logo
#

أحدث الأخبار مع #التجويع

«حماس» تتهم إسرائيل باستخدام التجويع لفرض واقع سياسي وميداني
«حماس» تتهم إسرائيل باستخدام التجويع لفرض واقع سياسي وميداني

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«حماس» تتهم إسرائيل باستخدام التجويع لفرض واقع سياسي وميداني

اتهمت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» إسرائيل، اليوم الأحد، باستخدام التجويع أداة لفرض واقع سياسي وميداني تحت غطاء مشاريع إغاثية مضلِّلة. وأكدت تمسكها بدور الأمم المتحدة ومؤسساتها الإنسانية في توزيع المساعدات والإشراف عليها. وقالت «حماس»، في بيان: «تعطيل حكومة الاحتلال إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، بعد إدخال كميات محدودة جداً من المساعدات، قبل عدة أيام، يأتي كسياسة مُمنهجة لاستمرار مخطط التجويع الذي تُمارسه بحق المدنيين الأبرياء». وتابع البيان: «يحاول الاحتلال إدارة جريمة التجويع في قطاع غزة، واستخدامها أداة لتثبيت واقع سياسي وميداني، تحت غطاء مشاريع إغاثية مضلِّلة رفضتها الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وأكدت افتقارها للشفافية ولأدنى المعايير الإنسانية». وأضافت الحركة: «نؤكد تمسكنا بدور الأمم المتحدة ومؤسساتها الإنسانية في توزيع المساعدات والإشراف عليها، ونَعدّ محاولة تجاوز هذا الدور وتهميشه سلوكاً خطيراً يضع علامات استفهام على الآليات التي يحاول الاحتلال فرضها».

فلسطينى يروى كيف استخدمه جنود الاحتلال درعا بشرية فى شمال غزة
فلسطينى يروى كيف استخدمه جنود الاحتلال درعا بشرية فى شمال غزة

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • اليوم السابع

فلسطينى يروى كيف استخدمه جنود الاحتلال درعا بشرية فى شمال غزة

تستمر جرائم جيش الاحتلال الإسرائيلى بشكل غير مسبوق فى قطاع غزة، فى إطار حملات الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج لأهل القطاع، إلى أن وصل الحال لاستخدام قوات الاحتلال للمدنيين دروع بشرية لتفكيك القنابل وتأمين الجنود فى عمليات التفتيش. قال المعتقل الفلسطينى السابق طلال الزعانين إن جيش الاحتلال كان يستخدمه ومعتقلين آخرين دروعا بشرية خلال العمليات العسكرية في شمال قطاع غزة. وأضاف - في مقابلة مع إحدى وسائل الإعلام ، أكد أن قوات الاحتلال نقلته هو ونحو 50 معتقلا -بينهم نساء أطفال- من بيت حانون إلى مناطق أخرى قبل أن تطلق سراح غالبيتهم، وتبقي على 7 فقط كان هو واحدا منهم. وأكد أنه تم ترحيل اثنين من هؤلاء المعتقلين إلى إسرائيل، في حين قامت القوات بعصب أعين الخمسة المتبقين، واصطحابهم إلى أحد البيوت قبل نقلهم في دبابة إلى أحد معسكرات الجيش، كما قال الزعانين. وفي المساء، تم فك العصابات عن أعين المعتقلين الخمسة وإجبارهم على التحرك مع الجنود إلى بيت حانون شمالا ثم سلموهم طائرات كواد كابتر مسيرة، ووزعوهم على مجموعات للقيام بعمليات التفتيش، حسب الزعانين. ورفض الزعانين ومن معه القيام بعمليات التفتيش لكن الضابط الإسرائيلي أخبرهم بأن "هذا عملهم وسيقومون به"، وفق قوله. وقام الزعانين بتفتيش الدور الأرضي في إحدى المدارس عند جسر بيت حانون وعندما تأكد من عدم وجود خطر أمره الجنود بالتوجه للأدوار العليا لإكمال عملية التفتيش. وقال المعتقل -الذي قضى 14 يوما في هذا الوضع- إنه تعرض لإطلاق النار خلال صعوده للأدوار العليا، وإن الضابط الإسرائيلي اتصل بالجندي المرافق له ووبخه لأن أحد المقاتلين كان في المكان وتمكن من الخروج، ثم أمره بمواصلة التفتيش. وعندما انتهى الزعانين من تفتيش المدرسة، أمضى ليلته برفقة نحو 50 جنديا في أحد الفصول، وفي الصباح أمروه بدخول منزل آخر، وطلبوا منه تفتيش كل شيء بما في ذلك خزانات وغسالة الملابس، حسب قوله. وأوضح الزعانين أنهم كانوا يرسلونه للتأكد من عدم وجود ألغام أو متفجرات في المكان بحيث تنفجر فيه هو بينما هم بعيدون عن الخطر. وقال إن كل من تم اعتقالهم وذهبوا بهم إلى بيت حانون وجباليا والعزبة كانوا يستخدمون دروعا بشرية للجنود، مشيرا إلى أنهم لم يكونوا يفتشون كل البيوت، بل بيوتا محددة يشكون بوجود متفجرات بها. وتعرض الزعانين لإطلاق النار 4 مرات خلال هذه العمليات، ووجد قذيفة في أحد البيوت، فأخبره الجندي الإسرائيلي بأنه رصدها من خلال الكواد كابتر وأنه كان سيقتله لو لم يبلغ عنها. وأعطت القوة الزعانين مقصا وطلبت منه إبطال مفعول القنبلة، لكنه رفض رغم تهديدهم له ثم طلبوا من معتقل آخر إبطالها فرفض هو الآخر، حسب المتحدث. وبعد إطلاق سراح الزعانين تم توقيفه من قبل قوة إسرائيلية في بيت حانون فأمر أحد الضباط جنديا بقتله لكن ضابطا آخر سأله عن سبب قدومه للمكان، ثم اتصل بالجيش رقم "40" وعرف منه أنه كان برفقتهم فأمر بإطلاق سراحه. وقال المعتقل الفلسطيني السابق إنهم أعطوه عكازا لأن قدمه كانت مصابة وشريطا من القماش يلوح به لأي قوة أخرى تقابله في الطريق، مضيفا أنه قابل دبابتين وعندما لوح لهما بالشريط أطلقوا النار عليه. وأصيب الزعانين برصاصة في كتفه وأخرى في ذراعه، وعندما وصل إلى قوة إسرائيلية في مقر الإدارة المدنية رفضت تقديم العلاج له، وتركوه في الشوارع بعدما جردوه من ملابسه تماما، حتى كادت الكلاب تمزقه. وكانت وكالة "أسوشيتد برس" قالت إنها وثّقت -بشهادات من جنود وضباط في جيش الاحتلال- استخدام المدنيين الفلسطينيين دروعا بشرية في قطاع غزة والضفة الغربية، بأوامر صريحة من قيادات عسكرية عليا. وأكدت الوكالة أن هذا الأمر يشكّل جريمة حرب موصوفة يحظرها القانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف، وكل المواثيق الدولية. كما نقلت الوكالة عن ضابط إسرائيلي -لم تكشف عن هويته- أن أوامر استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية "كانت تصدر في الغالب من قيادات عليا، وإن هذا الأسلوب اتبعته تقريبا كل كتيبة ميدانية". وتحدث جنديان إسرائيليان أيضا عن ممارسات مشابهة، مؤكدين أن استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية بات أمرا شائعا، وأشارا إلى استخدام مصطلحات مهينة في وصفهم. واعتبرت منظمة "كسر الصمت" وهي منظمة إسرائيلية غير حكومية، تنشر شهادات جنود سابقين حول انتهاكات الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أن هذه الشهادات "لا تمثل حوادث فردية، بل تشير إلى فشل ممنهج وانهيار أخلاقي خطير".

اليمنيون في مليونيتهم الأسبوعية: سنصعّد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع
اليمنيون في مليونيتهم الأسبوعية: سنصعّد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الميادين

اليمنيون في مليونيتهم الأسبوعية: سنصعّد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع

جرياً على عادتها، كل أسبوع، خرجت الجماهير اليمنية إلى ساحات عدة محافظات في مسيرات حاشدة تضامناً مع قطاع غزة، حملت اليوم عنوان "ثباتاً مع غزة.. سنصعّد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع". البيان الصادر عن المسيرات المليونية والذي تمت تلاوته في ميدان السبعين في صنعاء، أكد مواصلة اليمن دعمه وإسناده لقطاع غزة بكل ثبات حتى النصر. وإذ أشار إلى أنّ ما يعيشه القطاع يعد "أبشع جرائم الإبادة الجماعية في العصر الحديث"، دعا شعوب الأمة "إلى التحرك وتسجيل موقف عملي تجاه جرائم العدو في غزة". اليوم 19:59 اليوم 12:20 🔵 بيان مليونية (ثباتاً مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع) بـ #ميدان_السبعين في العاصمة #صنعاء | 25-11-1446هـ 23-05-2025م#لن_نترك_غزة #غزة_تناديكم البيان التأييد المطلق لعمليات القوات المسلحة اليمنية "ضد كيان العدو، والتي ألحقت به الضرر الكبير"، كما أشاد "بالصمود التاريخي والصبر العظيم والملاحم البطولية التي يسطرها أبناء غزة مقاومةً وشعباً". وفي وقت سابق اليوم، أعلن المتحدّث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد (بن غوريون) في منطقة يافا المحتلة بصاروخ بالستي فرط صوتي، ما تسبّب بتوقّف حركة الملاحة الجوية. وأوضح سريع أنّ العملية حقّقت هدفها بنجاح، مشيراً إلى أنها تسبّبت بتوقّف حركة الملاحة وهروب ملايين المستوطنين إلى الملاجئ.

«حماس»: إسرائيل تواصل «جريمة التجويع الممنهج» عبر تقنين دخول المساعدات
«حماس»: إسرائيل تواصل «جريمة التجويع الممنهج» عبر تقنين دخول المساعدات

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«حماس»: إسرائيل تواصل «جريمة التجويع الممنهج» عبر تقنين دخول المساعدات

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنّ إسرائيل تواصل ارتكاب «جريمة التجويع الممنهج» بحق أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، عبر تقنين دخول المساعدات الإنسانية، وإخضاعها لمعادلات أمنية وسياسية. وأضافت الحركة، في بيان، اليوم الخميس: «ما تم إدخاله من مساعدات بعد 81 يوماً من الإغلاق الكامل لا يمثل سوى نقطة في محيط الاحتياج الطبيعي لقطاع غزة، الذي كان يتطلب قبل الحرب نحو 500 شاحنة يومياً لتلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة». أطفال فلسطينيون يواجهون معاناة الحصول على طعام وسط حصار إسرائيلي على قطاع غزة (د.ب.أ) وأوضحت: «واليوم، لا تتجاوز الكميات المسموح بدخولها أقل من عُشْر هذا الرقم، وسط تزايد عدد النازحين، وانهيار المنظومة الصحية، واتساع رقعة الجوع وسوء التغذية، لا سيما بين الأطفال». وحذرت الحركة مما وصفتها بمحاولات إسرائيل «تمرير مخططها بإقامة ما يُشبه (معسكرات اعتقال) في مناطق جنوب القطاع تحت غطاء المساعدات، وهو مخطط استعماري مرفوض لن يُكتب له النجاح». وفاة 326 شخصاً بسبب سوء التغذية ونقص الدواء منذ بدء الحصار الإسرائيلي الخانق على غزة (أ.ف.ب) وجدّدت الحركة مطالبة المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية «بالضغط العاجل لكسر الحصار كلياً». وفي وقت سابق اليوم، حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن قطاع غزة ما زال يواجه خطر المجاعة رغم استئناف بعض المخابز عملها إثر دخول شاحنات تحمل مساعدات إلى القطاع الليلة الماضية.

14 ألف رضيع مهددون بالموت في غزة خلال يومين
14 ألف رضيع مهددون بالموت في غزة خلال يومين

الغد

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الغد

14 ألف رضيع مهددون بالموت في غزة خلال يومين

اضافة اعلان غزة- حذرت منظمات إنسانية من أن سياسة التجويع الممنهجة التي ينتهجها كيان الاحتلال الإسرائيلي ضد أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة قد تسفر عن وفاة نحو 14 ألف رضيع خلال اليومين المقبلين، ما لم يتم إدخال مساعدات غذائية عاجلة وبشكل كافٍ.ورغم ما أُعلن عن سماح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدخول 5 شاحنات إغاثة محملة بأغذية ومساعدات للأطفال إلى القطاع المحاصر، وصف خبراء هذه الخطوة بأنها مجرد "قطرة في بحر الاحتياج".وقال مسؤول الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، إن الكمية التي دخلت القطاع لا ترقى إلى مستوى الاستجابة المطلوبة، مضيفا أن غزة تشهد "مستويات مرتفعة جدا من سوء التغذية الحاد"، إذ يهدد الجوع ربع مليون إنسان يعانون من حرمان غذائي شديد.وفي مقابلة مع محطة "بي بي سي"، أوضح فليتشر أن فرق الإغاثة تقدر احتمال وفاة 14 ألف رضيع خلال 48 ساعة في حال لم تصلهم مساعدات غذائية فورية.كما بيّن أن الشاحنات التي دخلت عبر معبر كرم أبو سالم الاثنين الماضي وهو عدد ضئيل مقارنة بـ600 شاحنة يومية كانت تدخل خلال فترات التهدئة لم تصل إلى السكان بعد.وأول من أمس، سمحت دولة الاحتلال بدخول 100 شاحنة إضافية، لكن فليتشر عبّر عن مخاوف من نهب محتمل لهذه الشاحنات وسط حالة فوضى ويأس متزايدة في القطاع.ويأتي ذلك في ظل حصار كامل على قطاع غزة منذ الثاني من آذار (مارس) الماضي، حيث نفدت مخزونات الغذاء لدى المنظمات الدولية بعد مرور 79 يوما من الحصار.من جهته، قال واسم مشتهى من منظمة أوكسفام إن "إسرائيل حرمت سكان غزة من الغذاء والماء والدواء، وتواصل قصفها العشوائي والوحشي"، مضيفا: "هناك مليونا إنسان على شفا المجاعة يعانون من الجوع والمرض والصدمة والتشريد".واعتبر مشتهى أن السماح المحدود بدخول المساعدات لا يمثل تقدما حقيقيا، بل هو "تنازل ضيق" يعكس تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل.وفي تطور سياسي لافت، أصدرت كل من بريطانيا وكندا وفرنسا بيانا مشتركا الاثنين الماضي أدانت فيه "المستوى غير المقبول من المعاناة البشرية" في غزة، مهددة بفرض عقوبات محددة على دولة الاحتلال في حال استمر الحصار.-(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store