
حصلت على 24%.. طالبة بالثانوية العامة تستغيث: الورق اللي اتعرض عليا في التظلمات مش ورقي والمقالي فاضي
وقالت الطالبة في نص استغاثتها، أنا الطالبة آمنة رمضان بهنساوي محمد، طالبة ثانوية عامة (نظام قديم)، أجلت امتحاناتي السنة اللي فاتت بسبب حالتي الصحية، وقدرت السنة دي بفضل الله أدخل الامتحانات وأبذل مجهود كبير فيها، الامتحانات كانت كويسة الحمد لله، لكن حصل معايا موقف غريب جدًا في آخر تلت ساعة من امتحان الكيمياء، رئيس اللجنة دخل عليا، اتأكد من بياناتي، وقال لي إني مش حالّة أسئلة المقال في المواد اللي عدّت، وهي اللغة العربية، والفيزياء، والإنجليزي، وإن الورق المقالي فاضي".
جانب من منشور الطالبة
وتابعت الطالبة، أن رئيس اللجنة عاد بعد الامتحان وأكد لها نفس الكلام، لكنها فوجئت لاحقًا بأنه أنكر ذلك تمامًا عند مواجهته من قِبل أسرتها، بل قال إنه كان يتابع مثل أي طالب عادي، وأحد المعلمين قال لها "شكل مذاكرة سنتين أثرت على دماغك".
وأضافت الطالبة، أن مدرسين دخلوا اللجان بعدها بطريقة غير مباشرة لمراقبة ورقتها، مما تسبب لها في توتر شديد ورغم كل ذلك، أكملت الامتحانات، لكنها صُدمت حين ظهرت النتيجة ووجدت أن مجموعها 24٪ فقط.
نتيجة الطالبة بالثانوية العامة
وأوضحت أنها قدمت تظلمات في جميع المواد، وذهبت إلى كنترول أسيوط حيث رأت أوراقها بنفسها، لتكتشف أن ورقتي اللغة العربية والإنجليزي (المقالي) فاضيين تمامًا، باقي الورق المكتوب ليس بخط يدها، باستثناء ورقة الجيولوجيا التي كانت بخطها وحصلت فيها على 3.5 من 4 درجات، في البابل شيت، لاحظت وجود إكسات، وأسئلة غير محلولة، وأخرى محلولة بإجابتين، وهو ما يخالف تمامًا طريقتها في الحل.
واستكملت الطالبة استغاثتها قائلة: "أنا بكتب البوست دا علشان أوضح إن الورق اللي اتعرض عليا في التظلمات مش ورقي، والخط مش خطي، والإجابات مش إجاباتي، وأطالب بحقي في التحقيق والمراجعة، واسترجاع ورقي الحقيقي مش أكتر، وأناشد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والنائب العام والمسؤولين في الإدارة العامة للامتحانات بسرعة التدخل والتحقيق في اللي حصل، ومراجعة الكشوف وأوراق الحضور والتوقيعات باللجنة."
كنترولات الثانوية العامة 2025 تواصل استقبال تظلمات الطلاب على النتيجة
موعد بدء امتحانات الدور الثاني لطلاب الثانوية العامة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 5 دقائق
- بوابة الأهرام
أمين الفتوى يحذر من تحول الأخلاق إلى سوق نخاسة على السوشيال
محمد حشمت أبوالقاسم قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من يبرر للظالم، ويزيف الحقيقة الواضحة، أو يحاول تلميع وجه المعتدي، إنما يشارك في الجريمة نفسها، ويخون القيم التي جاء بها الإسلام ورفعها رسول الله صلى الله عليه وسلم. موضوعات مقترحة وأضاف الورداني، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن دعاء النبي ﷺ: "اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه"، يُلزم الإنسان بأن يكون صادقًا في بصيرته، وألا يبيع الحقيقة بأي ثمن، مستشهدًا بقول الله تعالى: "بل الإنسان على نفسه بصيرة". وشدد على أن الأخطر من سوق النخاسة الذي باع فيه الناس أجسادهم، هو "سوق نخاسة القيم"، حين يتحول الإنسان إلى أداة لتزييف الأخلاق، وتبرير الباطل، وتبرئة المجرم، وتجريم الشريف، مضيفًا: "من يتحدث باسم الدين لتبرير العدوان، هو تاجر في الدين، يبيع الأخلاق كما تُباع البضائع في الأسواق". وأشار الورداني إلى أن من يعجز عن قول كلمة الحق في وجه الظالم، وينسى حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه: "إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا", قد فقد إنسانيته، مضيفًا: "من يحصن وجه الكيان المعتدي ويخدم روايته، هو شريك في استمرار هذه الجريمة". وتابع: "لقد كشف الله سبحانه وتعالى حقيقة الكثيرين، وفضح من جعلوا من الدين سلعة، ومن الكرامة صفقة، ومن العدالة ورقة تفاوض، هؤلاء لم يعودوا يمثلون إلا أنفسهم، ولن يعجز الله عن أن يُظهر الحق مهما حاول البعض دفنه أو الالتفاف عليه".


اليوم السابع
منذ 5 دقائق
- اليوم السابع
مراسل القاهرة الإخبارية: التوتر لا يزال قائمًا في الشارع اللبناني
قال أحمد سنجاب مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إنّ حزب الله أصدر بيانًا شديد اللهجة وصف فيه قرار الحكومة اللبنانية بتجريد المقاومة من سلاحها بأنه "خطيئة كبرى"، ووفقًا للبيان، اعتبر الحزب أن القرار يحقق لإسرائيل ما لم تستطع تحقيقه خلال عدوانها البري الواسع على لبنان، مشيرًا إلى أن هذا القرار يشكل انتقاصًا من "الميثاقية" اللبنانية، إذ اتُّخذ في ظل غياب مكون طائفي رئيسي، في إشارة إلى الثنائي الشيعي. وأضاف سنجاب، في تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ وزيري الثنائي الشيعي انسحبا من جلسة مجلس الوزراء اعتراضًا على القرار، فيما أكد حزب الله أن وزراء الثنائي سيواصلون الاعتراض. كما بعث الحزب برسالة لبيئته الحاضنة التي خرجت في مظاهرات بالأمس، مفادها أن "هذه غيمة صيف وتعدي"، في إشارة واضحة إلى أن الحزب لن يلتزم بتنفيذ القرار. وأشار سنجاب إلى أن حركة أمل، وهي الطرف الآخر في الثنائي الشيعي، أصدرت بيانًا بدورها انتقدت فيه القرار، معتبرة أن الحكومة كان الأولى بها أن تطالب بوقف الاعتداءات الإسرائيلية والانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية، بدلاً من اتخاذ قرارات تُضعف موقع لبنان. وتابع، أن التوتر لا يزال قائمًا في الشارع اللبناني، في ظل استقطاب حاد بين من يعارض القرار ومن يرحب به، على أمل أن يتم التوصل إلى توافق في الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء.


مصر اليوم
منذ 12 دقائق
- مصر اليوم
محافظ البحيرة تشيد بوعي ومشاركة أبناء المحافظة في انتخابات الشيوخ.. وتقدم...الأمس الثلاثاء، 5 أغسطس 2025 11:05 مـ
أعربت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، عن فخرها واعتزازها العميق بأبناء المحافظة الذين لبّوا نداء الوطن واحتشدوا بمسؤولية ووعي حول صناديق الاقتراع، ليشاركوا في اختيار ممثليهم تحت قبة مجلس الشيوخ، ويجسدوا أروع صور الانتماء الوطني. جاء ذلك عقب الإعلان عن غلق الصناديق الإنتخابية وإسدال الستار على انتخابات مجلس الشيوخ 2025، حيث أكدت المحافظ أن المشهد الديمقراطي الذي رسمه المواطنون على مدار يومي التصويت، كان عنوانًا للفخر والإرادة، ورسالة واضحة بأن أبناء البحيرة كانوا – ولا يزالون – على قلب رجل واحد، في دعم الوطن والسعي نحو استكمال مسيرته الديمقراطية والتنموية. وفي هذا السياق، وجهت الدكتورة جاكلين عازر تحية شكر وتقدير لكل من ساهم في إنجاح هذا العرس الديمقراطي، من القيادات التنفيذية والأمنية والهيئات القضائية، لما قدموه من جهود مضنية قبل وأثناء أيام الانتخابات، والتي انعكست في صورة حضارية مشرفة بكافة اللجان الانتخابية بنطاق المحافظة وأكدت أهمية استمرار هذا الزخم الوطني والوعي الجماهيري في كافة الاستحقاقات القادمة، دعماً لمسيرة البناء والتنمية التي تشهدها الدولة المصرية في الجمهورية الجديدة ، داعية الله أن يحفظ مصر آمنة مستقرة، تحت قيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي – رئيس الجمهورية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.