
راموس يتجه للبيسبول احتفالا بهدف المونديال (فيديو)
تم تحديثه السبت 2025/6/21 12:26 م بتوقيت أبوظبي
واصل الإسباني سيرجيو راموس، مدافع مونتيري المكسيكي، جذب الأنظار إليه بشدة هذا الأسبوع خلال تواجده في أمريكا للمشاركة في مونديال الأندية 2025.
ويخوض مونتيري حالياً منافسات كأس العالم للأندية 2025 في أمريكا، حيث تعادل في الجولة الأولى للبطولة مع إنتر ميلان الإيطالي وصيف أوروبا 1-1.
ووقع راموس على هدف تقدم مونتيري 1-0 على إنتر ميلان برأسية مذهلة، قبل أن ينجح الفريق الإيطالي في التعادل بعدها عبر الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز.
ونشرت صحيفة "آس" الإسبانية فيديو لها يستعرض حضور سيرجيو راموس بصحبة زوجته مباراة في دوري البيسبول الأمريكي.
وكانت المباراة بين لوس أنجلوس دودغرز في ملعبه ضد واشنطن ناشيونالز، وحقق فيها الأول الفوز بنتيجة 6-5.
ويعرف عن راموس لعبه العنيف الذي يعرضه للبطاقات الملونة الصفراء والحمراء كثيراً، وهو ما يتشابه مع لعبة البيسبول التي تعتمد على الجانب البدني بشكل كبير.
ولعب قائد ريال مدريد الإسباني الأسبق أكثر من 1000 مباراة في مسيرته، نال خلالها 30 بطاقة حمراء، منها 26 مع ريال مدريد بواقع 21 في الدوري و4 في دوري أبطال أوروبا وواحدة في كأس الملك.
aXA6IDQ1LjM4Ljg4LjEyMyA=
جزيرة ام اند امز
BR
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 27 دقائق
- العين الإخبارية
تصديات تاريخية.. ضربات الجزاء تبرز الحراس العرب بمونديال الأندية (فيديو)
تم تحديثه السبت 2025/6/21 05:39 م بتوقيت أبوظبي تقمص البشير بن سعيد، حارس مرمى الترجي، دور البطولة في فوز فريقه التونسي على لوس أنجلوس إف سي الأمريكي في كأس العالم للأندية. وفاز الترجي على لوس أنجلوس بهدف دون رد في مباراة ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025. وبذلك الانتصار، أهدى "شيخ الأندية التونسية" العرب الفوز الأول في مونديال الأندية 2025. البشير بن سعيد يتصدى لركلة جزاء وارتدى البشير بن سعيد ثوب الإجادة في المباراة، حيث أمَّن فوز الترجي في الوقت القاتل. وتألق الحارس التونسي في التصدي لركلة جزاء من الغابوني دينيس بوانغا في الدقيقة التاسعة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع. ضربات الجزاء تبرز الحراس العرب في مونديال الأندية والمفارقة أنه من أصل 3 حراس مرمى تصدت لركلات جزاء في النسخة الحالية من كأس العالم للأندية 2025، كان بينهم حارسين عربيين. وجاء ذلك بعدما تصدى المغربي ياسين بونو حارس الهلال السعودي لركلة جزاء أمام ريال مدريد، والتي نفذها الأوروغواياني فيدريكو فالفيردي. وتصدى بونو لركلة الجزاء في الدقيقة الثانية من الوقت المحتب بدلاً من الضائع، ليحافظ لـ"الزعيم" على التعادل 1-1 وتفادي الهزيمة في الوقت القاتل. aXA6IDE5Mi4yNDEuMTA0LjYyIA== جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
بوابة الخروج.. 5 خطايا ارتكبها الأهلي في كأس العالم للأندية
يبدو الأهلي المصري على مشارف وداع رسمي لبطولة كأس العالم للأندية 2025 في أمريكا، قبل جولة من نهاية دور المجموعات. وفشل الأهلي في تسجيل أي هدف خلال أول جولتين لمونديال الأندية 2025، حيث تعادل سلبياً في الافتتاح مع إنتر ميامي الأمريكي، ثم سقط بثنائية نظيفة ضد بالميراس البرازيلي. وأهدر الأهلي فرصة تحقيق انتصار في الجولة الأولى ضد إنتر ميامي في مباراة شهدت واقعة مثيرة للجدل حين أصر محمود حسن "تريزيغيه" الوافد الجديد القديم على التصدي لركلة جزاء تحصل عليها أحمد سيد "زيزو"، الوافد الجديد الآخر. وبالنظر إلى تراجع مستوى الأهلي البدني في الأشواط الثانية مع المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو تنكشف عدة أمور. خطايا الأهلي في مونديال الأندية 2025 بداية، ارتكبت إدارة النادي الأهلي مجموعة من الأخطاء الكارثية في إدارتها لملف كأس العالم للأندية 2025 رغم أنها ظاهرياً بدت ساعية لتشكيل فريق قادر على تمثيل النادي بشكل مثالي، من خلال ضم لاعبين أصحاب مستويات عالمية. وشملت قائمة النجوم تريزيغيه لاعب أستون فيلا الإنجليزي السابق، ومحمد علي بن رمضان من فرينكفاروز المجري، وأليو ديانغ العائد من تجربة مع الخلود السعودي المنافس في دوري يضم مجموعة من أفضل نجوم كرة القدم العالمية، وزيزو أهم نجوم الغريم الزمالك في آخر 5 سنوات، وحمدي فتحي لاعب الفريق السابق والمعار من الوكرة القطري. لكن لم يترك الأهلي الفترة الكافية لهؤلاء اللاعبين للتعرف على زملائهم، لأنهم جاءوا قبل فترة وجيزة من انطلاق البطولة. وما زاد الطين بلة أن المدير الفني نفسه، بغض النظر عن الحكم الفني عليه ومدى جودته، هو الآخر جاء منذ أيام قليلة، ومن ثم لم يكن ممكناً له التعرف على اللاعبين سواء القدامى أو الجدد بشكل جيد، وبالتالي فإن فكرة الانسجام باتت معدومة. وظهر الأهلي في أوقات عديدة ضد بالميراس كفريق مهلهل غير قادر على بناء فرصة واحدة، وأول تسديدة له جاءت من البديل محمد مجدي "أفشة" وكانت غاية في الضعف ولم ترهق الحارس في التصدي لها. ومع الإشارة إلى العمل البدني الكبير الذي يقوم به المدير الفني ريبيرو وجودته في تحضير اللاعبين، إلى جانب الفلسفة الدفاعية التي نجح في تطبيقها ضد إنتر ميامي وفي أوقات عديدة ضد بالميراس، من خلال الاعتماد على عودة لاعبي الوسط والأجنحة للقيام بأدوارهم الدفاعية، فإن هذا الأمر أيضاً كانت له جوانب سلبية. فبالنظر إلى طريقة عمل الدفاع أو نظام اليوم الكامل الذي طبقه ريبيرو على اللاعبين عند توليه المسؤولية الفنية مطلع يونيو/ حزيران الحالي، بغية زيادة الانسجام بشكل سريع بين اللاعبين، فإن هذا الأمر تسبب في التراجع البدني الواضح للأهلي في الشوط الثاني خلال مباراتي ميامي وبالميراس. ويترجم هذا فشل اللاعبين في الحفاظ على لياقتهم البدنية على مدار التسعين دقيقة.. وهذه كلها تبدو أمورا طبيعية بالنسبة لمدرب جديد يطبق أفكارا جديدة على لاعبين من الأساس جدد على المجموعة. ورغم ابتعاد لاعب مثل زيزو عن الملاعب لفترة تقارب 3 أشهر فإنه في النهاية قدم أداءات جيدة في أول مباراتين للأهلي مقارنة بلاعبين آخرين. أحد الأمور السلبية التي لا يمكن إغفالها هو عدم الاستمرار مع عماد النحاس المدير الفني الذي قاد الأهلي للقب الدوري المحلي بعد تسلمه المسؤولية والفريق متراجع خلف بيراميدز المتصدر بفارق 4 نقاط. وقد نجح النحاس في القيام بتحول كبير وواضح مع الأهلي الذي كان يعاني لتحقيق الفوز بفارق هدف أو هدفين، إلى فريق يسحق خصومه برباعيات وسداسيات. الحالة الفنية الرائعة التي وصل لها الأهلي في نهاية موسم الدوري المصري الممتاز لم تستغل بشكل جيد، وقامت الإدارة بعمل تغيير جذري، كان سيصبح مقبولاً حال عدم وجود بطولة كأس عالم للأندية. وبالنظر لإمكانيات صفقات الأهلي فلا جدال على أي منها، لكن الفشل في استغلالها بالشكل الأمثل لا ينبع فقط من حقيقة أن أصحابها غرباء على المجموعة، لكن لأن المدرب نفسه هو الآخر قادم لتوه ولا يعرف أحداً، ومن غير المنطقي أن يفهم كل تفاصيل الفريق بنجومه القدامى والجدد في عدة أيام. وبالنظر لنتائج فريق مثل الترجي التونسي الذي مثله مثل الأهلي واجه فريقين، أحدهماأمريكي والآخر برازيلي، وخسر مثل الأحمر بثنائية من الثاني فإنه هزم لوس أنجلوس إف سي، وأحيا فرصه في التأهل، وهذا لأن فكرة عدم القيام بتغييرات جذرية مثل الأحمر ساعدت فريق باب سويقة كثيراً على الظهور بشكل مقبول ضد نوعية متقاربة من المنافسين. ورغم أن الترجي نظرياً لن يكون قادراً على هزيمة تشيلسي الإنجليزي والعبور لثمن النهائي، فإنه سيدخل الجولة الأخيرة على الأقل نظرياً ولديه آمال كبيرة، لكن فرص الأحمر قبل آخر مباراة تبدو صعبة وشبه مستحيلة والسبب المردود الذي قدمه بطل أفريقيا القياسي في أول مواجهتين. aXA6IDIzLjIyOS4xMi43NyA= جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
كيف عاش لاعبو سان جيرمان الهزيمة المفاجئة أمام بوتافوغو؟
في ليلة كان من المنتظر فيها تأكيد هيبة بطل أوروبا، سقط باريس سان جيرمان الفرنسي في فخ مفاجأة لاتينية مدوّية، بعد عرض كاسح ضد أتلتيكو مدريد الإسباني. وجاء الانهيار غير المتوقع أمام بوتافوغو البرازيلي، والخسارة بهدف دن رد، ليقلبا موازين الطموحات الباريسية في كأس العالم للأندية 2025. الآن، بات على رجال المدرب الإسباني لويس إنريكي أن يستعيدوا التركيز بسرعة، قبل المعركة الفاصلة أمام سياتل ساوندرز الأمريكي.. فهل كانت هذه الهزيمة مجرد كبوة مؤقتة، أم أنها كشفت عن أزمة أعمق قد تُهدد الحلم العالمي؟ ساعة الحسم الباريسية بعد الفوز الساحق على أتلتيكو مدريد بنتيجة 4-0، سقط باريس سان جيرمان بشكل مفاجئ أمام بوتافوغو بنتيجة 1-0 في الجولة الثانية من كأس العالم للأندية، وبدأت الآن مرحلة إعادة التركيز داخل صفوف الفريق الباريسي قبل المباراة الحاسمة ضد سياتل يوم الإثنين، بحسب محطة "بي إف إم" التلفزيونية الفرنسية. ولم يعد لاعبو باريس معتادين على هذا النوع من النكسات، فقد تلقوا صدمة حقيقية بعد الهزيمة أمام بوتافوغو في ليلة الخميس - الجمعة (1-0)، ضمن الجولة الثانية من كأس العالم للأندية. حامل لقب دوري أبطال أوروبا وقع ضحية مفاجأة من العيار الثقيل أمام بطل كوبا ليبرتادوريس، بعد أن تلقى هدفاً في الشوط الأول، مما حرمه من ضمان التأهل إلى دور الـ16. هزيمة مفاجئة يجب على رجال إنريكي أن يتجاوزوها سريعاً: فالموعد المصيري سيكون يوم الإثنين، عندما يواجه الفريق نادي سياتل (الساعة 21:00 بتوقيت فرنسا). لكن داخل أروقة الفريق الباريسي، يسود التفاؤل بالعودة. فرغم مرارة الخسارة، لا يزال بطل أوروبا يمتلك مقومات النهوض. وبالفعل، وعلى الرغم من رؤوس اللاعبين المنخفضة عند صافرة النهاية، سرعان ما وجد إنريكي وجهازه الفني، برفقة اللاعبين، بعض التفسيرات المنطقية لما حدث. ومن أبرز هذه العوامل الأداء العالي لفريق بوتافوغو، الذي تألق كعادة الفرق اللاتينية، ونجح في اقتناص الفوز رغم سيطرة شبه كاملة من باريس سان جيرمان على مجريات اللقاء. ويُضاف إلى ذلك، الإرهاق البدني الكبير الذي يعاني منه بعض اللاعبين الباريسيين: إذ خاض الفريق نحو 60 مباراة منذ بداية الموسم، في مقابل فريق بوتافوغو الذي بدا أكثر جاهزية من الناحية البدنية. وهذا الفارق في الاستعداد الجسدي يفسر إلى حد كبير تألق الأندية اللاتينية في هذه النسخة من كأس العالم للأندية، مثل فلامنغو، بالميراس، فلومينينسي، وحتى بوكا جونيورز. كما أن حالة من التراخي قد تكون تسللت إلى لاعبي باريس بعد الانتصارات العريضة، مثل الفوز 5-0 على إنتر ميلان في نهائي دوري الأبطال، ثم الانتصار الكبير على أتلتيكو مدريد في الجولة الافتتاحية من البطولة. ولا ننسى أيضاً رغبة لويس إنريكي وجهازه الفني في منح اللاعبين بعض الراحة الذهنية في موسم طويل جداً، خاصة بعد الإنجاز الأوروبي في 31 مايو/ أيار الماضي. مع ذلك، لم يتم التعامل مع هذه الخسارة كأمر عابر: فاللاعبون والجهاز الفني يعتبرونها بمثابة "جرس إنذار" مفيد، خصوصاً أنها جاءت في مباراة لم تكن حاسمة بعد. أما الآن، فالمهمة واضحة أمام سياتل — فريق يُفترض أنه أقل مستوى من بوتافوغو — وهي حسم التأهل إلى دور الـ16 بالروح والطموح نفسهما اللذين رافقا الفريق طيلة الموسم.. أما الهدف النهائي، فلم يتغير: الفوز بالبطولة. aXA6IDgyLjI3LjIyOC4xMDIg جزيرة ام اند امز CH