logo
دراسة تكشف عن فوائد الجوز لتقليل الإصابة بـ سرطان القولون

دراسة تكشف عن فوائد الجوز لتقليل الإصابة بـ سرطان القولون

24 القاهرةمنذ 4 أيام

كشفت دراسة جديدة عن أن الجوز قد يُقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون ويخفض مستويات الالتهابات في الجسم بشكل عام.
دراسة تكشف أن الجوز يقلل الإصابة بـ سرطان القولون
ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، أفاد الباحثون التابعون لكلية الطب في جامعة كونيتيكت الأمريكية بأن الجوز يحتوي على مواد كيميائية نباتية تُسمى الإيلاجيتانين، التي تستقلبها بكتيريا الأمعاء وتتحول إلى مركبات فعالة مضادة للالتهابات تُعرف باسم اليوروليثين، وقد تؤثر المستويات العالية من اليوروليثين، الذي تُكوّنه بكتيريا الأمعاء بعد تناول الجوز، إيجابًا على الخلايا المناعية في سلائل القولون، وقد ترتبط بانخفاض عام في مؤشرات الالتهاب. وأُجريت الدراسة على 39 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 40 و60 عامًا، جميعهم مصنفون على أنهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون.
وتجنب المشاركون الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الإيلاجيتانين لمدة أسبوع لخفض مستويات اليوروليثين في أجسامهم إلى الصفر تقريبًا، وخضعوا بعد ذلك لمراقبة دقيقة في أثناء اتباعهم نظامًا غذائيًا يتضمن تناول الجوز، وبعد ثلاثة أسابيع، خضعوا لتنظير قولون عالي الدقة.
وكشفت نتائج الدراسة أن هناك ارتباطًا مباشرًا بين تناول الجوز وزيادة مستويات اليوروليثين وانخفاض مستويات بروتينات شائعة ترتبط بسرطان القولون، وشمل ذلك بروتين فيمنتين، المرتبط بأنواع أكثر تقدمًا من سرطان القولون.
تأثيرات نفسية وعاطفية.. دراسة تكشف مخاطر عقاب الوالدين لأطفالهما
أبرزها الاستماع إلى الموسيقى خلال تناول الطعام.. دراسة تكشف عن نصائح لفقدان الوزن

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبرزها تشنّج العضلات.. علامات نقص البوتاسيوم بالجسم
أبرزها تشنّج العضلات.. علامات نقص البوتاسيوم بالجسم

24 القاهرة

timeمنذ 10 ساعات

  • 24 القاهرة

أبرزها تشنّج العضلات.. علامات نقص البوتاسيوم بالجسم

يعد البوتاسيوم من المعادن الضرورية التي تساعد على انقباض العضلات لا سيما عضلة القلب، وتنظيم الإشارات العصبية، وتوازن السوائل في الجسم، وأوصت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا أن يستهلك البالغون 3500 مليجرام من البوتاسيوم يوميًا، ما يعادل نحو 10 ثمرات من الموز. ووفقًا لما نشره موقع تايمزناو نيوز، أظهرت دراسة حديثة من جامعة واترلو الكندية أن زيادة الاستهلاك اليومي من البوتاسيوم مع تقليل الصوديوم يرتبطان بانخفاض أكبر في مستويات ضغط الدم مقارنة بالاكتفاء بتقليل الملح فقط، حيث تعمل الكلى على ضبط توازن هذه الإلكتروليتات الحيوية، وتحسين مستوى البوتاسيوم في الدم يعزز صحة القلب، ويقي من ارتفاع الضغط. علامات على نقص البوتاسيوم هناك أعراض معينة تشير إلى نقص البوتاسيوم في الجسم، ومنها: تشنّج العضلات. الشعور بالإرهاق، والتعب. الإمساك. خفقان القلب أو اضطراب نظمه. تنميل أو وخز في الأطراف. الدوار أو الإغماء الخفيف. وتظهر هذه الأعراض نتيجة ضعف تنظيم البوتاسيوم لوظائف العضلات، والأعصاب، وإذا تُركت دون علاج قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، كالنوبات القلبية. كما يمكن للأدوية المدرة للبول وبعض مضادات حيوية معينة أن تسهم في فقدان البوتاسيوم، إضافة إلى الحالات التي يصحبها قيء، أو إسهال حاد ومزمن. دراسة تحدد دور الامتناع عن الأكل بعد الساعة الثامنة مساءً في فقدان الوزن تناول عصير البرتقال مع وجبة الإفطار يزيد خطر الإصابة بمرض مزمن | دراسة

نصائح لحماية المعدة.. اليوم العالمي للجهاز الهضمي
نصائح لحماية المعدة.. اليوم العالمي للجهاز الهضمي

مصرس

timeمنذ 13 ساعات

  • مصرس

نصائح لحماية المعدة.. اليوم العالمي للجهاز الهضمي

يحتفل العالم في 29 مايو من كل عام ب«اليوم العالمي للجهاز الهضمي»، ويهدف إلي زيادة الوعي بأمراضه وأهمية التشخيص المبكر والعلاج. ما هو اليوم العالمي للجهاز الهضمي؟اليوم العالمي للجهاز الهضمي (WDHD) هو مبادرة سنوية أطلقتها المنظمة العالمية لأمراض الجهاز الهضمي في عام 2004، ويُحتفل به في 29 مايو من كل عام. يهدف هذا اليوم إلى زيادة الوعي بأهمية صحة الجهاز الهضمي والوقاية من الأمراض المرتبطة به، مثل القولون العصبي، الارتجاع المعدي المريئي، داء كرون، وسوء الامتصاص.ويعد إعطاء الأولوية لصحة الجهاز الهضمي أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز الصحة العامة ونوعية الحياة، إذ يعمل كبوابة للتغذية من خلال امتصاص العناصر الغذائية الحيوية الضرورية للحفاظ على وظائف الجسم وتعزيز الصحة المثالية.اقرأ أيضاً| في اليوم العالمي ل«صحة الجهاز الهضمي».. نصائح ذهبية لحماية معدتكشعار اليوم العالمي للجهاز الهضمي 2025يركز شعار هذا العام على أهمية التغذية السليمة في دعم صحة الجهاز الهضمي، تُشدد الحملة على ضرورة اتباع نظام غذائي متوازن، والحفاظ على الترطيب، وتبني عادات الأكل الواعية. كما تُشجع على الكشف المبكر عن مشكلات الجهاز الهضمي وتعزيز الحوار العالمي حول صحة الأمعاء.أهمية صحة الجهاز الهضمي1- الوقاية من الأمراض: يساعد الجهاز الهضمي السليم في الوقاية من أمراض مزمنة مثل السمنة، السكري، وبعض أنواع السرطان، من أشهرها سرطان المريء- سرطان المعدة- سرطان البنكرياس- سرطان الكبد- سرطان القولون والمستقيم.2- تعزيز المناعة: تلعب الأمعاء دورًا مهمًا في دعم الجهاز المناعي، لذا يجب اتباع نظام غذائي صحي.3- الصحة النفسية: تؤثر صحة الجهاز الهضمي على الحالة النفسية والمزاجية للفرد.نصائح لتعزيز صحة الجهاز الهضمييجب تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والفواكه والبروتينات الخالية من الدهون يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي، مع الحد من تناول اللحوم المصنعة والحمراء، وتجنب استهلاك الكحول و الإقلاع عن التدخين.كما يجب شرب كميات كافية من الماء للمساعدة في عملية الهضم، مع ممارسة الرياضة بانتظام مثل المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا، ويجب أن تتجنب التوتر والضغط النفسي وذلك من خلال تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا.مؤشرات ترتبط بصحة الجهاز الهضميقال الدكتور حسن عوض، استشاري أمراض الباطنة وعضو الرابطة الطبية الأوروبية، أن صحة الجهاز الهضمي ترتبط بعدد من المؤشرات التي لا يجب تجاهلها، مثل الانتفاخ المستمر، الغازات المفرطة، الإمساك أو الإسهال المزمن، والارتجاع الحمضي، مشيرًا إلى أن هذه الأعراض قد تكون دليلاً على وجود خلل في وظيفة الجهاز الهضمي، مضيفا أن التغير في لون أو شكل البراز، وفقدان الشهية أو الوزن بشكل غير مبرر، يعد أيضا من العلامات المهمة التي تستدعي المتابعة الطبية.الصحة النفسية تؤثر على الجهاز الهضميوأوضح أن الصحة النفسية تؤثر بشكل مباشر على الجهاز الهضمي من خلال ما يُعرف بمحور الدماغ والأمعاء، حيث يمكن للتوتر والقلق أن يؤديان إلى زيادة إفراز الأحماض، اضطراب حركة الأمعاء، ورفع حساسية القولون، مما يزيد من احتمال ظهور أعراض مثل الألم والانتفاخ والقولون العصبي، مضيفا أن معالجة الجانب النفسي جزء لا يتجزأ من علاج الاضطرابات الهضمية.وعن متلازمة القولون العصبي، قال إن نمط الحياة العصري وقلة النشاط البدني وسوء التغذية تلعب دورا كبيرا في انتشار هذا الاضطراب، مشددا على أهمية اتباع نظام غذائي غني بالألياف وشرب كميات كافية من الماء، إلى جانب تناول البروبيوتيك الموجود في الزبادي والمخللات الطبيعية، مع ضرورة تقليل السكريات المصنعة والدهون المشبعة.وفيما يخص العلاقة بين الجهاز الهضمي والمناعة، أشار إلى أن نحو 70% من خلايا المناعة في الجسم تتركز في الأمعاء، مما يجعل سلامة هذا الجهاز أساسية للوقاية من الالتهابات والأمراض.

استراتيجية واعدة قد تحدث تحوّلا جذريا في علاج سرطان القولون
استراتيجية واعدة قد تحدث تحوّلا جذريا في علاج سرطان القولون

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

استراتيجية واعدة قد تحدث تحوّلا جذريا في علاج سرطان القولون

كشفت دراسة حديثة عن استراتيجية علاجية واعدة قد تغيّر قواعد التعامل مع سرطان القولون والمستقيم المرتبط بطفرات جين KRAS، التي تعد من أصعب الطفرات علاجا في عالم السرطان. لطالما اعتُبر مستقبل عامل نمو البشرة (EGFR) هدفا غير فعّال في حالات الأورام الحاملة لطفرات KRAS. إلا أن هذه الدراسة، التي أجراها مركز أبحاث السرطان في جامعة فيينا الطبية، تقترح أن الحجب المستهدف لمسار إشارات EGFR يمكن أن يكون فعّالا حتى في وجود هذه الطفرات، ما قد يوسّع خيارات العلاج المتاحة لمرضى هذا النوع من السرطان. ويعرف مستقبل عامل نمو البشرة (EGFR) بأنه بروتين موجود على سطح خلايا عديدة في الجسم، وظيفته الرئيسية استقبال إشارات من جزيئات تسمى عوامل النمو، مثل عامل نمو البشرة (EGF). وعندما يرتبط عامل النمو بهذا المستقبل، يتم تفعيل سلسلة من الإشارات داخل الخلية تحفزها على النمو والانقسام والبقاء. وفي بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والرئة والثدي، قد تكون هناك زيادة في نشاط أو عدد مستقبلات EGFR، ما يؤدي إلى نمو غير منضبط للخلايا السرطانية. وتقول الباحثة الرئيسية دانا كراوس: "تظهر نتائجنا أن EGFR يؤدي دورا نشطا ومفاجئا في أورام القولون والمستقيم المصابة بطفرات KRAS، بطريقة تختلف عما كان يعتقد سابقا". وفي الدراسة، اعتمد فريق البحث على ما يعرف بـ"أعضاء الورم"، وهي نماذج ثلاثية الأبعاد لأورام مشتقة من خلايا سرطان القولون لدى فئران التجارب، لاختبار أثر إزالة مستقبل EGFR. وأظهرت النتائج أن حصار EGFR يؤدي إلى تغييرات جذرية في استقلاب الخلايا السرطانية، حيث تباطأت عملية تحلل السكر، في حين زاد اعتماد الخلايا على الغلوتامين (حمض أميني يعد من أكثر الأحماض الأمينية وفرة في الجسم، ويلعب دورا مهما في عدة وظائف حيوية)، وهو ما يكشف عن نقطة ضعف جديدة يمكن استهدافها علاجيا. ومن بين أبرز نتائج الدراسة كان تنشيط بصمة جينية محددة ارتبطت بتحسّن معدلات البقاء لدى مرضى سرطان القولون والمستقيم الحاملين لطفرات KRAS، وهو ما تم تأكيده من خلال تحليل قواعد بيانات واسعة للمرضى. كما لوحظ انخفاض في حجم الخلية، وضعف في مسارات النمو الرئيسية، إلى جانب تنشيط مسار Wnt المرتبط بالخلايا الجذعية وتطور الأورام – وكلها مؤشرات على استجابة واضحة لحصار مستقبل EGFR. وكشفت الدراسة أن الجين Smoc2 يلعب دورا محوريا في هذا التحول، إذ يعيد تنظيم العملية الأيضية داخل الخلية ويفعّل شبكات إشارات جديدة مسؤولة عن هذه الاستجابة. وتقدم هذه النتائج تفسيرا ميكانيكيا يبرر أهمية EGFR حتى في ظل وجود طفرات KRAS، وتدعو إلى إعادة النظر في استبعاد هؤلاء المرضى من العلاج المستهدف لـEGFR. وتدعم الدراسة تطوير علاجات مزدوجة تستهدف كلا من KRAS وEGFR، في خطوة تعزز احتمالات التغلّب على أحد أكثر أنواع السرطان تحديا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store