logo
تزن الواحدة طنا واحدا... تفاصيل قنبلة "إم كيه-84" الثقيلة

تزن الواحدة طنا واحدا... تفاصيل قنبلة "إم كيه-84" الثقيلة

ليبانون ديبايت١٦-٠٢-٢٠٢٥

أشارت وزارة الدفاع الإسرائيلية، اليوم الأحد، إلى أن شحنة من القنابل الثقيلة من الولايات المتحدة، كانت محتجزة من قبل الإدارة الأميركية السابقة، وصلت إلى إسرائيل أمس السبت.
وأضافت الوزارة أنه تم تفريغ سفينة تحمل كميات كبيرة من القنابل طراز "إم كيه-84" التي يبلغ وزن الواحدة طنا واحدا.
وتابعت الوزارة أنه تم تحميل القنابل بعد ذلك على متن عشرات الشاحنات ونقلها إلى قواعد جوية إسرائيلية، حسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" اليوم الأحد.
يشار إلى أنه منذ بداية الحرب على غزة، أرسلت الولايات المتحدة أكثر من 76 ألف طن من المعدات العسكرية إلى إسرائيل عبر 678 عملية نقل جوي و129 شحنة بحرية، فيما وصفته وزارة الدفاع الإسرائيلية بأنه "أكبر جسر جوي وبحري في تاريخ إسرائيل".
وكان الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قد امتنع عن تسليم هذا النوع من القنابل إلى إسرائيل العام الماضي، خوفا من إمكانية استخدامها في المناطق المأهولة بالسكان في قطاع غزة المحاصر.
وتسببت غارات جوية واسعة النطاق في دمار شديد في جميع أنحاء المنطقة الساحلية تقريبا.
تفاصيل القنبلة "إم كميه 84":
قنبلة أميركية متعددة الأغراض حرة الإسقاط غير موجهة.
تعد جزءا من سلسلة قنابل "مارك 80" الأميركية وأكثرها شيوعا.
تسمى بـ"المطرقة" بسبب الضرر الشديد الذي تلحقه إثر انفجارها.
تزن حوالي 1000 كيلوغرام، منها نحو 430 كيلوغراما، وزن المادة المتفجرة.
لديها قدرة على اختراق المعدن بعمق 38 سنتيمترا تقريبا.
تستطيع أن تتسبب في حفرة عمقها 11 مترا.
تصل دائرة تأثيرها إلى 365 مترا.
يمكنها استهداف وقتل الكائنات الحية في نطاق يزيد على 300 متر من نقطة سقوطها.
تعود هذه القنبلة إلى ستينيات القرن الماضي.
استخدمت قنابل "إم كيه" بنسخ أكثر تطوراً، بعدما تم تحويلها إلى قذائف ذكية، عبر إضافة نظام تحديد الموقع العالمي إليها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يا خفي الألطاف.. توازن القوى في مهب الريح
يا خفي الألطاف.. توازن القوى في مهب الريح

المدن

timeمنذ 5 ساعات

  • المدن

يا خفي الألطاف.. توازن القوى في مهب الريح

الناس تطلب التغيير وتسعى إليه باعتباره أحد آليات أو دوافع التطور. بعض الناس تذهب إلى التغيير، وبعضها يهرب منه، لكن التغيير باعتباره سنة كونية، يقع حتى على من يقاومونه، كما يقع على من يسعون إليه. من يسعون إلى التغيير يعرفون الطريق إليه، ولا يحتاجون إلى دليل أو مرشد، او حتى خريطة، ومن يقاومون التغيير، يرفضون حتى تلقي المساعدة على التكيف معه. إيقاع التغيير القسري تحت وطأة حروب ممتدة في منطقة الشرق الأوسط، منذ عملية طوفان الأقصى في السابع من تشرين الأول/كتوبر 2023، بات أسرع من قدرة أغلبنا على ملاحقته، فما جرى قد طوى بقسوة صفحات حاضر لم يكن سعيداًعلى أي حال، كما أطلق سراح خطط وتصورات لم تدر بخلد أغلب سكان الإقليم، الذين استكانوا لعوامل الاستقرار، واستطابوا العيش تحت ظروف اعتادوا على قسوتها. بعد دقائق من بدء زيارة تضامن أميركية مع اسرائيل، سارع بها الرئيس الأميركي السابق جو بايدن في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر، خرج رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبايدن من جلسة محادثات وقد تأبط الأول ملفاً قال وهو يشير إليه: "سوف نقضي على حماس وسنغير وجه الشرق الأوسط"!! .. قلت ساعتها وأنا أتابعه: "لا تكن غراً وتقسو على نفسك هكذا..! تبنى أهدافاً قابلة للتحقق، حتى لا يراك الناس من حولك كذاباً"! لكن ما جرى منذ السابع من اكتوبر، كان يجري حيث يريد نتنياهو له، بل إنه تجاوز في أحيان كثيرة أحلام نتنياهو ذاته، خذ مثلاً ما جرى لحزب الله في لبنان، وما فرضه نتنياهو من حسابات ومعادلات جديدة في سوريا، ثم ما جرى ويجري في إيران ومعها، وقبل كل هذا وبعده ما جرى ويجري في غزة وفي الضفة الغربية. تحولات عميقة، وأخاديد جديدة غائرة فوق خريطة الشرق الأوسط الجديد، لا تدع أمام شعوبه وحكوماته ودوله، أدنى فرصة للتحرك دون الاستعانة بتطبيق GPS أو Waze وإلا ضاع من بين أقدامها الطريق، فالعالم الذي عرفته أجيال خلال المئة عام المنصرمة لم يعد هو ذاته، لا بخرائطه، ولا بقوانينه ولا بأعرافه، ولا بموازين القوى وحساباتها فيه. دعونا نعترف أن سلام توازن القوى، قد تبدل حاله بعدما اختل التوازن الذي كرسته نتائج الحرب العالمية الثانية، بسقوط جدار برلين، وكل توابعه من انهيارات، كان انهيار الاتحاد السوفياتي أعنفها وأشدها أثراً. دعونا نعترف كذلك أن ثمة خطايا عظمى قد أفرزتها سياسات ما بعد الاستفراد الأميركي بزعامة نظام دولي أحادي القطب، ارتضى شهوده -اضطراراً- بتسليم عجلة القيادة فيه للولايات المتحدة باعتبارها القطب الأوحد، لكن خطايا أميركا في طور الاستفراد بإدارة النظام الدولي كانت أكبر حتى من أن تحتملها أميركا ذاتها، بعدما ارتكبت أم الخطايا في أفغانستان والعراق وليبيا، وبعد تجاربها بالفوضى البناءة، وما أفرزته من كوارث عصفت بالإقليم، ولهذا رأينا عجزاً في موضع القدرة، جعل رئيس أميركي مثل باراك أوباما يترك الفوضى الليبية ليديرها حلف الناتو معللاً ذلك بأنه "القيادة من مقعد خلفي"، ثم يداوي أخطاء هذا المنهج "الخلفي"، بالحديث عن معالجة فوضى الربيع السوري، بمنهج "الشراكة الأمامية" أي القيادة من مقعد بجوار السائق، وكلنا نعرف الآن بعد سنوات، مآلات التردد الأميركي في الوفاء باستحقاقات قيادة النظام الدولي. في طور تحولات في النظام الدولي اتسمت بالعنف وبالعشوائية، شق دونالد ترامب طريقه إلى البيت الأبيض، مصحوباً بتأييد شعبي، ظن وما يزال يعتقد، أنه يخول له فعل ما يشاء، وقتما يشاء، وأينما يشاء، منطلقاً من تصورات يعود بعضها إلى زمن الحروب الصليبية، وبعضها الآخر إلى زمن الكشوف الجغرافية، فيتصرف أحياناً ويتحدث أحياناً عن خرائط يريدها لنفسه بوضع اليد أو بالشراء أو بالتأجير… كل ما جرى ويجري في غزة، ما زال يدار متأثراً بمنطلقات السلوك والتصورات لدى ترامب (غزة الجميلة بتاعتي)، وكل ما جرى ويجري إزاء ايران ما زال واقعاً تحت تأثير ترامب وتصوراته للشرق الاوسط وللعالم. فائض القوة لدى كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، هو "أبو الدوافع" لسياسات البلدين تجاه الشرق الأوسط الجديد، الذي تتطلع إسرائيل لزعامته والهيمنة على القرار فيه، بينما يراه ترامب مقدمة لا غنى عنها لتثبيت دعائم الاستفراد الأميركي بزعامة نظام دولي جديد، قلبه ومفتاحه في إسرائيل. وفق هذه الصيغة تصبح أي محاولة لتثبيت دعائم نظام إقليمي يقوم على مبدأ توازن القوى، تحدياً لإسرائيل المتطلعة إلى استفراد ممتد بزعامة النظام الإقليمي الشرق أوسطي الجديد. ووفق هذه الصيغة ذاتها، فإن أي محاولة لقوة عظمى قائمة أو محتملة (روسيا أو الصين مثلاً) لمنازعة الانفراد الأميركي بالزعامة الدولية، سوف تعتبر تحدياً تتصدى الولايات المتحدة له بذراع قوتها الذاتية أو بذراع قوة إسرائيل. معركة اقتسام الحصص للسيطرة على النظام الإقليمي الشرق أوسطي الجديد، لم تنتهِ بعد، لكنها دخلت طور الحسم، وهو طور قد يمتد لسنوات، تشهد المنطقة خلالها منافسات بالقوة المسلحة، أو بالقدرات العلمية والثقافية والمالية، لن يحسمها إلا صاحب الجاهزية الأعلى، دعونا نرصد ونتابع ونشارك في صياغة خارطة جديدة للإقليم، تصون هويته وتحمي مقدراته. توازن القوى، الذي وضع سقفاً للصراعات، بات هو ذاته في مهب الريح، وبات مستقبل المنطقة في غيابه محفوفاً بالمخاطر.. يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف.

فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!
فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!

صوت بيروت

timeمنذ 11 ساعات

  • صوت بيروت

فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!

أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفت بوابات سجن إيفين في العاصمة الإيرانية طهران. ونشر ساعر فيديو عبر منصة 'إكس' لقصف بوابات السجن، وعلق قائلا: 'لقد حذرنا إيران مرارا وتكرارا: توقفوا عن استهداف المدنيين! واستمروا في ذلك، بما في ذلك صباح اليوم. ردنا: تحيا الحرية!'. We warned Iran time and again: stop targeting civilians! They continued, including this morning. Our response: Viva la libertad, carajo!@JMilei — Gideon Sa'ar | גדעון סער (@gidonsaar) June 23, 2025 بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن 'إسرائيل تهاجم حاليا أهدافا حكومية إيرانية في عمق العاصمة الإيرانية طهران، بما في ذلك سجن إيفين'. وتشمل الأهداف الأخرى المقر الأمني ​​للحرس الثوري، وساحة فلسطين، وقوات الباسيج، التابعة للحرس الثوري. وقالت وزارة الدفاع: 'سيعاقب الديكتاتور الإيراني بكل قوة لمهاجمته الجبهة الداخلية الإسرائيلية'. وقالت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' إن الغارة الإسرائيلية أصابت بوابة السجن، على ما يبدو للسماح للسجناء بالهروب. وحسب التقرير يعد سجن إيفين مجمعا كبيرا وشديد التحصين، وتحتجز فيه إيران سجناء سياسيين وصحفيين وأكاديميين ونشطاء في مجال حقوق الإنسان وآخرين.

نتنياهو يريد تجنب 'حرب استنزاف' مع إيران
نتنياهو يريد تجنب 'حرب استنزاف' مع إيران

IM Lebanon

timeمنذ 15 ساعات

  • IM Lebanon

نتنياهو يريد تجنب 'حرب استنزاف' مع إيران

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تهدف إلى تجنب 'حرب استنزاف' مع إيران، حسبما ذكرت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'. ونقلت الصحيفة عن ترامب قوله: 'لن نواصل أفعالنا بما يتجاوز ما هو مطلوب لتحقيق الأهداف، لكننا لن ننتهي مبكرا أيضا'. كما أشاد بالولايات المتحدة لإلحاقها 'أضرارا بالغة الخطورة' بمنشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم شديدة التحصين خلال هجمات ليلية، رغم أنه لم يقدم تفاصيل محددة بشأن مدى الضرر. وقال نتنياهو إن الأمر يتعلق بالقضاء على 'التهديدين الملموسين لوجودنا: التهديد النووي وتهديد الصواريخ الباليستية. نحن نتحرك خطوة بخطوة نحو تحقيق هذه الأهداف. نحن قريبون جدا جدا من إتمامها'، وفقا لصحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'. وأضاف: 'عندما تتحقق الأهداف، حينها تكتمل العملية ويتوقف القتال'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store