
قرارات ترامب تنطلق من مصالح أميركا أولاً
يركّز ترامب على بلاده وليس على مصالح حلفائها والموضوعات التي تقلقهم. فهذه ثانوية بالنسبة إليه. والكلام على "حماس" أو الإيرانيين أو قبول وقف نار مع الحوثيين أو إنجاز صفقة أسلحة مع السعودية قيمتها 142 مليار دولار، ذلك كله خدم المصالح الأميركية لا الإسرائيلية ولا مصالح دول أخرى في المنطقة مثل بريطانيا وغيرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
منذ 16 دقائق
- المركزية
خيارات عسكرية ضد إيران في حال فشل المفاوضات النووية
قال قائد القيادة الوسطى الأميركية، الجنرال مايكل كوريلا، الثلاثاء، إنه قدّم للرئيس دونالد ترامب "مجموعة واسعة من الخيارات للقيام بعمل عسكري ضد إيران إذا فشلت المفاوضات النووية". وأكد كوريلا، خلال جلسة استماع للجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأميركي حول الوضع العسكري وتحديات الأمن القومي في الشرق الأوسط، جهوزية القوات الأميركية لضرب إيران في حال أعطيت الأمر بذلك. وأوضح أنه قدم لوزير الدفاع بيت غاسيث، والرئيس ترامب، ما وصفها بـ"مجموعة واسعة" من الخيارات للقيام بعمل عسكري ضد إيران إذا فشلت المفاوضات بشأن الاتفاق النووي. وعندما سئل ما إذا كان جاهزا لذلك، ردّ بالإيجاب . ويأتي هذا التصريح في الوقت الذي قال فيه ترامب إن إيران أصبحت "أكثر تشددا" في المحادثات النووية، حسب ما نقلت شبكة "فوكس نيوز". وكان ترامب قال إن الجولة المقبلة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران ستنعقد يوم الخميس، فيما قال مسؤول إيراني كبير ومسؤول أميركي إنه ليس من المرجح عقدها في ذلك اليوم. وحذر الرئيس الأميركي أيضا من أن "الخيار البديل عن التفاوض سيكون سيئا جدا". كما شدد المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر، الثلاثاء، على أن بلاده لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي. وذكر ديفيد مينسر، في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن "إسرائيل قادرة على حماية نفسها وسنتخذ كل الخطوات اللازمة". وأضاف: "لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. ونجحنا في حماية نفسنا من النظام الإيراني". وتابع: "ندعم السلام وليست لدينا أي مشكلة مع الشعب الإيراني.. لكن سنواصل سياسة الضغط القصوى ضد طهران". بدورها، توعدت طهران بالرد على أي تهديد لما قالت إنه مصالحها الوطنية.


المركزية
منذ 16 دقائق
- المركزية
رسامني من مؤتمر إعادة إعمار لبنان: خطة استراتيجية للنهوض بالبنى التحتية
شارك وزير الأشغال العامة والنقل، فايز رسامني، اليوم، في أعمال مؤتمر 'إعادة إعمار لبنان: الإطار الاستثماري، الفرص الاقتصادية وتسوية النزاعات'، الذي نظّمه فرع لبنان في المعهد المعتمد للمحكّمين (ciarb) برعاية رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، وذلك في فندق 'فينيسيا' – بيروت. وألقى رسامني، مداخلة في جلسة حوارية بعنوان 'الاستثمار ومحركات النمو في القطاعات الاقتصادية الرئيسية في لبنان' تناول فيها التوجهات الاستراتيجية لوزارته. كما شارك في طاولة مستديرة ضمن برنامج LEAP، بدعوة من 'المعهد اللبناني لدراسات السوق' (LIMS)، خُصّصت لعرض ومناقشة مشروع الدعم الطارئ للبنان، الذي تعتزم الحكومة إطلاقه من خلال مجلس 'الإنماء والإعمار' بتمويل من البنك الدولي، ويهدف إلى إعادة تأهيل الخدمات الأساسية ودعم جهود الإعمار والتعافي في المناطق المتضررة. وقد تم تصميم المشروع بميزانية تقديرية تبلغ مليار دولار أميركي، سيتم تأمين 250 مليون دولار منها عبر قرض يُنتظر توقيعه قريبًا مع البنك الدولي، وتسعى الحكومة إلى استكماله من خلال حشد دعم إضافي بقيمة 750 مليون دولار من المجتمع الدولي. كما استقبل رسامني في مكتبه في الوزارة النائب الدكتور عبد الرحمن البزري، حيث تم التباحث في عدد من المشاريع الإنمائية المتعلقة بمدينة صيدا ومنطقة الجنوب، وجرى التأكيد على التنسيق لتسريع وتيرة التنفيذ وتحقيق النتائج المرجوّة.


الجمهورية
منذ 38 دقائق
- الجمهورية
رسامني شارك بأعمال مؤتمر "إعادة إعمار لبنان" وطاولة مستديرة حول تأهيل الخدمات الاساسية واستقبل البزري
شارك وزير الأشغال العامة والنقل، فايز رسامني، اليوم، في أعمال مؤتمر "إعادة إعمار لبنان: الإطار الاستثماري، الفرص الاقتصادية وتسوية النزاعات"، الذي نظّمه فرع لبنان في المعهد المعتمد للمحكّمين (ciarb) برعاية رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، وذلك في فندق "فينيسيا" – بيروت. وألقى رسامني، مداخلة في جلسة حوارية بعنوان "الاستثمار ومحركات النمو في القطاعات الاقتصادية الرئيسية في لبنان" تناول فيها التوجهات الاستراتيجية لوزارته. كما شارك في طاولة مستديرة ضمن برنامج LEAP، بدعوة من "المعهد اللبناني لدراسات السوق" (LIMS)، خُصّصت لعرض ومناقشة مشروع الدعم الطارئ للبنان، الذي تعتزم الحكومة إطلاقه من خلال مجلس "الإنماء والإعمار" بتمويل من البنك الدولي، ويهدف إلى إعادة تأهيل الخدمات الأساسية ودعم جهود الإعمار والتعافي في المناطق المتضررة. وقد تم تصميم المشروع بميزانية تقديرية تبلغ مليار دولار أميركي، سيتم تأمين 250 مليون دولار منها عبر قرض يُنتظر توقيعه قريبًا مع البنك الدولي، وتسعى الحكومة إلى استكماله من خلال حشد دعم إضافي بقيمة 750 مليون دولار من المجتمع الدولي. كما استقبل رسامني في مكتبه في الوزارة النائب الدكتور عبد الرحمن البزري، حيث تم التباحث في عدد من المشاريع الإنمائية المتعلقة بمدينة صيدا ومنطقة الجنوب، وجرى التأكيد على التنسيق لتسريع وتيرة التنفيذ وتحقيق النتائج المرجوّة.