logo
خروج ميسي مصاباً في مواجهة إنتر ميامي ونيكاكسا

خروج ميسي مصاباً في مواجهة إنتر ميامي ونيكاكسا

الشرق الأوسطمنذ 3 أيام
خرج النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مصاباً في الدقائق الأولى من مباراة فريقه إنتر ميامي الأميركي ضد نيكاسكا المكسيكي في مسابقة كأس الرابطتين الأميركية والمكسيكية في كرة القدم، التي انتهت بفوز فريقه 5-4 بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2 في الوقت الأصلي.
وتعرض ميسي لإصابة عضلية على ما يبدو عند الدقيقة 11 عندما اصطدم بمدافع نيكاسكا ألكسيس بينيا قبل أن يستلقي على الأرض متلقياً العلاج، لكنه لم يتمكن من إكمال المباراة.
وقال مدرب إنتر ميامي، الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو: «شعر ميسي بانزعاج لكن لا يمكننا تشخيص ما حدث له قبل الغد. ثمة أمر ما من دون شك ربما ليس خطيراً لأنه لم يكن يعاني كثيراً، لكنه شعر بألم».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلـوت يثنـي على أداء ليفربـول
سلـوت يثنـي على أداء ليفربـول

الرياض

timeمنذ 8 ساعات

  • الرياض

سلـوت يثنـي على أداء ليفربـول

أثنى أرني سلوت، المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، على أداء فريقه، خلال مباراتيه الوديتين أمام أتلتيك بلباو الإسباني، وفاز الفريق الاحتياطي لليفربول 4 -1 على بلباو في المباراة الودية الأولى التي أقيمت بينهما، قبل أن يتغلب التشكيل الأساسي لبطل الدوري الإنجليزي الممتاز 3 - 2 على الفريق الباسكي في اللقاء الثاني. وتقدم ليفربول في المباراة الثانية عن طريق نجمه الدولي المصري وهدافه محمد صلاح في الدقيقة 14، قبل أن يدرك بلباو التعادل عن طريق أويهان سانسيت في الدقيقة 29. وفي الدقيقة 55 سجل كودي جاكبو الهدف الثاني لليفربول، لكنه سجل هدفاً بالخطأ في مرمى فريقه لصالح بلباو في الدقيقة 65. ونجح اللاعب الهولندي في تعويض ذلك في الدقيقة 77 حينما سجل الهدف الثالث لفريقه ليفوز بالمباراة الثانية على التوالي، بينما أهدر صلاح ركلة جزاء للفريق الأحمر في الدقائق الأخيرة. وشهدت المباراة الثانية الظهور الأول للألماني فلوريان فيرتز على ملعب (آنفيلد)، بعدما انضم لليفربول في صفقة من العيار الثقيل، حيث أعطى لمحة عن سبب اختيار النادي للتعاقد معه من خلال بعض اللمسات الذكية، علما بأنه كاد أن يحرز الهدف الافتتاحي للفريق. ويعتقد سلوت أن نجم منتخب ألمانيا سيعوض الإبداع الذي فقده الفريق بعد رحيل الظهير الأيمن الإنجليزي الدولي ترينت ألكسندر-أرنولد إلى ريال مدريد الإسباني في وقت سابق من الصيف الحالي. وقال المدرب الهولندي في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) "أعتقد أن هناك دائماً مجالاً للتحسين في جميع الجوانب، وقد أضفنا بعض الأسلحة الإضافية، برأيي". أضاف سلوت "يتمتع فلوريان بقدر كبير من الإبداع في الثلث الهجومي الأخير، وقد فقدنا مع ترينت الكثير من الإبداع من الخلف. كانت تمريرات ترينت العرضية واختياره للمهاجمين مميزة للغاية. فلو يتمتع بهذه الكفاءة في مركز مختلف تماما. إنه يضفي هذا الإبداع". أظهر زملاء فيرتز الجدد أيضاً انسجامهم الجيد، حيث ارتبط جيريمي فريمبونج بشكل جيد مع صلاح، وقدم زميله الظهير ميلوس كيركيز أداءً قوياً، وأظهر هوجو إيكيتيكي مرونة في خط الهجوم. ودخل ليفربول المباراتين بقلب دفاع واحد فقط، مع إصابة الهولندي فيرجيل فان دايك، قائد الفريق، وكذلك جو جوميز، وبدا الفريق ضعيفاً في التعامل مع الكرات الثابتة، حيث سجل مروان سانادي هدف التعادل لبلباو بضربة رأس من ركلة ركنية. أوضح سلوت "في المباريات التحضيرية الأخرى للموسم، استقبلنا عدداً كبيراً من فرص الفرق المنافسة، لكننا اليوم لم نستقبل أي هدف تقريباً من اللعب المفتوح، وهذا أسعدني أيضاً". واستدرك مدرب ليفربول قائلاً "لكن استقبال هدفين من ركلات ثابتة في المباراة الثانية أمام بلباو ليس بالأمر المرغوب فيه، خاصة إذا كنت ستواجه كريستال بالاس الأسبوع المقبل، وهو فريق قوي للغاية في مثل هذه الكرات. هذا أمر آخر يجب العمل عليه". يذكر أنه في كلتا المباراتين، تم تكريم البرتغالي ديوجو جوتا، نجم ليفربول الراحل، الذي توفي في حادث سيارة الشهر الماضي، حيث وقفت الجماهير وصفقت له ورددت الأنشودة الخاصة به، كما توقف اللعب في الدقيقة 20، حيث قام اللاعبون والمسؤولون بالتصفيق تكريماً له.

ميسي يغيب عن الملاعب
ميسي يغيب عن الملاعب

الرياض

timeمنذ 8 ساعات

  • الرياض

ميسي يغيب عن الملاعب

سيغيب بطل العالم الأرجنتيني ليونيل ميسي لفترة غير محددة عن الملاعب، بسبب ما وصفه فريقه إنتر ميامي الأميركي بـ"إصابة عضلية طفيفة في ساقه اليمنى". وعانى ابن الثامنة والثلاثين من إصابة في الجزء العلوي من فخذه الأيمن مطلع مباراة فريقه مع نيكاكسا المكسيكي السبت في كأس الرابطتين الأميركية والمكسيكية. وخرج أفضل لاعب في العالم ثماني مرات في الدقيقة الحادية عشرة و"خضع لفحوص طبية لتقييم مدى (خطورة) الألم العضلي الذي عانى منه" بحسب ما قال إنتر ميامي في بيان. وتابع الفريق الذي يشارك النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام في ملكيته "أكدت النتائج إصابة عضلية بسيطة في ساقه اليمنى، يعتمد السماح له بالمشاركة على تطور حالته الصحية واستجابته للعلاج". وهذا يعني أن لا جدول زمنياً لعودة قائد المنتخب الأرجنتيني الذي يتشارك صدارة ترتيب هدافي الدوري الأميركي (18 هدفاً) وله أيضاً تسع تمريرات حاسمة في 18 مباراة. وعادل الإسباني جوردي ألبا في الوقت البدل عن ضائع من الوقت الممدد قبل أن يفوز فريقه بركلات الترجيح 5-4. وقال زميل ميسي السابق في برشلونة إن خروجه شكل "حزناً كبيراً للفريق بأكمله". ويحتل إنتر ميامي المركز الخامس في المنطقة الشرقية من الدوري الأميركي على بعد ثماني نقاط من فيلادلفيا يونيون المتصدر، لكنه يملك ثلاث مباريات مؤجلة. وكان إنتر ميامي أحرز كأس الرابطتين عام 2023 بعد قدوم ميسي إلى جنوب فلوريدا، عقب فترة غير مقنعة مع باريس سان جرمان الفرنسي.

لماذا راهن موناكو على «صفقة جامحة» تُدعى بول بوغبا؟
لماذا راهن موناكو على «صفقة جامحة» تُدعى بول بوغبا؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

لماذا راهن موناكو على «صفقة جامحة» تُدعى بول بوغبا؟

حين صدر الحكم بإيقاف بول بوغبا لمدة أربع سنوات بسبب تعاطي المنشطات في فبراير (شباط) 2024، كانت التساؤلات تدور حول «ما إذا» كنا سنراه مجددًا، قبل أن تتحول إلى «متى»، ثم «أين»، بعد تقليص العقوبة إلى 18 شهرًا في أكتوبر (تشرين الأول). وفي نهاية يونيو (حزيران) الماضي، وقّع بوغبا بعينين دامعتين على عقدٍ لمدة عامين مع نادي موناكو، ليكتب بذلك أول سطر في فصله الجديد من مسيرته، بعد غياب عن الملاعب منذ سبتمبر (أيلول) 2023. وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية، وعلى الرغم أن نادي الإمارة لم يكن الوحيد المهتم بخدمات النجم الفرنسي البالغ من العمر 32 عامًا، إلا أنه كان أول من تحرّك رسميًا بعد انتهاء عقوبته في مارس (آذار)، متفوقًا على عروض من أميركا واليابان وأندية فرنسية أخرى مثل مارسيليا، الذي عبّر مديره الرياضي مهدي بن عطية عن رغبته السابقة في ضم بوغبا، لكنه تراجع لأسباب تتعلق بلياقة اللاعب وتأثيره على توازن الفريق. اللافت أن بوغبا انضم دون مقابل مادي بعد فسخ عقده مع يوفنتوس، وهي نقطة لعبت دورًا كبيرًا في قرار موناكو. ومع ذلك، أشار الرئيس التنفيذي للنادي تياغو سكورو إلى أن «اللاعبين الأحرار يتقاضون رواتب أيضًار. في ظل الأزمة المالية التي تعصف بكرة القدم الفرنسية، تبدو مثل هذه الفرص أشبه بـ«صيد نادر»، خاصة حين يتعلق الأمر بلاعب بحجم بوغبا. تعاقد موناكو مع بوغبا لم يكن فقط استغلالًا لفرصة سوقية، بل انعكاسًا لتحول استراتيجي واضح. فالنادي الذي طالما اعتمد على المواهب الشابة وتخريج النجوم، بدأ يشعر بأن تشكيلته باتت «صغيرة السن أكثر من اللازم». في الصيف الماضي، تعاقد موناكو مع شباب مثل جورج إلينيكهينا، كريستيان مويسا، ولامين كامارا (جميعهم دون سن العشرين)، بينما غادر المخضرمون وسام بن يدر وغويليرمو مارسيبان. وفي يناير (كانون الثاني)، اعترف سكورو بالحاجة إلى «إضافة لاعبين ذوي أداء وخبرة»، وهي خطوة بدأت بوصول الليبي معتسم المصراتي، والآن بوغبا، ومعه الإنجليزي إيريك داير من بايرن ميونيخ. حتى الآن، لم يظهر بوغبا في أي مباراة منذ قدومه، لكنه كان حاضراً في المعسكر الإعدادي للفريق في إنجلترا، حيث أظهر «قيادة فطرية» وتأثيرًا إيجابيًا على اللاعبين الشباب والمخضرمين على حد سواء. ورغم أن خط وسط موناكو يُعد من الأفضل في الدوري الفرنسي بعد باريس سان جيرمان، فإن بوغبا يُنظر إليه كـ«إضافة نوعية» وليس كعنصر لا غنى عنه. النادي لا ينوي الاستعجال في عودته، خصوصًا أن لياقته البدنية لم تصل بعد للمستوى المطلوب. بوغبا كان قد عبّر عن رغبته في اللعب ضد ناديه الأول لوهافر في افتتاح الموسم، لكن سكورو قطع الشك باليقين قائلًا: «لن يكون جاهزًا لذلك. نحن واقعيون ونتوقع أن يعود في أكتوبر (تشرين الأول)». في مؤتمر تقديمه، ظهر بوغبا باكيًا وقال: «من النادر أن أبكي هكذا. كانت لحظة فرح استحضرت كل شيء: المنشطات، الإصابات... كل الصور عادت لذهني فجأة». وأوضح أن أحد دوافع عودته القوية هو رغبته في أن يرى أطفاله يحتفلون به: «حلمي أن يشاهدني أطفالي وأنا أحرز هدفًا وأقوم برقصة الـ«داب» الشهيرة». يُعتبر بوغبا أحد العناصر الأساسية في تتويج فرنسا بكأس العالم 2018، وهو لا يُخفي طموحه في العودة لتمثيل «الديوك» في مونديال 2026، خاصة وأن مدرب فرنسا ديدييه ديشان يقيم بالقرب من مركز أداء موناكو، وقد يكون المونديال القادم هو الأخير له على رأس الجهاز الفني. بعيدًا عن الملاعب، عاش بوغبا سنوات مضطربة: إصابات متكررة، قضايا ابتزاز، بل وحتى اتهامات من شقيقه باستخدام «سحر» ضد مبابي، وهي ادعاءات ترتبط بقضية اختطاف وابتزاز خطيرة، حُكم فيها على شقيقه بالسجن مع وقف التنفيذ. يقول بوغبا إن هذه الأزمات أثرت على مستواه: «كل شيء مرتبط ببعضه. عندما يكون الذهن في مكانه الصحيح، فإن الأداء في الملعب يتحسن». رهان موناكو على بوغبا هو مغامرة محسوبة، تحمل في طيّاتها مخاطر بدنية، لكنها تستند إلى إمكانيات نجم عالمي يسعى للانبعاث من تحت الرماد. هو ليس الصفقة التي تُبنى حولها التشكيلة، لكنه قد يكون العنصر الذي يُحدث الفارق في اللحظة الحاسمة... إن عاد بوغبا الذي عرفناه يومًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store