logo
20 Jul 2025 20:55 PM هل يحسم طلب رفع الحصانة عن بوشيكيان؟

20 Jul 2025 20:55 PM هل يحسم طلب رفع الحصانة عن بوشيكيان؟

MTVمنذ 5 أيام
الهيئة المشتركة لمجلس النواب تجتمع الاثنين في عين التنية... فهل يحسم طلب رفع الحصانة عن النائب جورج بوشيكيان؟
.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قلق لدى القوى المسيحيّة لنتائج زيارة براك
قلق لدى القوى المسيحيّة لنتائج زيارة براك

ليبانون 24

timeمنذ 40 دقائق

  • ليبانون 24

قلق لدى القوى المسيحيّة لنتائج زيارة براك

يسجل قلق لدى القيادات المسيحية وترقب لنتائج زيارة المبعوث الاميركي توك براك مع ترجيح ان يتبلور الموقف والقرار الاميركي - الاسرائيلي مطلع شهر آب المقبل وان نكون نتجه لموجة جديدة من الضغوط على لبنان تتخذ اشكالا شتى. كتبت بولا مراد في" الديار":وبدأ القواتيون رفع الصوت بوجه الحكومة والعهد من بوابة انتقاد ما أسماه جعجع بعودة "بدعة الترويكا" واعتباره ان لبنان الرسمي تبنى موقف حزب الله برده على الورقة اللبنانية ، الا انهم قرروا الا يقطعوا شعرة معاوية معهما (الحكومة والرئاسة الاولى) في هذه المرحلة واللجوء الى التصعيد التدريجي بالمواقف والقرارات. وبالرغم من سعي "الكتائب" للتمايز عن "القوات" لجهة اعطاء فرص اضافية للعهد والحكومة، الا ان مواقف بعض المسؤولين الكتائبيين بدأت تنسجم تماما مع التوجه القواتي، بحيث ان الطرفين يعتبران ان "لبنان الرسمي متلكىء في ملف حصرية السلاح وان المطلوب التعبير عن موقف رسمي في مجلس الوزراء بغض النظر عما سيكون عليه موقف حزب الله ووزراء "الثنائي الشيعي". اما " التيار الوطني الحر" الذي يراقب ويستمع لمواقف براك من بعيد نظرا للمقاطعة الاميركية المتواصلة لرئيس التيار جبران باسيل نتيجة العقوبات المفروضة عليه من قبل واشنطن ، فلا يبدو موقفه واضحا او حاسما بملف السلاح. ففيما يخرج باسيل احيانا لينتقد التأخر ببت الموضوع ويتحدث عن حوار غير جدي يقوم به الرئيس عون مع الحزب، لا يتردد مرات اخرى بالتنبيه من الذهاب بعيدا في المزايدة في هذا الملف منتقداً بشدة الحديث عن وجوب نزع السلاح لا تسليمه. وترد مصادر مطلعة الموقف العوني "المتأرجح" الى "سعي باسيل من جهة لعدم زيادة عزلته العربية والدولية والتي تسبب له بها تحالفه مع حزب الله طوال السنوات الماضية، خاصة بعد التحولات الكبرى التي شهدتها وتشهدها المنطقة، ومن جهته اخرى، اصراره على عدم قطع شعرة معاوية مع الحزب لاقتناعه بوجود مصلحة انتخابية بخوض الاستحقاق النيابي سويا في أيار المقبل".

قراءة ديبلوماسية لـ"ظاهرة الترويكا الرئاسية"
قراءة ديبلوماسية لـ"ظاهرة الترويكا الرئاسية"

ليبانون 24

timeمنذ 40 دقائق

  • ليبانون 24

قراءة ديبلوماسية لـ"ظاهرة الترويكا الرئاسية"

يسجل تململ لدى العديد من القوى السياسية من حصر المفاوضات الحاصلة بملف حصرية السلاح مع الجانب الأميركي، برئيس الجمهورية جوزيف عون ورئيس المجلس النيابي نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام ، او ما يطلق عليه اسم "الترويكا الرئاسية". يشرح الخبير الدستوري الدكتور عادل يمين المسار الدستوري للموضوع، لافتاً إلى أن «التفاوض في عقد المعاهدات الدولية يخضع، وفقاً لأحكام المادة 52 من الدستور اللبناني ، للصلاحية المنفردة لرئيس الجمهورية، إذ يتولى هو شخصياً مهمة التفاوض. أما الإبرام فيتم باتفاق مشترك بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، بينما الإبرام الإجرائي فيحصل في الحكومة بموافقة ثلثي عدد الوزراء». ويوضح يمين في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن «الإبرام البرلماني الذي يتطلب مصادقة المجلس النيابي، فيكون عند المعاهدات التي تتجدد سنوياً أو تتضمّن أعباء مالية على الدولة أو ذات طابع تجاري»، ويضيف: «أما في ما يخص التفاوض الحاصل راهناً، فهو عملية قد تُفضي إلى تفاهم مباشر أو غير مباشر مع هذا الطرف أو ذاك. وبموجب المادة 52 من الدستور ، إضافةً إلى الأعراف السائدة، فإن رئيس الجمهورية هو الجهة التي تتولى التفاوض في المعاهدات والاتفاقات الدولية. ويجوز لرئيس الجمهورية أن يُفوض شخصاً آخر للتفاوض تحت إشرافه وتوجيهاته المباشرة. كما يحق له، إن شاء، أن يستشير من يرغب خلال عملية التفاوض، كأن يتشاور مع رئيس الحكومة، أو رئيس مجلس النواب، أو غيرهما من دون أن يكون مُلزَماً بإجراء هذا التشاور أو بنتيجته». ويلفت يمين إلى أنه «إذا جرى التعامل مع التفاوض وكأنه قرار تتخذه الرئاسات الثلاث مجتمعة، فذلك يُشكّل مخالفة دستورية واضحة لأن الدستور اللبناني يتحدث عن رئيس واحد للدولة، وهو رئيس الجمهورية، أما سائر الرؤساء، فهم رؤساء مؤسسات، لا رؤساء للدولة. بالتالي، لا يجوز الخلط بين دور رئيس الجمهورية ودور هؤلاء».

من زنزانة إلى مقصلة؟ هل عاد جورج إبراهيم عبد الله إلى لبنان… ليُذبح؟
من زنزانة إلى مقصلة؟ هل عاد جورج إبراهيم عبد الله إلى لبنان… ليُذبح؟

ليبانون ديبايت

timeمنذ 40 دقائق

  • ليبانون ديبايت

من زنزانة إلى مقصلة؟ هل عاد جورج إبراهيم عبد الله إلى لبنان… ليُذبح؟

"ليبانون ديبايت" - أنطوني سعد بعد 38 سنة في السجون الفرنسية، خرج جورج إبراهيم عبد الله. لكن لا شيء في خروجه يوحي بالحرية. كلّ شيء يوحي بالنهاية. في لحظة خروجه، لم يكن المشهد انتصارًا. بدا وكأنه تسليم. تسليم رجلٍ انتهى دوره، وفقد كلّ خطوط الدفاع. لا جبهة شعبية تقاتل باسمه، لا غطاء سياسي يحميه، ولا شارع يهتف له كما في الماضي. والأخطر؟ أنه خرج إلى لبنان أصبحت فيه الاغتيالات عادة يومية، تُنفّذ بهدوء وتُنسى بسرعة. فهل عاد جورج ليُذبح؟ وهل نحن أمام تسوية خفية بين باريس وتل أبيب؟ فرنسا تُنهي ملفًا محرجًا لها، وإسرائيل تُمنح فرصة تصفية أقدم أعدائها، في أرضٍ لا حسيب فيها ولا رقيب. جورج، الذي حاول قتل إسرائيليين على أرض أوروبية، أصبح في نظرهم مشروع شهيد مؤجَّل. وإسرائيل لا تنسى. لا تُسقط الثأر بالتقادم، بل تُدوّنه وتنتظر اللحظة المناسبة. اليوم، وقد عاد إلى بيروت، لا مقاومة يسارية لتحميه، ولا مظلّة إقليمية تُغطيه. المقاومة الإسلامية هي من تمسك الأرض، لكن خطابه وخلفيته وتاريخه لا تشبهها. فهل سيتأقلم مع واقعٍ لم يعد يشبه زمنه؟ أم سيبقى صامتًا، مترقّبًا، كنعجة تُساق إلى الذبح؟ وإذا اغتيل جورج، هل نكون أمام عملية اغتيال "عادية"؟ أم أمام رسالة جديدة مفادها: من يتجرأ على إسرائيل، ولو بعد 40 سنة… سيدفع الثمن؟ قد يكون جورج إبراهيم عبد الله آخر ما تبقّى من زمنٍ صدّق فيه البعض أن بندقية واحدة قد تغيّر وجه العالم. لكنه اليوم، في زمن مختلف، زمن تُصنع فيه نهايات الأبطال بصمت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store