logo
بريطانيا تسجل 82 حالة وفاة مرتبطة باستخدام أدوية إنقاص...

بريطانيا تسجل 82 حالة وفاة مرتبطة باستخدام أدوية إنقاص...

الوكيل٢٤-٠٢-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري- كشفت السلطات الصحية في بريطانيا أن ما لا يقل عن 80 شخصا لقوا حتفهم بعد تناول أدوية تساعد على إنقاص الوزن مثل Ozempic وMounjaro.
ووفقا للأرقام الرسمية، فقد ارتفع عدد البريطانيين الذين توفوا بعد استخدام أدوية إنقاص الوزن وعلاج داء السكري من النوع الثاني، مثل Ozempic وMounjaro، إلى 82 حالة وفاة.
وأكدت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) أن هذا العدد يشمل الوفيات المسجلة حتى نهاية يناير، مما أثار مخاوف جديدة بشأن سلامة هذه الحقن.
اضافة اعلان
وأظهرت البيانات أن 22 شخصا توفوا بعد استخدام هذه الأدوية لإنقاص الوزن، بينما ارتبطت 60 حالة وفاة باستخدامها في علاج مرض السكري من النوع الثاني.
وحذرت أليسون كايف، كبيرة مسؤولي السلامة في الوكالة، قائلة: "يجب أن يكون قرار بدء أو استمرار أو إيقاف العلاج قرارا مشتركا بين المرضى وأطبائهم، بناء على دراسة شاملة للمنافع والمخاطر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسكويت إيطالي جديد يكافح الجوع والسمنة
بسكويت إيطالي جديد يكافح الجوع والسمنة

السوسنة

timeمنذ 5 أيام

  • السوسنة

بسكويت إيطالي جديد يكافح الجوع والسمنة

السوسنة- تمكّن فريق من الباحثين في إيطاليا من ابتكار نوع جديد من بسكويت الشوكولاتة الداكنة، يجمع بين المذاق اللذيذ والفوائد الصحية المدهشة.وأظهرت دراسة أولية أن هذا البسكويت قد يساهم في تقليل الشهية وتعزيز الإحساس بالشبع، مما يجعله خيارًا واعدًا في جهود مكافحة السمنة.وجاءت هذه النتائج خلال عرضها في المؤتمر الأوروبي للسمنة، الذي استضافته مدينة ملقة الإسبانية، حيث قدّم باحثون من جامعة بيدمونت الشرقية خلاصة أبحاثهم حول تأثير مركب نباتي مضاف إلى البسكويت، يهدف إلى كبح الشعور بالجوع.وتضمّنت التجربة إضافة مركب مرّ مستخلص من نبات الشيح (Artemisia absinthium) إلى بسكويت شوكولا داكنة عادي، بحسب صحيفة "الإندبندنت".وأجريت التجربة على 11 شخصاً بصحة جيدة، تم إعطاؤهم نوعين مختلفين من البسكويت: أحدهما تقليدي والآخر يحتوي على نسبة 16% من مستخلص الشيح.وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا البسكويت المضاف إليه المركب المرّ، شعروا بالشبع بدرجة أكبر مقارنة بمن تناولوا البسكويت التقليدي. كما رُصدت لديهم زيادة في مستويات هرمونات الشبع، وخاصة GLP-1، الذي يضبط الشهية ومستويات السكر في الدم، وهو نفس الهرمون الذي تستهدفه أدوية خسارة الوزن مثل Wegovy وعلاج السكري مثل Ozempic.وأوضح الباحثون أن الطعم المرّ للمركب النباتي يساهم في تقليل إفراز هرمون الجريلين، المعروف باسم "هرمون الجوع"، ويُبطئ عملية الهضم، ما يؤدي إلى امتصاص أبطأ للجلوكوز في الدم ويُطيل من الشعور بالامتلاء.وفي تصريحات لها، قالت الدكتورة فلافيا برودام، المشرفة على الدراسة، إن المشاركين أظهروا انخفاضاً في الشعور بالجوع قبل وجبة العشاء تحديداً، دون أن تُلاحظ تغييرات ملحوظة في فترات أخرى من اليوم.وأضافت أن البسكويت "ذو مذاق ممتاز"، وقد يتم طرحه تجارياً في المستقبل كمنتج غذائي مساعد للراغبين في إنقاص الوزن.كذلك، كشفت برودام أن الفريق العلمي يعتزم إطلاق تجربة سريرية جديدة قريباً لاختبار تأثير البسكويت على المرضى الذين يعانون من السمنة، بهدف قياس مدى تأثيره في تقليل استهلاك الطعام.وختمت بالقول: "نحن بحاجة إلى وسائل ذكية تُساعد الناس على تقليل كميات الطعام، خاصة وأن كثيراً من محاولات الحمية تفشل بسبب الجانب العاطفي المرتبط بالأكل.. الناس يبحثون عن الطعام المريح، لذا فإن تقديم منتج يشبعهم فعلياً قد يكون خطوة استراتيجية فعّالة":

الموت عبر الإنترنت.. صيدليات مزيفة
الموت عبر الإنترنت.. صيدليات مزيفة

أخبارنا

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

الموت عبر الإنترنت.. صيدليات مزيفة

أخبارنا : أصدرت محققة الوفيات في المملكة المتحدة، لويزا كوركوران، تحذيراً عاجلاً من مخاطر الصيدليات الإلكترونية غير القانونية، بعد وفاة كريستوفر برازيل (45 عاماً) من ويلز، جراء جرعة زائدة عرضية من أدوية اشتراها عبر موقع إلكتروني بدا شرعياً. ووفقاً لموقع mail online سلط الحادث الضوء على خطر المواقع غير المنظمة التي تروّج أدوية موصوفة ومواد خاضعة للرقابة، ما يعرض حياة المرضى الضعفاء للخطر. وأشار mail online إلى أن الويلزي برازيل، كان يعاني من إصابة مؤلمة نتيجة حادث سابق، إلى جانب عرق النسا والاكتئاب، وقد لجأ إلى شراء أدوية مهدئة من فئة البنزوديازيبين عبر الإنترنت لتخفيف آلامه وتحسين حالته النفسية، لكن هذه الأدوية التي اشتراها من مزودين غير قانونيين، أدت إلى وفاته في أغسطس 2022 بسبب جرعة زائدة غير مقصودة، لم يصفها طبيب أو هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS). وكشفت تحقيقات الشرطة وهيئة تنظيم الأدوية والمنتجات الصحية (MHRA) أن برازيل حصل على الأدوية من موقعين غير قانونيين يروجان لنفسيهما كصيدليتين إلكترونيتين آمنتين، وأظهرت سجلات الطوارئ أن برازيل كان في حالة تسمم بالبنزوديازيبين في فبراير وأبريل 2022، ما يشير إلى اعتماده المنتظم على هذه المواقع. وأشارت كوركوران إلى أن الأدوية في آخر طلبية وصلته تم تسليمها في اليوم التالي عبر البريد الملكي، ما يبرز سهولة الوصول إلى هذه الأدوية الخطيرة. وفي تقرير لمنع الوفيات المستقبلية، أكدت كوركوران أن هذه المواقع تبدو شرعية ويسهل العثور عليها عبر عمليات بحث بسيطة، ما يجعلها جاذبة للأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة أو مشكلات نفسية مثل برازيل، الذي لم يكن ينوي الانتحار بل كان يسعى للسيطرة على ألمه دون إرشاد طبي. وأضافت أن هذه المواقع تفتقر إلى التحقق من العمر أو الهوية، ما قد يسمح للقاصرين بالوصول إلى أدوية مقيدة، كما أنها لا تتحقق من التاريخ الطبي أو تقدم إرشادات لمنع سوء الاستخدام. وحذر خبراء الصحة منذ فترة من استهداف هذه المواقع للمرضى الضعفاء، خصوصاً أولئك الذين يواجهون نقصاً في الأدوية أو يحتاجون إليها بسرعة. وفي 2023، رصدت تقارير بيع نسخ مزيفة من أدوية مثل أوزيمبيك وأدوية اضطراب نقص الانتباه، دون إمكانية معرفة محتواها، وكشفت تحقيقات سابقة أن بعض المواقع تبيع جرعات قاتلة من الأدوية الموصوفة دون فحوصات، إذ تم شراء 1600 حبة موصوفة، بما في ذلك جرعة قاتلة محتملة من دواء مضاد للقلق، بعد ملء استبيانات إلكترونية بسيطة. وعلى الرغم من التوصيات للحد من بيع الأدوية غير المرخصة عبر الإنترنت، يظل غياب التنظيم الفعال عائقاً، ويؤكد المجلس العام للصيدلة (GPhC) أن الصيدليات الشرعية تعرض شعارها ورقم التسجيل، ويمكن التحقق منها عبر موقعها، لكن المواقع غير القانونية تستمر في استغلال الفجوات التنظيمية، ما يعرض المرضى لمخاطر الأدوية المزيفة أو غير الآمنة.

لماذا يعد فقدان الوزن بعد سن الخمسين أمراً صعباً؟
لماذا يعد فقدان الوزن بعد سن الخمسين أمراً صعباً؟

الوكيل

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الوكيل

لماذا يعد فقدان الوزن بعد سن الخمسين أمراً صعباً؟

الوكيل الإخباري- يواجه كثير من الأشخاص صعوبة في فقدان الوزن بعد سن الخمسين نتيجة تغيرات بيولوجية ونفسية، وفقًا لتقرير نشره موقع "ميديا فيد". وتشمل الأسباب الرئيسية لهذه التحديات: التقلبات الهرمونية، فقدان الكتلة العضلية، انخفاض النشاط البدني، اضطرابات النوم، وارتفاع مستويات التوتر. اضافة اعلان وأوضح الخبراء أن انخفاض هرمون الإستروجين لدى النساء خلال انقطاع الطمث، إضافة إلى "الساركوبينيا" (فقدان العضلات المرتبط بالعمر)، يؤدي إلى تباطؤ الأيض وزيادة تراكم الدهون، خاصة في منطقة البطن. كما تساهم اضطرابات النوم والتوتر المزمن في تعزيز الشهية واللجوء للأكل العاطفي. ورغم هذه التحديات، شدد المختصون على أن فقدان الوزن يظل ممكنًا من خلال تبني نمط حياة صحي يشمل: نظامًا غذائيًا متوازنًا غنيًا بالبروتين والأطعمة الكاملة، نشاطًا بدنيًا منتظمًا يجمع بين تمارين القوة والتمارين الهوائية، تحسين جودة النوم، وإدارة فعالة للتوتر. وأشار التقرير إلى أن بعض الحالات قد تستدعي تدخلًا طبيًا باستخدام أدوية فقدان الوزن مثل Ozempic وMounjaro، أو اللجوء للعلاج الهرموني التعويضي لتخفيف أعراض انقطاع الطمث. ويُوصي الخبراء بضرورة استشارة الطبيب قبل البدء بأي خطة إنقاص وزن، خاصة بعد الخمسين، لضمان السلامة وتحقيق النتائج المرجوة بطريقة صحية ومستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store