logo
ترامب يكشف ما قاله بوتين عن زوجته ميلانيا: أنا لا أمانع!

ترامب يكشف ما قاله بوتين عن زوجته ميلانيا: أنا لا أمانع!

اليمن الآنمنذ 10 ساعات

نشرت مارغو مارتن، المساعدة الخاصة ومستشارة الاتصالات للرئيس الأميركي دونالد ترامب، مقطع فيديو ردّ فيه الأخير على ما قاله الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، عن زوجته، ميلانيا ترامب.
صرّح ترامب: "قال بوتين للتو إنهم يحترمون زوجتك كثيراً... فقلتُ: ماذا عني؟ إنهم معجبون بميلانيا أكثر. أنا لا أمانع!".
وفي مقطع فيديو منفصل، نشرت مارتن مقطع فيديو لسيدة أميركا الأولى مع أطفال في البيت الأبيض، قائلة: "أميركا محظوظة جداً بوجود (ميلانيا ترامب) كسيدة أولى".
وفي تدوينة ثالثة، نشرت مارغو لقطة للرئيس الأميركي وهو يمسك مقعداً كي تجلس ميلانيا، قائلة بتعليق: "الرئيس ترامب لا ينسى إطلاقاً سحب الكرسي لسيدة أميركا الأولى".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'يدعوت أحرنوت': لأول مرة 'إسرائيل' تشهد عزلة دولية كاملة وأخطر كارثة اقتصادية
'يدعوت أحرنوت': لأول مرة 'إسرائيل' تشهد عزلة دولية كاملة وأخطر كارثة اقتصادية

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

'يدعوت أحرنوت': لأول مرة 'إسرائيل' تشهد عزلة دولية كاملة وأخطر كارثة اقتصادية

تسونامي دبلوماسي وإقتصادي يضرب 'إسرائيل' فلسطين المحتلة / وكالة الصحافة اليمنية // كشفت مصادر عبرية، عن تسونامي دبلوماسي ضرب 'إسرائيل' محذرة من انهيار اقتصادي وعزلة دولية كاملة على خلفية استمرارها في جريمة الإبادة الجماعية. وقالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية في تقرير لها، إن 'إسرائيل' وصلت إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية على الإطلاق. وتطرق التقرير للإجراءات المتخذة على الساحة الدولية ضد 'إسرائيل' على خلفية استمرارها في جريمة الإبادة الجماعية على قطاع غزة، أبرزها تعليق بريطانيا مفاوضات اتفاق التجارة الحرة مع 'إسرائيل' . وبحسب 'يديعوت أحرونوت'، بعد مرور 592 يوما على بدء الحرب بغزة، وصلت 'إسرائيل' إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية، حيث هددت ثلاث دول من أبرز حليفاتها في العالم، وهم بريطانيا وفرنسا وكندا، ، بفرض عقوبات إذا استمرت الحرب في غزة. وأضافت: 'بعد ذلك بأقل من 24 ساعة، أعلنت بريطانيا عن إلغاء المفاوضات بشأن اتفاق تجارة حرّة مستقبلي مع 'إسرائيل'، واستدعاء السفيرة الإسرائيلية في لندن، تسيبي حوتوفيلي، لجلسة توبيخ، وفرض عقوبات على عدد من المستوطنين'. وأشارت 'يديعوت أحرونوت' إلى الموقف الأمريكي إزاء 'إسرائيل' مع إصرارها على مواصلة حرب الإبادة، حيث قالت: 'عبرت مصادر في البيت الأبيض عن إحباطها من الحكومة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن 'إسرائيل' هي الجهة الوحيدة التي لا تعمل على الدفع قدما نحو صفقة شاملة'. وشددت الصحيفة على أن التصريحات والخطوات التي تتخذ حاليا ضد 'إسرائيل' قد تكون لها أيضا آثار اقتصادية 'خطيرة'، موضحة أن 'بريطانيا، على سبيل المثال، تعد من أهم شركاء 'إسرائيل' التجاريين، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري معها نحو تسعة مليارات جنيه إسترليني، ما يجعلها رابع أكبر شريك تجاري 'لإسرائيل'. وأكدت على أن الاتفاق الذي علقت لندن التفاوض بشأنه مع 'إسرائيل' 'حيوي للغاية بالنسبة لصناعة التكنولوجيا الفائقة، وكان من المفترض أن يشمل مجالات لم تكن مدرجة في السابق' .

مواجهة ساخنة بين ترامب وضيفه رئيس جنوب افريقيا
مواجهة ساخنة بين ترامب وضيفه رئيس جنوب افريقيا

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

مواجهة ساخنة بين ترامب وضيفه رئيس جنوب افريقيا

يمن ديلي نيوز: شهد البيت الأبيض مواجهة ساخنة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وضيفه رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، اليوم الأربعاء. وبدأ الأمر عندما قال الرئيس ترامب إنه يأمل في الحصول على تفسير لتعرض المزارعين البيض للاضطهاد في جنوب إفريقيا، مشيرا إلى وجود عشرات التقارير توثق هذا الأمر. وبعدها طلب ترامب من موظفي البيت الأبيض عرض مقاطع 'فيديو' تتعلق بمزاعم 'الإبادة الجماعية' في جنوب إفريقيا خلال اجتماعه مع رامافوزا، الذي بدت عليه المفاجأة. وبعد نهاية المقطع، أمسك ترامب برزمة كبيرة من الأوراق التي قال إنها تقارير عن مقتل مزارعين بيض والاستيلاء على أراضيهم في جنوب إفريقيا. وقال ترامب إن لديه أصدقاء هربوا من جنوب إفريقيا خوفا من التعرض للقتل، بعد الاستيلاء على أراضيهم. من جهته، رد رئيس جنوب إفريقيا على ترامب مؤكدا أن هذه ليست سياسات الحكومة. وقال رامافوزا إن جنوب إفريقيا بلد ديمقراطي يسمح بالتنوع وحرية التعبير، مؤكدا مرة أخرى أن سياسة الحكومة تتعارض تماما مع ورد في المقطع الذي تم عرضه. وشدد رامافوزا على أن دستور جنوب إفريقيا يضمن ملكية الأراضي ويحميها كما يحمي المواطنين جميعهم. وقال رئيس جنوب إفريقيا لترامب إن الولايات المتحدة شريكة لبلاده ويمكنها تقديم المساعدة، معربا عن أمله في مناقشة مثل هذا الأمر بعيدا عن وسائل الإعلام. وفي مارس/آذار الماضي، أعلنت الولايات المتحدة طرد إبراهيم رسول سفير جنوب إفريقيا لدى واشنطن، بعد شهرين فقط من اعتماده سفيرا لبلاده هناك. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو وقتها إن رسول يكره الولايات المتحدة ورئيسها دونالد ترامب، ويحرض على العنصرية. وهذه ليست المرة الأولى التي يتعرض لها زعيم دولة في المكتب البيضاوي من مواقف محرجة أمام وسائل الإعلام. سبق وأن تعرض العاهل الأردني الملك عبدالله خلال لقائه ترامب منتصف فبراير/ شباط الماضي لنفس الموقف، وبعده تعرض الرئيس الاوكراني زيلنسكي لموقف اشد يشبه محاكمة علنية أمام وسائل الاعلام أثارت استياء كبيرا خاصة في أوروبا. المصدر: مواقع اخبارية مرتبط ترامب - البيت الأبيض - رئيس جنوب افريقيا -

بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!
بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!

كشفت الولايات المتحدة، الأربعاء، بعضاً من كواليس حملتها الأخيرة على الحوثيين (أنصار الله)، وذلك بالتزامن مع إعلان استكمال سحب قواتها المنتشرة في المنطقة. شبكة فوكس نيوز نقلت عن مسؤولين أمريكيين أن قاذفات “بي-2â€‌ الاستراتيجية â€' إحدى أخطر أدوات الترسانة الجوية الأمريكية â€' ألقت قنابل خارقة للتحصينات خلال الهجوم على صنعاء آ آ ، تصل زنة الواحدة منها إلى 30 ألف رطل، لتكون بذلك من بين أقوى الأسلحة غير النووية التي تمتلكها واشنطن. تسريب هذه المعلومات لم يكن عابراً، فقد تزامن مع إعلان البنتاغون عودة آخر قاذفة من طراز “بي-2â€‌ كانت قد تمركزت في المحيط الهندي ضمن قاعدة دييغو غارسيا، ومعها، أنهت القوات الأمريكية عملية سحب ست قاذفات ثقيلة شاركت في التصعيد الأخير ضد عدد من المحافظات اليمنية، عائدة إلى قاعدة “ آ آ وايتمانâ€‌ الجوية في ولاية ميسوري. هذه القاذفات، إلى جانب أسطول حاملة الطائرات “هاري ترومانâ€‌ التي كانت ترابط في البحر الأحمر وانسحبت، كانت تمثل آخر أوراق الضغط العسكري التي استخدمتها إدارة ترامب في محاولة لتغيير مسار المواجهة.. لكن عودتها الآن، بلا نتائج حاسمة، قد تكون اعترافاً صامتاً بفشل الرهان الأمريكي على الحسم الجوي. آ آ هذا الانسحاب العسكري، الذي جاء بعد تصعيد هو الأعنف من نوعه منذ سنوات، يحمل دلالات أبعد من مجرد إعادة تموضع، فهو يعكس تراجعاً واضحاً في قدرة واشنطن على فرض إرادتها عبر أدواتها العسكرية التقليدية، خاصة أمام جماعة أثبتت قدرتها على الصمود والمناورة تحت أقسى الضربات الجوية. آ آ وبينما كانت الولايات المتحدة تأمل في فرض معادلة ردع جديدة على الحوثيين (أنصار الله)، جاءت النهاية لتؤكد أن حسابات القوة وحدها لم تعد كافية على ساحة يمنية تغيرت فيها موازين الردع، وربما قواعد الاشتباك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store