logo
هكذا احتفلت سلمى أبو ضيف بذكرى زواجها الأولى

هكذا احتفلت سلمى أبو ضيف بذكرى زواجها الأولى

مجلة سيدتيمنذ 17 ساعات

احتفلت الفنانة سلمى أبو ضيف بالذكرى السنوية الأولى لزواجها، من رجل الأعمال المصري السويسري إدريس عبدالعزيز.
حيث عقد الثنائي قرانهما في يونيو الماضي 2024؛ وتم الزواج بشكلٍ سريع بعد تأجيل حفل الزفاف لرغبة الثنائي في إتمام الزواج، لأنه مشغول في عمله وهي لديها العديد من الارتباطات فقررا الزواج وتأجيل الحفل.
سلمى أبو ضيف تحتفل بالذكرى السنوية الأولى لزوجها
وقد نشرت سلمى أبو ضيف من خلال حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات "إنستغرام"؛ صورة رومانسية جمعتها بزوجها وهما يرقصان في مشهد يشبه لقطات الأفلام؛ وعلقت عليها قائلة : "سأرقص معك حتى نهاية الحب # 1".
View this post on Instagram
A post shared by Salma Abu Deif (@salmaabudeif)
وقد انهالت التعليقات على الصورة من قبل جمهورها ومحبيها، والذين تمنوا لها السعادة والاستقرار والنجاح في حياتها الأسرية والمهنية.
الجدير بالذكر أن سلمى أبو ضيف قد رُزقت قبل أشهر قليلة بطفلتهما الأولى "صوفيا"، وشاركت جمهورها أكثر من مرة لحظات مميزة من تجربتها كأم جديدة.
أطلعوا على ستة أمور جعلت 2024 العام الأهم فى حياة سلمى أبو ضيف
أحدث أعمال سلمى أبو ضيف الفنية
تشارك الفنانة سلمى أبو ضيف ؛ في فيلم "إذما"، بطولة الفنان أحمد داود ، والمستوحاة أحداثه من رواية شهيرة تحمل الاسم ذاته، تمهيداً لانطلاق تصويره خلال الفترة المقبلة، حيث يُعد أولى تجارب الروائي محمد صادق، في عالم الإخراج السينمائي، الأمر الذي يُشكّل تحدّياً كبيراً بالنسبة له، بعد النجاح الكبير الذي حققه في عالم الأدب.
كما يشارك في الفيلم كل من جيسيكا حسام، وأحمد داش، ومن المُقرر الإعلان عن بقية المُنضمين الجُدد خلال الفترة القليلة المُقبلة، فور إتمام التعاقد معهم. والعمل تأليف وإخراج محمد صادق.
ما هي قصة "إذما"؟
رواية "إذما" صدرت عام 2020، والتي تحمل شعار "أمامك 9 أوامر.. و9 كنوز حتى تجدني"، تدور أحداثها حول "عيسى" الذي وفي يوم ميلاده السادس والثلاثين، وبعد محاربة مستميتة مع الحياة أدت لهزيمته هزيمةً نكراء؛ تصله هدية من آخر شخص يتوقعه. هدية تجبره أن يغير تفاصيل حياته كلها. ولأنه فقد شغفه في الحياة وتاه طويلاً عن نفسه، يضطر لاتباع ذلك المسار الجديد، ويخوض تجربة تلو الأخرى، عله يعثر على ما فقد منه، وبينما يفعل ذلك، يحاربه واقعه الحالي، يكتشف أن عليه مواجهة أكثر مخاوفه سوءاً.
سلمى أبو ضيف ومحمد صادق في "هيبتا 2"
وفي سياق آخر، تتعاون سلمى أبو ضيف مع الروائي محمد صادق، في الجزء الثاني من فيلم "هيبتا" والمُقرر طرحه في دور العرض خلال الفترة القليلة المقبلة، ويُشارك في بطولته منة شلبي ، كريم فهمي، أسماء جلال، كريم قاسم، مايان السيد، حسن مالك وغيرهم، والعمل سيناريو وحوار محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نورهان أبو بكر، وإخراج هادي الباجوري.
View this post on Instagram
A post shared by Scoop Empire (@scoopempire)
يستكشف الفيلم تقلبات العلاقة العاطفية ويكشف عن رؤى عميقة حول مدى تأثيرها على حياتنا، كما يناقش طبيعة العلاقات وتطورها بشكل غير متوقع. يجذب الفيلم جمهوراً جديداً إلى جانب محبي فيلم هيبتا ليأخذهم إلى عالم مليء بالمشاعر والعواطف، يكشف كيف يمكن أن تشكل روابطنا الإنسانية العميقة.
آخر أعمال سلمى أبو ضيف
يُشار إلى أن آخر أعمال سلمى أبو ضيف الفنية كانت مشاركتها في مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"، الذي عُرض رمضان 2024، وشاركها في بطولته ليلى أحمد زاهر، انتصار، محمد محمود، فرح يوسف، إسلام إبراهيم، وغيرهم، والمسلسل من تأليف سمر طاهر، وإخراج ياسمين أحمد كامل.
يمكنكم قراءة
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ساعات جلد باللون البني لإطلالات صيف 2025.. تصاميم راقية تعزز أناقتكِ
ساعات جلد باللون البني لإطلالات صيف 2025.. تصاميم راقية تعزز أناقتكِ

مجلة سيدتي

timeمنذ 8 دقائق

  • مجلة سيدتي

ساعات جلد باللون البني لإطلالات صيف 2025.. تصاميم راقية تعزز أناقتكِ

الساعات هي المكمل الأمثل لإطلالاتكِ العصرية اليومية، خاصة تلك المُصممة من الجلد؛ فهي خيار مثالي لأوقات اليوم المختلفة، سواء في العمل أو مشاوير التسوق، أو حتى إطلالات المساء الأنيقة. وعلى الرغم من أن الألوان الجريئة والمبهجة من صيحات الموضة الرائجة هذا الصيف؛ تظل الألوان الداكنة خياراً مُفضلاً لدى الكثير من الصبايا، خاصة اللونين الأسود والبني، فهما الأكثر تميزاً خاصة في تصميم الساعات الجلدية؛ إذ تُتقن كبرى الدور العالمية مزجهما بالأحجار الكريمة وألوان الذهب المختلفة. في هذه الجولة، نشاهد معاً أجمل ما قدمته الدور العالمية من ساعات جلد باللون البني بتصاميم راقية تعزز فخامتكِ في صيف 2025. ساعة Emerald من هاري وينستون Harry Winston بتصميم أنثوي أنيق أعجبتنا ساعة Emerald من هاري وينستون Harry Winston، التي جاءت بموديل صغير من علبة مستوحاة من قطع الزمرد الشهير للأحجار الكريمة، ذات إطار من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، مزينة بأحجار الألماس الأبيض، مع ميناء فضة أوبالين، وذات لمسة نهائية مصقولة بلمسة ساتان لامعة، ومؤشرات من الذهب عيار 18 قيراطاً وزخرفة زمردية. سوار الساعة العصري صُمم من جلد التمساح باللون البني، مع إبزيم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، لمزيد من الأناقة. ساعة Happy Sport من شوبارد Chopard بتصميم عصري جريء يناسب أوقات العمل، ومن الساعات المثالية لإطلالات النهار التي تتطلب قدراً من العصرية والعملية في آنٍ واحد، ساعة Happy Sport، التي تُعَدُّ رمزاً لإبداع شوبارد وجرأتها؛ فأحجارها الكريمة المرحة، التي تدور بحرية، وتتراقص بين زجاجتين من الياقوت؛ أسرت الخيال منذ عام 1993، عندما أصبحت شوبارد أول دار تجمع بين الفولاذ والألماس. الساعة مُصممة بعلبة دائرية من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً و فولاذ مقاوم للصدأ ، وتُزينها أحجار الألماس الأبيض، مع ميناء باللون الأخضر الكاكي، وسوار من جلد العجل البني، بلون أنيق يناسب إطلالاتكِ اليومية. ساعة Reverso Tribute Geographic من جيجر لوكولتر Jaeger-LeCoultre وإذا كانت الساعات الصغيرة هي خياركِ المُفضل؛ فاختاري ساعة Reverso Tribute Geographic من جيجر لوكولتر Jaeger-LeCoultre، التي تتميز بهيكل متوازن بميناء مصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، وهي تذكرنا بالطرازات الأولى التي ظهرت في عام 1931. على الوجه الأمامي، يتميز الميناء المزين بنمط أشعة الشمس بلون الشوكولاتة الرائع، حيث يُبرز مسار الدقائق الذي يُشبه خطوط السكك الحديد وعقارب طراز دوفين وعلامات الساعات الذهبية المُثبتة على الميناء، بالإضافة إلى عرض كبير للتاريخ عند موضع الساعة 12 وعقرب صغير للثواني عند موضع الساعة 6. أما على الجانب الخلفي؛ فإن التعقيد الساعاتي الخاص بالتوقيت العالمي يجمع بين الراحة وسهولة الاستخدام من خلال زر ضاغط أحادي واحد يُستخدم في أغراض الضبط، وفي المنتصف، تبرز القارات باللون الذهبي اللامع على محيطات سوداء مطلية يدوياً باللاكر، مع وجود أسماء المدن منقوشةً حول قرص الوقت العالمي الدوار. أما حزام الجلد البني؛ فيُفتح ويُغلق بواسطة مشبك من طراز الدبوس مصنوع من الذهب الوردي، وهذا الإصدار المحدود المقتصر على 150 ساعة، الذي يعمل بواسطة الحركة - كاليبر 834 المبتكرة داخل الدار؛ يوفر احتياطي طاقة يبلغ 42 ساعة. ربما ترغبين بمشاهدة: أحدث ما قدمته الدُّور من الساعات المعدنية لصيف 2025 ساعة Andy Warhol من بياجيه Piaget بتصميم أنثوي ناعم يليق بأوقات المساء، اخترنا لكِ ساعة Andy Warhol من بياجيه Piaget، التي صُممت من علبة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، مطلية بالروديوم، مع ميناء من حجر عين النمر، وسوار من جلد التمساح البني الداكن، كما تتميز بحركة ميكانيكية أوتوماتيكية؛ ما يعزز من قيمتها لتصبح خياراً مثالياً لأوقات اليوم المختلفة في تنسيق إطلالاتكِ لصيف 2025. ساعة Tank Louis من كارتييه Cartier ولتتمتعي بإطلالات عملية تعزز أناقتكِ في صيف 2025؛ اخترنا لكِ ساعة Tank Louis Cartier من كارتييه Cartier، التي ابتكرها لويس كارتييه عام 1917، حيث قُدِّم النموذج الأولي هديةً للجنرال بيرشينغ قبل سنوات من طرح الساعة في السوق عام 1919. في هذه الساعة الرائدة، تمتزج العروات بسلاسة مع الحواف العارية لعلامات الساعة العمودية المسطحة؛ ما يمنح الساعة طابعها الجمالي الفريد، وقد لاقت خطوطها الأنيقة والواضحة رواجاً كبيراً لدى العملاء الأنيقين ذوي الروح الحرة، كما ألهمت ساعة تانك، التي أصبحت اليوم رمزاً للفخامة، عدداً لا يُحصَى من الإصدارات، مع الحفاظ على هويتها المميزة. اخترنا لكِ من ساعات تانك هذا التصميم، الذي يتميز بعلبة مربعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، مع تاج مرصع بحجر ياقوت أزرق، وميناء فضي محبب، وذات عقارب على شكل سيف من الفولاذ الأزرق، إضافة إلى سوار من جلد التمساح باللون البني الجملي، لمزيد من الرقي.

مطبوعات الأزهار من زمن الفراعنة إلى الديكور المعاصر
مطبوعات الأزهار من زمن الفراعنة إلى الديكور المعاصر

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

مطبوعات الأزهار من زمن الفراعنة إلى الديكور المعاصر

كثيرةٌ هي عناصرُ الديكور، من بينها الألوانُ، والنقوشُ، والمطبوعات، لكنْ بعد أن سادَ الأسلوبُ المينيماليستي القائمُ على مبدأ الحدِّ الأدنى، والبساطةِ لوقتٍ طويلٍ في المنازل، وحوَّلها إلى «مُسطَّحةٍ»، وقصرَ استخدامَ النقوشِ والمطبوعاتِ إلى أقلِّ حدٍّ، تنحو الديكوراتُ أكثر فأكثر نحو التعبيرِ عن الذات، وروايةِ القصص. كذلك يطلُّ الطرازُ الماكسيمالست برأسه مجدَّداً، ما يجعلُ للنقوشِ والمطبوعات، لا سيما الزهريَّة، مطرحاً بارزاً. رسومات الأزهار وديكور المنزل لا حصرَ لتوظيفِ النقوش والمطبوعات، فهي قد تحلُّ على أشياءَ منزليَّةٍ مختلفةٍ، من بينها ورقُ الجدران، وقطعُ الأثاث، والأقمشةُ، ومفروشاتُ السرير، والسجَّادُ، وأدواتُ المائدة، وإكسسواراتُ التزيين، وفي غرفٍ عدة. وبالطبع، لكلِّ نقشٍ تاريخٌ وحكايةٌ، لكنْ الأبرز، هو رسوماتُ الأزهار، إذ تمتلك تاريخاً عريقاً ففي كلِّ مرحلةٍ زمنيَّةٍ، كانت كفيلةً بالتعبيرِ عن الجمال، والرمزِ إلى معانٍ دينيَّةٍ واجتماعيَّةٍ وأمزجةٍ، وغير ذلك، مثلاً في مصر القديمة، كانت زهرةُ اللوتس رمزاً للبعثِ والخصوبة، واستُخدِمَت بكثرةٍ في الرسوماتِ الجداريَّة، والنقوشِ، والحلي، والأعمدةِ المعماريَّة. أمَّا في زمنِ الإغريق والرومان، فظهرت الزخارفُ النباتيَّةُ في الفسيفساء، والأواني الفخاريَّة، والنحتِ المعماري، بينما اشتُهِرَت بلادُ فارس القديمة بالنقوشِ الزهريَّةِ المعقَّدةِ في المنسوجاتِ، والسجَّادِ، والأعمالِ المعدنيَّة. وفي العصورِ الوسطى، ظهرت الزخارف الزهريَّةُ في المخطوطاتِ والمنسوجات، في حين تطوَّرت في العالمِ الإسلامي الأنماطُ الزهريَّةُ المعقَّدةُ والمتشابكةُ «الأرابيسك» التي جمعت بين عناصرَ نباتيَّةٍ، وأشكالٍ هندسيَّةٍ في إطارِ تزيين المساجدِ والقصورِ والتحف. واستمرَّ في عصرَي النهضة والباروك استخدامُ النقوشِ الزهريَّةِ الفخمة في أقمشةِ النبلاءِ والقصور. وفي القرنِ العشرين، تنوَّعت الأساليبُ من التبسيطِ والاختزال، وصولاً إلى حيويَّةِ الستينيَّات واستمراريَّتها في الموضةِ والديكورِ المعاصر بفضل الطباعةِ الرقميَّة. وحالياً، في عامِ 2025، تعودُ نقوش الأزهار المُشبعة إلى واجهةِ الديكورِ الداخلي بعد أن كانت طبعاتُ الأزهارِ كبيرةً في وقتٍ قريبٍ مضى، وهي لا تقتصرُ فقط على اتِّجاهٍ خاصٍّ بفصلِ الربيع، بل وتُضفي أيضاً على منزلكِ لمسةً من الحياةِ الطبيعيَّةِ في أي وقتٍ من العام. وإشارةً إلى أن ديكور المنزل ، يتأثَّرُ بـموضةِ الأزياء، وضمن هذه الأخيرةِ، كانت طبعاتُ الأزهارِ جزءاً لا يتجزَّأ من كينونتها، من وردِ كريستيان ديور، إلى أزهارِ الكاميليا في أزياءِ شانيل. وقد بدت الأزهارُ على منصَّاتِ عروضِ ربيع 2025 من فساتينِ كلوي إلى فساتينِ وتنانير لويفي، ما يعيدُ إلى المخيِّلةِ ما ارتدته سيداتُ الطبقةِ العليا بنزهاتهن في إنجلترا خلال العصرِ الفيكتوري. نظرة فنانة فرنسية إلى مطبوعات الأزهار تمتلك ماري إيميلي جيامارشي قِصَّةً جديرةً بأن تروى مع نقوشِ ومطبوعاتِ الأزهار. هي فنَّانةُ طباعةِ اللينو (خامةٌ خاصَّةٌ للحفرِ والطباعة، تُستَخدمُ لإبرازِ كثيرٍ من العناصرِ الفنيَّةِ مثل الملمسِ، والظلِّ، والخطِّ، والشكل)، فرنسيَّةُ الجنسيَّة، ومولودةٌ في فرساي. في لقاءٍ خاصٍّ مع «سيدتي»، تروي الفنَّانةُ كيف كانت زياراتُها إلى قصرِ فرساي في طفولتها، تثيرُ في نفسها إعجاباً كبيراً بأنماطِ ورق الجدران المتناسقة، والحدائقِ الغنَّاء أكثر من الانبهارِ بالأسقفِ الذهبيَّة، واللوحاتِ الفخمة. كذلك نشأت ماري محاطةً بذوقِ والدتها الرفيعِ التي كانت من أشدِّ المعجباتِ بالعلاماتِ التجاريَّةِ الإنجليزيَّة مثل ليبرتي لندن، ولورا آشلي، فتزيَّنت أرجاءُ منزلها وملابسها بتلك النقوش. وبعد دراستها تصميمَ الأزياءِ في «كليَّة لندن للأزياء» حيث تعرَّفت على فنِّ الطباعةِ والحفرِ على اللينوليوم، استغرقَ الأمرُ منها عشرةَ أعوامٍ أخرى، لتكتشفَ أن هذه التقنيَّة، هي المجالُ الفنِّي الذي تودُّ استكشافه، وقد تزامنَ ذلك مع حملها بابنها. تقولُ لـ «سيدتي»: «هذه التقنيَّةُ، أي فنُّ الطباعةِ والحفرِ على اللينوليوم، تُتيح لي العملَ على خاماتٍ مختلفةٍ، وتُمكِّنني من طباعةِ تصاميمي على الورقِ، أو الخشبِ، أو القماش. كلُّ ما عليَّ فعله، هو تغييرُ نوعِ الحبر. كما أن التقنيَّة، تسمحُ بالنحتِ والعملِ يدوياً، ما يجعلُ كلَّ طبعةٍ فريدةً ومختلفةً عن الأخرى». وعن شغفها بنقوشِ ومطبوعاتِ الأزهار، تشيرُ إلى أن أصولَ والدها، تعودُ إلى منطقةٍ ريفيَّةٍ في جنوب غربي فرنسا، بينما تنتمي والدتها إلى جزيرةِ كورسيكا المتوسطيَّة، وقد نشأت في هذين المكانَين الجميلَين بين الجبالِ والغاباتِ والبحر، وقضت معظمَ طفولتها في الهواءِ الطلق، وعشقت الطبيعةَ منذ صغرها، لذا يتمحورُ فنُّها حول هذا العالمِ الطبيعي. وتحبُّ الفنَّانةُ أن تتخيَّل أنها تساعدُ عملاءَها في إضفاءِ جمالِ الحدائق على منازلهم من خلال أعمالها التي تتجسَّدُ في ورقِ جدرانٍ مزهرٍ، أو دفاترِ ملاحظاتٍ منقوشةٍ، أو مناديلِ شاي للمطبخ، فالأنماطُ الزهريَّة، تحملُ طابعاً كلاسيكياً، وتُقدِّم إمكاناتٍ إبداعيَّةً لا حدودَ لها. وتصفُ ماري هذه الأنماطَ بأنها ساحرةٌ، وأنيقةٌ، ورقيقةٌ، ويمكن أن تتَّسمَ بالحداثةِ، أو القِدمِ، أو حتى العراقة، كما أنها كانت حاضرةً في الحضاراتِ القديمة، ولا تزالُ محبوبةً لدى المصمِّمين. وتوضحُ أن سجلَ أعمالها، يحملُ مطبوعاتِ لينو، استوحتها من الأساطيرِ اليونانيَّة، لكنَّها مع ذلك ترجعُ على الدوام إلى الطبيعةِ للاستلهامِ من النباتات، والأزهارِ، والأصدافِ البحريَّة، خاصَّةً المنتميةِ إلى المنطقةِ التي نشأت فيها. وفي إجابةٍ عن سؤالٍ حول خياراتِ الألوان لقطعها المحمَّلةِ بمطبوعاتِ الأزهار، تقولُ: «أختارُ دائماً الألوانَ الطبيعية ، وهذا سهلٌ مع الأزهار، لكنَّني أحبُّ أيضاً الأسودَ الجريء، والكلاسيكي. كذلك أعملُ وفقاً للفصول، وعادةً ما أستلهمُ من الألوانِ المتفتِّحةِ في الطبيعةِ الخارجيَّة». وتضيفُ ماري: «أحبُّ الأنماطَ أحاديَّةَ اللون، وأحياناً مزيجاً من لونَين، لكنْ الأمرُ يختلف مع مطبوعاتِ اللينو، إذ أفضِّل تعزيزها بالألوانِ المائيَّة». مع ذلك، لا تحصرُ الفنَّانةُ أعمالها في الأسلوبِ الكلاسيكي، بل ترى أن قطعَ الديكورِ التي تُقدِّمها، لا تقتصرُ فقط على المنازلِ العتيقة، بل وتستمتعُ أيضاً بإضافةِ لمسةٍ عصريَّةٍ إلى القديم، والعكسُ صحيحٌ. تذكرُ: «بعضُ الوسائدِ المزخرفةِ بالورد على أريكةٍ سوداء. مزيجٌ من الأنماطِ الزهريَّةِ والمخطَّطةِ من الأشياء المفضَّلة لدي. ورقُ جدرانٍ متناسقٌ مع الوسائدِ، أو الكراسي. كلُّ شيءٍ ممكنٌ عندي». وحول إمكانيَّةِ دمجِ الأنماطِ المختلفةِ ببعضها، توضحُ ماري: «يُعجبني العرضُ الباهرُ للأنماطِ المتطابقة، كما هو الحالُ في قصرِ فرساي، والديكوراتُ الداخليَّةُ الإنجليزيَّة، لكنَّني أفضِّله ببساطةٍ أكثر في منزلي، فلكلِّ شخصٍ ذوقه الخاص».

خبير الجمال بسام فتوح: المكياج وسيلة لتمكين المرأة لا لتغييرها
خبير الجمال بسام فتوح: المكياج وسيلة لتمكين المرأة لا لتغييرها

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

خبير الجمال بسام فتوح: المكياج وسيلة لتمكين المرأة لا لتغييرها

في عالم الجمال المتجدد، يظل بسام فتوح من الأسماء التي تترك بصمة لا تُمحى، فنان يرى المكياج وسيلة لتمكين المرأة لا لتغييرها، ويؤمن بأن الجمال يبدأ من الداخل، وينعكس بتفاصيل دقيقة ومدروسة، من خلال رحلته التي جمعت بين الشغف والبساطة والابتكار، استطاع أن يبني أسلوباً يوازن بين الكلاسيكية والجرأة. في هذا الحوار، يشارك فتوح رؤيته لـ صيحات مكياج صيف 2025 ، أسرار مكياج العروس، وتأثير السوشيال ميديا، بالإضافة إلى مشاريعه القادمة التي تعد بالكثير من الإلهام. كيف تصف رحلتك في عالم المكياج؟ وكيف تغيّرت شخصياً ومهنياً على مرّ السنوات؟ رحلتي في عالم المكياج كانت تطوراً جميلاً، شكّلتني بعمق كفنان وكإنسان، بدأت بشغف بالجمال ورغبة في إبراز فرادة كل امرأة أعمل معها، مع الوقت، نضج أسلوبي، تحسّنت تقنيتي، وتعمّق فهمي للوجوه والملمس والمشاعر، مهنياً تعلّمت قيمة البساطة، وأهمية الاستماع، والمسؤولية التي تأتي مع الثقة، خصوصاً مع العرائس والشخصيات العامة، وشخصياً، أصبحت أكثر صبراً وثباتاً، وأكثر شغفاً بتمكين النساء ليشعرن بأجمل وأقوى نسخة من أنفسهن، ما لم يتغيّر هو الإحساس بالسعادة الذي أشعر به كلما ابتكرت إطلالة تُضيء المرأة من الداخل. قد يهمك أيضاً التعرف إلى رسمات عيون بالأيلاينر الأسود للعروس ما أبرز صيحات المكياج التي تتوقعها لموسم ربيع وصيف 2025؟ هذا الموسم نحتفي بالإشراقة كما لم نفعل من قبل، البشرة الندية، الأساسات الخفيفة، النهايات الناعمة، والابتعاد عن البودرة الثقيلة، المظهر طبيعي، مشرق، وغير متكلف، نرى عودة قوية للملمس الطبيعي للبشرة، بشرة تشبه البشرة، ولكن بشكل أفضل، العيون تصبح أكثر مرحاً باستخدام ألوان الباستيل، لمعان البرونز، أو الآيلاينر الغرافيكي بألوان ناعمة، أما الشفاه، فعادت اللمعة ولكن بأسلوب أنيق، باستخدام ألوان شفافة، وردية هادئة، ومرطبات غنية تُعزّز جمال الشفاه دون إخفائها، ما أحبه في هذا الموسم هو التشجيع على الفردية لا قاعدة واحدة للجميع، بل يجب أن نُكيّف الصيحات لتُبرز جمال ملامحنا لا أن تُخفيها، الجمال بات أكثر تعبيراً، أكثر واقعية، وأقرب للشعور الجيد بالذات. ما هي أبرز صيحات مكياج العرائس هذا العام؟ وهل ما زال المظهر الطبيعي هو الخيار الأول؟ بالتأكيد، لا يزال المكياج الطبيعي في الصدارة، ولكن مع لمسة أكثر تطوراً، العرائس اليوم يرغبن بأن يظهرن كأفضل نسخة من أنفسهن، وليس كأشخاص آخرين، في عام 2025، نرى بشرة مضيئة ولكن ليست لامعة، أساس مشرق، كونتور ناعم، عيون مات ناعمة مع لمسة بريق خفيفة، وشفاه تبدو جذابة بشكل طبيعي، التركيز على الأناقة طويلة الأمد، كما تطلب العرائس لمسات مخصصة، مثل لون شفاه خاص، أو لون على الجفن يُعبّر عن شخصيتها، أو مزج مميز للملمس، الهدف هو مكياج يدوم من المراسم حتى الحفل، مع شعور خفيف على البشرة وصورة خالدة، نبتعد عن الطبقات الثقيلة ونقترب من الجمال الإشراقي القابل للتنفس الذي يُبرز شخصية العروس. في رأيك، هل ما زالت العيون الدخانية رائجة؟ أم أن تقنيات جديدة بدأت تطغى؟ العيون الدخانية كلاسيكية، ولن تختفي أبداً، لكن طريقة تنفيذها تغيّرت، اليوم، المكياج الدخاني أصبح أنعم، أكثر دمجاً، وغالباً ما يُدمج مع ألوان غير متوقعة كالموف، الذهبي الوردي، أو البرونزي، لم نعد نركز فقط على اللون الأسود القاسي، بل على خلق عمق وغموض دون إثقال الملامح، كثير من السيدات يفضلن الآن التحديد الخفيف، التلطيخ الناعم، أو لمسة دخانية على الزوايا الخارجية فقط لإطالة شكل العين، ومع ذلك، نرى أيضاً صيحات جريئة كأيلاينر غرافيكي، ماسكرا ملونة، وجفون بألوان موحدة، خصوصاً لدى العرائس الشابات ومحبات الموضة، لكن المكياج الدخاني؟ لا يزال خالداً، فقط يتطور. ما هو المنتج الجمالي الأساسي الذي يجب أن يكون دائماً في حقيبة كل امرأة؟ إذا اخترت منتجاً واحداً فقط، فسأقول كونسيلر كريمي وموثوق، متعدد الاستخدامات، يمكنه إضاءة تحت العين، إخفاء الحبوب المفاجئة، توحيد اللون، أو حتى إبراز الملامح في لحظات. الكونسيلر الجيد يمنحك مظهراً متيقظاً ومهذباً حتى بدون نوم كافٍ، مرطب الشفاه الملوّن بلون خفيف يأتي في المرتبة الثانية، لأنه يمنح الحياة للوجه بثوانٍ، مع هذين المنتجين، يمكنك خلق إطلالة بسيطة ومنعشة في أي وقت، الهدف ليس إخفاء العيوب بل تعزيز الجمال الطبيعي، خصوصاً في الأيام السريعة أو الانتقال من النهار إلى الليل. مع تنوع أساليب المكياج اليوم، هل تفضل الإطلالات الكلاسيكية أم الجريئة؟ ولماذا؟ لطالما قدّرت الإطلالات الكلاسيكية، فيها قوة تتجاوز الموضة المؤقتة، خطوط نظيفة، بشرة مشعة، عيون محددة بنعومة... هذه التفاصيل لا تزول، لكن في الوقت نفسه، أحب عندما يصبح المكياج وسيلة للتعبير الجريء عن الذات، يتطلب الأمر ثقة لارتداء لون جريء أو أيلاينر غرافيكي، وتلك الثقة بحد ذاتها جميلة، قلبي يميل إلى الإطلالات الخالدة، لكنني أؤمن بالتوازن، أفضل مكياج هو ما يعكس شعور المرأة في اللحظة، بعض الأيام تتطلب شفاه حمراء فقط، وخلال أيام أخرى تحتاج إلى عيون دخانية كاملة، دوري أن أجعلها تشعر بالقوة، سواء أرادت الأناقة الهادئة أم الجرأة الدرامية. هل هناك لون أم تقنية معينة تعتقد أنها تناسب النساء العربيات بشكل خاص؟ المرأة العربية تتمتع بملامح معبرة وجذابة، وأجد أن الألوان الدافئة والغنية تُكملها بشكل رائع، درجات البرونزي، التيراكوتا، الخوخي العميق، والذهبي الوردي تُبرز دفء بشرتها وعمق عينيها. تقنياً، المرأة العربية تتقن المكياج المحدد، عظام الوجه تبرز الكونتور والهايلايت بأسلوب أنيق دون مبالغة، والعيون المرسومة بالكحل، الظلال الملطخة، والرموش التي ترفع وتحدد النظرة، كلها تفاصيل جوهرية، لكن الأهم من كل ذلك هو الثقة، حين تعتمد المرأة العربية مكياجاً يعبّر عن هويتها، سواء كان كلاسيكياً أم عصرياً، تكون النتيجة ساحرة. كيف أثرت منصات مثل إنستغرام وتيك توك على معايير الجمال وصيحات المكياج؟ غيّرت وسائل التواصل الاجتماعي صناعة الجمال بشكل جذري، بشكل ملهم وأحياناً معقّد، من ناحية أصبحت الجماليات أكثر ديمقراطية، يمكنك أن تكتشف مواهب عالمية، تتعلم تقنيات فوراً، وتجد مجتمعاً يُشبهك، الصيحات تنتشر بسرعة والإبداع في كل مكان، لكن بالمقابل، هناك ضغط لتقليد معايير مثالية وغير واقعية: بشرة مفلترة، ملامح مبالغ فيها، أو إطلالات تتغير باستمرار. لذلك دائماً أقول: استلهمي، لكن لا تسمحي لها بتحديد قيمتك، استخدمي المكياج للتعبير عنك، لا لإرضاء خوارزمية، الجمال يبدأ من الصدق مع الذات. كيف تتعامل مع ضغوط المهنة، خاصة عند العمل مع المشاهير؟ الضغط حقيقي، خصوصاً مع الشخصيات العامة والمواعيد الضيقة، لكني تعلمت أن أُحوّل الضغط إلى دافع، أبدأ كل جلسة بهدوء وتركيز واحترام عميق للشخص أمامي، التحضير هو المفتاح – أعرف تفضيلاتهم، الإضاءة، الحدث، والإطلالة المطلوبة، أحافظ على ترتيب أدواتي ومركزي الذهني، المكياج ليس فقط تقنية، بل طاقة أيضاً، إذا كنت هادئاً، يشعر العميل بالراحة، وعندما أراهم يلمعون على السجادة الحمراء أو في حفل الزفاف، أشعر بأن كل شيء يستحق العناء، هذه هي مكافأتي. من هن النساء اللواتي يُلهمنك في عالم الجمال؟ أستوحي إلهامي من العديد من النساء، فلكل واحدة منهن طريقتها الخاصة في التأثير، المرأة العربية بشكل خاص تُلهمني بعمق، فأناقتها، قوتها، واعتزازها بهويتها تُجسد جمالاً داخلياً وخارجياً. كما أُعجب بالنساء اللواتي يكسرن القوالب النمطية، ولا يخشين من إعادة تعريف الجمال حسب مفاهيمهن الخاصة، أيقونات مثل أودري هيبورن، صوفيا لورين، والجيل الجديد من المؤثرات والفنانات، كل واحدة منهن تضيف شيئاً فريداً، لكن بصراحة بعض أعظم مصادر إلهامي هن النساء العاديات اللواتي أعمل معهن يومياً، قصصهن، مشاعرهن، وصدقهن يذكرْنِنِي دائماً بأن المكياج ليس مجرد مظهر، بل هو تجربة شخصية، وتمكين، وتحول حقيقي. حدّثنا عن إطلاق أول ماستر كلاس لك على منصة مهارات لتعليم مكياج العرائس عبر الإنترنت. الشراكة مع منصة "مهارات" كانت خياراً طبيعياً بالنسبة لي، فهم يحدثون ثورة في أسلوب التعلم في منطقتنا، ويمنحون المبدعين أمثالي منصة لمشاركة حرفتهم بشكل أصيل، في هذا الماستر كلاس، أشارك كل خطوة من خطوات إطلالة العروس الخاصة بي، من تحضير البشرة، وتطبيق الأساس، إلى الكونتور، العيون، الشفاه ، وتلك اللمسة النهائية المضيئة، الأمر لا يقتصر فقط على التقنيات، بل يشمل المشاعر، وسير العمل، ومساعدة كل امرأة على أن تشعر بأنها لا تُنسَى في يومها الكبير، سواء كنتِ فنانة مكياج طموحة أو عروساً مقبلة على الزواج، فستجدين الكثير من القيمة في هذه الدورة. ما هي نصيحتك الذهبية للعروس في فصل الصيف؟ نصيحتي الأولى: ابدئي بالعناية بالبشرة، البشرة المرطّبة والمتوازنة هي أساس أي مكياج مثالي، خصوصاً في الأجواء الحارة، أنصح باستخدام مستحضرات خفيفة وطويلة الثبات، وتجنب التركيبات الثقيلة أو السميكة، العروس الصيفية يجب أن تبدو نضرة، لا متعرّقة، اختاري المستحضرات المقاومة للماء عند الحاجة، وركّزي على الملمس المشع الذي يعكس الضوء بشكل جميل. ولا تنسي أن تختبري مكياجك تحت الإضاءة الطبيعية قبل يوم الزفاف، وأخيراً، لا تنسي أن تتنفسي وتستمتعي، مكياجك يجب أن يمنحك شعوراً بالقوة والجمال، لا بالقلق، أجمل الإطلالات لا تأتي من الكمال، بل من الثقة والفرح. تابعي أيضاً: صيحات مكياج من الميك أب أرتيست السعودية نجلاء زيني ما هي مشاريعك القادمة؟ وهل هناك تعاونات جديدة في الأفق؟ هناك الكثير من الأمور المثيرة التي أعمل عليها! إلى جانب الماستر كلاس على "مهارات"، أعمل على توسيع المحتوى التعليمي الخاص بي من خلال تقديم دورات أونلاين إضافية، شروحات تفصيلية، وربما ورش عمل مباشرة في مدن مختلفة بالمنطقة، كما أستكشف تعاونات جديدة في مجال المنتجات تعكس فلسفتي في الجمال: البساطة الراقية والجودة العالية، أؤمن أن عالم الجمال العربي مستعد لمزيد من الابتكار الذي يُكرّم هويتنا الجمالية، ويظل عملياً وسهل الوصول، لا يمكنني الكشف عن الكثير الآن، لكن تأكدي أن مفاجآت جميلة قادمة، هدفي هو الاستمرار في النمو والمشاركة، ودفع حدود التميّز العربي في مجال الجمال. ما هي نصيحتك الذهبية لكل امرأة تبحث عن إطلالة طبيعية ومضيئة؟ قاعدتي الذهبية: عزّزي، لا تخفي، الهدف من المكياج الطبيعي الراقي هو إبراز أجمل ملامحك مع السماح لشخصيتك بالتألّق، ابدئي ببشرة مرطّبة ومشرقة – فهي القاعدة الأساسية، استخدمي الفاونديشن باعتدال وفقط حيث تحتاجين، أضيفي لمسة من أحمر الخدود الكريمي لمنح الحيوية، وهايلايتر يندمج مع البشرة بدلاً من أن يجلس فوقها، حددي العيون بلطف، مثل Tightliner أو ظل دافئ ومندمج جيداً، تجنبي التحديد المبالغ فيه وركزي على التوازن، والأهم من كل شيء: امزجي جيداً، لا يجب أن يبدو أي شيء حاداً أو مصطنعاً، حين تشعرين بالثقة في بشرتك، حتى أبسط إطلالة تصبح ساحرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store