
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الإثنين 14 يوليو
• صحيفة الشرق الأوسط: مساعٍ حوثية لإحكام السيطرة على المساجد
• إرم نيوز: خبراء يمنيون يحذرون من خطورة سكّ الحوثيين عملة معدنية جديدة
• الحدث اليمن: يفتحون الطرق ويغلقونها تحت ذرائع 'أمنية'.. مليشيا الحوثي تفرض جبايات جديدة على الطرق الرئيسية في مناطق سيطرتها
• الوكالة العربية السورية للأنباء 'سانا': اليمن يؤكد دعمه الكامل لجهود الحكومة السورية في تحقيق الأمن والاستقرار
• صحيفة اليوم السابع المصرية: المملكة المتحدة ترحب بتمديد تفويض بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة في اليمن
• العربي الجديد: البناء العشوائي يزيد التشوّه في مدن اليمن
• عربي 21: مصدر لـ'عربي21″: واشنطن تهدد 'الحوثي' بمصير حزب الله وإيران
• صحيفة الرياض: وزير الصحة اليمني يبحث مع البنك الدولي سبل دعم النظام الصحي في اليمن
• إذاعة مونت كارلو: النساء يرفعن صوتهن في اليمن للمشاركة في صنع القرار
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: رئيس مجلس النواب يلتقي عدد من سفراء الاتحاد الاوروبي
• الثورة نت: خامنئي يشيد بدور الإرهاب الحوثي، ويخرق الهدنة العربية الإيرانية بتصريح مستفز
• سبتمبر نت: مليشيا الحوثي.. تدمير ممنهج لهوية اليمن ومستقبله عبر التعليم
• الصحوة نت: الحوثيون يتحدون الاتفاق الأممي ويعززون الانقسام النقدي بتزوير عملات جديدة
• وكالة 2 ديسمبر: فضيحة مدوّية.. هيئة أممية تمول في الظل عمليات تهريب النفط للحوثيين
• قناة سهيل: ثقل تجارة المخدرات ينتقل من دمشق والضاحية إلى صنعاء وصعدة
• بلقيس نت: سبع سنوات من العجز.. هل تحولت 'أونمها' إلى غطاء أممي للحوثيين؟
• يمن شباب نت: مصافي عدن.. منشأة نفطية حيوية بين آمال التشغيل وتحديات الواقع
• قناة الجمهورية: وكيل محافظة الحديدة القديمي: مليشيا الحوثي عرّضت الملاحة والثروة السمكية للخطر
• قناة عدن المستقلة: تقرير.. المهرة ترفض الإرهاب وتتمسك بأمنها واستقرارها
• يمن فيوتشر: نيويورك: مجلس الأمن يصوّت مساء الغد على مشروع قرار بشأن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر
• الموقع بوست: المعبقي يبحث مع البنك الدولي التدخلات المطلوبة لاستعادة التوازن وتحقيق الاستقرار المالي
• يمن مونيتور: تحليل خاص- عملة حوثية جديدة تشعل 'حرب البنوك' وتُهدد بانهيار اقتصادي شامل
• تعز تايم: وزير المياه يبحث مع برنامج الأمم المتحدة الخطوات النهائية لمشروع تعزيز إمدادات المياه في تعز
• المشاهد نت: الضالع ..مسؤول في الآثار يتهم جهة أمنية بالتنقيب عن الآثار
• صحيفة عدن الغد: مدير مكتب التخطيط بمأرب يبحث مع مساعد المنسق الأممي فرص التنمية والبنية التحتية في المحافظة
• بران برس: 9 شركات يعتمد الحوثيون عليها لتعزيز حكمهم وتوليد الإيرادات سراً.. ما هي؟
• شبكة النقار: المجلس السياسي لأنصار الله يطالب بالإفراج عن هشام شرف
• وكالة خبر: أهالي حي المنصوب بمدينة إب يطردون قياديًا حوثيًا حاول منع مؤذن مسجد من أداء عمله
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
بعد ضبط مقطورات غاز كانت متجهة إلى مناطق الحوثي.. الإعلان عن توقيف مسؤول في الشرعية وإحالته للتحقيق
أعلنت الشركة اليمنية للغاز، امس الإثنين، إيقاف ممثلها في محافظة لحج وإحالته للتحقيق، بعد ضبط قوات الحزام الأمني ثلاث مقطورات محملة بالغاز المنزلي أثناء محاولة تهريبها من عدن إلى مناطق سيطرة مليشيا الحوثي دون تصاريح رسمية. وأوقفت الشركة المقطورات الثلاث، التي تحمل الأرقام 89 و602 و801، وأخرجتها عن الخدمة، كما أوقفت المحطات المرتبطة بها في عدن، وهي "محطة الصوفي" و"محطة ستار أونك ميدي" و"محطة داتكو"، بعد ثبوت تورطها في استغلال الغاز المنزلي لتهريبه، مما ساهم في تفاقم أزمة الغاز في العاصمة المؤقتة. وأكدت وسائل إعلام تابعة للحكومة الشرعية، ان المقطورة 89 حملت 22.71 طنًا من صافر في 31 مايو 2025 (أمر تحميل 1387975) ووصلت محطة الصوفي في 2 يونيو (سند 7841)، بينما حملت المقطورة 602 من 12 أبريل 25.62 طنًا (أمر تحميل 1385429) ووصلت ستار أونك ميدي في 19 أبريل (سند 267)، والمقطورة 801 حملت 25.45 طنًا في 20 مايو (أمر تحميل 1387382) ووصلت داتكو في 30 مايو (سند 2336). وثمنت الشركة توجيهات عضو مجلس القيادة الرئاسي عبدالرحمن المحرمي للحزام الأمني لضبط المقطورات، التي كانت تفتقر إلى أي هوية أو تصاريح، مع إحالة السائقين للتحقيق. ودعت جميع الوحدات الأمنية والعسكرية إلى مراقبة أي مقطورات تحاول العبور بين المحافظات المحررة أو إلى مناطق الحوثي دون تصاريح رسمية، مؤكدة التزامها بفرض عقوبات رادعة. وأكدت الشركة عزمها على اتخاذ إجراءات قاسية، بما في ذلك إغلاق أي محطة أو مقطورة تثبت تورطها في تهريب الغاز أو بيعها في السوق السوداء، بهدف حماية احتياجات المواطنين في المحافظات المحررة ومواجهة الأزمات الناتجة عن المتاجرة غير القانونية.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
وزير يمني: بعثة الأمم المتحدة في الحديدة تحولت إلى غطاء للحوثيين
اتهم وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، معمر الإرياني، بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA) بالفشل الذريع في أداء مهامها، معتبراً أنها تحولت إلى «غطاء سياسي» يتيح لجماعة الحوثي التهرب من التزاماتها، وتعزيز نفوذها العسكري والاقتصادي في غرب اليمن، ومطالباً بإنهاء ولايتها التي أُقرت بموجب قرار مجلس الأمن 2452 مطلع عام 2019. وقال الإرياني إن البعثة الأممية أخفقت خلال سبع سنوات في تنفيذ اتفاق ستوكهولم الموقَّع أواخر عام 2018، والذي نصّ على وقف إطلاق النار في الحديدة وإعادة نشر القوات في المدينة وموانيها الثلاثة (الحديدة، الصليف، ورأس عيسى). وأضاف: «بينما التزمت القوات الحكومية بإعادة الانتشار، لم تُلزم البعثة الحوثيين بأي خطوات مماثلة، وظلت عاجزة عن منع التصعيد العسكري أو إزالة المظاهر المسلحة من المدينة». وكانت الحكومة اليمنية طالبت في عام 2022 بنقل مقر البعثة الأممية الخاصة بدعم اتفاق الحديدة (أونمها) إلى منطقة محايدة، وذلك بعد أن أصبحت البعثة رهينة القيود الحوثية خلال الأعوام الماضية. وأشار الوزير في تصريحات صحافية إلى أن اللجنة المشتركة لتنسيق إعادة الانتشار توقفت عن الانعقاد منذ عام 2020، في ظل غياب أي تحرك فاعل من قبل البعثة، لافتاً إلى استمرار سيطرة الحوثيين على مكاتب وسكن البعثة، مما جعل طاقمها «رهائن لضغوط وابتزاز الجماعة المسلحة». وتحدث الإرياني عن إخفاقات إضافية طالت آلية التحقق والتفتيش التابعة للأمم المتحدة (UNVIM)، وكذلك عجز البعثة عن فتح الطرقات بين مديريات محافظة الحديدة أو إلزام الحوثيين بتحويل إيرادات المواني إلى البنك المركزي لدفع رواتب الموظفين، كما نصّ الاتفاق. تمويل الحرب تحت أعين الأمم المتحدة واتهم معمر الإرياني بعثة «أونمها» بالتزام الصمت حيال ما وصفه بـ«الجرائم والانتهاكات اليومية» التي ترتكبها جماعة الحوثي، بما في ذلك تجارب إطلاق الصواريخ من مواني الحديدة، واستخدامها لمهاجمة السفن الدولية في البحر الأحمر، قائلاً إن البعثة لم تصدر أي موقف إزاء هذه الهجمات، رغم تداعياتها الأمنية على الملاحة والتجارة العالمية. وأكد أن الحوثيين حوّلوا مدينة الحديدة إلى «منطقة آمنة» للخبراء الإيرانيين وعناصر «حزب الله»، ومركز لتجميع الطائرات المسيّرة والصواريخ وتهريب الأسلحة، في ظل انعدام قدرة البعثة على الرقابة أو التحرك بحرية. وبحسب تقديرات حكومية أوردها الوزير، استحوذت جماعة الحوثي على أكثر من 789 مليون دولار من إيرادات مواني الحديدة بين مايو (أيار) 2023 ويونيو (حزيران) 2024، دون أن تُخصص لدفع الرواتب أو تحسين الخدمات العامة، بل جرى توجيهها لتمويل «آلة الحرب وشراء الولاءات»، ما فاقم من معاناة السكان المحليين، على حد تعبيره. دعوة لإنهاء التفويض واختتم الإرياني حديثه بالتأكيد على أن استمرار تفويض بعثة «أونمها» بات «غير مجدٍ»، بل يشكل، حسب قوله، «عقبة أمام أي جهود لتحقيق السلام في اليمن أو التخفيف من الأزمة الإنسانية». ودعا المجتمع الدولي إلى «موقف أكثر صرامة» لإنهاء الدور الذي باتت تلعبه البعثة كغطاء للحوثيين، والعمل بدلاً من ذلك على دعم استعادة الدولة اليمنية ومحاسبة الجماعة على انتهاكاتها، التي «لا يدفع ثمنها اليمنيون فقط، بل المنطقة والعالم». وكان مجلس الأمن أصدر القرار 2451 بتفويض الأمين العام بتشكيل فريق طلائعي لدعم التنفيذ الفوري لوقف إطلاق النار الذي شمل محافظة الحُديدة برمّتها ودعم إعادة الانتشار المشترك للقوات في محافظة الحديدة وموانئها الثلاثة (الحديدة والصليف ورأس عيسى) وفق اتفاق الحديدة، وذلك عقب اتفاق ستوكهولم الذي تم التوصّل إليه في 13 ديسمبر (كانون الأول) 2018 في السويد، بين الحكومة اليمنية والحوثيين، برعاية المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن. وكلّف المجلس الأمم المتحدة تولّي مسؤولية رئاسة لجنة تنسيق إعادة الانتشار التي تمّ تأسيسها لمراقبة وقف إطلاق النار وإعادة انتشار القوات.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
زيارة وفد البنك الدولي لمحطة بترومسيلة.. هل تؤسس لحل أزمة الكهرباء بعدن؟
محطة بترومسيلة الكهربائية بعدن السابق التالى زيارة وفد البنك الدولي لمحطة بترومسيلة.. هل تؤسس لحل أزمة الكهرباء بعدن؟ السياسية - منذ 25 دقيقة مشاركة عدن، نيوزيمن، خاص: مع استفحال أزمة الكهرباء في المناطق المحررة، وخاصة في العاصمة عدن، يتزايد تعويل الحكومة على تدخل المجتمع الدولي والمانحين للمساعدة في حلحلة هذه الأزمة. وقد عبّرت الحكومة عن ذلك في اجتماعها الاستثنائي، يوم الأحد الماضي، والذي خصصته لملف الكهرباء ومناقشة الحلول الممكنة، ومنها محاولة "الاستفادة من التمويلات المتاحة من المانحين لتحسين وضع خدمة الكهرباء وتلبية الطلب المتزايد عليها". واستعرضت الحكومة في اجتماعها "خطة الماستر بلان" لقطاع الكهرباء، التي تم إعدادها بتمويل من البنك الدولي وعدد من المانحين، مؤكدة أنها "إجراء استراتيجي لتعافي قطاع الكهرباء"، مشددة على أهمية العمل على تنفيذ ما تضمنته من مشاريع مقترحة كمرحلة طارئة. وتتضمن الخطة عددًا من المشاريع، بتمويل مقترح يبلغ 150 مليون دولار في مرحلتها الأولى، عبر منح مقدمة من البنك الدولي. وتأمل الحكومة أن تسهم الزيارة التي يجريها حاليًا وفد من البنك الدولي إلى العاصمة عدن، في دفع جهود البدء بتنفيذ الخطة. وقد استقبل رئيس الوزراء، سالم بن بريك، في قصر المعاشيق بالعاصمة عدن، يوم الأحد، وفد البنك الدولي برئاسة المدير الإقليمي للبنك في مصر واليمن وجيبوتي، ستيفان غويمبرت. وبدا واضحًا تركيز الحكومة على ملف الكهرباء، حيث جاء في الخبر الرسمي للقاء أنه "تناول آليات تنشيط الشراكة مع مؤسسة التمويل الدولية، وتنفيذ مشاريع في قطاع الكهرباء، وتشجيع القطاع الخاص المحلي والخارجي على الاستثمار في هذا القطاع". وفي اليوم التالي، زار وفد البنك الدولي محطة "بترومسيلة" لتوليد الكهرباء في العاصمة عدن، ضمن جولة ميدانية للاطلاع على البنية التحتية لقطاع الطاقة في محافظة عدن، برفقة قيادات من وزارة الكهرباء والمؤسسة العامة للكهرباء وشركة بترومسيلة. وتُعد "بترومسيلة" أكبر محطة لتوليد الكهرباء في العاصمة عدن، بطاقة إنتاجية تصل إلى 264 ميجاوات. إلا أنها تواجه عدة مشكلات وتحديات حالت دون الاستفادة منها بشكل كامل، رغم مرور أكثر من ثلاث سنوات على إنشائها، على الرغم من المزايا التي تتمتع بها، والتي تجعلها مشروعًا يمثل "حجر الأساس في إعادة بناء البنية التحتية للطاقة"، بحسب تعبير وفد البنك الدولي. وقد أبدى المدير الإقليمي للبنك الدولي إعجابه بمستوى التصميم الهندسي الحديث للمحطة، لا سيما ما يتعلق بمرونة التوربينات الحديثة القادرة على العمل باستخدام أنواع متعددة من الوقود، إضافة إلى القابلية العالية للتوسعة والتحديث المستمر للمعدات والمرافق. والمحطة، التي أنشأتها شركة "جنرال إلكتريك" الأمريكية في عهد الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي، جاءت كمشروع استراتيجي لسد احتياج العاصمة عدن من الكهرباء، على أن تُنفذ على مرحلتين، لتصل طاقتها الإجمالية إلى 550 ميجاوات. وما يميز المحطة هو قدرتها على العمل بأكثر من 40 نوعًا من الوقود، بما في ذلك الغاز الطبيعي، الذي يُعد الأرخص. إلا أن ذلك يتطلب تركيب منظومات خاصة بالغاز، من أنابيب وخزانات، لا تتوفر حاليًا في المحطة. وفي ظل غياب هذه المنظومات، تعمل المحطة حاليًا باستخدام وقود النفط الخام، إلا أنها تحتاج إلى كمية كبيرة تُقدّر بنحو 10 آلاف برميل يوميًا لتعمل بكامل طاقتها، وهو ما يُعيق تشغيلها بالكامل، وفق التبرير الحكومي الذي يشير إلى صعوبة توفير هذه الكمية. ومن مميزات المحطة، التي تعمل حاليًا بنظام الدورة الواحدة هو إمكانية تحويلها إلى نظام الدورة المركبة، بإضافة توربين بخاري يستغل الطاقة الحرارية الناتجة عن احتراق الوقود لتوليد طاقة إضافية بنسبة 50% باستخدام نفس كمية الوقود. إن الإمكانيات والمميزات التي تتمتع بها محطة "بترومسيلة" يمكن أن تُشكّل بداية حقيقية لحل أزمة الكهرباء في العاصمة عدن، إلا أن الاستفادة من ذلك تتطلب تمويلًا ماليًا، تؤكد الحكومة عجزها حاليًا عن توفيره، ما يجعل الأمر مرهونًا بتدخل المانحين ومؤسسات التمويل الدولية، وعلى رأسها البنك الدولي.