logo
ترامب ينوي الانسحاب من منظمة اليونسكو بسبب سياستها المؤيّدة للفلسطينيين والصين

ترامب ينوي الانسحاب من منظمة اليونسكو بسبب سياستها المؤيّدة للفلسطينيين والصين

24 القاهرةمنذ 6 أيام
يتجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إعلان انسحاب بلاده من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة يونسكو، بسبب سياستها المؤيّدة للفلسطينيين والصين.
وأوضحت صحيفة نيويورك بوست الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي ينوي انسحاب بلاده من اليونسكو في الوقت الذي يواصل فيه سحب بلاده من المؤسسات الدولية التي طالما انتقدها في تصريحات الصحفية.
واتخذ ترامب خطوات مماثلة خلال فترة ولايته الأولى، حيث انسحب من منظمة الصحة العالمية، ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، واتفاقية تغير المناخ العالمية، والاتفاق النووي مع إيران.
وتراجع جو بايدن عن هذه القرارات بعد توليه منصبه في عام 2021، فأعاد الولايات المتحدة إلى اليونسكو ومنظمة الصحة العالمية واتفاقية المناخ.
وفي وقت سابق، أوقفت قاضية أمريكية تنفيذ الأمر الرئاسي الصادر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ضد موظفي المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.
وحسب وكالة رويترز، انتقدت القاضية الأمريكية نانسي توريسن الأمر الرئاسي التنفيذي بشدة، واصفة إياه بأنه تدخل غير دستوري في حرية التعبير.
وكان الأمر الرئاسي الأمريكي بفرض عقوبات على المدعي العام كريم خان، من بين آخرين، وهو الذي أصدر مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف جالانت.
بعد أزمة ترامب.. عميل سابق في الـCIA يكشف سبب عدم نشر قائمة عملاء جيفري إبستين وعلاقته بالموساد
محمد كمال: تصريحات ترامب عن سد النهضة تحمل دلالات سياسية خطيرة وتؤكد مسؤولية واشنطن التاريخية| فيديو
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة تدعو أستراليا إلى اتخاذ إجراءات أكثر طموحًا بشأن المناخ
الأمم المتحدة تدعو أستراليا إلى اتخاذ إجراءات أكثر طموحًا بشأن المناخ

الأسبوع

timeمنذ 13 دقائق

  • الأسبوع

الأمم المتحدة تدعو أستراليا إلى اتخاذ إجراءات أكثر طموحًا بشأن المناخ

الأمم المتحدة أ ش أ دعا رئيس هيئة المناخ في الأمم المتحدة سيمون ستيل، أستراليا، إلى اتخاذ إجراءات مناخية أكثر طموحًا، مؤكداً إن البلاد تواجه لحظة فارقة. ومن المقرر أن تعلن كانبرا عن أهدافها للانبعاثات في سبتمبر المقبل، كجزء من اتفاقية باريس للمناخ.. كما ستقدم الحكومة الأسترالية خطتها لإزالة الكربون من اقتصادها، الذي لا يزال يعتمد بشكل كبير على التعدين والفحم. وقال ستيل - في خطاب ألقاه في سيدني وفقا لموقع ليسمور سيتي نيوز المحلي، اليوم الاثنين: حان الوقت لدعم خطة مناخية لا تجسد هذه الرؤية في السياسات فحسب، بل تُترجم إلى نتائج ملموسة لشعبكم.. مضيفا: هذه ليست مجرد نقطة تحول سياسية قادمة، بل لحظة فارقة". وبحسب صحيفة لوفيجارو الفرنسية، التزمت أستراليا بالفعل بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 43% قبل نهاية العقد، وتحقيق صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2050. وتستثمر البلاد في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، سعيًا لأن تصبح قوة عظمى في مجال الطاقة المتجددة. ومع ذلك، لا تزال أستراليا من أكبر مصدري الفحم في العالم، وتواصل دعم قطاع الوقود الأحفوري بشكل كبير. وقدمت كانبرا طلبًا لاستضافة مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP26 في عام 2026، إلى جانب العديد من جيرانها من جزر المحيط الهادئ المهددين بارتفاع منسوب مياه البحر. بدوره، قال رئيس الهيئة الأسترالية لتغير المناخ مات كين: إن البلاد لديها فرصة رائعة لإحداث تغيير إيجابي.. لا يمكن أن تكون المخاطر أكبر، لكننا تغلبنا على تحديات كبيرة في الماضي، ويمكننا فعل ذلك مرة أخرى إذا حافظنا على صفاء ذهننا وثباتنا.

وسط رفض أمريكي إسرائيلي.. اليوم انطلاق مؤتمر للاعتراف بالدولة الفلسطينية
وسط رفض أمريكي إسرائيلي.. اليوم انطلاق مؤتمر للاعتراف بالدولة الفلسطينية

الدستور

timeمنذ 33 دقائق

  • الدستور

وسط رفض أمريكي إسرائيلي.. اليوم انطلاق مؤتمر للاعتراف بالدولة الفلسطينية

يجتمع عشرات الوزراء في الأمم المتحدة اليوم الاثنين، لحضور مؤتمر مؤجل للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، غير أن الولايات المتحدة ودولة الاحتلال تقاطعان هذا المؤتمر. دعم حل الدولتين ووفقا لما نقلته وكالة رويترز، فقد قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد مؤتمر كهذا في عام 2025، وكان المؤتمر، الذي تستضيفه فرنسا والمملكة العربية السعودية، قد تأجل في يونيو بعد أن هاجمت إسرائيل كبار القادة العسكريين الإيرانيين، وعلماء نوويين، ومواقع تخصيب اليورانيوم، وبرنامج الصواريخ الباليستية. يهدف المؤتمر إلى وضع معايير خارطة طريق تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية، مع ضمان أمن إسرائيل. الاعتراف بدولة فلسطينية صرح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو لصحيفة "لا تريبيون ديمانش" في مقابلة نُشرت أمس، أنه سيستغل المؤتمر هذا الأسبوع أيضًا لحثّ دول أخرى على الانضمام إلى فرنسا في الاعتراف بدولة فلسطينية. صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأسبوع الماضي بأن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر خلال الاجتماع السنوي لقادة العالم في الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال بارو: "سنُطلق نداءً في نيويورك كي تنضم إلينا دول أخرى لإطلاق ديناميكية أكثر طموحًا وتطلبًا، تُتوّج في 21 سبتمبر"، مُضيفًا أنه يتوقع أن تُدين الدول العربية حماس وتدعو إلى نزع سلاحها بحلول ذلك الوقت. لن تحضر الولايات المتحدة مؤتمر الأمم المتحدة، كما صرّح متحدث باسم وزارة الخارجية، واصفًا إياه بأنه "هدية لحماس، التي لا تزال ترفض مقترحات وقف إطلاق النار التي قبلتها إسرائيل، والتي من شأنها أن تُفضي إلى إطلاق سراح الرهائن وتهدئة الأوضاع في غزة". وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن واشنطن صوّتت ضد قرار الجمعية العامة العام الماضي الداعي إلى عقد المؤتمر، وأنها "لن تدعم أي إجراءات تُهدد آفاق التوصل إلى حل سلمي طويل الأمد للصراع". كما أن إسرائيل لن تُشارك في المؤتمر، "الذي لا يُعالج أولًا وبشكل عاجل مسألة إدانة حماس وإعادة جميع الرهائن المتبقين"، كما يقول جوناثان هارونوف، المتحدث الدولي في بعثة إسرائيل لدى الأمم المتحدة.

أمريكا.. الغول الذي ينتظر الانهيار
أمريكا.. الغول الذي ينتظر الانهيار

يمرس

timeمنذ 36 دقائق

  • يمرس

أمريكا.. الغول الذي ينتظر الانهيار

العميد القاضي د حسن حسين الرصابي/ رغم ان الغول الأمريكي يتحرك بكل هيجان في كل اتجاه ويبحث عن مخرج من أتون مآزقه المتعددة .. مستنداً إلى مقولة ابتدعها دونالد ترامب وجماعة الماجا التي تعرضت خلال الأعوام التي مضت إلى تآكل كبير وإلى أنحسا رات عديدة في الاقتصاد وفي الجيوسياسية وفي الاستراتيجيات . ولهذا جاء المجمع الانتخابي الأمريكي بترامب وبتياره "ماجي" أي أمريكا أولاً .. ولا سيما بعد أن استفحل الدين الأمريكي الذي وصل حد الاختناق ولم يعد من مفر من التوجه نحو المزيد من الجهد المضاعف لجمع الأموال المبعثرة تحت مسمى الضرائب الجمركية .. وهذا ما جعل أمريكا تمارس بلطجتها الواضحة في الجباية الجديدة عبر التعرفة الجمركية وعبر رفع ضرائب الانتاج وغيرها .. ولم تقف أمريكا امام هذه البلطجية، بل امتد الجشع الأمريكي الى فرض جبايات كثيرة حتى على شركاء وحلفاء أمريكا.. لان أمريكا تتعرض للإغراق والانهيار وبقى على ان تتكئ على الشركاء ولو على طريق الابتزاز فهذا الاتحاد الأوروبي يئن ويعاني من هول الصدمات الأمريكية المتوالية التي اتجهت لمحاصرة أوروبا حتى تخضع لإملاءات أمريكا وتدفع أثمان ما ساندت به أمريكا في الحرب العالمية الثانية أو بعدها سواء مشروع المارشال أو اعداد مصفوفة تسوية مالية واقتصادية تكون الغلبة فيها للاقتصاد الأمريكي .. وقامت إدارة ترامب بخطوات يمكن تحديد أبرزها في: * فرض اتاوة على المنظومة الخليجية خلصت الى توظيف تريليونات الدولارات تضخ على سنوات في الاقتصاد الأمريكي تحت مسمى الاستثمارات المشتركة. * فرض تعرفة رسوم جمركية على الاتحاد الاوروبي لصالح أمريكا. * تحمل دول الناتو نفقات مالية واعتمادات تخفف عن مسؤوليات امريكا في الناتو. * بدء التراجع الأمريكي عن الدعم الكبير لا وكرانيا وحربها ضد روسيا وتقاضي أثمان الأسلحة التي تطلبها أوكرانيا من أوروبا . * فرض اتاوة واضحة على دول شرق آسيا وفي المقدمة منها اليابان وفيتنام وغيرها . * جدولة المساعدات الأمريكية المقدمة لإسرائيل وبعض الأنظمة التي تدور في فلك واشنطن. * قطع التزامات أمريكا للمنظمات الدولية المختلفة ومنها المساهمات الإنسانية. * محاولة تجفيف الحروب الاقليمية والدولية التي تستوجب تدخلاً من أمريكا. وازاء التغول الأمريكي ومحاولة استعادة القوة الامريكية الكبيرة وتحديداً في الاقتصاد جاء تحرك "البركس" كمنظمة اقتصادية دولية موازية وهذا يتجلى في تراجع هيمنة الدولار. وكانت تقارير اقتصادية اقليمية قد صدرت محذرة من تراجع أهمية الدولار الذي كان ينظر اليه كعملة لها قوة هيمنة اقتصادية في اطار التجارة الدولية وكذا في الاحتياطات العالمية .. فمثلاً سبق أن نشرت صحيفة غلوبس العبرية تقريراً اقتصادياً حيوياً وجهت من خلاله تحذيراً من هول تراجع مكانة الدولار في الاقتصادات العالمية وفي التبادلات .. وهنا لوحظ ان الدولار قد سجل اسوأ اداء نصف سنوي له منذ نصف قرن فقد 12% من قيمته امام اليورو الأوروبي و 11% امام الفرنك السويسري وبحسب اقتصاديين فان فقدان الدولار مكانته سوف يؤدي إلى تباطؤ تدفق الاموال الأجنبية وارتفاع قيمة الفائدة وتراجع وضع الاستثمارات وبالتالي انخفاض قيمة الأسهم، وهذا دون ريب سوف يقود إلى ركود اقتصادي أمريكي لا سيما وان الحكومة الأمريكية تخطط لا اقتراض أكثر من 20 تريليون دولار حتى العام 2027م في سعي حثيث لتغطية ديونها المتراكمة يضاف الى هذه الاعباء التي تواجه الاقتصاد الأمريكي والتطلع الواضح والمصر لدول البر يكيس لتأسيس واصدار عملة دولية متعددة الجنسيات سوف تدعم كما تشير المعلومات بسلة عملات واحتياطات ذهبية وإذا نجحت مثل هذه المساعي ستكون ضربة مؤلمة جداً للاقتصاد الأمريكي التي ستضاعف من تحديات مواجهة العجز وتمويله وتصاعد حجم الديون الأمريكية. وان كان ترامب قد اعلن تخوفه من تطلعات دول البريكس، وحذر من ذلك ومارس ضغوطاً على انظمة دوول عديدة لكي تتخلى عن نظام بريكس .. ومن الواضح ان ترامب لا يخفي انه سوف يدخل أي مغامرة تضر بالدولار أو تناوئ الاقتصاد الأمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store