logo
ترقب لوصول سفينة مادلين وسط تصعيد إسرائيلي

ترقب لوصول سفينة مادلين وسط تصعيد إسرائيلي

العربي الجديدمنذ 4 أيام

بينما تتجه أنظار العالم إلى مياه المتوسط حيث تبحر سفينة "مادلين" في محاولة جديدة لكسر الحصار البحري المفروض على قطاع غزة، تتواصل الغارات الإسرائيلية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع، وسط اشتباكات متصاعدة في الأحياء الشرقية لمدينة غزة، أبرزها حي الشجاعية الذي شهد، قصفًا عنيفًا واشتباكات مسلحة، وصفتها مصادر ميدانية بأنها الأعنف منذ أسابيع، في حين أقرّت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع إصابات في صفوف جنود الاحتلال.
على الأرض، تستمر تداعيات "فخاخ المساعدات" التي توزعها القوات الإسرائيلية والأميركية على سكان غزة، إذ أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع ارتفاع حصيلة الشهداء نتيجة تلك الشحنات إلى 125 شهيدًا و736 مصابًا و9 مفقودين منذ 27 مايو/أيار الماضي، بينهم 13 شهيدًا و153 مصابًا خلال هجومين وقعا الأحد فقط، ما يعيد طرح تساؤلات خطيرة حول الأهداف الحقيقية لهذه المساعدات.
في موازاة ذلك، تتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع بشكل حاد، إذ حذّرت وزارة الصحة في غزة من توقف وشيك لعمل المستشفيات، مع دخول أزمة الوقود ساعاتها الحاسمة. وأكدت الوزارة أن مجمع الشفاء الطبي والمستشفى الأهلي العربي يواجهان خطر الخروج عن الخدمة خلال أقل من 24 ساعة، بينما يعمل مجمع ناصر الطبي في خانيونس بكميات محدودة من الوقود لا تكفي ليومين، في ظل استمرار منع دخول الإمدادات الحيوية من قبل سلطات الاحتلال.
وفي خضم هذه التطورات، أوعز وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس بمنع وصول سفينة "مادلين" إلى شواطئ غزة، بزعم أنها تهدف إلى تهريب أسلحة إلى حركة المقاومة الفلسطينية "
حماس
"، في حين تؤكد الحملة الدولية المُشرفة على السفينة أنها تحمل على متنها نشطاء وصحافيين ومساعدات إنسانية بحتة.
"العربي الجديد" يرصد أبرز تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقل 6 من نشطاء سفينة مادلين إلى مطار بن غوريون تمهيداً لترحيلهم
نقل 6 من نشطاء سفينة مادلين إلى مطار بن غوريون تمهيداً لترحيلهم

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

نقل 6 من نشطاء سفينة مادلين إلى مطار بن غوريون تمهيداً لترحيلهم

أفاد مركز عدالة الحقوقي في الداخل الفلسطيني ، ظهر اليوم الخميس، بأنّ السلطات الإسرائيلية، نقلت ستة متطوعين من سفينة مادلين التابعة لـ"أسطول الحرية" إلى المطار تمهيداً لترحيلهم، فيما أبقت على اثنين رهن الاحتجاز. وقال المركز، في بيان، إنه بعد أكثر من 72 ساعة من الاحتجاز في إسرائيل عقب اعتراض سفينة أسطول الحرية "مادلين"، بشكل غير قانوني، أبلغت سلطات الهجرة الإسرائيلية الفريق الحقوقي في مركز عدالة، الممثل عن المحتجزين، بأنه تم نقل ستة من المتطوعين حالياً إلى مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب تمهيداً لترحيلهم. والمتطوعون الستة المتوقع ترحيلهم اليوم هم مارك فان رينس من هولندا، وسوايب أوردو من تركيا، وياسمين أجر من ألمانيا، وتياغو أفيلا من البرازيل، وريفا فيارد وريما حسن من فرنسا. وإلى الآن، يواجه الطاقم الحقوقي لمركز عدالة عوائق لزيارتهم في المطار قبل ترحيلهم. في المقابل، لا يزال اثنان من المتطوعين؛ باسكال موريراس ويانيس محمدي (كلاهما من فرنسا)، رهن الاحتجاز في سجن جفعون في الرملة، تحت إشراف مصلحة السجون الإسرائيلية، وينتظرون ترحيلهم مساء الجمعة 13 يونيو/ حزيران الحالي. وسيُزارون من قبل طاقم "عدالة" لاحقاً اليوم. أخبار التحديثات الحية خاص | مُرحّل من طاقم "مادلين" يروي تفاصيل الاختطاف على يد إسرائيل ووفقاً للبيان، فإنّ النشطاء تعرّضوا أثناء احتجازهم لسوء المعاملة وإجراءات عقابية ومعاملة عدوانية، واحتُجز اثنان منهم لفترة في الحبس الانفرادي. واحتجّ مركز عدالة على هذه المعاملة اللاإنسانية لدى السلطات الإسرائيلية وطالب بوقفها من خلال طلبات مُتكررة، مجدداً دعوته إلى الإفراج الفوري عن جميع النشطاء بشكل فوري، سواء لاستئناف مهمتهم الإنسانية في الوصول إلى غزة في ظل استمرار الإبادة، أو بهدف العودة إلى بلدانهم الأم. وأكد "عدالة" أنّ استمرار احتجازهم وترحيلهم القسري "يُعدّ غير قانوني ويُشكّل جزءاً من انتهاكات إسرائيل المستمرة للقانون الدولي". وكانت دولة الاحتلال الإسرائيلي قد اقتادت سفينة أسطول الحرية "مادلين" قبل أيام إلى ميناء أسدود، وعلى متنها 12 ناشطاً مدافعاً عن حقوق الإنسان. وأثار إنهاء الاحتلال الإسرائيلي رحلة سفينة "مادلين" غضباً دولياً، حيث ندد نشطاء حقوقيون وبرلمانيون باعتراض جيش الاحتلال السفينة المحملة بمساعدات إنسانية قبيل بلوغها وجهتها النهائية على بعد كيلومترات من شواطئ القطاع، واختطاف طاقمها. ودعت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة إلى الضغط على إسرائيل لإطلاق سراح نشطاء "مادلين"، وتجهيز مزيد من السفن لإرسالها إلى غزة، وكتبت اللجنة على منصة إكس: "ابدؤوا بتجهيز المزيد من السفن في كل مكان. إذا أوقفوا سفينة واحدة، فلا بدّ أن تتبعها مئة سفينة. إذا أسروا 12، فسيثور الآلاف".

حركة حماس  تتهم الجيش الإسرائيلي بـ "تعمد قطع خطوط الاتصالات في القطاع"، وتصويت أممي "مرتقب" لوقف الحرب في القطاع
حركة حماس  تتهم الجيش الإسرائيلي بـ "تعمد قطع خطوط الاتصالات في القطاع"، وتصويت أممي "مرتقب" لوقف الحرب في القطاع

BBC عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • BBC عربية

حركة حماس تتهم الجيش الإسرائيلي بـ "تعمد قطع خطوط الاتصالات في القطاع"، وتصويت أممي "مرتقب" لوقف الحرب في القطاع

اتهمت حركة حماس اليوم الخميس الجيش الإسرائيلي بـ "تعمد قطع خطوط الاتصالات في قطاع غزة"، وذلك في ما وصفته بـ "خطوة عدوانية جديدة في سياق حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها ضد الشعب الفلسطيني" في القطاع، وفقا لبيان أصدرته الحركة. وأضاف البيان بالقول إن "الاحتلال الاسرائيلي بذلك يهدف إلى شلّ عمل القطاعات الحيوية، وفي مقدمتها القطاع الطبي والإنساني، ما يعمّق الكارثة الإنسانية، بحق المدنيين العزل". وحذّرت الحركة في بيانها من "تصاعد الخطر الذي يتهدد السكان باستهداف ما تبقى من البنية التحتية وقطاعات العمل المدني والإنساني"، داعية المجتمع الدولي إلى "تحمّل مسؤوليته في وقف الحرب، وضمان حماية المدنيين والمنشآت الإنسانية والمدنية" مما وصفته بـ "وحشية الاحتلال". وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن خطوط الاتصال "استهدفت مباشرة من القوات الإسرائيلية". وأوضحت أن انقطاع الإنترنت يعيق خدمات الطوارئ لديها من خلال إعاقة التواصل مع فرق الاستجابة الأولى في الميدان. وقالت ميساء منير، المتحدثة باسم وزارة الاتصالات الفلسطينية، لوكالة فرانس برس، إن "المكالمات عبر الهاتف المحمول لا تزال متاحة بسعة محدودة جداً" في غزة في الوقت الحالي. بدورها أفادت وكالة رويترز أن الجمعية العامة للأمم المتحدة ستجري، الخميس، تصويتاً على مشروع قرار يدعو إلى وقف فوري دائم وغير مشروط لإطلاق النار في غزة، وذلك رغم معارضة كل من الولايات المتحدة وإسرائيل. ويأتي هذا التصويت بعد أن استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) الأسبوع الماضي في مجلس الأمن لإحباط محاولة مماثلة تهدف إلى إنهاء الحرب في القطاع. "تهجير قسري وتطهير عرقي" واتهمت إسرائيل حركة حماس باستخدام "المعاناة في غزة كسلاح"، وذلك بعد أن اتهمت مؤسسة غزة الإنسانية الأمريكية المدعومة من إسرائيل، حماس بقتل خمسة من عناصر الإغاثة التابعين لها، وفق ما نقلته وكالة فرانس برس. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية على منصة إكس إن "حماس تستغل معاناة غزة، تحرم السكان من الغذاء، تستهدف فرق الإنقاذ، وتتخلى عن شعبها". وأوضحت مؤسسة غزة الإنسانية أن "هناك خمسة قتلى على الأقل، وإصابات متعددة، وهناك مخاوف من أن بعض أعضاء فريقنا قد جرى أخذهم كرهائن". ونقلت الوكالة عن فرق الدفاع المدني في غزة أن عشرات الفلسطينيين قتلوا أثناء محاولتهم الوصول لنقاط توزيع المؤسسة منذ بدء عملها في أواخر مايو/ أيار. وأشارت إلى أن القوات الإسرائيلية قتلت 31 شخصاً كانوا ينتظرون المساعدات يوم الأربعاء، بينما لم يرد الجيش الإسرائيلي على التعليق بشأن حالات الوفاة المبلغ عنها. أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بأن خمسة مواطنين فلسطينيين قتلوا وأصيب آخرون، الخميس، برصاص القوات الإسرائيلية بالقرب من مركز مساعدات في منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة. كما قتل 13 مواطناً فلسطينياً وأُصيب نحو 200 آخرين صباح اليوم برصاص القوات الإسرائيلية عند مركز توزيع المساعدات قرب حاجز "نتساريم" وسط قطاع غزة، بحسب وكالة وفا. وتشير الوكالة إلى أن القوات الإسرائيلية استهدفت نقاط توزيع مساعدات في رفح ووسط القطاع خلال الأيام الماضية، ما أسفر عن عشرات القتلى والإصابات، في إطار ما يُعتبر "استراتيجية تهجير قسري وتطهير عرقي". ونقلت الوكالة عن مصادر طبية، إلى أن إجمالي " شهداء لقمة العيش" ممن وصلوا المستشفيات من المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات بلغ 224 قتيلاً وأكثر من ألف و858 إصابة، وذلك منذ 27 مايو/ أيار الماضي. المساعدات الإنسانية قالت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد، الخميس، إن رفض إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة واستهداف نقاط توزيعها يؤدي إلى جوع المدنيين، وهو ما يعد "جريمة حرب"، بحسب ما نقلته وكالة فرانس برس. وأوضحت ماريا مالمر ستينرغارد في مؤتمر صحفي: "استخدام تجويع المدنيين كوسيلة للحرب هو جريمة حرب. يجب ألا تُسيّس أو تُستغل المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة كأداة عسكرية". وأضافت: "هناك دلائل قوية الآن على أن إسرائيل لا تفي بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي". وتابعت: "من الضروري أن يصل الغذاء والماء والدواء بسرعة إلى السكان المدنيين، الذين يعاني كثير منهم من ظروف إنسانية قاسية، خاصة النساء والأطفال". وأشارت الوكالة إلى أن السويد أعلنت في ديسمبر/ كانون الأول 2024 تعليق تمويل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بعد أن حظرت إسرائيل المنظمة، متهمة إياها بتقديم غطاء لعناصر حماس. وقال وزير التنمية الدولية السويدي بنيامين دوسا في المؤتمر الصحفي يوم الخميس إن ستوكهولم توجه الآن المساعدات عبر منظمات أممية أخرى، وإنها "خامس أكبر مانح في العالم، وثاني أكبر مانح في الاتحاد الأوروبي للاستجابة الإنسانية في غزة." وأضاف أن المساعدات الإنسانية التي قدمتها السويد لغزة منذ بدء الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023 تجاوزت مليار كرونا سويدية (105 ملايين دولار).

النائبة الفرنسية- الفلسطينية ريما حسن مضربة عن الطعام.. وتسرّب رسائل نشطاء 'مادلين' من السجن
النائبة الفرنسية- الفلسطينية ريما حسن مضربة عن الطعام.. وتسرّب رسائل نشطاء 'مادلين' من السجن

القدس العربي

timeمنذ 5 ساعات

  • القدس العربي

النائبة الفرنسية- الفلسطينية ريما حسن مضربة عن الطعام.. وتسرّب رسائل نشطاء 'مادلين' من السجن

تونس- 'القدس العربي': أعلنت ريما حسن، النائبة الفرنسية- الفلسطينية في البرلمان الأوروبي دخولها في إضراب عن الطعام، فيما قام حسابها على موقع إكس بنشر رسائل مسربة من نشطاء سفينة 'مادلين' المعتقلين في عدد من السجون الإسرائيلية. 🚨 Messages from Rima and other members of the Freedom Flotilla crew.#FreedomFlotilla #FreeMadleen — Rima Hassan (@RimaHas) June 11, 2025 ونشر الحساب عدداً من الرسائل المسربة من عدة سجون إسرائيلية داخل منطقة الرملة (شمال غربي القدس)، حيث أكد، نقلاً عن حسن، أنها دخلت في إضراب عن الطعام احتجاجاً على وضعها في سجن انفرادي، بعدما كتبت 'الحرية لفلسطين' على جدران زنزانتها، لتصبح بذلك الناشط الثاني في المجموعة الذي يدخل في إضراب جوع بعد الناشط البرازيلي تياغو أفيلا. وكان معتصم زيدان، الناطق الإعلامي باسم مركز 'عدالة'، أكد، في وقت سابق، لـ'القدس العربي' أن سلطات الاحتلال نقلت حسن إلى 'غرفة عزل قذرة جدًا وصغيرة في سجن نفيه ترتسا (المخصص للنساء)'، بعد أن كتبت عبارة 'الحرية لفلسطين' على أحد جدران السجن، قبل إعادتها مجدداً إلى سجن جعفون. كما أكد نقل أفيلا إلى سجن أيالون، ووضعه في غرفة معزولة بسبب استمراره في الإضراب عن الطعام والماء، الذي بدأه منذ يومين احتجاجاً على احتجاز جيش الاحتلال لسفينة أسطول الحرية (مادلين). وكتب الناشط والإعلامي الفرنسي، يانيس محمدي، في رسالته المسربة: 'الصحافة ليست جريمة'. وقال الناشط الفرنسي باسكال موريراس، في رسالته المسربة: 'مرحباً من السجون الإسرائيلية! لقد تم اعتراضنا على متن سفينة 'مادلين' على بعد 110 أميال بحرية من ساحل غزة، أي في وسط المياه الدولية. وهذا عمل من أعمال القرصنة. ولكن نحن معتادون على التعامل مع دولة مارقة'. وأضاف: 'من الملحّ أن تفرض حكوماتنا الأوروبية عقوبات ملموسة على إسرائيل: إنهاء مبيعات الأسلحة، وتعليق العلاقات الدبلوماسية، والاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية، ومقاطعة اقتصادية وثقافية كاملة للبلاد'. واعتبر أن قيام إسرائيل باعتراض سفن أسطول الحرية في المياه الدولية، وعلى بعد عشرات الأميال من قطاع غزة، يؤكد 'مدى شعورها بالتهديد العميق من جراء الاحتجاج المتزايد ضد الإبادة الجماعية المستمرة في غزة'. وكتب الهولندي ماركو فان رينيس: 'لقد فشلت حكومات العالم في توفير ممر آمن لسفينة 'مادلين'، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى شعب غزة، الذي يواجه تطهيراً عرقياً منذ 80 عاماً وحصاراً غير قانوني منذ 18 عاماً'. وأضاف: 'لمنع جريمة حرب إسرائيلية أخرى، يجب عليهم الآن أن يتحركوا، وأن يعارضوا نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، وأن يوفروا ممرًا آمنًا لقافلة 'الصمود' في مصر. حان وقت العمل الآن'. Marco Van Rennes — Rima Hassan (@RimaHas) June 11, 2025 ومن المنتظر أن تقوم سلطات الاحتلال بترحيل النشطاء الفرنسيين في القافلة، فضلاً عن الناشط التركي شعيب أوردو، خلال يومي الخميس والجمعة، وفق تحالف أسطول الحرية ومركز 'عدالة' الحقوقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store