقع في فترة زمنية قصيرة. وفي تقرير للقناة 12 الإسرائيلية شملت الغارات مواقع تحت الأرض، وبنى قتالية، وأنفاق، ومراكز قيادة تابعة لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس. ووفقاً لمصادر الاحتلال، فإن الهجمات تستهدف ما يُعرف بـ "قيادة كتيبة بيت حانون" والقائد المسؤول عنها. ويُقدر جيش الاحتلال أن في منطقة بيت حانون يتواجد ما بين 70 إلى 80 مقاتلاً من المقاومة الفلسطينية، ويهدف إلى "تفكيك كامل البنية القيادية" في المنطقة. ويصف الاحتلال قائد كتيبة بيت حانون بأنه شخصية بارزة وذات خبرة طويلة في القتال، معتبراً أن استهدافه يشكل "أولوية عسكرية". وسُمع دوي انفجارات قوية في مناطق واسعة بمدن الجنوب ومستوطنات غلاف غزة، حيث أبلغ المستوطنون عن ارتدادات عنيفة وأصوات غير معتادة ناجمة عن كثافة الغارات الجوية. وتجري خمسة فرق إسرائيلية مناورات عسكرية في قطاع غزة، ممتدة من رفح جنوبًا وصولاً إلى بيت حانون شمالًا. وتتركز هذه الأنشطة البرية بشكل أساسي في المناطق الواقعة خارج المعسكرات الرئيسية لحركة حماس، وذلك تخوفًا من إلحاق ضرر محتمل بالأسرى المحتجزين هناك. ويقول الجيش الإسرائيلي في هذا السياق: "لا ندخل مناطق تُشكل خطرًا على الرهائن". وفي منطقة بيت حانون، يعمل لواء جفعاتي النظامي والفرقة 99 مع لواء المظليين الاحتياطي 646، وفي الوقت نفسه، يتزايد النشاط على أطراف مدينة غزة نفسها- حيث تعمل الفرقة 98 والفرقة 162. وفي جنوب القطاع، تعمل الفرقة 36 في منطقة خان يونس، بينما تجري فرقة غزة (143) مناورات في رفح. ويعكس هذا النشاط المكثف إدراك جيش الاحتلال بأنه في حال عدم وجود وقف إطلاق نار في الأفق، يجب الاستمرار في صد حماس وتقويض قدراتها العملياتية. ووفقا لمصادر عسكرية إسرائيلية، شهدت الأيام الأخيرة تزايداً ملحوظاً في جرأة مقاومي القسام، الذين يحاولون القيام بعمليات استعراضية وإلحاق الضرر بقوات الاحتلال العاملة في الميدان. وصرح ضابط كبير مشارك في القتال جنوب قطاع غزة للقناة 12: "يدرك (الإرهابيون) أنه ليس لديهم ما يخسرونه. إنهم ينفذون عمليات انتحارية، ليس من أجل البقاء، بل لتحقيق إنجاز معرفي أخير قبل النهاية". حتى بين جنود الاحتلال على الأرض، يتزايد الشعور بأن هذه مرحلة تسعى فيها حماس إلى "خطف اللحظة الأخيرة" سلسلة من العمليات التي ستمنحها صورةً رابحة، أو "هجومًا استعراضيًا"، أو نجاحًا سيؤثر على المفاوضات. بعض هذه الأعمال، وفقًا للقوات على الأرض، "لا تستند إلى تخطيط عملياتي طويل الأمد، بل إلى روح قتالية نابعة من يأس عميق". يأتي هذا التصعيد في ظل جمود المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى، ما يعزز احتمالات استمرار التصعيد الإسرائيلي براً وجواً، خاصة في المناطق التي لم تتوغل فيها القوات البرية سابقاً.

رام الله: تشييع جثماني الشهيدين الشلبي ومصلط في المزرعة الشرقية
رام الله: تشييع جثماني الشهيدين الشلبي ومصلط في المزرعة الشرقية

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

رام الله: تشييع جثماني الشهيدين الشلبي ومصلط في المزرعة الشرقية

رام الله- معا- شيّع الاهالي، اليوم الأحد، جثماني الشهيدين محمد الشلبي، وسيف الدين كامل مصلط من بلدة المزرعة الشرقية شرق رام الله، إلى مثواهما الأخير. وانطلق موكب التشييع من أمام طوارئ بلدة سلواد المجاورة، بموكب مهيب، وصولًا إلى منزلي عائلتي الشهيدين في المزرعة الشرقية، حيث أُلقيت عليهما نظرة الوداع، ثم جاب المشيعون شوارع البلدة حاملين جثمانيهما الملفوفين بالعلم الفلسطيني، مردّدين الهتافات المنددة بجرائم الاحتلال والمستعمرين بحق شعبنا. وتوجه المشيعون إلى مدرسة محمد بن راشد، حيث أُديت صلاة الجنازة عليهما، وسط أجواء من الحزن والحداد، قبل مواراتهما الثرى في مقبرة البلدة. يشار الى أن الشهيدين الشلبي ومصلط ارتقيا متأثرَين بإصابتيهما برصاص المستعمرين والاعتداء عليهما بالضرب، خلال هجوم نفذوه على بلدة سنجل شمال رام الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store