
هذا ما قالته الملكة رانيا بخصوص أطفال غزة ولبنان ضحايا العدوان!
علقت ملكة الأردن، رانيا العبدالله على مأساة أطفال غزة ولبنان، ضحايا العدوان، الذين طالتهم يد العدو الصهويني وحصدت أرواحهم بالآلاف.
ونشرت الملكة رانيا مقطع فيديو عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بمناسبة اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان، الموافق لـ 4 جوان من كل سنة.
وقالت في التعليق المرافق له: 'إن اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان، هو يوم عالمي أقرته الأمم المتحدة نتيجة للعدد الكبير من الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين الأبرياء ضحايا الاعتداءات الإسرائيلية عام 1982'.
وأضافت متحسرة: 'ما أشبه اليوم بالأمس'.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Queen Rania Al Abdullah (@queenrania)
يذكر أن اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان هو يوم عالمي من أيام الأمم المتحدة وتأسس في 19 أوت 1982، حيث ركز في الأصل على ضحايا حرب لبنان ثم توسع الهدف إلى الاعتراف بمعاناة جميع أطفال العالم.
ويؤكد هذا اليوم التزام الأمم المتحدة بحماية حقوق الأطفال من أي اعتداء جسدي أو عقلي أو عاطفي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 11 ساعات
- خبر للأنباء
واشنطن تدين احتجاز الحوثيين للمدنيين اليمنيين وتطالب بالإفراج الفوري
وأوضحت السفارة في بيان نشرته على حسابها في موقع (إكس) اليوم الجمعة، أن العديد من الأفراد الذين يعملون في بعثاتها الدبلوماسية، بالإضافة إلى المنظمات غير الحكومية وهيئات الأمم المتحدة، يتعرضون لاحتجاز جائر، حيث لا يزال بعضهم قيد الاعتقال منذ عام 2021. وجددت السفارة دعوتها الملحة للإفراج الفوري وغير المشروط عن هؤلاء المدنيين الذين لم يرتكبوا أي ذنب، وكان جل عملهم منصباً على إعالة أسرهم وخدمة مجتمعاتهم. ولفتت السفارة إلى أن مليشيا الحوثي تواصل تدمير الأرواح وممارسة الابتزاز بحق الشعب، في حين أن هدف هؤلاء اليمنيين الوطنيين هو الإسهام في تحقيق الازدهار لبلدهم. وأشارت السفارة إلى أنه "من الملاحظ أن قضية هؤلاء اليمنيين الأبرياء تُطمس عن أنظار الرأي العام نتيجة لما تمارسه مليشيا الحوثي من ترهيب لأسرهم، بهدف إجبارهم على الصمت ومنعهم من الإدلاء بأي تصريحات علنية أو نشر صور ذويهم أو المطالبة بإنصافهم". واضافت: "ومع ذلك، نؤكد أن ذكرهم ماثل في أذهاننا، وسنواصل بذل مساعينا الدبلوماسية لضمان الإفراج عن جميع اليمنيين المحتجزين بصورة غير قانونية.".


الشروق
منذ 2 أيام
- الشروق
هذا ما قالته الملكة رانيا بخصوص أطفال غزة ولبنان ضحايا العدوان!
علقت ملكة الأردن، رانيا العبدالله على مأساة أطفال غزة ولبنان، ضحايا العدوان، الذين طالتهم يد العدو الصهويني وحصدت أرواحهم بالآلاف. ونشرت الملكة رانيا مقطع فيديو عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بمناسبة اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان، الموافق لـ 4 جوان من كل سنة. وقالت في التعليق المرافق له: 'إن اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان، هو يوم عالمي أقرته الأمم المتحدة نتيجة للعدد الكبير من الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين الأبرياء ضحايا الاعتداءات الإسرائيلية عام 1982'. وأضافت متحسرة: 'ما أشبه اليوم بالأمس'. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Queen Rania Al Abdullah (@queenrania) يذكر أن اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان هو يوم عالمي من أيام الأمم المتحدة وتأسس في 19 أوت 1982، حيث ركز في الأصل على ضحايا حرب لبنان ثم توسع الهدف إلى الاعتراف بمعاناة جميع أطفال العالم. ويؤكد هذا اليوم التزام الأمم المتحدة بحماية حقوق الأطفال من أي اعتداء جسدي أو عقلي أو عاطفي.


الجمهورية
منذ 2 أيام
- الجمهورية
مجلس الأمن : درع الحصانة والإفلات من العقاب الذي يتمتع به الكيان الصهيوني يجب أن يسقط
أكد الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة, عمار بن جامع, أمس الأربعاء بنيويورك, أن درع الحصانة والإفلات من العقاب الذي يتمتع به الكيان الصهيوني يجب أن يسقط, وذلك عقب اخفاق مجلس الأمن في اعتماد مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة. وفي مداخلة له عقب التصويت, شدد السيد بن جامع على أن "درع الحصانة والإفلات من العقاب يجب أن يسقط", مضيفا أن الإخفاق في اعتماد مشروع القرار هذا يفسر مواصلة الكيان الصهيوني في ارتكاب جرائمه ضد الشعب الفلسطيني, خاصة في غزة التي تتعرض لعدوان وحشي. كما أشار ممثل الجزائر لدى الأمم المتحدة إلى أن الكيان الصهيوني يشعر بالحماية بينما تستمر عمليات دفن ضحايا جرائمه دون اسم ودون هوية ودون عناوين رئيسية في الصحف ودون تحقيق ودون محاسبة. وقد عرقل استخدام الفيتو (حق النقض) الأمريكي تبني مشروع القرار الذي اقترحه الأعضاء غير الدائمين في مجلس الأمن, في حين صوت الأعضاء ال14 الآخرون لصالح اعتماده. وتابع السيد بن جامع يقول ان "مشروع قرار اليوم لا تدعمه أقلية من الدول, بل يمثل إرادة جماعية للعالم بأكمله, شمالا وجنوبا, شرقا وغربا, حيث صوت 14 عضوا من أصل 15 عضوا في مجلس الأمن لصالح وقف إطلاق النار". وفي نفس السياق, أكد الدبلوماسي الجزائري أن الأمر يتعلق بتوجيه رسالة الى الشعب الفلسطيني: "لستم وحدكم, لستم وحدكم" وهي أيضا رسالة إلى المحتل (الصهيوني): "العالم يراقبكم". وتابع قائلا: "يجب علينا أن نتكلم وبصوت عال (...) من أجل الذاكرة والأخلاق والإنسانية أن اجتماع مجلس الأمن هذا وهذا القرار الإنساني, حتى وإن عرقل بـ(الفيتو) إلا أنه يعتبر مرآة تعكس احتضار التعددية. لذا من الضروري إعادة بعثها". وأشاد السيد بن جامع بـ"شجاعة وقناعة ووضوح" الأعضاء المنتخبين في مجلس الأمن (الذين قدموا نص مشروع القرار), لأنهم --كما قال-- "حماة الشرعية الأخلاقية والبوصلة الحقيقية لضمير العالم". وذكر من جهة أخرى بتصريح لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون الذي أكد فيه أن "الجزائر لن تتخلى عن فلسطين" و"أنها وقفت إلى جانبها في محنتها وستقف معها حتى تنال استقلالها". كما أوضح السيد بن جامع أنه كان ينبغي على مجلس الأمن اعتماد مشروع القرار هذا من أجل "وضع حد لقتل الأطفال الفلسطينيين ومنع استخدام التجويع كسلاح حرب وحتى لا يصبح الظلم قاعدة", معتبرا أن رفض مشروع القرار "لن يوقف الجهود لمنع الجرائم الصهيونية". وخلص الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة الى القول: "سنعود إلى هذا المجلس مرارا وتكرارا, سنعود من أجل الأطفال الذين قتلوا (...), سنعود من أجل النساء اللواتي أُجبرن على الولادة وسط الأنقاض والنيران ومن أجل الآباء الذين بنوا منازل بأيديهم ليشاهدوها تنهار في ظرف ثوان (...), سنعود لأن الفلسطينيين يستحقون العيش بحرية وكرامة".