
أردوغان: التعاون الدفاعي بين تركيا وأميركا سيساعد في تحقيق الأهداف التجارية
نقلت الرئاسة التركية، في ساعة مبكرة من صباح اليوم (الأربعاء)، عن الرئيس رجب طيب أردوغان، القول خلال لقاء بالرئيس الأميركي دونالد ترمب، إن من شأن تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية أن يساهم في تحقيق هدف الوصول بحجم التجارة الثنائية إلى 100 مليار دولار.
وذكرت الرئاسة في بيان نشر على موقع «إكس»، أن أردوغان أوضح لترمب أيضاً أن تركيا والولايات المتحدة تتمتعان بإمكانات كبيرة في قطاعات مختلفة بما في ذلك الطاقة.
وأضافت أن أردوغان رحب بوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الذي تم التوصل إليه بجهود أميركية، وشدد على أهمية الحوار لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 38 دقائق
- أرقام
ويتكوف: المحادثات بين أمريكا وإيران واعدة
قال ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط أمس الثلاثاء إن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران "واعدة" وإن واشنطن تأمل في التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد. وقال ويتكوف في مقابلة مع فوكس نيوز "إننا نتحدث بالفعل مع بعضنا البعض، ليس فقط بشكل مباشر ولكن أيضا عبر وسطاء. أعتقد أن المحادثات واعدة. ونأمل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد ينهض بإيران". وأضاف "يتعين علينا الآن الجلوس مع الإيرانيين والتوصل إلى اتفاق سلام شامل، وأنا واثق للغاية في أننا سنحقق ذلك".


العربية
منذ 40 دقائق
- العربية
البرنامج النووي الإيراني تراجع شهرين فقط.. مصادر ترجح
على الرغم من نفي الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفريقه، كافة التقارير التي أشارت إلى عدم تدمير الضربات الأميركية التي طالت 3 منشآت نووية إيرانية البرنامج النووي الإيراني، فقد أكد مصدر مطلع أنه لم يتم القضاء على مخزونات اليورانيوم المخصب في إيران. وقال المصدر الذي لم يكشف عن هويته لمناقشة أمور سرية، إن الضربات ربما أخرت البرنامج النووي الإيراني شهرا أو شهرين فقط، حسب ما نقلت وكالة رويترز. فيما كشفت ثلاثة مصادر مطلعة أن تقييما أوليا للمخابرات الأميركية خلص إلى أن الهجمات الأميركية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية مطلع الأسبوع، أخرت برنامج طهران النووي بضعة أشهر فقط. وذكر اثنان من المصادر أن التقرير الأولي أعدته وكالة مخابرات الدفاع، ذراع المخابرات الرئيسية لوزارة الدفاع (البنتاغون) وواحدة من 18 وكالة مخابرات أميركية. خلاف كبير فيما كشف أحد المصادر أن التقييم لم يكن مقبولا بشكل عام وأثار خلافا كبيرا. لاسيما أن هذا التقييم السري يتعارض مع تصريحات الرئيس دونالد ترامب ومسؤولين أميركيين كبار، منهم وزير الدفاع بيت هيغسيث، إذ قالوا إن هجمات مطلع الأسبوع، التي استخدمت مزيجا من القنابل الخارقة للتحصينات والأسلحة التقليدية، قضت على أساس البرنامج النووي الإيراني. وقال ترامب إن الهجمات كانت ضرورية لمنع إيران من تطوير سلاح نووي، مضيفاً أن المواقع النووية المهمة "قُضي عليها تماما وبصورة كاملة". كما ذكر هيغسيث، يوم الأحد، أن الهجمات "محت" طموحات إيران النووية. في حين وصف المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، تسريب هذا التقييم السري بالخيانة، داعيا إلى محاسبة المسربين. وقلل من أهمية التقارير التي أشارت إلى ضآلة أثر الضربات الأميركية على المنشآت الإيرانية، معتبراً أنها سخيفة. مهمة صعبة في المقابل، رأى بعض الخبراء أنه من المتوقع أن يكون تقييم الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية في فوردو وأصفهان ونطنز مهمة صعبة، علماً أن وكالة المخابرات الدفاعية ليست الوكالة الوحيدة المكلفة بهذه المهمة، وفق رويترز. وفي السياق، أكد مسؤول أميركي أن الولايات المتحدة لا تعرف مدى الضرر حتى الآن. في المقابل، أكد عدة مسؤولين إيرانيين أن البرنامج النووي لم يتوقف. وأعلن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي ، أمس الثلاثاء، أن بلاده اتخذت ترتيبات مسبقة لاستعادة عمل القطاع النووي وإصلاحه. وقال في تصريح للتلفزيون الرسمي "اتخذنا التدابير اللازمة مسبقاً، ونقيم الآن حجم الأضرار، وكانت الاستعدادات لإعادة تأهيل (المنشآت النووية) جزءاً من خطتنا، ويتمثل هدفنا في تفادي أي تعطيل بعمليات الإنتاج أو الصيانة". إلا أن ترامب عاد وكرر مجددا، اليوم الأربعاء، أن المواقع النووية الإيرانية دمرت بالكامل، وذلك رداً على التقييم الاستخباراتي. وكانت الولايات المتحدة ألقت نحو 12 قنبلة ضخمة تزن 30 رطلاً على منشأة فوردو الشديدة التحصين، السبت الماضي، كما ضربت منشأتي نطنز وأصفهان، بعد أيام من الحرب والمواجهات المباشرة غير المسبوقة بين إسرائيل وإيران. ليعلن ترامب وبشكل مفاجئ، أمس الثلاثاء، وقف إطلاق النار بين البلدين.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
بالأرقام.. حصيلة الخرق الإسرائيلي لإيران خلال 12 يوماً
على مدى الأيام الـ 12 من الحرب غير المسبوقة التي تفجرت بين إيران وإسرائيل في 13 يونيو الحالي، قبل أن يعلن اتفاق وقف إطلاق النار أمس الثلاثاء، دأبت السلطات الإيرانية على الإعلان بشكل شبه يومي عن اعتقال "جواسيس" للموساد في مناطق مختلفة من البلاد. فيما وصلت حصيلة التوقيفات، إلى 700 شخص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل، وفق ما أفادت وكالة "نور نيوز" الإيرانية اليوم الأربعاء. كما أوضحت أن معظم الاعتقالات حصلت في محافظات كرمانشاه، وأصفهان، وخوزستان، وفارس، ولورستان على التوالي. في حين لم يُعلن بعد عن العدد الدقيق للاعتقالات في محافظة طهران. 10 آلاف مسيرة فيما شملت التهم المنسوبة إلى الموقوفين توجيه طائرات مسيرة صغيرة ومسيرات انتحارية، فضلا عن صنع قنابل محلية، وتصوير مراكز عسكرية حساسة، وإرسال معلومات إلى الجيش الإسرائيلي. أما في العاصمة طهران وحدها، فتم اكتشاف ومصادرة أكثر من 10,000 طائرة مسيرة صغيرة في الأيام الأخيرة. وتستند تلك الإحصائيات إلى تقارير رسمية نشرتها المؤسسات الأمنية والقضائية في البلاد، إلا أنها لا تشمل الحالات المتعلقة بالرعايا الأجانب المحتجزين. وكانت مصادر إسرائيلية كشفت سابقاً أن فرقاً من الموساد انتشرت على الأراضي الإيرانية ودربت عدة مجموعات قبل أشهر من تفجر الحرب. كما استقدمت تلك الفرق أجهزة لصنع مسيرات من الخارج عبر شركات تجارية محلية دون علمها، في سيناريو شبيه بتفجيرات البيجر التي طالت الصيف الماضي المئات من عناصر حزب الله في لبنان. يشار إلى أنه منذ 13 يونيو الحالي، اغتالت إسرائيل عشرات القادة العسكريين الكبار على رأسهم رئيس الأركان محمد حسين باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، فضلا عن قائد مقر "خاتم الأنبياء" علي شادماني بعد أيام قليلة على تعيينه، وغيرهم العشرات. فيما أكد مصدر إسرائيلي أن بلاده اغتالت ما يقارب 30 قائداً عسكرياً إيرانياً رفيعاً. كما قضت إسرائيل على أكثر من 17 عالماً، عبر استهداف منازلهم بغارات جوية أو مسيرات، وسيارات متفجرة، وفق ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية.