logo
ترقب لوصول سفينة مادلين وسط تصعيد إسرائيلي

ترقب لوصول سفينة مادلين وسط تصعيد إسرائيلي

العربي الجديدمنذ 8 ساعات

بينما تتجه أنظار العالم إلى مياه المتوسط حيث تبحر سفينة "مادلين" في محاولة جديدة لكسر الحصار البحري المفروض على قطاع غزة، تتواصل الغارات الإسرائيلية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع، وسط اشتباكات متصاعدة في الأحياء الشرقية لمدينة غزة، أبرزها حي الشجاعية الذي شهد، قصفًا عنيفًا واشتباكات مسلحة، وصفتها مصادر ميدانية بأنها الأعنف منذ أسابيع، في حين أقرّت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع إصابات في صفوف جنود الاحتلال.
على الأرض، تستمر تداعيات "فخاخ المساعدات" التي توزعها القوات الإسرائيلية والأميركية على سكان غزة، إذ أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع ارتفاع حصيلة الشهداء نتيجة تلك الشحنات إلى 125 شهيدًا و736 مصابًا و9 مفقودين منذ 27 مايو/أيار الماضي، بينهم 13 شهيدًا و153 مصابًا خلال هجومين وقعا الأحد فقط، ما يعيد طرح تساؤلات خطيرة حول الأهداف الحقيقية لهذه المساعدات.
في موازاة ذلك، تتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع بشكل حاد، إذ حذّرت وزارة الصحة في غزة من توقف وشيك لعمل المستشفيات، مع دخول أزمة الوقود ساعاتها الحاسمة. وأكدت الوزارة أن مجمع الشفاء الطبي والمستشفى الأهلي العربي يواجهان خطر الخروج عن الخدمة خلال أقل من 24 ساعة، بينما يعمل مجمع ناصر الطبي في خانيونس بكميات محدودة من الوقود لا تكفي ليومين، في ظل استمرار منع دخول الإمدادات الحيوية من قبل سلطات الاحتلال.
وفي خضم هذه التطورات، أوعز وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس بمنع وصول سفينة "مادلين" إلى شواطئ غزة، بزعم أنها تهدف إلى تهريب أسلحة إلى حركة المقاومة الفلسطينية "
حماس
"، في حين تؤكد الحملة الدولية المُشرفة على السفينة أنها تحمل على متنها نشطاء وصحافيين ومساعدات إنسانية بحتة.
"العربي الجديد" يرصد أبرز تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترقب لوصول سفينة مادلين وسط تصعيد إسرائيلي
ترقب لوصول سفينة مادلين وسط تصعيد إسرائيلي

العربي الجديد

timeمنذ 8 ساعات

  • العربي الجديد

ترقب لوصول سفينة مادلين وسط تصعيد إسرائيلي

بينما تتجه أنظار العالم إلى مياه المتوسط حيث تبحر سفينة "مادلين" في محاولة جديدة لكسر الحصار البحري المفروض على قطاع غزة، تتواصل الغارات الإسرائيلية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع، وسط اشتباكات متصاعدة في الأحياء الشرقية لمدينة غزة، أبرزها حي الشجاعية الذي شهد، قصفًا عنيفًا واشتباكات مسلحة، وصفتها مصادر ميدانية بأنها الأعنف منذ أسابيع، في حين أقرّت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع إصابات في صفوف جنود الاحتلال. على الأرض، تستمر تداعيات "فخاخ المساعدات" التي توزعها القوات الإسرائيلية والأميركية على سكان غزة، إذ أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع ارتفاع حصيلة الشهداء نتيجة تلك الشحنات إلى 125 شهيدًا و736 مصابًا و9 مفقودين منذ 27 مايو/أيار الماضي، بينهم 13 شهيدًا و153 مصابًا خلال هجومين وقعا الأحد فقط، ما يعيد طرح تساؤلات خطيرة حول الأهداف الحقيقية لهذه المساعدات. في موازاة ذلك، تتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع بشكل حاد، إذ حذّرت وزارة الصحة في غزة من توقف وشيك لعمل المستشفيات، مع دخول أزمة الوقود ساعاتها الحاسمة. وأكدت الوزارة أن مجمع الشفاء الطبي والمستشفى الأهلي العربي يواجهان خطر الخروج عن الخدمة خلال أقل من 24 ساعة، بينما يعمل مجمع ناصر الطبي في خانيونس بكميات محدودة من الوقود لا تكفي ليومين، في ظل استمرار منع دخول الإمدادات الحيوية من قبل سلطات الاحتلال. وفي خضم هذه التطورات، أوعز وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس بمنع وصول سفينة "مادلين" إلى شواطئ غزة، بزعم أنها تهدف إلى تهريب أسلحة إلى حركة المقاومة الفلسطينية " حماس "، في حين تؤكد الحملة الدولية المُشرفة على السفينة أنها تحمل على متنها نشطاء وصحافيين ومساعدات إنسانية بحتة. "العربي الجديد" يرصد أبرز تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..

إسرائيل تستغل أطفالاً على متن سفينة لمواجهة "مادلين" المتّجهة إلى غزة
إسرائيل تستغل أطفالاً على متن سفينة لمواجهة "مادلين" المتّجهة إلى غزة

العربي الجديد

timeمنذ 14 ساعات

  • العربي الجديد

إسرائيل تستغل أطفالاً على متن سفينة لمواجهة "مادلين" المتّجهة إلى غزة

في الوقت الذي تواصل فيه سفينة مادلين رحلتها على بعد أميال من قطاع غزة ، بعدما أبحرت قبل أيام من جزيرة صقلية الإيطالية، وسط تهديدات الاحتلال بمنعها من الوصول أو محاصرتها واقتياد مَن على متنها إلى ميناء أسدود واعتقالهم، استغلّت إسرائيل في الأثناء عدداً من الأطفال، إذ حمّلتهم على متن قارب وأرسلتهم في رحلة بحرية لمواجهة الناشطين العالميين على متن أسطول الحرية برسالة دعائية مضللة. الأطفال الإسرائيليون الذين أرسلتهم سلطات الاحتلال لمواجهة "مادلين"، لا تتجاوز أعمار غالبيتهم العشر سنوات، وأبرزهم الطفل المؤثر بن كارسو الذي اختارته وزيرة النقل والمواصلات، ميري ريغيف، بكونه أصغر إسرائيلي على الإطلاق لإضاءة شعلة ما يُسمى بـ"عيد الاستقلال" الأخير، الذي تزامن مع الذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية. بن كارسو ظهر على متن السفينة المذكورة في مقطع فيديو نشره على صفحته بمنصة "إنستغرام"، وبجانبه عدد من أقرانه، وجميعهم يلبسون قمصاناً بيضاء عليها علم إسرائيل وعبارة "عام يسرائيل حاي" (شعب إسرائيل حي)، فيما وجّه رسالة لناشطة المناخ غريتا ثونبرغ قائلاً: "نحن أطفال إسرائيل، نبحث عن قارب غريتا، لدينا شيء لنقوله لكم جميعاً"، ثم سأل أقرانه الأطفال على متن القارب: "هل أنتم معي يا رفاق؟ فردوا بـ"نعم""، ليتابع مهدداً: "نحن قادمون للنيل منكِ". View this post on Instagram A post shared by Ben Carasso 🎗️ בן קרסו (@bencarasso) وفي استغلال واضح لطفولته، قال بن كارسو: "الأطفال يقولون الحقيقة، غريتا ثونبرغ عندما كنت طفلة أردت الخير وليس الشر، أردت حماية العالم.. كيف أصبحت فجأة مؤيدة للإرهاب؟ تتحدثين عن الإبادة الجماعية؟ كيف لا يمكنك أن تديني أهوال السابع من أكتوبر؟". وأضاف متسائلاً: "إذا كنتِ تريدين توفير الطعام لشعب غزة، اقترح عليك إدانة حماس، لأن الحقيقة هي أن حماس تأخذ كل الطعام من شعب غزة وليس إسرائيل"، على حد زعمه. وتابع بن كارسو: "وماذا عن المختطفين؟ هل ستعطينهم أي طعام؟ أدعوك إلى مقابلتي، وسأريك ما يمر به أطفال إسرائيل. أتمنى أن تستيقظي وتفهمي أنك على الجانب الخطأ من التاريخ، تعلمين أن الأطفال يقولون الحقيقة دائماً، وأتمنى أن تري ذلك". وختم رسالته بـ"شعب إسرائيل حي". أخبار التحديثات الحية متابعة لرحلة سفينة مادلين إلى غزة | ساعات حاسمة وقلق من اعتداء وإسرائيل التي تواجه تراجعاً وتدهوراً في مكانتها العالمية بسبب حرب الإبادة وجرائم الحرب المتواصلة التي ترتكبها بحق الفلسطينيين في غزة، لجأت إلى أطفالٍ، مستغلة كون بعضهم مؤثرين أيضاً في الساحة العالمية، ما يُذكر برسائل خطها من كانوا أطفالاً مثل هؤلاء، خلال "عدوان تموز" عام 2006، على قذائف مدفعية وصواريخ ألقتها آلات القتل والطائرات الإسرائيلية على سكان لبنان. وقد بات هؤلاء اليوم جنوداً وضباطاً، يقتلون أطفال غزة. واللافت هذه المرّة، أن بن كارسو ليس مجرد طفلٍ عادي، فقد برز الأخير، وهو طالب في المرحلة الابتدائية، خلال الحرب، في تأدية وظيفة دعائية خارجة عن المألوف، عندما بدأ يظهر بصحبة أمه في سلسلة من الفيديوهات باللغة الإنكليزية تتضمن دعاية دفاعية عن إسرائيل وسياساتها، وهو يشرح فيها عن حياته بوصفه طفلاً إسرائيلياً يعيش الحرب. مقاطع الفيديو التي نشرها وصلت إلى أنحاء العالم ولاقت انتشاراً واسعاً، ولا سيما في كندا وأستراليا والبرازيل، وحتّى إيران. إضافة إلى ما سبق، قدّم بن كارسو محاضرات في عدّة دول، واعتبر بمثابة "السفير الصغير للدعاية الإسرائيلية". يُذكر أن رحلة بن كارسو ورفاقه لمواجهة سفينة مادلين، ترعاها بحسب ما هو معلن كل من "LovingMoms" و"jewsinschool" و"ISRAEL SPIRIT" والأخيرة هي هيئة الدعاية الإسرائيلية المدنية. وإلى جانب سفينة الأطفال، تخطّط سفينة إسرائيلية أخرى للإبحار قريباً باتجاه "مادلين" على متنها ناشطون "بيئيون" إسرائيليون للاحتجاج على "أفعال الناشطة البيئة غارتا ثونبرغ، التي منذ زمن لم تعد تشتغل بقضايا البيئية والمناخ"، على حدّ زعم المنظمين، الذين نقل موقع "واينت" أقوالهم، اليوم الأحد. وزعم المنظمون أن مبادرتهم شخصية، وهم من موّل السفينة المضادّة؛ إذ دفع كل منهم ما بين 70 إلى 100 دولار، للانطلاق من ميناء أسدود. وبحسب الموقع، أبلغ المنظمون وعددهم عشرة أشخاص الشرطة الإسرائيلية بموعد انطلاقهم، لتظلّ الأخيرة على تواصل معهم؛ إذ يخطّطون للاقتراب من "مادلين" ومرافقتها وتركها قبل وصولها إلى شاطئ غزة. جنود "شييطت 13" يستعدون لصد "مادلين" يعتزم جيش الاحتلال الإسرائيلي صد وإيقاف سفينة مادلين التي تحمل على متنها 12 ناشطاً متوجهةً إلى قطاع غزة، حتّى قبل وصولها إلى "المياه الإقليمية الإسرائيلية"، وفقاً لما أفادت به صحيفة "يسرائيل هيوم"، اليوم الأحد. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنه بسبب حضور النائبة في البرلمان الأوروبي، ريما حسن، التي تحمل صفة دبلوماسية "كان من الصعب العمل ضد السفينة في وقت مبكر أكثر". وفي الإطار ذاته، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين تقديراتهم بأن السفينة موجودة حالياً على بعد 250 ميلاً بحرياً (460 كيلومتراً) عن شواطئ غزة، وهو ما يعني أنها قد تصل ليلاً أو غداً الاثنين، لكن "قد يحاول ركّاب السفينة إبطاء سرعتها ليتسنى لهم الوصول في ساعات الظهر"، في إشارة إلى الساعات التي يتيح فيها الضوء تصوير ما ستقوم به إسرائيل. أخبار التحديثات الحية لجنة كسر الحصار: السفينة "مادلين" تقترب من غزة والساعات القادمة حرجة وطبقاً للقناة، فإن جنود "شييطت 13" البحرية سيتصدون للسفينة، ولكن إسرائيل "تتخوف" من أن عملية التصدي ستبث مباشرة ليراها ملايين حول العالم، ما يؤثر سلباً على مكانتها. وبالعودة إلى الصحيفة، تروج إسرائيل أن قائمة الناشطين المشاركين في الأسطول تعكس "بروفايلاً راديكالياً متطرفاً"، خصوصاً بسبب "حسن" التي اعتبرت هجوم السابع من أكتوبر "فعلاً شرعياً"، ونفت بحسب إدعاء الصحيفة، مقتل المحتجزة شيري بيباس وطفليها في غزة. ثمة أيضاً ياسمين آجار، الألمانية التي "رقصت فرحاً خلال الهجوم الإيراني على إسرائيل ودعت خلال تظاهرات إلى أنه بدلاً من تدمير حماس ينبغي تدمير الصهيونية"، فضلاً عن الناشط البرازيلي تياغو أبيلا، الذي حضر جنازة الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الذي اغتالته إسرائيل بأطنان من المتفجرات في ضاحية بيروت الجنوبية يوم 28 سبتمبر/أيلول الماضي. وقال، خلال مشاركته في الجنازة حينها، إن "نصر الله شهيد وقائد محبوب". يُشار إلى أن "مادلين"- التي سُميّت بهذا الإسم تكريماً للصيادة الفلسطينية مادلين كُلّاب، وهي أول وأصغر امرأة فلسطينية تمتهن الصيد في غزة، هي السفينة الثانية من نوعها ضمن أسطول الحرية، بعد سفينة "كونساينس" التي استهدفها جيش الاحتلال بهجوم من طائرة مسيّرة قرب مالطا.

أسطول الحرية يتحدى تهديدات الاحتلال بمنع مادلين: لن نخضع للترهيب
أسطول الحرية يتحدى تهديدات الاحتلال بمنع مادلين: لن نخضع للترهيب

العربي الجديد

timeمنذ 14 ساعات

  • العربي الجديد

أسطول الحرية يتحدى تهديدات الاحتلال بمنع مادلين: لن نخضع للترهيب

أعلن وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس ، اليوم الأحد، أنه أوعز إلى الجيش بالتحرك لمنع سفينة مادلين الإنسانية من الوصول إلى غزة ، في إطار رحلتها التي بدأتها قبل 8 أيام لإيصال مساعدات إنسانية إلى القطاع المحاصر. وقال كاتس: "أصدرت تعليمات للجيش بالتحرّك لمنع وصول أسطول "مادلين" إلى غزة، أقول بوضوح لـ(ناشطة المناخ المنضمّة للسفينة) غريتا تونبرغ المعادية للسامية وأصدقائها: عليكم العودة، لأنكم لن تصلوا إلى غزة"، وأضاف في تصريح، نقله موقع "واينت" العبري، أن "إسرائيل لن تسمح لأي شخص بخرق الحصار البحري على غزة، الذي يهدف أوّلاً وأخيراً إلى منع أسلحة ووسائل قتالية إلى حركة حماس"، على حدّ زعمه. ويعتزم جيش الاحتلال الإسرائيلي صد سفينة مادلين التي تحمل على متنها 12 ناشطاً ووقفها، حتّى قبل وصولها إلى "المياه الإقليمية الإسرائيلية"، وفقاً لما أفادت به صحيفة "يسرائيل هيوم"، اليوم الأحد. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنه بسبب حضور النائب في البرلمان الأوروبي، ريما حسن، التي تحمل صفة دبلوماسية "كان من الصعب العمل ضد السفينة في وقت مبكر أكثر". أخبار التحديثات الحية متابعة لرحلة سفينة مادلين إلى غزة | ساعات حاسمة وقلق من اعتداء وفي الإطار ذاته، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين تقديراتهم بأن السفينة توجد حالياً على بعد 250 ميلاً بحرياً (460 كيلومتراً) عن شواطئ غزة، وهو ما يعني أنها قد تصل ليلاً أو غداً الاثنين، لكن "قد يحاول ركّاب السفينة إبطاء سرعتها ليتسنى لهم الوصول في ساعات الظهر"، في إشارة إلى الساعات التي يتيح فيها الضوء تصوير ما ستقوم به إسرائيل، وطبقاً للقناة فإن جنود "شييطت 13" البحرية سيتصدون للسفينة، لكن إسرائيل "تتخوف" من أن عملية التصدي ستبث بالمباشر ليراها ملايين حول العالم، ما يؤثر سلباً على مكانتها. ووجهت الناشطة ياسمين عكر، اليوم الأحد، نداءً إلى الملايين حول العالم الذي يدعمون غزة، للضغط من أجل ضمان وصول آمن للمساعدات التي تحملها سفينة مادلين. وقالت في شريط مصوّر على "إنستغرام"، من على متن السفينة: "إذا لم تسمعوا منّا خلال الساعات المقبلة، فهذا يعني أنه جرى عزلنا عن العالم"، مؤكدة أن انقطاع الاتصالات بدأ فعلاً. وفي وقت سابق اليوم، أعلنت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، عبر صفحته على "إكس"، أن إسرائيل تشوّش على موقع وإشارات النشطاء على متن السفينة مادلين، مضيفة: "هذا أمرٌ خطير". 🚨 ATTENTION: VERY IMPORTANT MESSAGE FROM THE FREEDOM FLOTILLA! ⚠️ Via Yasemin Acar IG. Please demand safe passage for the flotilla by tagging foreign ministries! 🙏🙏🙏 @GazaFFlotilla @RimaHas @thiagoavilabr #FreedomFlotilla #Madleen #MadleenFlotilla #Gaza — Michelle 🕊🤍 (@iminspired4life) June 8, 2025 ائتلاف إسطول الحرية: مستعدون لمواجهة أي عدوان إسرائيلي محتمل من جانبه، رد ائتلاف أسطول الحرية على تهديدات وزير الأمن الإسرائيلي بأنهم مستعدون لمواجهة أي عدوان إسرائيلي محتمل ولن يخضعوا للترهيب. وقال الائتلاف في بيان على "إكس": "هدد وزير الدفاع الإسرائيلي مجددًا باستخدام القوة غير القانونية ضد المدنيين، محاولًا تبرير العنف بتشويهات لا أساس لها. لن نخضع للترهيب"، مضيفا: "مادلين، سفينة مدنية مسالمة، غير مسلحة، تبحر في المياه الدولية حاملةً مساعدات إنسانية ومدافعين عن حقوق الإنسان. هذه البعثة مستقلة، لا يسترشد بها إلا الضمير والتضامن مع غزة". وتابع: "نحن حاليًا على بُعد حوالي 160 ميلًا بحريًا من غزة. تسبب تشويش سابق في تعطيل تحديد موقعنا لفترة وجيزة، لكن جهاز التتبع لدينا يعمل مجددًا. نحافظ على هدوئنا ومستعدون لمواجهة أي عدوان إسرائيلي محتمل"، داعيا "حكومات العالم إلى مطالبة إسرائيل بالتراجع. ليس من حقها عرقلة مهمتنا أو فرض حصارها غير القانوني والوحشي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store