logo
عبدالله بن زايد يؤكد دعم الإمارات لدور «وكالة الطاقة الذرية» المحوري

عبدالله بن زايد يؤكد دعم الإمارات لدور «وكالة الطاقة الذرية» المحوري

صحيفة الخليجمنذ 10 ساعات
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، علاقات التعاون بين دولة الإمارات والوكالة وسبل تعزيزها في المجالات المختلفة.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال الاتصال، دعم دولة الإمارات للدور المهم والمحوري الذي تضطلع به الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز الاستفادة من تقنيات الطاقة النووية السلمية لتحقيق التنمية المستدامة، مع الالتزام التام بتطبيق المعايير الدولية للسلامة وحظر الانتشار.
وأشار سموه إلى أن دولة الإمارات تعتز بشراكتها مع الوكالة، التي أسهمت في تطوير برنامجها النووي السلمي وفق أعلى معايير السلامة النووية والأمن وعدم الانتشار.
وتطرق سموه خلال الاتصال الهاتفي مع غروسي إلى مجمل الأوضاع الإقليمية الراهنة، وتبادل وجهات النظر بشأنها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس التعاون الخليجي يؤكد دعمه لأمن واستقرار لبنان
مجلس التعاون الخليجي يؤكد دعمه لأمن واستقرار لبنان

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 36 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

مجلس التعاون الخليجي يؤكد دعمه لأمن واستقرار لبنان

وأكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي على المواقف الثابتة والراسخة لدول مجلس التعاون تجاه لبنان، ودعمها لكل ما من شأنه أن يعزز أمنها واستقرارها، ويسهم في الازدهار والتنمية المستدامة للشعب اللبناني الشقيق. جاء ذلك خلال استقبال البديوي في مقر الأمانة بالرياض سفير لبنان لدى السعودية فوزي كباره، بمناسبة انتهاء مهام عمله ، وفقا لوكالة الانباء السعودية "واس". وأضافت "واس" ان البديوي وسفير بيروت في الرياض "استعرضا خلال اللقاء العلاقات الخليجية اللبنانية ، وبحث سبل تنميتها وتعزيزها، ومتابعة التطورات الإيجابية في لبنان، في تحقيق المزيد من الرفاه والأمن للشعب اللبناني الشقيق". كما ناقش الجانبان "آخر المستجدات والأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية".

إقبال كبير من أثرياء الشرق الأوسط على "بطاقة ترامب الذهبية": إقامة أمريكية مقابل 5 ملايين دولار
إقبال كبير من أثرياء الشرق الأوسط على "بطاقة ترامب الذهبية": إقامة أمريكية مقابل 5 ملايين دولار

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

إقبال كبير من أثرياء الشرق الأوسط على "بطاقة ترامب الذهبية": إقامة أمريكية مقابل 5 ملايين دولار

قال "أرماند أرتون"، الرئيس التنفيذي لشركة أرتون كابيتال الرائدة في مجال الاستثمار في الهجرة، إن هناك "اهتماما كبيرا" من جانب أصحاب الملايين في الشرق الأوسط ببرنامج الإقامة الذهبية الذي أعلن عنه مؤخرا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي حديثه لصحيفة "خليج تايمز" ، قال أرتون إن الأفراد في المنطقة "فضوليون للغاية"، وأن الاهتمام الحقيقي ظهر بالفعل من المتقدمين المحتملين. في ١٢ يونيو/حزيران، أعلن ترامب أن إدارته تقبل طلبات ما يُسمى بـ"بطاقة ترامب"، التي تُتيح الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة مقابل مساهمة غير مستردة قدرها ٥ ملايين دولار أمريكي (١٨.٣٥ مليون درهم إماراتي). وقد أُطلق موقع إلكتروني مُخصص لتسجيل الراغبين في التقديم، حيث أفادت التقارير أن أكثر من ٧٠ ألف شخص قد سجلوا طلباتهم في غضون أيام قليلة. وقال أرتون "لا أعتقد أننا سنرى إقبالا قويا من الأوروبيين أو الأفارقة - ربما عدد قليل من النيجيريين". "هناك أفراد أثرياء في بلدان رابطة الدول المستقلة مثل كازاخستان وأوزبكستان وأذربيجان قد يكونون مهتمين، لكن بلدانهم لا تسمح بالجنسية المزدوجة، على غرار الهند والخليج." يتركز معظم أصحاب الملايين والمليارات في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسنغافورة والصين وهونغ كونغ. أتوقع أن يأتي حوالي 50% من المتقدمين من الشرق الأوسط - معظمهم من دول غير خليجية - لأنهم يميلون إلى تأييد ترامب أكثر من العديد من الآسيويين أو الأوروبيين. وأشار أرتون إلى أن الأفراد من البلدان المحظورة حاليا من دخول الولايات المتحدة - بما في ذلك أفغانستان وميانمار وتشاد والكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن - من غير المرجح أن يكونوا مؤهلين للبرنامج. وأضاف أن فريق ترامب لا يزال يعمل على وضع اللمسات الأخيرة على الإطار القانوني، وتطوير نظام التقديم، واختيار وكالة التدقيق، وتحديد إجراءات الدفع. أتوقع أن يستغرق إطلاق البرنامج أكثر من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. وقد تتضمن بعض المتطلبات تغييرات دستورية أعمق، وفقًا لآرتون، متوقعًا أن يُطلق البرنامج رسميًا في الربع الأخير من العام. الإقامة، وليس الجنسية المباشرة وبحسب أرتون، فإن مبلغ الخمسة ملايين دولار هو بمثابة تبرع وليس استثمارًا، على عكس العديد من برامج الإقامة الأوروبية، والتي تنطوي عادة على شراء العقارات أو السندات أو الأسهم. وأوضح أن "هذا سيكون أشبه بالبرامج الكاريبية، حيث يقدم المتقدمون مساهمة غير قابلة للاسترداد للدولة". في المقابل، قد يحصل المتقدمون على إقامة أمريكية مُعجّلة، مما قد يجعل البرنامج جذابًا، خاصةً بالمقارنة مع برنامج EB-5 الحالي، الذي يُعدّ أبطأ ويعاني من تراكم آلاف الطلبات. وكان ترامب قد صرّح سابقًا بأن البطاقة قد تكون "طريقًا" للحصول على الجنسية الأمريكية في نهاية المطاف. ومع ذلك، لا تزال العديد من الأسئلة المهمة دون إجابة. قال أرتون: "هل سيُطلب من المتقدمين الإقامة في الولايات المتحدة لفترة محددة؟ والأهم من ذلك، هل سيُفرض عليهم ضرائب على دخلهم العالمي منذ لحظة إقامتهم؟ إنه سؤالٌ بالغ الأهمية. إذا أدت الإقامة إلى فرض ضرائب عالمية فورًا، فسيكون الطلب منخفضًا جدًا. أقدر أن عدد المتقدمين عالميًا لن يتجاوز 1000 متقدم". أغلى إقامة في العالم ووصف أرتون بطاقة ترامب الذهبية بأنها برنامج الإقامة الأكثر تكلفة. قال: "قد تكلف برامج أخرى خمسة ملايين دولار، لكنها مُصممة كاستثمارات؛ أموال تُسترد خلال بضع سنوات". في المقابل، يتضمن برنامج ترامب تبرعًا دائمًا غير قابل للاسترداد. سيتكبد المتقدمون أيضًا رسومًا قياسية صغيرة للفحص النافي للجهالة والمعالجة القانونية. والأهم من ذلك، سيخضع جميع المرشحين لتدقيق دقيق للتأكد من مصدر ثروتهم وخلفيتهم. ستحتاج إلى إثبات ليس فقط قدرتك على التبرع بخمسة ملايين دولار، بل أيضًا إلى تقديم وثائق واضحة تُبيّن مصدر المال. هذا مُتّبع في جميع برامج الإقامة أو الجنسية الشرعية - يجب أن تكون الأموال نظيفة وخاضعة للضرائب وغير مرتبطة بأي أنشطة غير مشروعة. دمج الأسرة بموجب قانون الهجرة الأمريكي الحالي، عادةً ما يكون زوج/زوجة مقدم الطلب الرئيسي وأبناؤه المعالون دون سن الثامنة عشرة مؤهلين للحصول على الإقامة. ويتوقع أرتون أن تتبع بطاقة ترامب هذه السابقة. وعندما سُئل عما إذا كانت الإدارة الأميركية المستقبلية قادرة على إلغاء الإقامة التي تم الحصول عليها من خلال البرنامج، أعرب أرتون عن ثقته في أن هذا الوضع سوف يظل آمنا، شريطة عدم وجود أي احتيال. قال: "الحكومات الغربية لا تلغي الإقامة أو الجنسية الممنوحة بموجب قوانين سارية، إلا إذا كذب المتقدم أو قدم وثائق مزورة. إذا اكتشفوا ذلك، فيمكنهم إلغاء إقامتك، حتى بعد عقود". لكن إذا أُنهي البرنامج قانونيًا من قِبل إدارة جديدة، فلن يؤثر ذلك إلا على المتقدمين المستقبليين، ولن يتأثر المقيمون الحاليون، كما خلص إلى ذلك. نظرة أولى: ترامب يكشف عن "البطاقة الذهبية" بقيمة 5 ملايين دولار مع صورته، ويصبح أول مشترٍ لها. ترامب يعرض "التأشيرة الذهبية": المستثمرون الإماراتيون الذين يبحثون عن البطاقة الخضراء يتعين عليهم دفع 525٪ أكثر.

منال بنت محمد: برؤية وتوجيهات محمد بن راشد نجحنا في إرساء معايير عالية المستوى
منال بنت محمد: برؤية وتوجيهات محمد بن راشد نجحنا في إرساء معايير عالية المستوى

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

منال بنت محمد: برؤية وتوجيهات محمد بن راشد نجحنا في إرساء معايير عالية المستوى

أكدت حرم سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، سموّ الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة مؤسسة دبي للمرأة أن المؤسسة نجحت خلال السنوات الماضية في إرساء معايير عالية المستوى للعمل المؤسسي الداعم للمرأة بمشاريع مبتكرة ومبادرات رائدة شملت الجوانب القيادية والاقتصادية والمهنية، فضلاً عن برامجها المتقدمة لبناء القدرات وجودة الحياة، بما يعزز المساهمة المؤثرة للمرأة في ترسيخ المكانة العالمية لدبي ودولة الإمارات العربية المتحدة بصفة عامة. وقالت سموها: "نستلهم من رؤية وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في دعم المرأة والتأكيد على دورها المحوري في مواصلة مسيرة النمو والازدهار، وانطلاقاً من هذه الرؤية الاستشرافية لسموه، تواصل مؤسسة دبي للمرأة، كجزء من منظومة العمل المتطور لحكومة دبي، جهودها لصقل القدرات المهنية والقيادية للمرأة الإماراتية وإبراز نجاحاتها في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والعلمية والتقنية، مع التركيز على اقتراح وتبني التشريعات والسياسات التي تعزز هذه المسيرة الناجحة"، مضيفةً سموها أن منتديات ومبادرات وبرامج المؤسسة المستمرة وشراكاتها العالمية المؤثرة في ملف المرأة تعكس النهج المستدام والرؤية المستقبلية لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والتي تؤكد على أهمية الابتكار وروح الفريق والريادة وتأهيل الكوادر الوطنية كركائز رئيسية في مسيرة التنمية والتطور في دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة. جاء ذلك بمناسبة الاجتماع الثاني لعام 2025 الذي عقده مجلس إدارة مؤسسة دبي للمرأة، وتم خلاله استعراض إنجازات المؤسسة خلال الربع الثاني من العام الحالي والمشاريع الجديدة التي تعتزم المؤسسة تنفيذها في الفترة القادمة، والتي تشمل مزيداً من الشراكات العالمية الهادفة إلى دعم التمكين الاقتصادي والقيادي للمرأة وتنظيم منتديات وجلسات حوارية وإطلاق تقارير متخصصة في مجال المرأة. عُقد الاجتماع برئاسة سعادة منى غانم المري، رئيسة مجلس الإدارة والعضو المنتدب، ومشاركة أعضاء مجلس الإدارة كل من: هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الإستراتيجية، موزة سعيد المري المدير التنفيذي لقطاع الشؤون التنفيذية بهيئة الطرق والمواصلات في دبي، خولة راشد المهيري النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الاستراتيجية والاتصال الحكومي بهيئة كهرباء ومياه دبي، خديــجة محمــود البستكي النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم - حي دبي للتصميم، فهيمة عبد الرزاق البستكي الرئيس التنفيذي السابق لقطاع تطوير الأعمال في أسواق المال المحلية، ونعيمة أهلي المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمرأة. وقالت سعادة منى المري إن أجندة عمل مؤسسة دبي للمرأة لعام 2025 حافلة بالعديد من المبادرات والمشاريع التي تمثل أساساً لمرحلة جديدة في مسيرة إنجازات المؤسسة بقيادة سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، وتركز بشكل أساسي على دعم المرأة الإماراتية في قطاع ريادة الأعمال والصحة النفسية والتطوير القيادي وتعزيز حضورها في المحافل العالمية وتوفير منصات ملهمة لتبادل واكتساب الخبرات. وأعربت سعادتها عن شكرها لجهود كافة أعضاء مجلس الإدارة لما يقدمونه من رؤى وأفكار متنوعة لتطوير العمل ومتابعة حثيثة لفريق عمل المؤسسة وتحفيزه على الابتكار لتحقيق أهداف ورسالة المؤسسة المنبثقة عن الأهداف الاستراتيجية لحكومة دبي، خاصةً مستهدفات "أجندة دبي الاقتصادية D33"، و"أجندة دبي الاجتماعية 33"، و"استراتيجية جودة الحياة في دبي 2033"، وما تتضمنه كل منها من محاور مهمة تتعلق بدور المرأة في ترسيخ التنمية الاقتصادية والاجتماعية بإمارة دبي وتعزيز جودة الحياة، بما يعزز المكانة العالمية لإمارة دبي وجهةً مفضلة للاستثمارات ونموذجاً فريداً للعيش والإقامة. واطلع مجلس الإدارة خلال الاجتماع على المشاركة المميزة لمؤسسة دبي للمرأة في معرض إكسبو 2025 أوساكا، في إطار مبادراتها المتواصلة لإبراز ريادة دولة الإمارات في مجال دعم المرأة وتعزيز حضورها في المحافل الدولية. وأثنى مجلس الإدارة على التنظيم الناجح لملتقى المرأة الإماراتية في هذا الحدث العالمي المهم بالتعاون مع الجناح الوطني لدولة الإمارات، وبمشاركة قياديات إماراتيات ملهمات في مقدمتهن معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، أول وزيرة في دولة الإمارات. واطلع مجلس الإدارة من خلال العرض الذي قدمته نعيمة أهلي، عضو مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمرأة، على المشاريع التي نفذتها المؤسسة خلال الربع الثاني من العام الجاري والتي شملت مبادرات لدعم المرأة في مجال ريادة الأعمال وتسليط الضوء على نجاحاتها فيه، من بينها تنظيم المعرض الرمضاني لرائدات الأعمال من موظفات حكومة دبي، وإطلاق سلسلة جلسات "رائدات أعمال دبي"، وبرنامج "تمكين بلس" لرئيسات اللجان النسائية بالدوائر الحكومية والقطاع شبه الحكومي، والذي سيستمر على مدار عام كامل متضمناً العديد من ورش العمل والجلسات التفاعلية والبرامج التعليمية في فن القيادة، الذكاء الاصطناعي، الصحة النفسية، لقاءات مع مسؤولين وشخصيات قيادية ملهمة، وغيرها من الفعاليات التي تعزز مهارات التواصل في المحافل المهنية والاجتماعية داخل وخارج الدولة. كما وقعت المؤسسة مذكرة تعاون مع أكاديمية دبي للإعلام، بمؤسسة دبي للإعلام، بهدف دعم جهود تمكين المرأة وتعزيز حضورها الريادي في قطاع الإعلام. وتضمن العرض المشاريع الجديدة التي تعتزم المؤسسة تنفيذها خلال النصف الثاني من عام 2025، منها ورشة عمل عن الذكاء الاصطناعي، والاستعداد المكثف لاحتفال المؤسسة بيوم المرأة الإماراتية، وجلسة جديدة ضمن برنامج الصحة النفسية في دورته الثانية للعام الحالي، ودورة تدريبية عن المرأة وقطاع الإعلام، إضافة إلى عدد من الفعاليات المستمرة ضمن أجندة عمل برنامج "تمكين بلس".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store