
الخارجية الفلسطينية تواصل تحركاتها لوقف المجاعة في قطاع غزة
وأوضحت خارجية فلسطين أن هذا التحرك يأتي في ظل حالات الموت المستمرة التي تسببها المجاعة في قطاع غزة، التي كان آخرها صباح هذا اليوم استشهاد طفلة من مدينة دير البلح، نتيجة الجوع، مع تصاعد معاناة آلاف الأطفال من سوء التغذية، في وقت يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر الجماعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 11 دقائق
- الشرق الأوسط
قادة لليمين المتطرف الإسرائيلي يناقشون خطط تحويل غزة إلى «ريفييرا» سياحية
عقد بعض من قادة اليمين المتطرف الإسرائيلي لقاء علنيا الثلاثاء لمناقشة تحويل غزة إلى «ريفييرا» سياحية، في حين يواجه سكان القطاع الفلسطيني المدمّر أزمة إنسانية متفاقمة. عُقد اللقاء الذي نظّم تحت شعار «الريفييرا في غزة: من رؤية إلى واقع في الكنيست، برعاية عدد من الأعضاء الأكثر تشددا في البرلمان الإسرائيلي، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية. وشاركت في اللقاء شخصيات منها وزير المال بتسلئيل سموتريتش، والناشطة دانييلا فايس، وهي من أبرز المنادين بالاستيطان اليهودي في قطاع غزة. يستحضر شعار اللقاء طرحا للرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي اقترح في فبراير (شباط) تحويل القطاع المدمّر من جراء الحرب إلى «ريفييرا الشرق الأوسط» بعد إخراج سكانه الفلسطينيين ووضعه تحت سيطرة الولايات المتحدة. ولاقى الاقتراح ردود فعل مندّدة دولية وعربية، وأعاد إلى أذهان الفلسطينيين ذكريات «النكبة» التي رافقت قيام دولة إسرائيل في العام 1948 وأدت إلى تهجير نحو 700 ألف فلسطيني. وناقش المشاركون في لقاء الثلاثاء «خطة رئيسية» أعدتها منظمة فايس لإعادة إرساء وجود يهودي دائم في غزة. يلحظ المخطط التفصيلي بناء وحدات سكنية لـ 1.2 مليون مستوطن جديد، وتطوير مناطق صناعية وزراعية، بالإضافة إلى مجمعات سياحية ساحلية. في عام 2005 جرى تفكيك ثماني مستوطنات إسرائيلية كانت مقامة في مناطق مختلفة من غزة، تزامنا مع انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع الذي احتلته في حرب 1967. وعلى مدى العقدين الماضيين، طالب قسم من المجتمع في إسرائيل بعودة الاستيطان في غزة. اكتسبت المطالب زخما أكبر بعد شن حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، أشعل فتيل الحرب الدائرة حاليا في قطاع غزة.


صحيفة سبق
منذ 11 دقائق
- صحيفة سبق
وزير الدفاع السوري يتوعّد مرتكبي انتهاكات السويداء: لا حصانة لأحد.. حتى لو كان منتسبًا للوزارة
شدّد وزير الدفاع السوري، مرهف أبو قصرة، اليوم الثلاثاء، على عدم التسامح مع أي من مرتكبي الانتهاكات التي شهدتها مدينة السويداء جنوب سوريا، مؤكدًا أن المحاسبة ستطال الجميع، حتى لو كانوا منتسبين لوزارة الدفاع. وأعلنت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع السورية، عبر بيان رسمي نُشر على منصة "إكس"، أن الوزارة تتابع تقارير صادمة حول انتهاكات جسيمة نفذتها مجموعة غير معروفة ترتدي الزي العسكري في مدينة السويداء. وأكدت الإدارة أن الوزارة سبق أن أصدرت تعميمات صارمة تمنع دخول أي تشكيلات غير نظامية إلى منطقة العمليات، موضحة أنه تم تشكيل لجنة للتحقيق في خلفيات وتبعية الأفراد المرتكبين لتلك الانتهاكات. وأضاف البيان أنه سيتم اتخاذ أقصى العقوبات بحق المسؤولين عن تلك الأعمال، فور الانتهاء من التحقيقات والتعرف الكامل على هوياتهم. كما أكدت الإدارة أن الوزير أبو قصرة سيتابع بنفسه مجريات تحقيقات اللجنة العسكرية، مشيرة إلى أن بعض المجموعات المناطقية نفذت "عمليات انتقامية" داخل المدينة، ما ضاعف حدة التوتر. وفي السياق، نقلت "العربية نت" عن مصدر أمني سوري أن اتفاق وقف إطلاق النار يجري تطبيقه في معظم مناطق السويداء بلا خروقات، مع تأكيدات بأن التهدئة ستتيح إعادة العائلات وبدء تنفيذ اتفاق لتبادل المعتقلين. يُشار إلى أن الاشتباكات التي اندلعت مؤخرًا بين مسلحين محليين وعشائر بدوية دفعت القوات الحكومية للتدخل، قبل أن تُعلن وزارة الداخلية التوصل إلى اتفاق لوقف النار وانسحاب القوات السورية في 17 يوليو. وفي 19 يوليو، أعلنت الرئاسة السورية وقفًا فوريًا لإطلاق النار، وسط أنباء عن تدخل إسرائيلي في الصراع، حيث شنت إسرائيل غارات على دمشق بدعوى "الدفاع عن الدروز"، وفق ما أُعلن رسميًا.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
واشنطن: ويتكوف سيزور الشرق الأوسط لوضع اللمسات النهائية على إقامة ممر إنساني لغزة
أعلنت الخارجية الأميركية أن المبعوث ستيف ويتكوف سيتوجّه إلى الشرق الأوسط، الثلاثاء، لعقد محادثات تهدف لوضع اللمسات الأخيرة على «ممر» للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، قالت الناطقة باسم الخارجية تامي بروس للصحافيين إن ويتكوف سيتوجّه إلى المنطقة «وأمله كبير بأن نطرح وقفاً جديداً لإطلاق النار وممراً إنسانياً لدخول المساعدات، وهو أمر، في الواقع، وافق عليه الطرفان».