logo
أمر جديد من إدارة الرئيس ترامب

أمر جديد من إدارة الرئيس ترامب

جفرا نيوزمنذ 15 ساعات

جفرا نيوز -
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أمس الجمعة 13\6\2025، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرت مسؤولي الهجرة بتعليق المداهمات والاعتقالات في قطاع الزراعة وفي الفنادق والمطاعم إلى حد كبير.
واستند التقرير إلى رسالة بريد إلكتروني داخلية وما قاله ثلاثة مسؤولين أمريكيين على علم بالتوجيهات.
وأشارت الصحيفة إلى أن تيتوم كينج المسؤول الكبير في إدارة الهجرة والجمارك قال في توجيهاته إلى القادة الإقليميين في الإدارة "اعتبارا من اليوم، يرجى وقف جميع التحقيقات/عمليات إنفاذ القانون في مواقع العمل في الزراعة (بما في ذلك مزارع تربية الأحياء المائية ومصانع تعبئة اللحوم) والمطاعم والفنادق العاملة'.
وأكدت وزارة الأمن الداخلي التوجيهات للصحيفة قائلة "سنتبع توجيهات الرئيس وسنواصل العمل على إبعاد أعتى المجرمين الأجانب غير الشرعيين من شوارع أمريكا'.
ولم يتسن لرويترز التأكد من التقرير بعد. ولم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الأمن الداخلي بعد على طلب من رويترز للتعليق خارج ساعات العمل العادية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغباء السياسي/ الدبلوماسي
الغباء السياسي/ الدبلوماسي

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

الغباء السياسي/ الدبلوماسي

* مَن هو السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي:عمل إذاعيا لفترة طويلة، وخريج معهد (ساوث ويسترن) المعمداني اللاهوتي، ورئيس مؤتمر المعمداني (ولاية اركنساس للفترة 1989-1991)، وهو شديد التعصّب لإسرائيل، ولا يعترف بشيء اسمه (فلسطين)، وجد نفسه مع مجموعة (ترامب) ليعيّن سفيراً لدى إسرائيل.* مع انتهاء الجيل الثالث لمدرسة (كيسنجر) جيل كوندليزا ريس، والفوضى الخلاّقة أصبحت السياسة الأمريكية تتمثل في شخصية ترامب، وتصف الصحف الأمريكية بأن وزير خارجيته، ما هو إلأ مدير علاقات عامة.* في هذا الجو أو المناخ الذي يفتقر إلى الدبلوماسية الأمريكية، يأخذ أي سفير دوراً أكبر من حجمه، فالسفير مايك هاكابي وفي مقابلة مع (BBC) صّرح (أن الدول الإسلامية تمتلك أراضي واسعة تفوق ما تسيطر عليه إسرائيل ب (644) مرّة وتابع قائلا: اذا كانت هناك رغبة في إقامة دولة فلسطينية مستقبلية فربما يبرز أحد قادة الدول الإسلامية لاستضافة هذه الدولة الفلسطينية.* وإذا كان السفير مايك يمارس هذا الغباء السياسي والدبلوماسي، فإن من حق أي مواطن عربي أن يصفه بالغباء العقلي- وهذا يذكرني بتصريح رئيس وزراء فرنسا اثناء الثورة الجزائرية بأن (الجزائر تلتحم بفرنسا من وراء البحر) وذهب (موليه) مع مقولته الغبية لينتقل هذا الغباء إلى (مايك هاكابي) ومع أن واشنطن التزمت الصمت وأعلن البيت الأبيض أنه يعبّر عن نفسه فإن ذلك لا ينفي نوايا السفير الذي يمثّل الإدارة الأمريكية.* أقول للسفير الأرعن، إنك أبعد ما تكون فهمّا للسياسة أو الدبلوماسية، وأبعد ما تكون فهما للمواطنة، وفهماً لتاريخ الشعوب البشرية، وارتباطها بالأرض التي وُجدت فيها، ودافعت عنها، ولا عجب في ذلك، فلتتذكر أيها السفير الواهم، أن شعب فلسطين منذ أن وُجد كان من زرّاع الأرض وعمران البلاد، في الوقت الذي تنتمي فيه إلى صيارفة العصور: اعداؤنا، منذ أن كانوا، صيارفة ونحن مذ هبطنا الأرض، زرّاعُ.وانا أدُلك على حل مماثل ... لِمُ لا تنادي بنقل إسرائيل إلى الأراضي الواسعة في بعض الولايات الأمريكية، فيمارسون الصيرفة، ويرتاح المواطن الأمريكي من عبء المليارات التي تقدم لإسرائيل.

مقتل نائبة ديمقراطية وزوجها في هجوم مسلح .. وترامب يتوعّد
مقتل نائبة ديمقراطية وزوجها في هجوم مسلح .. وترامب يتوعّد

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

مقتل نائبة ديمقراطية وزوجها في هجوم مسلح .. وترامب يتوعّد

عمون - أدان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حادثة إطلاق النار المميتة التي استهدفت سياسية ديمقراطية وزوجها في ولاية مينيسوتا، السبت. وكتب ترامب على منصة "إكس": "تم إطلاعي على حادثة إطلاق النار المروعة التي وقعت في مينيسوتا، والتي يبدو أنها هجوم موجه استهدف نوابا في الولاية". وبحسب بيان صادر عن البيت الأبيض، فقد تم تكليف مكتب التحقيقات الاتحادي والنائب العام بام بوندي بالتحقيق في الحادث. وقال ترامب: "لن يتم التسامح مع مثل هذا العنف المروع في الولايات المتحدة الأميركية". وكان ترامب يشير إلى حادثة إطلاق النار التي قتلت فيها السياسية الديمقراطية ميليسا هورتمان وزوجها في هجوم يبدو أن له دوافع سياسية. وتم إطلاق النار على هورتمان، الرئيسة السابقة لمجلس نواب ولاية مينيسوتا، وزوجها، مما أدى إلى مقتلهما فجر السبت في منزلهما بمدينة بروكلين بارك. وفي حادثة إطلاق نار ثانية وقعت في مكان قريب، أصيب النائب الديمقراطي في الولاية جون هوفمان وزوجته بجروح خطيرة، وهما يخضعان حاليا للعلاج الطبي.

توماس فريدمان: هكذا استطاعت إسرائيل تجنيد عملاء داخل النظام الإيراني
توماس فريدمان: هكذا استطاعت إسرائيل تجنيد عملاء داخل النظام الإيراني

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

توماس فريدمان: هكذا استطاعت إسرائيل تجنيد عملاء داخل النظام الإيراني

#سواليف نشر الكاتب الأمريكي #توماس_فريدمان، مقالا في صحيفة 'نيويورك تايمز' قال فيه إن #الهجوم_الإسرائيلي على #إيران، الذي استهدف البنى التحتية النووية الإيرانية ينضاف لقائمة #الحروب_الحاسمة التي غيرت قواعد اللعبة وأعادت تشكيل منطقة #الشرق_الأوسط منذ الحرب العالمية الثانية. وأوضح فريدمان أن الحروب التي يعنيها هي التي حدثت في 1956، 1967، 1973، 1982، 2023، والآن 2025. وأكد الكاتب ـ الذي لا يخفي دعمه لإسرائيل، وانتقاده لنتنياهو حرصا عليها ـ على أنه من السابق لأوانه معرفة التداعيات المحتملة للهجوم الحالي على مسار الأحداث في الشرق الأوسط، لكنه رجح أن تمضي الأمور في اتجاهين متناقضين تماما، أحدهما اعتبره إيجابيا للغاية وهو 'إسقاط النظام الإيراني واستبداله بنظام أكثر لياقة وعلمانية وتوافقية'، والآخر سلبي للغاية يتمثل في اشتعال المنطقة بأكملها ودخول الولايات المتحدة على خط الأزمة. وبين هذين النقيضين، لا يستبعد فريدمان حلا وسطا تفاوضيا مؤقتا، مبنيا على كون الهجوم رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الإيرانيين مفادها: 'ما زلت مستعدا للتفاوض على إنهاء سلمي لبرنامجكم النووي، وقد ترغبون في ذلك على وجه السرعة.. أنا في انتظار مكالمتكم'. ويرى فريدمان أن ما يجعل #الصراع بين #إيران و #إسرائيل عميقا إلى هذا الحد هو سعي إسرائيل لمواصلة القتال هذه المرة حتى تتمكن من القضاء نهائيا على البرنامج النووي الإيراني. وذكر الكاتب في هذا الصدد أن إسرائيل كانت تصوب سلاحها نحو البرنامج النووي الإيراني عدة مرات خلال الـ15 سنة الماضية، ولكن في كل مرة كانت تتراجع في اللحظة الأخيرة إما تحت الضغوط الأمريكية وبسبب عدم ثقتها بقدراتها العسكرية، ومن ثم فإن ما يحدث حاليا قد يعتبر نتيجة طبيعية لذلك المسعى الإسرائيلي. النتائج المباشرة وعن النتائج العملية المباشرة للهجوم الإسرائيلي، يرى فريدمان أنه إذا نجحت إسرائيل في إلحاق الضرر بالمشروع النووي الإيراني بما يكفي لإجبارها على وقف عمليات التخصيب ولو مؤقتا على الأقل، فإن ذلك من شأنه أن يمثل مكسبا عسكريا كبيرا لإسرائيل. لكن الأمر المهم، وفقه، هو التأثير المحتمل للصراع على منطقة الشرق الأوسط، خاصة على ما يصفه بـ 'النفوذ الإيراني الخبيث' في العراق ولبنان وسوريا واليمن، حيث قامت طهران برعاية وتسليح مليشيات محلية للسيطرة بشكل غير مباشر على تلك البلدان. وذكر فريدمان أن 'تراجع النفوذ الإيراني في المنطقة بدأ بقرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب- بقطع رأس ميليشيا حزب الله وشلها، وكان من نتائجه في لبنان وسوريا، تشكيل حكومات تعددية وانتعاش حالة الأمل رغم أن البلدين لا يزالان في حالة ضعف'. معلومات استخباراتية وعلق الكاتب أيضا على سلوك نتنياهو، وقال إنه على الصعيد الإقليمي يتصرف دون التزام بقيود أيديولوجية أو سياسية، أما في تعامله الداخلي مع الطرف الفلسطيني، فإن قراراته، خاصة منع إقامة دولة فلسطينية، تتأثر برغبته في البقاء في السلطة باعتماده على اليمين المتطرف، ولذلك، أغرق الجيش الإسرائيلي في رمال غزة المتحركة، ووصف الكاتب ذلك بأنه 'كارثة أخلاقية واقتصادية وإستراتيجية'. وفي تفاصيل الهجوم الإسرائيلي، تساءل الكاتب: 'كيف كانت المعلومات الاستخباراتية الإسرائيلية عن إيران جيدة لدرجة أنها حددت مواقع عدد من كبار القادة والضباط العسكريين الإيرانيين وقتلتهم؟'. ويرى الكاتب أن الإجابة عن هذا السؤال توجد في مسلسل 'طهران' الذي تبثه 'آبل تي في بلس' عن عميل إسرائيلي للموساد في طهران. ويستخلص فريدمان من ذلك المسلسل مدى استعداد عديد من المسؤولين الإيرانيين للعمل لصالح إسرائيل، وذلك بسبب كرههم الشديد لحكومتهم، وهذا يسهّل على إسرائيل تجنيد عملاء في الحكومة والجيش الإيرانيين على أعلى المستويات. أما إذا ما فشلت إسرائيل في هذه العملية العسكرية وخرج النظام الإيراني جريحا وتمكن لاحقا من استعادة قدرته على بناء سلاح نووي، فإن السيناريو المحتمل في نظر الكاتب هو حرب استنزاف طويلة الأمد بين أقوى جيشين في المنطقة، وبالتالي استمرار حالة الاضطراب وتفاقم أزمة النفط، وربما إقدام إيران على مهاجمة الأنظمة العربية الموالية لأمريكا والقوات الأمريكية في المنطقة. سيناريو تدخل #أمريكا وخلص الكاتب إلى أنه في هذه الحالة، فلن يبقى أمام إدارة الرئيس دونالد ترامب سوى التدخل بشكل مباشر، ليس فقط لإنهاء تلك الحرب، ولكن من أجل القضاء على النظام الإيراني، وهذا سيناريو لا أحد يمكن أن يتكهن بتبعاته. وعن مستقبل منطقة الشرق الأوسط، يوضح الكاتب أن أهم درسين يمكن استخلاصهما من التاريخ هما: أن أنظمة شبيهة بإيران تظل تبدو قوية إلى أن تفقد قوتها وتنهار بسرعة. أما الدرس الثاني، وفقا لفريدمان، فهو أن نهاية الاستبداد في الشرق الأوسط لا تعني بالضرورة قيام الديمقراطية، بل إن البديل قد يكون حالة اضطراب طويل. وأخيرا، فبقدر ما يجاهر الكاتب برغبته في سقوط النظام الإيراني، فإنه يحذر من تداعيات ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store