logo
أشرف حلمى: يحمل إدارة بايدن الأمريكية التى جاءت بإرهابي رئيساً لسوريا مسئولية مجزرة كنيسة مار إلياس

أشرف حلمى: يحمل إدارة بايدن الأمريكية التى جاءت بإرهابي رئيساً لسوريا مسئولية مجزرة كنيسة مار إلياس

الاقباط اليوممنذ 6 ساعات

أدان الكاتب الصحفي أشرف حلمى فى بيان له صباح اليوم تفجير كنيسة مار إلياس الواقعة في حي الدويلعة بسوريا ، والذى قام به انتحاري تابع لتنظيم داعش الإرهابي ،
وأدى إلى مجزرة حصدت 25 شهيداً إضافة إلى عشرات الجرحى والخسائر التى لحقت بالكنيسة وشعبها ، وقد حمل حلمى الإدارة الأمريكية السابقة بقيادة الرئيس الأمريكى جو بايدن الذى جاء بنظام احمد الشرع الإرهابي لقيادة سوريا ، على الرغم من معرفته بتاريخ الشرع " الجولاني " الدموى وعلاقته بتنظيم داعش الإرهابي المسئول عن تفجير الكنيسة ،
وأكد حلمى أن أختيار الشرع المدعو "مرهف أبو قصرة" الذى قام بتحطيم تمثال السيدة العذراء مريم وزيراً للدفاع ، يعد تصريحاً علنياً وضوء أخضر لاستهداف كل من يخالف المعتقدات والشرائع التى يؤمن بها تنظيم داعش الإرهابي والتحريض على الايزيدين والعلويين والمسيحيين بالإعتداء على المقدسات والكنائس المسيحية والدعوة إلى قتلهم ،
كما حدث بجرائم داعش فى العراق ضد المسيحيين وكنائسهم مما أدى إلى تهجير الملايين منهم.
وأختتم حلمى بيانه بتأييد كل كلمة جاءت على لسان الصخرة السورية ، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي ،
فى عظة الجنازة الجماعية للشهداء ، وقال حلمى أن نظام الشرع هو من قام بهذه المذبحة والدليل عدم إعلان الحداد العام فى سوريا ، وأن أحمد الشرع كان صادقاً مع نفسه بعدم حضوره الجنازة او اى من أتباعه ،
وليس كالمنافقين الذين يستخدمون التقية ويقتلون القتيل ويسيرون فى جنازته .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في أمريكا تدين الهجوم الإرهابي على كنيسة مار إلياس بدمشق.. جريمة ضد الإيمان والإنسانية
الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في أمريكا تدين الهجوم الإرهابي على كنيسة مار إلياس بدمشق.. جريمة ضد الإيمان والإنسانية

الاقباط اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقباط اليوم

الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في أمريكا تدين الهجوم الإرهابي على كنيسة مار إلياس بدمشق.. جريمة ضد الإيمان والإنسانية

أصدرت اللجنة الدائمة لمؤتمر الكنائس الأرثوذكسية" الأرثوذكسية الشرقية (SCOOCh) في أمريكا، بيانًا رسميًا عبّرت فيه عن صدمتها العميقة واستنكارها الشديد للهجوم الإرهابي الدموي الذي استهدف المصلين في كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في ضواحي العاصمة السورية دمشق، أثناء القداس الإلهي صباح يوم الأحد 22 حزيران. "تلقت اللجنة الدائمة لمؤتمر الكنائس الأرثوذكسية" الأرثوذكسية الشرقية بصدمة وألم شديدين نبأ الهجوم الوحشي والجبان الذي نفذه انتحاري ضد المصلين الأبرياء في كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس، الواقعة على أطراف العاصمة دمشق، صباح يوم أمس، وذلك خلال احتفالهم بالقداس الإلهي. نتقدم بأحر التعازي إلى غبطة البطريرك يوحنا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، وإلى سيادة المطران سابا، رئيس أبرشية أنطاكية الأرثوذكسية" الأرثوذكسية في أميركا الشمالية، وإلى كل الكهنة والشعب المؤمن في الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة الأرثوذكسية" الأرثوذكسية الأنطاكية في كل أنحاء العالم. نصلي من أجل أرواح الشهداء الذين تجاوز عددهم خمسة وعشرين مؤمنًا، وقد استُشهدوا ظلمًا وهم يرفعون صلواتهم لله. كما نرفع الدعاء من أجل شفاء المصابين الذين جُرحوا في هذا الهجوم البشع وغير المبرر. نسأل الله أن يريح نفوس الشهداء في حضن إبراهيم وإسحق ويعقوب، ويمنح الشفاء للمصابين، والتعزية لأهلهم ومحبيهم. يا رب ارحم." ووقع البيان رئيس اللجنة، نيافة الأنبا ديفيد، أسقف نيويورك ونيو إنجلاند للأقباط الأرثوذكس، إلى جانب عدد من مطارنة وأساقفة الكنائس الأرثوذكسية" الأرثوذكسية الشرقية في الولايات المتحدة وأوروبا: ▫️المطران ديونيسيوس جون كواك – النائب البطريركي للكنيسة السريانية الأرثوذكسية" الأرثوذكسية في الولايات الشرقية الأميركية ▫️المطران تيتوس يلدو – أبرشية مالانكارا السريانية الأرثوذكسية" الأرثوذكسية في أميركا الشمالية ▫️المطران سلوانس أيوب – أبرشية كنانايا المالانكارية السريانية في أميركا وكندا وأوروبا ▫️المطران فيكن آيكازيان – أبرشية الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة الأرمنية في أميركا ▫️الأسقف ميسروب بارساميان – راعي أبرشية الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة الأرمنية في أميركا (المنطقة الشرقية) ▫️المطران بطرس – الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة الإثيوبية الأرثوذكسية" الأرثوذكسية، أبرشية نيويورك والمناطق التابعة لها و إن هذا البيان الصادر عن اللجنة الدائمة لمؤتمر الكنائس الأرثوذكسية" الأرثوذكسية الشرقية لا يعبّر فقط عن موقف تضامني عابر، بل يعكس وحدة الجسد الكنسي الواحد الذي يتألم مع أعضائه، ويرتفع بالصلاة فوق ركام العنف والدمار. فاستشهاد المؤمنين داخل الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة، أثناء رفعهم القرابين والصلوات، ليس مجرد مأساة إنسانية، بل هو جرح روحي يصيب ضمير العالم ويدعونا جميعًا إلى وقفة ضمير، وإلى الدفاع عن كرامة الإنسان وحرية الإيمان. في خضم هذا الألم، تظل الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة" الكنيسة شاهدة للقيامة، حاملةً صليبها في وجه الاضطهاد، ومؤمنة أن الظلمة لا تقوى على النور، وأن صوت الشهيد أبلغ من أي بيان. فليكن ذكرهم مؤبدًا.

حكاية مهندس تحول إلى 'بطل' واقعة تفجير كنيسة دمشق.. ماذا فعل؟
حكاية مهندس تحول إلى 'بطل' واقعة تفجير كنيسة دمشق.. ماذا فعل؟

الاقباط اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقباط اليوم

حكاية مهندس تحول إلى 'بطل' واقعة تفجير كنيسة دمشق.. ماذا فعل؟

في لحظات امتزج فيها الرعب بالشجاعة، كتب المهندس السوري جريس جميل البشارة اسمه في سجلّ الأبطال حين واجه الموت دفاعاً عن مَن حوله داخل كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق. ففي الهجوم الإرهابي الذي وقع يوم الأحد الماضي، لم يكن البشارة مجرد ضحية، بل رمزاً لفدائية نادرة، حاول أن يصدّ المهاجم بيديه، لعلّه يمنع حمام الدم. لكنه دفع حياته ثمناً لذلك، إلى جانب شقيقه، وسط ذهول المصلين الذين نجا بعضهم بفضل تضحيته. "بطل الكنيسة" في عيون السوريين لم تكد تُعلن أسماء الضحايا حتى تصدّر اسم جريس البشارة مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نعاه السوريون بلقب "بطل الكنيسة". وتداولت الحسابات صوره وتفاصيل قصته، وسط إشادات واسعة بشجاعته التي حالت دون سقوط المزيد من الضحايا. كثيرون اعتبروا أن تدخله البطولي ساهم في تقليص حجم المأساة، وأن تضحيته ستبقى محفورة في ذاكرة السوريين. لحظات الرعب كما روتها زوجته في شهادة مروّعة، خرجت زوجة جريس لتروي ما حدث لحظة بلحظة. قالت إن المهاجم بدأ بإطلاق النار خارج الكنيسة، ما دفع المصلين للانبطاح أرضاً. وحين فتح المهاجم الباب ودخل، اندفع جريس وشقيقه نحوه لمحاولة منعه من التقدّم. ألقى المهاجم قنبلة لم تنفجر، فحاولا السيطرة عليه، إلا أنه فكّ حزامه الناسف وفجّره بينهما. وتروي الزوجة، بعينين دامعتين، كيف رأت بطن زوجها وكبده أمامها بعد الانفجار. "كان كل شيء أشبه بكابوس، لكنني متأكدة أنه أنقذ كثيرين"، تقول بصوت يملؤه الألم والفخر في آنٍ واحد. حصيلة الضحايا وردود الأفعال الرسمية ارتفعت حصيلة القتلى إلى ما لا يقل عن 20 شخصاً، بحسب وزارة الصحة السورية، فيما نُقل عدد آخر من الجرحى إلى المستشفيات في حالات متفاوتة. أما الرئيس السوري أحمد الشرع، فقد تعهّد بملاحقة المتورطين، داعياً الشعب السوري إلى التكاتف في وجه من يحاول ضرب استقرار البلاد. وفي الوقت الذي نُسب فيه الهجوم إلى عنصر تابع لتنظيم "داعش"، خرجت تسريبات من مصدر أمني تتهم ما وصفها بـ"فلول النظام السابق" بالضلوع في التفجير، ما يعكس استمرار حالة الغموض والاتهامات المتبادلة في المشهد السوري. الكنيسة.. رمز في مرمى الاستهداف كنيسة مار إلياس، الواقعة في حي الدويلعة الذي يقطنه غالبية من المسيحيين، لم تكن في السابق هدفاً مباشراً للهجمات الإرهابية. ويُعد هذا التفجير هو الأول من نوعه الذي يستهدف دور عبادة إسلامية ومسيحية منذ سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر الماضي، ما يعزز المخاوف من عودة موجات العنف الطائفي. جريس البشارة.. أكثر من اسم لم يكن جريس البشارة مجرد موظف حكومي يشغل منصب المدير العام للمؤسسة العامة للمواصلات الطرقية في دمشق. لقد تحول إلى رمز وطني في عيون السوريين، مثال للفداء والبطولة. فقصته، التي بدأت بخطوات شجاعة وانتهت بانفجار مأساوي، ستظل تروى في الكنائس والبيوت، كتجسيد حيّ لمعنى أن يضحّي الإنسان بحياته من أجل الآخرين. دماء تحكي حكاية وطن هجوم كنيسة مار إلياس ليس مجرد عمل إرهابي عابر، إنه جرح غائر في ضمير السوريين، لكنه أيضاً شهادة على صمود مجتمع ما زال يواجه الموت بالحياة، والدمار بالتكاتف. في زمنٍ تتغير فيه الوجوه والأنظمة، تظل مواقف كجريس البشارة تذكّر الجميع أن البطولة الحقيقية لا تُولد في ميادين السياسة، بل في لحظات إنسانية خالصة، حين ينهض أحدهم ليواجه الموت... من أجل أن يعيش الآخرون.

وفد من مجلس كنائس الشرق الأوسط يعزي بشهداء كنيسة مار الياس في الدويلعة
وفد من مجلس كنائس الشرق الأوسط يعزي بشهداء كنيسة مار الياس في الدويلعة

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

وفد من مجلس كنائس الشرق الأوسط يعزي بشهداء كنيسة مار الياس في الدويلعة

قام وفد رسمي من مجلس كنائس الشرق الأوسط، أمس الأربعاء، بتقديم واجب العزاء في قاعة كنيسة الصليب المقدس في القصاع – دمشق، إلى غبطة البطريرك يوحنا العاشر الكلي الطوبى، على أرواح الشهداء الذين ارتقوا نتيجة الاعتداء الإرهابي الذي استهدف المصلين في كنيسة مار إلياس في بلدة الدويلعة قرب العاصمة السورية دمشق، يوم الأحد 22 يونيو 2025. وفد رفيع يضم شخصيات قيادية من المجلستكوّن الوفد من شخصيات قيادية وموظفين في المجلس، على رأسهم: الأمين العام البروفسور ميشال عبس و لور أبي خليل – منسقة برامج الحوار والكرامة الإنسانية و الإعلامية ليا عادل معماري – منسقة الإعلام والعلاقات الكنسية و غسان شاهين – مدير مكتب دمشق إضافة إلى عدد كبير من موظفي المجلس في سوريا، بلغ عددهم الإجمالي 18 شخصًا.تقدير متبادل ومواقف وطنيةعبّر الأمين العام للمجلس، خلال لقائه بصاحب الغبطة، عن الاعتزاز بمواقفه الوطنية والاجتماعية، مؤكدًا استعداد المجلس لتقديم أي دعم ممكن لتضميد جراح أهالي دمشق. من جهته، أثنى البطريرك يوحنا العاشر على عمل المجلس، مشددًا على أهمية مواصلة هذه المسيرة التي تعكس روح الانفتاح والخدمة.تصريح الأمين العام: جريمة التفجير تطال كل سورياعقب انتهاء مراسم تقديم العزاء، اجتمع أعضاء الوفد أمام الكنيسة، حيث أدلى البروفسور ميشال عبس بتصريح مقتضب للإعلام، قال فيه: زيارتنا اليوم هي زيارة تضامن مع صاحب الغبطة ومع الشعب السوري بأكمله، فجريمة التفجير لا تطال طائفة أو جماعة بعينها، بل تستهدف سوريا كلها، بتاريخها وقيمها وثقافتها."وأضاف: تحث الدولة على استخدام الإعلام لرفع الوعي، وتعزيز التربية والتعليم، ودفع عجلة الإنتاج إلى الأمام، لتجنب تفاقم الجهل والبطالة والفقر، وهي عوامل تؤدي إلى الفوضى والعنف."دعوة إلى السلم الأهلي والاستقرار الاجتماعيفي ختام تصريحه، شدد الأمين العام على أهمية السلم الأهلي والاستقرار الاجتماعي كضرورة وطنية ومجتمعية في وجه التحديات الراهنة، مشيرًا إلى أن المجلس سيواصل دعمه لكل مبادرة تعزز وحدة الصف السوري وتنهض بمجتمعه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store