
مفاجأة في حالتها .. اعرف سبب مرض أنغام وسر الإصابة به
وأصيبت ،مؤخرا، الفنانة أنغام بوعكة صحية شديدة بسبب وجود ورم صغير في البنكرياس ولكنها خضعت للفحوصات والإجراءات الطبية اللازمة.
وكشف الموسيقار محمد على سليمان والد الفنان انغام تفاصيل حالتها الصحية وأكد استقرارها وتحسنها بعد إزالة ورم البنكرياس وان الأطباء تمكنوا من معرفة سبب الالم المستمر بعد الجراحة.
تحتاج فقط لفترة راحة ثم تعود لجمهورها.
ووفقا لما جاء في موقع كيلافند كلينك نكشف لكم أهم أسباب الإصابة ب ورم البنكرياس ما يلي:
أسباب ورم البنكرياس
تدخين السجائر والسيجار واستخدام أشكال أخرى من التبغ.
السمنة وخاصة إذا كنت تحمل وزنا إضافيا حول خصرك.
داء السكري، وخاصةً داء السكري من النوع الثاني و قد يكون ظهور داء السكري فجأةً علامةً على الإصابة بسرطان البنكرياس.
التعرض لبعض المواد الكيميائية، مثل المبيدات الحشرية والبتروكيماويات.
التهاب البنكرياس المزمن، وهو التهاب دائم في البنكرياس.
التهاب البنكرياس المزمن الوراثي بسبب التغيرات الجينية (الطفرات) التي تنتقل من الوالد البيولوجي إلى الطفل.
المتلازمات الوراثية مع التغيرات (الطفرات) في الجينات، مثل جينات BRCA1 أو BRCA2 التي تنتقل من الوالد البيولوجي إلى الطفل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 5 ساعات
- صدى البلد
السكري والتمثيل الغذائي.. دراسة تحذر من خطورة مشروبات الصودا دايت
كشفت دراسة أسترالية حديثة وموسعة عن نتائج مثيرة للقلق تتعلق بتأثير المشروبات المحلاة صناعيًا، مثل مشروبات الدايت، على الصحة العامة، وتأثيرها على الإصابة بمرض السكري وذلك وفقًا لما تم نشره في موقع (تايمز أوف انديا). نتائج مفاجئة في الدراسة الأسترالية أجريت الدراسة على يد فريق بحثي من جامعة موناش، وجامعة RMIT، ومجلس السرطان في فيكتوريا، ونُشرت في مجلة "داء السكري والتمثيل الغذائي"، وتتبع الباحثون عادات الأكل ونمط استهلاك المشروبات لدى 36,608 شخصًا على مدى يقارب 14 عامًا، حيث راقبوا بدقة تأثير تناول المشروبات المحلاة بالسكر وتلك المحلاة صناعيًا على الصحة. خطر الإصابة بمرض السكري حسب موقع تايمز اوف انديا فان أبرز ما خلصت إليه الدراسة هو أن تناول عبوة واحدة فقط يوميًا من هذه المشروبات قد يرفع خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 38%، وهو رقم يفوق حتى الخطر المرتبط بالمشروبات الغازية التقليدية المُحلاة بالسكر، والذي يبلغ 23%. داء السكري: أزمة عالمية متفاقمة يعاني أكثر من 500 مليون شخص حول العالم من داء السكري من النوع الثاني، من بينهم 1.3 مليون أسترالي، وفقًا لبيانات منظمة الصحة العالمية، وترتبط الغالبية العظمى من هذه الحالات بأنماط غذائية غير صحية وقلة النشاط البدني، وغالبًا ما تُسوّق المشروبات الغازية الخالية من السكر كخيار صحي للأشخاص الراغبين في التحكم بمستوى السكر في الدم أو تقليل الوزن، إلا أن الدراسة الأسترالية الحديثة تُشكك في مدى أمان هذه البدائل. المحليات الصناعية ليست بديلاً آمنًا يُروج للمشروبات الغازية الخالية من السكر بوصفها خيارًا صحيًا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بداء السكري، غير أن الدراسة الأخيرة تشير إلى أن هذه المشروبات قد تحمل مخاطر خفية، فقد أوضح البروفيسور باربورا دي كورتن، قائد فريق البحث، أن "المُحليات الصناعية تُوصى بها غالبًا كبديل صحي، لكن نتائج دراستنا تُبيّن أنها قد تُسبب اضطرابات في أيض الجلوكوز وتؤثر على توازن بكتيريا الأمعاء"، وهو ما يُعدّ عاملًا رئيسيًا في زيادة خطر الإصابة بالسكري. تأثيرات مباشرة على التمثيل الغذائي تشير الدراسة إلى أن خطر المشروبات السكرية التقليدية يرتبط غالبًا بزيادة الوزن والسمنة، بينما الخطر الناتج عن المشروبات المحلاة صناعيًا ظل قائمًا حتى بعد ضبط مؤشر كتلة الجسم، مما يدل على أن هناك تأثيرًا أيضيًا مباشرًا لهذه المحليات، بغض النظر عن كمية السعرات الحرارية المستهلكة أو الوزن. كيف تُؤثر المحليات الصناعية على الجسم؟ رغم أن هذه المحليات لا تحتوي على سعرات حرارية تُذكر، فإنها قد تُحدث تغييرات في توازن الميكروبات المعوية، وتُسبب اختلالًا في أيض الجلوكوز، وتُسهم في تطور مقاومة الأنسولين. وتُعد هذه العوامل من أهم المؤشرات الحيوية في تطور مرض السكري من النوع الثاني، ويشير الباحثون إلى الحاجة لمزيد من الدراسات للكشف عن الآليات البيولوجية الدقيقة، لكنهم في الوقت نفسه يُحذرون من تجاهل النتائج الحالية، التي تكفي لتغيير التوجهات الصحية لدى الأفراد والمؤسسات. تداعيات على سياسات الصحة العامة من المتوقع أن يكون لهذه الدراسة أثر عميق على الحملات التوعوية ورسائل الصحة العامة، خاصة تلك التي تروج للمشروبات المحلاة صناعيًا كبدائل صحية، ويوضح البروفيسور دي كورتن أن "دراستنا تُظهر أن الخيارات المُحلاة صناعيًا ليست آمنة كما يُروج لها، بل قد تكون محملة بمخاطر صحية جسيمة". ويُشدد الباحثون على ضرورة الاعتدال في استهلاك المشروبات غير المغذية، سواء كانت تحتوي على السكر أو مُحليات صناعية، لأنها قد تُؤدي إلى آثار سلبية على المدى الطويل، خاصة فيما يتعلق بمرض السكري.


بيروت نيوز
منذ 2 أيام
- بيروت نيوز
اختبار لعاب بسيط يكشف خطر السكري قبل 20 سنة من ظهوره!
في إنجاز طبي جديد قد يغيّر طريقة تشخيص الأمراض المزمنة مستقبلاً، توصل باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية في كندا إلى وسيلة غير جراحية للكشف المبكر عن خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وذلك من خلال قياس مستويات الإنسولين في اللعاب بدلًا من فحص الدم. الدراسة، التي نُشرت في مجلة علم وظائف الأعضاء التطبيقي والتغذية والأيض في أيار الماضي، ونقلها موقع EurekAlert العلمي، أظهرت أن قياس الإنسولين اللعابي يمكن أن يحدد العلامات التحذيرية للأمراض الاستقلابية المزمنة قبل 10 إلى 20 عامًا من ظهور أعراضها. ما أهمية الإنسولين؟ الإنسولين هو هرمون يفرزه البنكرياس، ويعمل على مساعدة الخلايا في امتصاص الغلوكوز (سكر الدم) لاستخدامه كمصدر للطاقة. وتُعد زيادة مستويات الإنسولين في الدم، حتى قبل ارتفاع السكر، علامة تحذيرية على مشاكل استقلابية قادمة، مثل السكري وأمراض القلب وارتفاع الضغط. أما عن تفاصيل الدراسة، فقد شارك فيها 94 شخصًا يتمتعون بصحة جيدة وبأنماط جسم متنوعة. تناول المشاركون مشروبًا معياريًا بعد صيام، ثم خضعوا لاختبارات قياس الإنسولين في اللعاب، إلى جانب فحص سكر الدم عبر وخز الإصبع، في ثلاث نقاط زمنية: قبل المشروب، وبعد 60 دقيقة، ثم بعد 90 دقيقة من تناوله. ووفقًا للدكتور جوناثان ليتل، الباحث المشارك في الدراسة، فإن الأشخاص الذين يعانون من السمنة كانت لديهم مستويات أعلى بكثير من الإنسولين في اللعاب مقارنةً بذوي الوزن الأقل، رغم تماثل مستويات سكر الدم. يقول ليتل: 'هذا يشير إلى أن فحص اللعاب قد يكون أداة بسيطة وغير مؤلمة لتحديد من هم أكثر عرضة للإصابة بداء السكري من النوع الثاني حتى قبل ظهور أي أعراض'. وأشار إلى أن فرط الإنسولين، وهي حالة تحدث عندما يُفرز الجسم كميات كبيرة من الإنسولين بسبب مقاومة الخلايا له، قد تسبق الإصابة الفعلية بالسكري بعقدين من الزمن، ويمكن أن تكون مؤشرًا مبكرًا لأمراض أخرى مثل الضغط المرتفع، والسمنة، وأمراض القلب، بل حتى بعض أنواع السرطان. نتائج مفاجئة عند الأشخاص النحيفين الدراسة كشفت أيضًا عن مفاجأة علمية، بحسب الباحث الدكتور حسين رفيعي، وهو المؤلف المشارك في الدراسة. فقد أظهرت النتائج أن بعض المشاركين النحفاء، الذين لا يعانون من زيادة في الوزن أو سكر مرتفع، أظهروا ارتفاعًا غير متوقع في مستويات الإنسولين في اللعاب، ما يشير إلى أنهم قد يكونون معرضين لخطر السكري دون أن يبدو ذلك في مؤشراتهم الظاهرة. كما وجدت الدراسة أن محيط الخصر كان أكثر ارتباطًا بمستويات الإنسولين في اللعاب من مؤشرات مثل العمر أو الوزن أو الجنس، ما يعزز أهمية تقييم توزيع الدهون في الجسم أكثر من الوزن الكلي عند قياس الصحة الأيضية. وفي ختام الدراسة، خلص الفريق البحثي إلى أن اختبار اللعاب قد يكون أكثر دقة من اختبار السكر التقليدي في الكشف المبكر عن الأشخاص المعرّضين لمشاكل استقلابية مستقبلية.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
اختبار لعاب بسيط يكشف خطر السكري قبل 20 سنة من ظهوره!
في إنجاز طبي جديد قد يغيّر طريقة تشخيص الأمراض المزمنة مستقبلاً، توصل باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية في كندا إلى وسيلة غير جراحية للكشف المبكر عن خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وذلك من خلال قياس مستويات الإنسولين في اللعاب بدلًا من فحص الدم. الدراسة، التي نُشرت في مجلة علم وظائف الأعضاء التطبيقي والتغذية والأيض في أيار الماضي، ونقلها موقع EurekAlert العلمي، أظهرت أن قياس الإنسولين اللعابي يمكن أن يحدد العلامات التحذيرية للأمراض الاستقلابية المزمنة قبل 10 إلى 20 عامًا من ظهور أعراضها. ما أهمية الإنسولين؟ الإنسولين هو هرمون يفرزه البنكرياس، ويعمل على مساعدة الخلايا في امتصاص الغلوكوز (سكر الدم) لاستخدامه كمصدر للطاقة. وتُعد زيادة مستويات الإنسولين في الدم، حتى قبل ارتفاع السكر، علامة تحذيرية على مشاكل استقلابية قادمة، مثل السكري وأمراض القلب وارتفاع الضغط. أما عن تفاصيل الدراسة، فقد شارك فيها 94 شخصًا يتمتعون بصحة جيدة وبأنماط جسم متنوعة. تناول المشاركون مشروبًا معياريًا بعد صيام ، ثم خضعوا لاختبارات قياس الإنسولين في اللعاب، إلى جانب فحص سكر الدم عبر وخز الإصبع، في ثلاث نقاط زمنية: قبل المشروب، وبعد 60 دقيقة، ثم بعد 90 دقيقة من تناوله. ووفقًا للدكتور جوناثان ليتل، الباحث المشارك في الدراسة، فإن الأشخاص الذين يعانون من السمنة كانت لديهم مستويات أعلى بكثير من الإنسولين في اللعاب مقارنةً بذوي الوزن الأقل، رغم تماثل مستويات سكر الدم. يقول ليتل: "هذا يشير إلى أن فحص اللعاب قد يكون أداة بسيطة وغير مؤلمة لتحديد من هم أكثر عرضة للإصابة بداء السكري من النوع الثاني حتى قبل ظهور أي أعراض". وأشار إلى أن فرط الإنسولين، وهي حالة تحدث عندما يُفرز الجسم كميات كبيرة من الإنسولين بسبب مقاومة الخلايا له، قد تسبق الإصابة الفعلية بالسكري بعقدين من الزمن، ويمكن أن تكون مؤشرًا مبكرًا لأمراض أخرى مثل الضغط المرتفع، والسمنة، وأمراض القلب، بل حتى بعض أنواع السرطان. نتائج مفاجئة عند الأشخاص النحيفين الدراسة كشفت أيضًا عن مفاجأة علمية، بحسب الباحث الدكتور حسين رفيعي، وهو المؤلف المشارك في الدراسة. فقد أظهرت النتائج أن بعض المشاركين النحفاء، الذين لا يعانون من زيادة في الوزن أو سكر مرتفع، أظهروا ارتفاعًا غير متوقع في مستويات الإنسولين في اللعاب، ما يشير إلى أنهم قد يكونون معرضين لخطر السكري دون أن يبدو ذلك في مؤشراتهم الظاهرة. كما وجدت الدراسة أن محيط الخصر كان أكثر ارتباطًا بمستويات الإنسولين في اللعاب من مؤشرات مثل العمر أو الوزن أو الجنس، ما يعزز أهمية تقييم توزيع الدهون في الجسم أكثر من الوزن الكلي عند قياس الصحة الأيضية. وفي ختام الدراسة، خلص الفريق البحثي إلى أن اختبار اللعاب قد يكون أكثر دقة من اختبار السكر التقليدي في الكشف المبكر عن الأشخاص المعرّضين لمشاكل استقلابية مستقبلية.