logo
هل يمكن أن يسبب الزبادي قليل الدسم السرطان؟.. تحذير مهم

هل يمكن أن يسبب الزبادي قليل الدسم السرطان؟.. تحذير مهم

بوابة الفجر٢٦-٠٤-٢٠٢٥

يُعتبر الزبادي من أهم الأطعمة المفيدة لصحة الأمعاء، بفضل احتوائه على البروبيوتيك، الألياف، والفيتامينات الأساسية مثل الكالسيوم والبوتاسيوم وفيتامين ب12، ومع ذلك، قد يحمل الزبادي قليل الدسم مفاجأة غير سارة تهدد صحتك.
كشف الدكتور ويليام لي، الطبيب الشهير ومؤلف كتاب "تناول الطعام لتحسين نظامك الغذائي"، عن خطر محتمل للزبادي قليل الدسم على الأمعاء، مما قد يزيد من خطر الإصابة بـسرطان القولون.
كيف يتحول الزبادي قليل الدسم من غذاء مفيد إلى مصدر خطر؟
حسب الدكتور لي، عندما يتم إزالة الدهون الطبيعية من الزبادي لتحويله إلى منتج قليل الدسم، يلجأ المصنعون إلى إضافة مستحلبات ومواد كيميائية مثل الكاراجينان وبوليسوربات 80 لتحسين قوامه.
ما هي خطورة هذه المواد المضافة؟
الكاراجينان: مستخلص نباتي يُستخدم لتحسين سماكة المنتجات، لكنه مرتبط بزيادة التهابات الأمعاء.
بوليسوربات 80: مادة مستحلبة أخرى يمكن أن تضر ميكروبيوم الأمعاء الصحي.
تشير الدراسات إلى أن التهاب الأمعاء المزمن الناتج عن هذه المواد قد يؤدي إلى تلف الحمض النووي وزيادة خطر الإصابة بـسرطان القولون والمستقيم.
دراسة علمية تدعم التحذير
أظهرت دراسة نُشرت في مجلة Gastroenterology أن الإصابة بمرض التهاب الأمعاء تُعد من أبرز عوامل الخطر لسرطان القولون، كما كشفت تجارب جامعة باريس على الفئران أن تناول المستحلبات بانتظام أدى إلى التهابات معوية حادة.
كيف تحمي نفسك؟
اقرأ قائمة المكونات بعناية عند شراء الزبادي.
اختر الزبادي الكامل الدسم الطبيعي الخالي من الإضافات الصناعية.
ابتعد عن المنتجات التي تحتوي على الكاراجينان أو بوليسوربات 80.
يُشدد الدكتور لي على أهمية اختيار الأطعمة الطبيعية لضمان صحة الأمعاء والوقاية من الأمراض المزمنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أعراض تؤكد الإصابة بحصوات الكلى
أعراض تؤكد الإصابة بحصوات الكلى

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

أعراض تؤكد الإصابة بحصوات الكلى

أعراض حصوات الكلى، حصوات الكلى من المشكلات الصحية الشائعة الحدوث بين الكبار والصغار لأسباب عديدة ويجب الاهتمام بعلاجها سريعا. وأعراض حصوات الكلى، عديدة وعادة تظهر فى صورة آلام غير محتملة ويحرص المريض دائما على العلاج لتجنب مضاعفاتها التى تشكل خطورة على صحة الكلى. أعراض حصوات الكلى ويقول الدكتور أشرف هنداوي استشارى أمراض الكلى والمسالك البولية، إن حصوات الكلى من المشاكل الصحية الشائعة التي تصيب الجهاز البولي، وهي تجمعات صلبة من الأملاح والمعادن تتكون داخل الكلى، وقد تختلف الأعراض من شخص لآخر حسب حجم الحصوة وموقعها، ولكن هناك مجموعة من الأعراض الشائعة التي تؤكد وجود حصوات في الكلى، منها:- ألم شديد في الظهر أو الجانب، ويعد الألم الحاد والمفاجئ في منطقة أسفل الظهر أو الجانب أحد أبرز الأعراض، وقد ينتقل الألم إلى أسفل البطن أو إلى منطقة الفخذ. ألم أثناء التبول، وعند انتقال الحصوة من الكلى إلى الحالب، قد يشعر المريض بألم حارق أثناء التبول، يشبه إلى حد كبير أعراض التهابات المسالك البولية. تغير لون البول، وقد يلاحظ المصاب تغيرا في لون البول ليصبح وردي أو أحمر أو بني نتيجة وجود دم ناتج عن احتكاك الحصوة بجدران المسالك البولية. البول العكر أو ذو رائحة كريهة، وفي بعض الحالات، تتسبب الحصوات في حدوث التهابات تؤدي إلى ظهور رائحة كريهة أو لون غير طبيعي في البول. الشعور بالحاجة المتكررة للتبول، خاصة إذا كانت الحصوة قريبة من المثانة. الغثيان أو القيء، لأن الألم الشديد قد يؤدي إلى رد فعل من الجسم يتمثل في الغثيان أو القيء. ارتفاع درجة الحرارة أو القشعريرة، وذلك إذا صاحبت الحصوة عدوى في الكلى، مما يتطلب تدخل طبي سريع. وأضاف هنداوى، أنه عند ظهور الأعراض السابقة يجب الكشف الفورى لدى طبيب مختص لسرعة العلاج حتى لا تتضاعف المشكلة وتسبب مخاطر عديدة قد تؤثر على كفاءة الكلى. أعراض حصوات الكلى وحصوات الكلى، عبارة عن ترسبات صلبة، تكونت من الأملاح والمعادن الزائدة داخل الجسم، لأسباب عديدة، وهى تسبب أعراض مزعجة وقد لا يشعر بها المريض على الإطلاق، على حسب حجم الحصوات ومكان تواجدها، فهي يمكن أن تستقر في الحالب أو المثانة أو الكلى، وخطورتها تكمن في حال تأثيرها في خروج البول بالجسم، ما يسبب قصور كلوي وفشل كلوي أيضا. أسباب الإصابة بحصوات الكلى الفوهناك أسباب عديدة تؤدي إلى الإصابة بحصوات الكلى، منها: - زيادة نسبة اليوريك أسيد بالجسم نتيجة الإفراط فى تناول مشروبات الكولا والكافيين. - زيادة نسبة الكالسيوم وفيتامين د بالجسم، ما يؤدى إلى ترسبهم فى الكلى. - النظام الغذائى القائم على الوجبات السريعة والمخللات والطعام الدسم. - قلة تناول الماء والسوائل. -السمنة سبب رئيسى فى الإصابة بحصوات الكلى. - تناول بعض الأدوية التي ترسب الحصوات بالكلى. - الإفراط فى تناول المكملات الغذائية. - وجود تاريخ عائلي للمرض. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. احذروا سمية فيتامين (د) رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. قلة التنوع العرقي بين المشاركين من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.

وداعًا للتغليف البلاستيكي.. أغلفة الطعام الصالحة للأكل تفتح باب الإستدامة
وداعًا للتغليف البلاستيكي.. أغلفة الطعام الصالحة للأكل تفتح باب الإستدامة

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

وداعًا للتغليف البلاستيكي.. أغلفة الطعام الصالحة للأكل تفتح باب الإستدامة

قسم تكنولوجيا الحاصلات البستانية -معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية يشهد عالمنا تحولًا حتميًا نحو الاستدامة، ويبرز قطاع الأغذية وتعبئتها كأولوية قصوى لمواجهة أزمة النفايات البلاستيكية المتزايدة. يقدم الباحثون والشركات المبتكرة حلولًا جذرية صديقة للبيئة، من بينها الأغلفة الصالحة للأكل التي تمثل جيلًا جديدًا من مواد التعبئة والتغليف. هذه الأغلفة لا تحمي الطعام فحسب، بل تصبح جزءًا من تجربة تناوله، مما يقلل بشكل كبير من النفايات ويفتح آفاقًا واسعة للأبتكار الغذائي. أغلفة الطعام الصالحة للأكل: حل مستدام لتعبئة المواد الغذائية فكرة استهلاك غلاف الطعام ليست جديدة، لكن التطور في علوم المواد الغذائية والتكنولوجيا الحيوية مكننا من تطوير أغلفة مبتكرة ذات مواصفات وظيفية متقدمة. تعتمد هذه الأغلفة على مصادر طبيعية متجددة وقابلة للتحلل الحيوي، مما يضمن دورة حياة مستدامة للمنتج. تشمل المكونات الأساسية للأغلفة الصالحة للأكل: • البوليمرات الحيوية: أساس مرن ومتعدد الاستخدامات مشتق من النشا (البطاطس، الذرة)، السليلوز (لب الخشب)، الألجينات (الأعشاب البحرية)، والبكتين (قشور الفواكه). توفر هذه البوليمرات أغشية رقيقة ومرنة وحاجزًا فعالًا ضد الرطوبة والأكسجين للحفاظ على جودة الطعام. • البروتينات: قوة ومتانة وقيمة غذائية مضافة من مصادر مثل بروتينات الحليب (الكازين، الواي)، بروتينات القمح (الغلوتين)، بروتينات الذرة (الزين)، وبروتينات الصويا. تنتج هذه البروتينات أغلفة قوية تتحمل الضغوط الميكانيكية ويمكن تصميمها لتوفير قيمة غذائية إضافية. • الدهون والزيوت: حاجز طبيعي ضد الرطوبة والنكهة مثل شمع العسل والزيوت النباتية المهدرجة جزئيًا. تحافظ هذه المواد على قوام الطعام وتمنع تلفه، ويمكن أن تعزز أو تضيف نكهات مميزة. • المواد المركبة: دمج الخصائص لتحقيق الأداء الأمثل من خلال دمج المواد المذكورة لإنتاج أغلفة متعددة الطبقات تجمع بين المرونة والقوة والحماية ضد الرطوبة. يوفر تبني الأغلفة الصالحة للأكل العديد من المزايا الهامة: 1. القضاء على النفايات البلاستيكية: خطوة نحو بيئة نظيفة من خلال استهلاك الغلاف مع الطعام ، مما يلغي الحاجة إلى التخلص من مواد التعبئة والتغليف التقليدية ويقلل من التلوث البلاستيكي. 2. تعزيز الاستدامة البيئية: دورة حياة صديقة للأرض بالاعتماد على موارد طبيعية متجددة وتقليل استنزاف الموارد غير المتجددة وتقليل البصمة الكربونية لإنتاج التعبئة والتغليف. 3. إثراء القيمة الغذائية: التعبئة والتغليف كمصدر للمغذيات من خلال تصميم الأغلفة لتشمل الألياف الغذائية، الفيتامينات، المعادن، ومضادات الأكسدة. 4. تحسين تجربة المستهلك: سهولة وملاءمة في الاستهلاك خاصة للأطعمة الجاهزة والوجبات الخفيفة والأطعمة المخصصة للأطفال وكبار السن. 5. إمكانية التخصيص والإضافة الوظيفية: نكهة وصحة في غلاف واحد من خلال دمج النكهات الطبيعية والألوان والمكونات الوظيفية مثل البروبيوتيك. تحديات تبني الأغلفة الصالحة للأكل على نطاق واسع على الرغم من الإمكانيات الهائلة، تواجه الأغلفة الصالحة للأكل بعض التحديات: 1. ضمان الحماية والجودة:الحفاظ على سلامة الطعام من الرطوبة والأكسجين والضوء والتلوث الميكروبي. 2. تحقيق المتانة والقوة الميكانيكية: توازن دقيق بين القابلية للأكل والصلابة لتحمل عمليات التعبئة والنقل والتداول. 3. ضمان المذاق والملمس والرائحة المقبولة: تجربة حسية ممتعة للمستهلك مع مذاق محايد أو مستساغ وملمس ورائحة غير منفّرة. 4. خفض التكاليف: جعل الاستدامة خيارًا اقتصاديًا من خلال تطوير عمليات إنتاج فعالة واستخدام مواد خام وفيرة. 5. وضع الأطر التنظيمية والمعايير الواضحة: تسهيل التبني التجاري من خلال وضع معايير موحدة لسلامة وجودة وتصنيف الأغلفة. 6. تعزيز قبول المستهلك وتغيير العادات: بناء ثقافة الاستهلاك المستدام من خلال حملات التوعية والتثقيف. يشهد مجال الأغلفة الصالحة للأكل نموًا وابتكارًا مستمرًا، مع تطبيقات ناجحة مثل: • أغلفة اللحوم المصنعة والكابسولات الدوائية: تعتمد على الكولاجين والسليلوز. • طلاء الفاكهة والخضروات: يستخدم الشمع النباتي أو الألجينات لإطالة فترة الصلاحية. • أغلفة الوجبات الخفيفة والمخبوزات: مصنوعة من النشا والبروتينات بنكهات متنوعة. • أكياس القهوة والشاي القابلة للذوبان: مصنوعة من مواد تتحلل في الماء الساخن. مستقبل أغلفة الطعام الصالحة للأكل: نحو استدامة وابتكار في التعبئة الغذائية مع استمرار البحث والتطوير، من المتوقع انتشار الأغلفة الصالحة للأكل في المنتجات الغذائية. إنها تمثل خطوة حاسمة نحو بناء نظام غذائي عالمي أكثر استدامة وتقليل البصمة البيئية لتعبئة الأغذية ، بالإضافة إلى إطلاق إمكانيات هائلة في القيمة الغذائية وابتكار تجربة المستهلك. يبدو مستقبل التعبئة والتغليف الغذائي واعدًا، حيث تتلاقى الاستدامة والابتكار لتقديم حلول صديقة للبيئة ومفيدة لصحة الإنسان وكوكب الأرض. كل ما تحتاج معرفته عن بدائل الألبان الصحية الخميس 22 مايو 2025 1:55:26 م المزيد برنامج وقائي لرفع وعي طلاب جامعة الغردقة بخطورة المخدرات الخميس 22 مايو 2025 1:49:23 م المزيد تحذير طبي من "ترند" .. لصق الفم أثناء النوم الخميس 22 مايو 2025 1:46:21 م المزيد وداعًا للتغليف البلاستيكي.. أغلفة الطعام الصالحة للأكل تفتح باب الإستدامة الخميس 22 مايو 2025 1:32:57 م المزيد غذاؤك سر مناعتك.. كيف تحمي جسمك من الداخل؟ الخميس 22 مايو 2025 1:25:06 م المزيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store