
70 ألف نبتة وشجرة لتطوير ميدان حيوي بالقاهرة
وشملت أعمال التطوير، التي افتتحها مساء الأحد، د. إبراهيم صابر محافظ القاهرة، تجميل وإنارة المنطقة، إنشاء مشايات وأعمدة ديكورية حول الميدان، بالتعاون مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني والهيئة العامة لنظافة القاهرة الكبرى.
وأكد د. إبراهيم صابر أن المحافظة تسعى لزيادة الرقعة الخضراء بها، مع الحفاظ على النباتات الموجودة لتحسين نوعية الهواء، وجودة الحياة، باعتبارها أحد أهم الأولويات التي تركز عليها الدولة المصرية.
وثمن محافظ القاهرة دور مؤسسات المجتمع المدني، مؤكداً أن المجتمع المدني شريك فاعل في التنمية التي تجري على أرض المحافظة، مشيراً إلى أن أساس النجاح في الإدارة المحلية يأتي من القدرة على تفعيل التعاون بين الأجهزة التنفيذية والمجتمع المدني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 7 ساعات
- البوابة
مصر ترفع وتيرة الدعم لغزة قافلة بقرابة 3 أضعاف المساعدات السابقة
قال رمضان المطعني مراسل قناة القاهرة الإخبارية من معبر رفح، إنّ القافلة السادسة من المساعدات المصرية واصلت عبورها إلى قطاع غزة بعد نحو 5 ساعات من تحركها عبر أربعة أفواج من الشاحنات التي انطلقت من مصر نحو معبر كرم أبو سالم، موضحًا أن مئات الشاحنات لا تزال مصطفة حتى الآن في المنطقة اللوجستية بانتظار استكمال دخولها. وأضاف المطعني، في تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ القافلة الحالية تُعد الأكبر مقارنة بالقوافل السابقة، إذ تعادل ما يقرب من 3 أضعاف حجم ما تم إدخاله إلى غزة خلال الأيام الماضية، حيث تضم مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والطبية والوقود، في مشهد يعكس تصاعد الجهود الإغاثية الموجهة إلى سكان القطاع. وتابع، أن أحد أبرز التطورات هو استئناف دخول شاحنات الوقود إلى القطاع عبر معبر كرم أبو سالم بعد توقف دام أكثر من 150 يومًا، حيث دخلت أول دفعة محملة بـ107 أطنان من السولار، في حين تشير المصادر إلى وجود دفعات إضافية من السولار والبنزين ستتبع في الأيام المقبلة، كما كان يحدث قبل اختراق وقف إطلاق النار في الهدنة السابقة. وأشار، إلى أن القافلة تحتوي أيضًا على كميات كبيرة من المواد الغذائية المتنوعة، بما في ذلك السلال الغذائية التي تضم مواد جافة ومعلبات، إلى جانب آلاف الأرغفة من الخبز الطازج الذي يدخل ضمن مبادرة الهلال الأحمر المصري "لقمة هنية من مصر إلى غزة".


البوابة
منذ 9 ساعات
- البوابة
قافلة مساعدات جديدة تتحرك للدخول إلى قطاع غزة
قال مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" رمضان المطعني، في تقرير له من أمام معبر رفح، إن شاحنات مساعدات إنسانية تتحرك من مصر باتجاه قطاع غزة. وأضاف أن هناك ترتيبات جارية لإدخال شاحنتي سولار إلى القطاع، في إطار استئناف تدفق الوقود اللازم لتشغيل المرافق الحيوية داخل غزة.


صحيفة الخليج
منذ 19 ساعات
- صحيفة الخليج
«الأنابيب البيولوجية المتحللة» ابتكار «ازرع الإمارات»
قدم فريق طلابي، تحت مسمى «فريق ازرع الإمارات»، مكون من أربع طالبات من المدارس الوطنية في رأس الخيمة، مشروعاً زراعياً مبتكراً، هو أنابيب بيولوجية متحللة، لتحسين خصوبة التربة، وزيادة إنتاجية المحاصيل، دون الحاجة إلى أنظمة ري متكررة. يضم الفريق الطالبات رناد الشحي، وريم النعيمي، ومريم الغفلي، والريم النعيمي. وقالت رناد الشحي: أطلقنا مبادرات عدة، أبرزها حملة توزيع «غافة زايد»، لاستكمال مسيرة والدنا الشيخ زايد، طيّب الله ثراه. وأشارت الريم النعيمي، إلى أن الفريق قدم مبادرة «الصدقة الجارية» عن روح الشيخ زايد، حيث تعاقد مع أحد المشاتل، لتوفير عدد من الأشجار، ووزعت الأشجار مجاناً، لتشجيع أفراد المجتمع على الزراعة، وزيادة المساحات الخضراء، ونشر ثقافة العطاء. وعن المشروع الزراعي المبتكر، قالت مريم الغفلي: فخورات بمبادرتنا، ونأمل أن تكون بداية لمشاريع بيئية أكبر تُحدث أثراً إيجابياً في دولتنا، إذ تعتمد تقنية المشروع على مواد طبيعية قابلة للتحلل، تسهم في تحسين التربة أثناء تفككها، ما يجعلها حلاً بيئياً متكاملاً للزراعة في المناطق الجافة، مثل دولتنا. وتُصنع الأنابيب من مواد عضوية طبيعية قابلة للتحلل الحيوي، حيث تتحلل تدريجياً في التربة، من دون أن تترك أي بقايا ضارة، وتشمل «السليلوز» الطبيعي، و«البوليمرات» الحيوية، وهي تساعد في تخزين المياه لأوقات طويلة، ومواد طبيعية تعمل على امتصاص الماء وتحريره ببطء، ما يسمح بتوفير إمدادات مائية مستدامة للنباتات. وأكدت ريم النعيمي، أن التشجير ليس مجرد نشاط بيئي، بل مسؤولية جماعية، تعزز جودة، مشيرةً الى أن المشروع يقلل الحاجة إلى الري إلى مرة واحدة كل 4 إلى 6 أشهر، بحسب نوع التربة والمناخ، وبعد مدة تراوح بين 6 و 12 شهراً، وبعد أن تبدأ الأنابيب في التحلل، تطلق مواد، تحسن بنية التربة، وبفضل التحلل التدريجي تصبح النباتات أكثر مقاومةً للجفاف، ما يؤدي إلى زيادة الإنتاجية الزراعية 40%، مقارنةً بالري التقليدي.