
تسبب السرطان والعقم..تحذيرات من استعمال الأوراق الذهبية في تزيين الحلويات
حذرت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك من الورق الذهبي (الرقائق الذهبية في الحلويات) واليت يتم استعمالها لتزيين الحلويات.
واكدت المنظمة في منشور لها أن هذه الأوراق تحتوي على ثاني أكسيد التيتانيوم، أكسيد الحديد إضافة إلى جزيئات نانوية دقيقة جدًا. لا يستطيع الجسم هضمها أو التخلص منها.
وأضافت المنظمة أن هذه الأوراق الخاصة بالتزيين. تخترق جدار الأمعاء وتصل إلى الأعضاء الحيوية مثل الكبد، المخ، والرئتين، وتسبب السرطان تأخر النمو. أمراض المناعة الذاتية الزهايمر العقم
كما حذرت المنظمة من الملمعات الغذائية. (المواد اللامعة في الحلويات والأطعمة) التي تحتوي على
أكسيد الحديد(يسبب العقم، تأخر النمو، السرطان، الزهايمر، تشوه الأجنة).ثاني أكسيد التيتانيوم(يؤدي إلى خلل في الجينات).
وتعتبر هذه المواد ضارة بالصحة، ويُنصح بتجنب الأطعمة التي تحتوي عليها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد الجزائرية
منذ يوم واحد
- البلاد الجزائرية
اكتشاف: يمكن التنبؤ بموعد ظهور أعراض الزهايمر - الوطني : البلاد
البلاد.نت/ شعير.جميلة- كشفت دراسة حديثة عن إمكانية التنبؤ بموعد ظهور أعراض مرض الزهايمر لدى الأفراد، مما يفتح الباب أمام استراتيجيات وقائية جديدة قد تؤخر أو تحدّ من تطور هذا المرض العصبي الفتاك. وحسب ما أورده موقع Psychologies نقلاً عن المنصة العلمية Psypost، فإن علماء الأحياء العصبية حددوا ثلاثة جينات رئيسية ترتبط بظهور مرض الزهايمر الوراثي. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن تحليل التغيرات في هذه الجينات يمكن أن يحدد بدقة متى من المحتمل أن تبدأ أعراض المرض في الظهور، تمامًا كما لو كان الأمر "ساعة بيولوجية موقوتة". ركزت الدراسة على البروتينات المعروفة باسم "بيبتيدات بيتا-أميلويد"، التي تتراكم على شكل لويحات لزجة في الدماغ، وتعيق الاتصال بين الخلايا العصبية، وهو ما يعتبر أحد أبرز سمات مرض الزهايمر. وأظهرت النتائج أنه من خلال تعديل بسيط لا يتجاوز 12% في توازن هذه البروتينات، من الممكن تأخير ظهور الأعراض لمدّة تصل إلى خمس سنوات. وتعد هذه النتائج بارقة أمل للمرضى المعرضين وراثيًا للزهايمر، بل وقد تكون بداية ثورة في طرق التشخيص المبكر والوقاية. وبحسب ما نقلته مجلة Psychologies، فإن الباحثين يأملون في تطوير علاجات تستهدف هذه التعديلات الجينية والبيوكيميائية قبل ظهور الأعراض. ورغم عدم توفر علاج شافٍ حتى الآن، فإن الجمع بين الأدوية المهدئة للأعراض وبين تقنيات التحفيز العقلي والنشاط البدني والدعم النفسي أثبت تأثيرًا إيجابيًا على جودة حياة المرضى. كما يؤكد الأطباء أن الاكتئاب غالبًا ما يكون أولى علامات المرض، ما يستوجب مزيدًا من اليقظة الطبية.


الخبر
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الخبر
نحو انضمام الجزائر إلى الوكالة الدولية لأبحاث السرطان
التقى وزير الصحة، عبد الحق سايحي، برئيس الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، برثا ساراثي، بحضور رئيس اللجنة الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، عدة بونجار، وذلك على هامش أشغال الجلسات الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، المنعقدة يومي 3 و4 ماي الجاري بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بالعاصمة، حسب ما أفاد بيان للوزارة. وأكد الوزير، في البيان الذي نشر عبر حساب الوزارة على الـ "فيسبوك"، أهمية برامج الوقاية في إنقاذ الأرواح، مشيرًا إلى أن المشاكل الصحية المرتبطة بالسرطان في بعض الدول تعود أساسًا إلى تغيّرات في نمط الحياة، مثل النظام الغذائي والتلوث البيئي، إلى جانب محدودية البنى التحتية الصحية. وفي هذا السياق، أضاف الوزير أنه في الجزائر تم اعتماد برنامج عمل مزدوج يتمثل في إعادة تنظيم النظام الصحي المتعلق بالتكفل بمرضى السرطان، إلى جانب تعزيز ثقافة الوقاية من خلال حملات التوعية والتحسيس. من جهته، قدم ممثل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان، ملخصا لدراسة قامت بها الوكالة والتي تظهر أنه بحلول عام 2040، سنشهد تغيرا هائلا في معدلات الإصابة بالسرطان، وسيكون العبء الأكبر على الدول محدودة الموارد. وأشار المتحدث إلى أنه لا يمكن الاستمرار في علاج السرطان فقط، بل يجب أن نمنع حدوثه، مشيرا أن التركيز سيكون على أبحاث الوقاية من السرطان وإعادة تأهيل مرضى السرطان. ودعا الجزائر إلى الانضمام إلى الوكالة التي تضم 29 دولة عضو والاستفادة من علاقات تعاون قوية من أجل إقامة شراكات بحثية، والمساعدة في تحسين الخطط الوطنية لمكافحة السرطان، وتبادل الخبرات والمعرفة. كما أكد، بارثي، استعداد المنظمة لتقديم كافة التفاصيل حول الخطوات التنفيذية وآليات العمل المشترك المطلوبة، إلى جانب الدعم الفني المتاح. وبخصوص برامج التقييم والرصد، أكد بارثي، أن المنظمة تواجه بعض التحديات في عمليات التقييم، لكنها تعمل على تطوير منهجيات واضحة لتنظيم عمليات التقييم وإعداد مؤشرات أداء دقيقة لضمان أن تكون البيانات المُنتجة قابلة للتطبيق العملي. كما قدم المتحدث نبذة عن البرامج الجاري تنفيذها، مشيرا إلى أنه سيتم تنفيذ برامج فحص في عدة دول، تشمل فحص سرطان الثدي، وفحص سرطان عنق الرحم، وفحص سرطان القولون والمستقيم. أما بخصوص تحليل مسار رعاية وعلاج مرضى السرطان، فأكد أنه تم تحديد ثلاث نقاط وهي التأخير الحاصل ما بين ظهور الأعراض والتشخيص، والتأخير ما بين التشخيص وبدء العلاج، والتأخير في تلقي العلاج المناسب. وأشار أنه من خلال تحديد العوامل المؤثرة في هذه النقاط، يمكن تقديم توصيات عملية لوزارات الصحة في البلدان الإفريقية لتحسين جودة الرعاية المقدمة. واختتم بارثي، تدخله بالتأكيد أن منظمته تقوم بتحليل الوضع الصحي في كل بلد من خلال دراسة شاملة لتحديد الدول الأكثر تأثرا بالسرطان، مع تحليل عوامل الخطر المسببة، مؤكدا أن التقديرات تشير إلى أن أكثر حالات الإصابة بمرض السرطان مرتبطة بعوامل قابلة للتعديل مثل أنماط الحياة، مما يستدعي التركيز على التغييرات السلوكية بدءاً من المراحل المدرسية المبكرة مع التركيز على اعتماد إجراءات وقائية فعالة تمنع تفاقم هذه الأزمة الصحية.


بلد نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
فريق إماراتي يظفر بمسابقة طبية علمية بأبوظبي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: فريق إماراتي يظفر بمسابقة طبية علمية بأبوظبي - بلد نيوز, اليوم الأحد 4 مايو 2025 12:08 صباحاً أبوظبي: «الخليج» نظمت اللجنة العلمية للدورة الحادية عشرة من المؤتمر الدولي للأمراض الجلدية والتجميل «أيدا»، الذي تستضيفه العاصمة أبوظبي من 2 إلى 4 مايو/أيار الجاري، مسابقة طبية علمية على هامش المؤتمر شاركت فيها خمس فرق من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وفاز في المسابقة الفريق الطبي الإماراتي، المؤلف من ثلاث طبيبات إماراتيات متخصصات بالأمراض الجلدية من أطباء الإقامة حديثي التخرج واللائي يتدربن في مستشفى راشد في دبي، وهن: الدكتورة فاطمة القايدي، والدكتورة الريم الحوسني، والدكتورة عائشة الشواب. وحصل الفريق الطبي الإماراتي على المركز الأول بقرار لجنة التحكيم العلمية المشكلة من أخصائيين وخبراء من المشاركين في المؤتمر في مجال الأمراض الجلدية والتجميل، حيث طرحت على الفرق الخمس المشاركة من كل من دولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، والمملكة العربية السعودية، وسلطمة عمان، ودولة الكويت أسئلة طبية وحالات مرضية قام أعضاء الفرق الطبية المشاركة بتشخيصها تشخيصاً طبياً. وقدّمت خلال جلسات اليوم الثاني للدورة 11 من المؤتمر الدولي للأمراض الجلدية والتجميل «أيدا»، محاضرات طبية علمية مهمة تركزت حول استخدامات الذكاء الاصطناعي في عالم الطب والجراحة التجميلية السيبرانية، وممارسات التجميل من الجيل التالي: الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لعلاجات أكثر ذكاءً وأماناً وفاعلية، وتجديد البشرة من خلال الحمض النووي، واستخدام الطب التجديدي في الطب التجميلي، وعلاجات الوجه المصنعة من السائل المنوي لسمك السلمون، التي تعدّ من أحدث صيحات التجديد والإشراق. كما شهدت الجلسات مناقشة العديد من القضايا الطبية في مجال الأمراض الجلدية والتمريض، منها: العلاج بالليزر للبشرة الملونة، وكيفية الحصول على أفضل النتائج وتجنب المضاعفات، والارتباطات السريرية-المرضية في اضطرابات التصبغ، ومسببات الأمراض الجلدية الناشئة، والعلاجات البيولوجية عند الأطفال، والإكزيما، والارتقاء بمستوى إدارة الزهايمر من خلال الأدوية التي تعيد تجديد الخلايا العصبية. كما تم تنظيم العديد من ورش العمل لتدريب الأطباء على علاج العديد من الحالات، والاستخدام الأمثل والآمن لعلاجات الأمراض الجلدية والتجميل، وتجديد شباب الوجه، من خلال طرح أدوية جديدة، واستخدام جهاز الالتراساوند الحديث الذي يساعد في عمليات الحقن الآمنة، والذي يوفر إحدى التقنيات. كما قدمت ورشة عمل الايفونجرافكي بالتعاون مع شركة «أبل» حول كيفية استخدام جهاز الآيفون في التصوير الواضح والدقيق لأماكن الإصابة بالأمراض الجلدية، والتعرف إلى الإمكانيات التقنية في الجهاز التي تساعد الفريق الطبي في العلاج، وتوثيق مراحل العلاج من خلال التصوير ما قبل العملية وبعدها، كما نظمت ورشة عمل تدريبية حول استخدامات الخيوط في عمليات التجميل لتدريب الأطباء على العمليات الآمنة. كما عقدت الجمعية الإماراتية للأمراض الجلدية اجتماعاً على هامش المؤتمر، لمناقشة آخر التطورات في قطاع الأمراض الجلدية. ونظمت خلال اليوم الثاني أيضاً جلسة خاصة بالبورد الكندي للأمراض الجلدية تركز النقاش خلالها حول الاستحدامات الحديثة الآمنة لعلاجات الأمراض الجلدية ومستقبل علم التجميل.