
ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في باكستان إلى 64 قتيلًا
وأفادت هيئة إدارة الكوارث الباكستانية في بيان اليوم، أن إقليم خيبر بختونخواه الواقع شمال غرب باكستان، سجّل أعلى عدد من الضحايا، نتيجة للفيضانات والسيول التي جرفت العديد من المنازل، يليه إقليم البنجاب الشرقي، الذي شهد حوادث انهيارات في أسقف وجدران المنازل.
وذكرت الهيئة أن حصيلة الجرحى بلغت (117) شخصًا في مختلف مناطق باكستان، في حين حذّرت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية من أن خطر الأمطار الغزيرة والفيضانات سيظل مرتفعًا حتى نهاية الأسبوع الحالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- صحيفة سبق
تنبيهات "الأرصاد" تطوق 8 مناطق اليوم.. رياح وأتربة وأمطار وعوالق في أجواء متقلبة
تستمر اليوم الخميس، الاضطرابات الجوية في التأثير على أجواء المملكة، حيث أصدر المركز الوطني للأرصاد عدة تنبيهات تنوّعت ما بين أتربة مثارة، رياح نشطة، عوالق ترابية، وأمطار خفيفة، شملت 8 مناطق بمختلف المحافظات، وسط تحذيرات من تدني الرؤية الأفقية واستمرار تأثير الرياح حتى ساعات المساء. في المناطق الجنوبية، تشهد أجزاء من عسير مثل أبها، أحد رفيدة، خميس مشيط، وسراة عبيدة، أمطارًا خفيفة مصحوبة برياح نشطة وصواعق رعدية قد تؤثر على مدى الرؤية حتى الساعة 7 مساءً، بينما تتأثر محافظات بيشة، تثليث، طريب، العرين، والأمواه، بأتربة مثارة نتيجة نشاط الرياح، ما يسبب تدنيًا في مدى الرؤية إلى ما بين 3 و5 كيلومترات. وفي جازان، تستمر الأمطار الخفيفة على الحرث، الدائر، الريث، العارضة، العيدابي، فيفا، وهروب، مصحوبة برياح نشطة وصواعق رعدية، مع تأثيرات بصرية مماثلة حتى مغرب اليوم. أما منطقة نجران، فتشهد مزيجًا من الأتربة المثارة والأمطار الخفيفة، حيث تتعرض كل من بدر الجنوب، يدمة، حبونا، نجران، وشرورة، لرياح نشطة تتسبب بشبه انعدام في مدى الرؤية، يتراوح بين 1 و3 كيلومترات في بعض المواقع، وتهطل في بعضها أمطار خفيفة يصاحبها برق ورعد. في مكة المكرمة، تتأثر محافظات القنفذة، الليث، والطائف برياح نشطة وأتربة مثارة قد تصل سرعة الرياح فيها إلى 49 كم/ساعة، مع تدنٍ ملحوظ في الرؤية، في حين تشهد الخرمة والمويه وتربة وزنية عوالق ترابية تقلل مدى الرؤية إلى نحو 3 كيلومترات. أما المنطقة الشرقية، فتنشط فيها الأتربة المثارة بدءًا من حفر الباطن والخفجي وقرية العليا، وصولًا إلى بقيق والعديد والأحساء، مع شبه انعدام في مدى الرؤية ببعض المواقع بحسب درجة الإنذار البرتقالي. كما تشمل التنبيهات أجزاء من الرياض، وبالتحديد القويعية والرين وعفيف، حيث تنشط الرياح المسببة لأتربة مثارة وتدني في مدى الرؤية بين 3 و5 كيلومترات، وتستمر حتى ساعات المساء. في أقصى الشمال، تتأثر منطقة الجوف بكل من دومة الجندل، سكاكا، القريات، وطبرجل بأتربة مثارة نتيجة نشاط رياح سطحية، ما ينعكس على وضوح الرؤية خلال النهار. كما تتأثر منطقة الحدود الشمالية، وتحديدًا عرعر، طريف، العويقيلة، ورفحاء، بحالة مماثلة من الأتربة المثارة والرياح النشطة، في ظل تحذيرات من انخفاض الرؤية إلى أقل من 5 كيلومترات.


العربية
منذ يوم واحد
- العربية
64 قتيلاً خلال أسبوع جراء الفيضانات والأمطار الغزيرة في باكستان
قُتل 64 شخصاً في باكستان، نصفهم تقريباً من الأطفال خلال أسبوع، جراء فيضانات مفاجئة أو انهيار منازل بسبب أمطار غزيرة ناجمة عن الرياح الموسمية، حسبما أفادت إدارة الكوارث، اليوم الأربعاء. وسجّلت ولاية خيبر بختونخوا في شمال غرب البلاد عند الحدود مع أفغانستان أعلى حصيلة قتلى، حيث لقي 23 شخصاً حتفهم، بينهم 10 عشرة أطفال. وأشارت الهيئة إلى مقتل 14 شخصاً، بينهم ستة أطفال، في وادي سوات، حيث أفادت وسائل إعلام محلية بأن فيضاناً مفاجئاً للنهر جرف منازل على ضفافه. وعند الحدود مع الهند شرقاً، سجّلت ولاية البنجاب الأكثر اكتظاظاً في البلاد ويناهز عدد سكانها 130 مليون نسمة، مقتل 21 شخصاً، بينهم 11 طفلاً. ولقي غالبية الضحايا حتفهم جراء انهيار سقف أو جدار في منزلهم. وأعلنت هيئة إدارة الكوارث عن إصابة 117 شخصاً في مختلف أنحاء البلاد. من جانبها، حذرت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية من أن خطر هطول أمطار غزيرة وربما حدوث فيضانات، لا يزال مرتفعاً حتى السبت على الأقل. علم التغير المناخي وفي مايو (أيار) الماضي، قُتل 32 شخصاً، وأُصيب أكثر من 150 آخرين في عواصف عنيفة ضربت باكستان التي شهدت في الربيع عدة فترات من الأحوال الجوية المتطرّفة، بما في ذلك عواصف برَد غير مسبوقة. وتعدّ باكستان واحدة من الدول الأكثر عرضة لتأثيرات التغير المناخي في العالم، حيث يعاني السكان البالغ عددهم 255 مليون نسمة من أحوال طقس قاسية بشكل متزايد. وتؤدي الرياح الموسمية الصيفية إلى سقوط ما بين 70 إلى 80 في المئة من الأمطار السنوية في جنوب آسيا بين يونيو (حزيران) وسبتمبر (أيلول)، وهي تعدّ حيوية لسبل عيش ملايين المزارعين في منطقة يبلغ عدد سكانها حوالى ملياري نسمة. غير أن باكستان لا تزال تعاني من تداعيات الفيضانات المدمّرة التي أحدثت أضراراً بما يقرب من ثلث البلاد في العام 2022، وأثّرت على أكثر من 33 مليون شخص. وحينها، قُتل 1700 شخص، بينما فُقد جزء كبير من المحصول الزراعي.


الرياض
منذ يوم واحد
- الرياض
ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في باكستان إلى 64 قتيلًا
ارتفعت حصيلة ضحايا الحوادث الناجمة عن الأمطار الموسمية الغزيرة، والفيضانات والسيول المصاحبة لها في باكستان إلى (64) قتيلًا خلال الأسبوع الحالي. وأفادت هيئة إدارة الكوارث الباكستانية في بيان اليوم، أن إقليم خيبر بختونخواه الواقع شمال غرب باكستان، سجّل أعلى عدد من الضحايا، نتيجة للفيضانات والسيول التي جرفت العديد من المنازل، يليه إقليم البنجاب الشرقي، الذي شهد حوادث انهيارات في أسقف وجدران المنازل. وذكرت الهيئة أن حصيلة الجرحى بلغت (117) شخصًا في مختلف مناطق باكستان، في حين حذّرت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية من أن خطر الأمطار الغزيرة والفيضانات سيظل مرتفعًا حتى نهاية الأسبوع الحالي.