logo
واشنطن تدين احتجاز الحوثيين للمدنيين اليمنيين وتطالب بالإفراج الفوري

واشنطن تدين احتجاز الحوثيين للمدنيين اليمنيين وتطالب بالإفراج الفوري

خبر للأنباءمنذ يوم واحد

وأوضحت السفارة في بيان نشرته على حسابها في موقع (إكس) اليوم الجمعة، أن العديد من الأفراد الذين يعملون في بعثاتها الدبلوماسية، بالإضافة إلى المنظمات غير الحكومية وهيئات الأمم المتحدة، يتعرضون لاحتجاز جائر، حيث لا يزال بعضهم قيد الاعتقال منذ عام 2021.
وجددت السفارة دعوتها الملحة للإفراج الفوري وغير المشروط عن هؤلاء المدنيين الذين لم يرتكبوا أي ذنب، وكان جل عملهم منصباً على إعالة أسرهم وخدمة مجتمعاتهم.
ولفتت السفارة إلى أن مليشيا الحوثي تواصل تدمير الأرواح وممارسة الابتزاز بحق الشعب، في حين أن هدف هؤلاء اليمنيين الوطنيين هو الإسهام في تحقيق الازدهار لبلدهم.
وأشارت السفارة إلى أنه "من الملاحظ أن قضية هؤلاء اليمنيين الأبرياء تُطمس عن أنظار الرأي العام نتيجة لما تمارسه مليشيا الحوثي من ترهيب لأسرهم، بهدف إجبارهم على الصمت ومنعهم من الإدلاء بأي تصريحات علنية أو نشر صور ذويهم أو المطالبة بإنصافهم".
واضافت: "ومع ذلك، نؤكد أن ذكرهم ماثل في أذهاننا، وسنواصل بذل مساعينا الدبلوماسية لضمان الإفراج عن جميع اليمنيين المحتجزين بصورة غير قانونية.".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصاعد حملة ترامب ضد المهاجرين.. اعتقالات في لوس أنجليس ونيويورك
تصاعد حملة ترامب ضد المهاجرين.. اعتقالات في لوس أنجليس ونيويورك

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 9 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

تصاعد حملة ترامب ضد المهاجرين.. اعتقالات في لوس أنجليس ونيويورك

إيطاليا تلغراف في عرض جديد للقوة ضمن حملة الرئيس دونالد ترامب ضد المهاجرين الذين لا يحملون أوراقاً قانونية، دهم عناصر أمن فيدراليون ملثمون، أمس الجمعة، ثلاث مناطق على الأقل بمدينة لوس أنجليس واعتقلوا عشرات المهاجرين، كما لاحقوا آخرين داخل محكمة ومتاجر ومرائب سيارات في مدينة نيويورك وأوقفوهم بعدما كبلوهم بأصفاد، ونقلوهم في سيارات مموهة لا تحمل شعار قوات إنفاذ القانون. وخلال مداهمة في مكان يبعد نحو كيلومترين عن مبنى بلدية لوس أنجليس، استخدم العناصر هراوات وبنادق غاز مسيل للدموع وقنابل صوتية لتفريق محتجين لاحقوا موكباً لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية، ورموا سياراتها ببيض. أما شرطة لوس أنجليس فلم تشارك في عملية إنفاذ قوانين الهجرة، لكنها نشرت رجالها لإخماد اضطرابات مدنية تلت كتابة محتجين شعارات مناهضة لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك على جدران مبنى محكمة اتحادية، وتجمعهم خارج سجن قريب احتجز فيه معتقلون. وأبدت رئيسة بلدية مدينة لوس أنجليس كارن باس غضبها من الأحداث، وقالت: 'كعمدة لمدينة تفتخر بمساهمات المهاجرين في مجالات عدة أؤكد غضبي الشديد مما حصل. تثير هذه الأساليب الترهيب في مجتمعاتنا وتضرّ بمبادئ الحماية الأساسية في مدينتنا'. وردّ نائب كبيرة موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر الذي نشأ في منطقة سانتا مونيكا بلوس أنجليس على باس، وكتب على منصة 'إكس': 'لا شأن لرئيسة بلدية المدينة بما يحصل. القانون الفيدرالي هو الأسمى وسيُطبق'. ومن بين من أوقفوا لفترة وجيزة في لوس أنجليس رئيس الاتحاد الدولي لعمال الخدمات ديفيد هويرتا الذي يمثل مئات آلاف العمال في الولايات المتحدة وكندا. وقال بعد الإفراج عنه: 'الكادحون وأفراد من عائلتنا ومجتمعاتنا يعاملون كمجرمين'. أما المتحدثة باسم دائرة التحقيقات في وزارة الأمن الداخلي ياسمين بيتس أوكيف فقالت لصحيفة 'لوس أنجليس تايمز' 'إن العناصر نفذوا مذكرات بحث تتعلق بإيواء أشخاص في شكل غير قانوني'. ولاحقاً تحدثت محطة 'آي بي سي 7' عن توترات مع مئات من المحتجين الذين طالبوا بالإفراج عن موقوفين، ومطالبة شرطيين مزودين بعدّة مكافحة الشغب المحتجين بالتفرق. وفي نيويورك، أوقف عناصر فيدراليون بزي مدني مهاجرين اثنين في رواق محكمة بعدما طالبوهما بعدم التحرك، وأرغموهما على التمدد أرضاً ووجههما نحو أسفل. ولم يتضح سبب توقيفهما. وخلال الأسابيع الأخيرة، كثّف عناصر وكالة الهجرة والجمارك عمليات البحث في المحاكم التي تنظر في قضايا الهجرة، علماً أن وزارة الأمن الداخلي ألغت بعد عودة ترامب الى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني الماضي تشريعات كانت تحدّ من قدرة العناصر الفيدراليين على دخول أماكن محمية مثل مباني محاكم. واستغل ترامب إلى أقصى حدّ صلاحيات السلطة التنفيذية في حملته على الهجرة غير النظامية والأجانب الذين لا يحملون أوراقاً قانونية، واعتبر أن الولايات المتحدة تواجه غزواً من مجرمين من الخارج، وتحدّث بإسهاب عن ترحيلهم، لكن أحكاماً قضائية عدة أعاقت برنامجه للترحيل الجماعي. ولم تفلح صيحات المتطوعين في منع عمليات توقيف المهاجرين داخل محاكم، والتي تقول منظمات حقوقية إنها تفقِد الثقة بالقضاء، وتدفع المهاجرين الى الخشية من المثول أمامها ضمن مساعيهم للحصول على إقامة قانونية. وقالت موظفة في محكمة تدعى كارين أورتيز أثناء احتجاج نظِم أمس الجمعة: 'هذه عمليات خطف غير قانونية. يجب أن ندق جرس الإنذار ونظهر للرأي العام مدى خطورة الأمر، وإحدى الطرق هي أن نقف بأنفسنا بين عنصر ملثم من وكالة الهجرة والجمارك وشخص يحاول توقيفه وأخذه بعيداً'. (فرانس برس، رويترز)

خلاف ترامب وماسك.. ما أسبابه وما السيناريوهات المحتملة؟
خلاف ترامب وماسك.. ما أسبابه وما السيناريوهات المحتملة؟

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 9 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

خلاف ترامب وماسك.. ما أسبابه وما السيناريوهات المحتملة؟

إيطاليا تلغراف هشام ناسيف تحول التباين السياسي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، بشأن مشروع قانون الإنفاق الجمهوري، فجأة إلى ما يشبه القطرة التي أفاضت كأس العلاقات الودية و'حلف المصالح' بين الرجلين. وسرعان ما تطور التراشق العلني بين رئيس أقوى دولة في العالم وأحد أعتى أباطرة المال في الولايات المتحدة إلى حد بلغ التهديد بقطع العقود، وتلميحات صادمة بشأن علاقات مشبوهة، وصولا إلى دعوة غير مسبوقة لترحيل ماسك أطلقها أحد أبرز حلفاء ترامب. فما أسباب هذا الخلاف العلني بين حليفي الأمس القريب؟ وما تداعياته؟ وما احتمالات الوصول إلى نقطة اللاعودة في علاقتهما المثيرة للجدل؟ متى بدأ الخلاف؟ بدأت الأمور تخرج عن السيطرة في علاقات ترامب وماسك قبل أيام عندما انتقد الأخير مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي طرحه الرئيس الأميركي. ووصف ماسك مشروع القانون بأنه 'شر مقيت' وسيزيد من العجز الاتحادي، وكتب -في منشور على منصة إكس- 'أنا آسف، ولكنني لم أعد أتحمل ذلك.. مشروع قانون الإنفاق الهائل والفظيع في الكونغرس هو شر مقيت'. وأضاف 'سيزيد مشروع القانون عجز الميزانية الهائل أصلا إلى 2.5 تريليون دولار (!!!) ويثقل كاهل المواطنين الأميركيين بديون لا يمكن تحملها'. وأقر مجلس النواب مشروع القانون الشهر الماضي، بفارق صوت واحد بعد أن قال مكتب الميزانية في الكونغرس إن التشريع، الذي سيمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017 التي كانت أهم إجراء تشريعي حققه ترامب في ولايته الأولى، سيضيف 3.8 تريليونات دولار إلى ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار. ويتضمن مشروع القانون إعفاءات ضريبية تقدر بتريليونات الدولارات، وزيادة في الإنفاق الدفاعي، إلى جانب السماح للحكومة الأميركية باقتراض المزيد من الأموال. ويُتوقع أن يزيد مشروع القانون، الذي يدعوه ترامب 'القانون الجميل والضخم' بصيغته الحالية العجز في الميزانية الأميركية، أي الفارق بين الإنفاق الحكومي والإيرادات، بنحو 600 مليار دولار في السنة المالية القادمة، وفقا للتقديرات. ماذا قال كل طرف عن الآخر؟ ردا على انتقادات ماسك لقانون الإنفاق المدعوم من الحزب الجمهوري، خرج ترامب عن صمته أمس قائلا للصحفيين في المكتب البيضاوي إنه يشعر 'بخيبة أمل'. وأضاف 'أنا وإيلون ربطتنا علاقة رائعة. لا أعرف إذا ما كنا سنظل كذلك بعد الآن'. ورد ماسك، الذي أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لدعم ترامب وجمهوريين آخرين في انتخابات العام الماضي، وكتب على إكس 'لولاي لخسر ترامب الانتخابات'. كما هدد ترامب بـ'إنهاء العقود الحكومية' الممنوحة لماسك، وقال -في منشور على منصة 'تروث سوشيال'- 'أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات من ميزانيتنا هي إلغاء الدعم الحكومي والعقود الممنوحة لإيلون'. وأضاف 'كنت أستغرب لماذا لم يفعل جو بايدن ذلك. إيلون كان يفقد مكانته، وقلت له أن يرحل. لقد ألغيت اللوائح التي كانت تُجبر الناس على شراء سيارات كهربائية لا يريدها أحد، وكان يعلم ذلك منذ شهور، لكنه جنّ جنونه في حينها'. إلى أين وصلت حدة التصعيد؟ تصاعدت حدة الخلاف بين الرجلين حيث دخل ستيف بانون، المستشار السابق لترامب، على خط الأزمة داعيا إلى فتح تحقيق في الوضع القانوني لماسك وترحيله فورا. وقال بانون -في تصريحات لصحيفة نيويورك تايمز- 'أعتقد اعتقادا راسخا أن ماسك مهاجر غير شرعي ويجب ترحيله من البلاد'. وأضاف خلال برنامجه 'غرفة حرب بانون' 'ستعيدون الآخرين، فلنبدأ بالجنوب أفريقيين، أليس كذلك؟'. وأشار بانون إلى تقارير تفيد بأن ماسك عمل بشكل غير قانوني في الولايات المتحدة قبل حصوله على الجنسية، كما استند إلى مزاعم بتعاطيه للكيتامين، التي قال إنها 'ستوجب تحقيقا فدراليا'. وقال بانون إن ترامب منحه دعما غير مسبوق، لكن ماسك 'انقلب عليه'، مضيفا 'هذا شخص سيئ. إنه غير كفء، وحذرنا منه'. في المقابل، ألمح ماسك إلى تأسيس حزب سياسي ثالث 'يمثل 80% من الطبقة المتوسطة'. كما دعا إلى عزل ترامب وتولي نائبه جيه دي فانس المنصب بدلا منه، وقال -في منشور عبر حسابه على منصة إكس- إنه يعتقد أن ترامب يجب أن يُعزل وأن يتولى جيه دي فانس، الرئاسة بدلا منه. ما التداعيات المباشرة للتصعيد؟ اختتم سهم شركة تسلا المملوكة لماسك تداولات أمس الخميس على انخفاض بأكثر من 14%، لتخسر الشركة نحو 150 مليار دولار من قيمتها السوقية في أكبر هبوط في قيمتها في يوم واحد على مدى تاريخها. وفي تعاملات ما قبل افتتاح السوق اليوم الجمعة عوضت الأسهم جانبا من تلك الخسائر، وارتفعت 5% بعد تقارير مبكرة أفادت بأن الرجلين من المقرر أن يتحدثا. كما أعلن ماسك أن شركته 'سبيس إكس' ستبدأ في وقف تشغيل دراغون، التي تعد المركبة الفضائية الوحيدة في الولايات المتحدة القادرة على إرسال رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية، وأرجع ذلك إلى تهديدات ترامب. ووفقا لتصنيف 'بلومبيرغ' اليومي، خسر ماسك 33.9 مليار دولار، وتعد هذه ثاني أكبر خسارة في تاريخ المؤشر، بعد الانخفاض الأكبر الذي شهده ماسك في نوفمبر/تشرين الثاني 2021. ويرى مراقبون بأن تداعيات الخلاف بين أغنى شخص في العالم ورئيس أقوى دولة في العالم، قد تكون كبيرة إذ يمكن أن تقلص الرصيد السياسي لترامب في حين قد يخسر ماسك عقودا حكومية ضخمة. التصريحات.. نحو الاحتواء أم التصعيد؟ نقلت شبكة 'إيه بي سي' اليوم عن الرئيس ترامب قوله إن حليفه السابق ماسك 'فقد عقله' وإنه ليس مهتما بالتحدث معه في الوقت الراهن. وأضاف ترامب 'ماسك هو الذي يريد التحدث معي لكنني غير مستعد بعد للتحدث معه'. كما نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مستشارين لترامب أن الرئيس لا يزال مستاء من هجمات ماسك على مواقع التواصل، وإنه يفكر في التخلص من سيارته تسلا. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس غير مهتم بالتحدث مع ماسك، ولا توجد خطط لإجراء اتصال بينهما اليوم على الرغم من جهود مسؤولي البيت الأبيض للتوصل إلى تهدئة بين الطرفين بعد الصدام العلني الكبير بينهما. وتبادل الرجلان الإهانات عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ووصل الأمر بماسك إلى حد نشر منشور قال فيه إن اسم ترامب وارد في وثائق حكومية بشأن الملياردير جيفري إبستين المدان بجرائم جنسية، الذي انتحر في زنزانته في عام 2019 خلال انتظار محاكمته. وأضاف ماسك 'يوما سعيدا دي جاي تي' في إشارة إلى اسم ترامب الكامل، دونالد جون ترامب. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أن منشور ماسك حول إبستين 'فصل مؤسف من جانب إيلون المستاء من مشروع القانون الكبير والجميل لأنه لا يتضمن السياسات التي يريدها'. وكان ترامب قد تعهّد خلال حملته الرئاسية لعام 2024 بكشف الوثائق السرية المتعلقة بقضية جيفري إبستين، كما قال في مقابلة مع مقدم البرامج ليكس فريدمان في سبتمبر/أيلول 2024، إنه من المرجح أن ينشر 'قائمة العملاء' الذين زاروا إبستين، وإنه لا يمانع في نشر ملفات إضافية. هل وصلت العلاقة لنقطة اللاعودة؟ يرى مراقبون أنه ليس من الواضح كيف يمكن إصلاح العلاقة المتوترة بين الرجلين والتي شهدت في الفترة الأخيرة تأزما تسبب في توترات داخل البيت الأبيض. ولم يشأ مستشار ترامب التجاري بيتر نافارو، الذي كان ماسك وصفه بأنه 'أكثر غباء من كيس من الطوب' خلال جدل حول التعريفات الجمركية، التبجح لكنه أشار إلى أن 'مدة صلاحية' ماسك 'قد انتهت'. في المقابل، يعتقد البعض أن 'التحالف السياسي' بين الرجلين قد انهار بالفعل ووصل نقطة اللاعودة على ضوء السجال الناري الحالي الذي هدد فيه ترامب بتجريد الملياردير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة، ومطالبات ماسك بإخراج ترامب بشكل نهائي من صدارة المشهد الرئاسي. المصدر: الجزيرة + وكالات

واشنطن تدين احتجاز الحوثيين للمدنيين اليمنيين وتطالب بالإفراج الفوري
واشنطن تدين احتجاز الحوثيين للمدنيين اليمنيين وتطالب بالإفراج الفوري

خبر للأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • خبر للأنباء

واشنطن تدين احتجاز الحوثيين للمدنيين اليمنيين وتطالب بالإفراج الفوري

وأوضحت السفارة في بيان نشرته على حسابها في موقع (إكس) اليوم الجمعة، أن العديد من الأفراد الذين يعملون في بعثاتها الدبلوماسية، بالإضافة إلى المنظمات غير الحكومية وهيئات الأمم المتحدة، يتعرضون لاحتجاز جائر، حيث لا يزال بعضهم قيد الاعتقال منذ عام 2021. وجددت السفارة دعوتها الملحة للإفراج الفوري وغير المشروط عن هؤلاء المدنيين الذين لم يرتكبوا أي ذنب، وكان جل عملهم منصباً على إعالة أسرهم وخدمة مجتمعاتهم. ولفتت السفارة إلى أن مليشيا الحوثي تواصل تدمير الأرواح وممارسة الابتزاز بحق الشعب، في حين أن هدف هؤلاء اليمنيين الوطنيين هو الإسهام في تحقيق الازدهار لبلدهم. وأشارت السفارة إلى أنه "من الملاحظ أن قضية هؤلاء اليمنيين الأبرياء تُطمس عن أنظار الرأي العام نتيجة لما تمارسه مليشيا الحوثي من ترهيب لأسرهم، بهدف إجبارهم على الصمت ومنعهم من الإدلاء بأي تصريحات علنية أو نشر صور ذويهم أو المطالبة بإنصافهم". واضافت: "ومع ذلك، نؤكد أن ذكرهم ماثل في أذهاننا، وسنواصل بذل مساعينا الدبلوماسية لضمان الإفراج عن جميع اليمنيين المحتجزين بصورة غير قانونية.".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store