يوفنتوس يقترب من ضم جوناثان دايفيد مجانًا

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/8416740_1750853683.jpg
توصل الكندي ​جوناثان دايفيد​ إلى اتفاق شفهي مع ​يوفنتوس​ للانضمام إليه في صفقة انتقال حر، بعد انتهاء عقده مع ​ليل​ الفرنسي. وبحسب تقارير إيطالية، اتفق اللاعب مع "السيدة العجوز" على عقد سنوي بقيمة 6 ملايين يورو إضافة إلى مكافآت. رغم التفاهم المبدئي، ما زالت الصفقة معلقة بسبب خلاف حول عمولة الوكلاء. ويسعى دايفيد لحسم الأمور سريعًا، حيث يضغط على وكلائه لتخفيض مطالبهم المالية من أجل إتمام انتقاله إلى البيانكونيري. ويسعى يوفنتوس لتعزيز خط هجومه بصفقات مجانية وفعالة استعدادًا لموسم 2025-2026.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

Elsport

منذ ساعة واحدة

• Elsport

ريال مدريد يظفر بكاريراس ويخطط لرد الجميل لاحقًا

نجح ​ريال مدريد​ في حسم صفقة التعاقد مع ​ألفارو كاريراس​، ظهير ​بنفيكا​، بعد مفاوضات مطولة تخللتها خلافات حول طريقة السداد. ورغم محاولة النادي الملكي إنهاء الصفقة قبل انطلاق ​مونديال الأندية​، فإن الاتفاق النهائي تأخر بسبب رغبة الريال في دفع المبلغ على أقساط. لكن بحسب برنامج "الشيرنجيتو"، تمكن الريال من فرض كلمته، على أن يُنهي الصفقة فور انتهاء مشاركة بنفيكا في البطولة. كاريراس سيوقع عقدًا لمدة خمس سنوات مقابل 3.5 ملايين يورو سنويًا. وألمح البرنامج إلى أن ريال مدريد قد يرد الجميل لبنفيكا مستقبلًا بتسهيل صفقة أو تعاون رياضي محتمل.

المردة

منذ 2 ساعات

• المردة

تقارب إيطالي مع شرق ليبيا وتوقيع 17 اتفاقية بلقاسم حفتر وصفها ب 'التاريخية'

أكد مدير صندوق إعادة إعمار وتنمية ليبيا المهندس بلقاسم حفتر، اليوم ، أن 'عودة الشركات الإيطالية إلى شرق ليبيا تُمثل لحظة تاريخية، ليس رمزية فحسب، بل عملية أيضًا'. وشدد في حوار مع 'وكالة نوفا' على هامش المنتدى الاقتصادي الليبي – الإيطالي المنعقد في بنغازي، على أن 'عودة الشركات الإيطالية للعمل في ليبيا تُعدّ حدثًا تاريخيًا. هذه الشركات تعرف سوقنا جيدًا، ونتشارك معها علاقات تاريخية وجغرافية وثقافية، تتمتع بالخبرة والجودة والقدرة، نحن بحاجة إلى هذه الشركات'. وأضاف: 'الأهم هو الثقة: سنحترم جميع العقود التي سنبرمها مع الشركات الإيطالية، حتى فيما يتعلق بالمدفوعات. لدينا العديد من المشاريع التي نعتمد على مشاركتها فيها'. وحول ميزانية الـ 11 مليار يورو التي طلبها الصندوق، أوضح حفتر أنها 'عبارة عن برنامج مدته ثلاث سنوات يعتمد على دراسات قطاعية، لتحسين الخدمات في القطاعات ذات الأولوية: الصحة، والتعليم، والبنية التحتية، والبيئة، والخدمات اللوجستية، والنقل'. وتُصمم الاستثمارات وفقًا لاحتياجات المدن والمناطق، على حد قول حفتر الذي قال: 'على سبيل المثال، خطة البنية التحتية لمدينة بنغازي، والتي ستمتد من ثلاث إلى خمس سنوات، وتهدف أيضًا إلى الحد من التلوث البيئي. إنه مشروع رئيسي، سيفتح آفاقًا واسعة للشركات'. وحول كيفية تعزيز الوحدة الوطنية في ظلّ الانقسامات، أكّد أن 'الاستقرار ينبع من التنمية، موضحاً، 'التنمية عامل حاسم في التوصل إلى حل'. وأوضح أن 'التعافي الاقتصادي يمكن أن يصبح محركًا للاستقرار، ليس فقط للمجتمعات المحلية، بل أيضًا للطبقة السياسية والدول المجاورة'. وتأتي التصريحات عقب التوقيع اليوم في بنغازي على سبعة عشر مذكرة تفاهم بين الصندوق الوطني لإعادة إعمار وتنمية ليبيا ممثلا بالمدير العام بلقاسم حفتر ومجموعة مختارة من الشركات الإيطالية العاملة في قطاعات رئيسية للتعاون الثنائي، وفقاً لنوفا. وحضر حفل التوقيع السفير الإيطالي في طرابلس جيانلوكا ألبيريني، القنصل العام لإيطاليا في بنغازي فرانشيسكو سافيريو دي لويجي، ورئيس غرفة التجارة الإيطالية الليبية نيكولا كوليكي. وتتعلق الاتفاقيات بمجالات استراتيجية مثل الطاقة ومعالجة المياه والبنية التحتية والبناء والميكانيكا والتصميم والرقمنة والاستشارات الهندسية، وتمثل المرحلة الأولى من عملية من المقرر أن تترجم إلى عقود تشغيلية، بتنسيق من غرفة التجارة من خلال المقر الجديد الذي سيتم افتتاحه قريبًا في بنغازي. من بين الشركات الموقعة على الاتفاقية شركاتٌ عريقة في القطاع الصناعي الإيطالي والاوروبي. وقد تم توقيع الاتفاقيات في إطار المنتدى الاقتصادي الإيطالي الليبي للتنمية وإعادة الإعمار، مؤكدين الرغبة في إضفاء مضمون على مسار صناعي مشترك، والذي سيستمر بالاجتماعات الفنية والمتابعات التشغيلية. ويهدف المنتدى، الذي افتُتح أمس مع وصول أول رحلة لشركة الخطوط الجوية الإيطالية من روما إلى بنغازي منذ 13 عامًا، إلى إعادة إطلاق الشراكة الاقتصادية بين إيطاليا وبرقة، في سياق إقليمي يشهد تحولًا عميقًا.

صدى البلد

منذ 3 ساعات

• صدى البلد

تغريم الاتحاد الألماني بسبب مدفوعات خاصة بكأس العالم 2006

غرّمت محكمة ألمانية، اليوم الأربعاء، الاتحاد الألماني لكرة القدم (DFB) ما يزيد قليلاً عن 100 ألف يورو، فيما يتعلق بمدفوعات متعلقة بكأس العالم 2006، والتي كانت محور فضيحة استمرت لسنوات وشوهت سمعة البطولة. وأعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم أنه أحاط علماً بقرار محكمة فرانكفورت الإقليمية الصادر يوم الأربعاء، مضيفاً أن الاستئناف ممكن، لكنه سيدرس أولاً الحكم المكتوب فور نشره. أضرّت قضية مدفوعات بقيمة 6.7 مليون يورو (7.8 مليون دولار) دُفعت قبل عقدين من الزمن بصورة الحدث العالمي الأبرز الذي أُقيم في ألمانيا. وتتمحور القضية، التي طالت أروقة القضاء وتضمنت عدة تحقيقات منفصلة أخرى، حول مدفوعات مرتبطة بحدث متعلق بكأس العالم 2006 لم يُقام قط. تضمنت الإقرارات الضريبية دفعةً قدرها 6.7 مليون يورو من الاتحاد الألماني لكرة القدم إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) مقابل كأس العالم 2006، على الرغم من أن هذه الأموال استُخدمت في الواقع لغرض آخر، ولم يكن من المفترض خصمها من الضرائب، وفقًا لما ذكره المدعون العامون. وصرح الاتحاد الألماني لكرة القدم في بيان: "وفقًا للحكم، تفترض المحكمة أن الاتحاد الألماني لكرة القدم قد أعلن عن دخله من كأس العالم 2006 بالكامل وفرض عليه الضرائب. ومع ذلك، تعتقد المحكمة أنه كان ينبغي خصم مبلغ 6.7 مليون يورو لأغراض ضريبية في عام 2002، وليس في عام 2006". وقال الاتحاد الألماني لكرة القدم: "فرضت المحكمة الإقليمية غرامة قدرها 130 ألف يورو على الاتحاد الألماني لكرة القدم لأنه حكم بمعزل عن عام 2006 ولم يأخذ في الاعتبار الضريبة المفرطة المدفوعة عن عام 2002". لم يتبقَّ على الاتحاد الألماني لكرة القدم سوى دفع 110 آلاف يورو، لأن المحكمة خصمت 20 ألف يورو منها بسبب طول الإجراءات. في أبريل، برأت المحكمة نفسها الرئيس السابق للاتحاد الألماني لكرة القدم، ثيو تسفانتسيغر، بعد أن أمرته بدفع غرامة قدرها 10 آلاف يورو. أثارت هذه الدفعة تحقيقاتٍ بشأن مزاعم استخدامها كصندوقٍ سري لشراء أصواتٍ لصالح ملف ألمانيا لاستضافة بطولة 2006. وذكر تحقيقٌ أجراه الاتحاد الألماني لكرة القدم عام 2016 أن المبلغ كان ردًّا لقرضٍ عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من الرئيس السابق لشركة أديداس، روبرت لويس دريفوس. أمرت مصلحة الضرائب الألمانية الاتحاد الألماني لكرة القدم عام 2017 بدفع أكثر من 20 مليون يورو كضرائب متأخرة عن عام 2006. لُقِّبت البطولة بـ"القصة الصيفية الخيالية" نظرًا لوصول الفريق المضيف إلى نصف النهائي، وامتلأ الملاعب عن آخرها، وحضور الجماهير في الهواء الطلق. مناطق في جميع أنحاء البلاد والتي اجتذبت مئات الآلاف من المشجعين.