logo
ويتكوف: المحادثات بين أمريكا وإيران واعدة

ويتكوف: المحادثات بين أمريكا وإيران واعدة

أرقاممنذ 5 ساعات

قال ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط أمس الثلاثاء إن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران "واعدة" وإن واشنطن تأمل في التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد.
وقال ويتكوف في مقابلة مع فوكس نيوز "إننا نتحدث بالفعل مع بعضنا البعض، ليس فقط بشكل مباشر ولكن أيضا عبر وسطاء. أعتقد أن المحادثات واعدة. ونأمل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد ينهض بإيران".
وأضاف "يتعين علينا الآن الجلوس مع الإيرانيين والتوصل إلى اتفاق سلام شامل، وأنا واثق للغاية في أننا سنحقق ذلك".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ردًا على ترامب .. الصين: سنضمن أمننا في مجال الطاقة وفق مصالحنا الوطنية
ردًا على ترامب .. الصين: سنضمن أمننا في مجال الطاقة وفق مصالحنا الوطنية

أرقام

timeمنذ 23 دقائق

  • أرقام

ردًا على ترامب .. الصين: سنضمن أمننا في مجال الطاقة وفق مصالحنا الوطنية

قالت وزارة الخارجية الصينية إن بكين ستتخذ خطوات لضمان أمنها في مجال الطاقة وفقاً لمصالحها الوطنية، في تعقيب على تصريحات الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" التي قال فيها إن الصين يمكنها مواصلة شراء النفط الإيراني. يشكل النفط الإيراني ما يقرب من 13.6% من مشتريات الصين من النفط هذا العام، بينما يشكل الخام الأمريكي 2% فقط من واردات ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بحسب "رويترز". يأتي الرد الصيني عقب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وبعدما أشار "ترامب" إلى أن الصين يمكنها الاستمرار في شراء النفط من طهران، دون أن يُعتبر ذلك تخفيفًا رسميًا للعقوبات الأمريكية المفروضة على إيران.

قرار استثنائي.. البيت الأبيض يلغي حماية مساعدي بايدن
قرار استثنائي.. البيت الأبيض يلغي حماية مساعدي بايدن

عكاظ

timeمنذ 39 دقائق

  • عكاظ

قرار استثنائي.. البيت الأبيض يلغي حماية مساعدي بايدن

أعلن البيت الأبيض، أن تسعة من كبار مساعدي الرئيس السابق جو بايدن لن يتمتعوا بحماية الامتياز التنفيذي خلال جلسات استجوابهم في تحقيقات الكونغرس حول اللياقة العقلية لبايدن لتولي مهمات الرئاسة. ووفقًا لموقع «أكسيوس»، هذه الخطوة تتيح للجنة الرقابة في مجلس النواب، التي يقودها الجمهوريون، استجواب هؤلاء المساعدين حول تفاصيل محادثاتهم الخاصة مع بايدن، ما لم يقرروا هم أو بايدن نفسه الطعن في القرار قضائيًا. وتتركز التحقيقات الجارية، والتي تضم أربعة تحقيقات منفصلة، على تقييم ما إذا كانت الحالة الصحية لبايدن، البالغ من العمر 82 عامًا، قد أثرت على أدائه الرئاسي، مع مزاعم بأن فريقه ساعد في إخفاء أي تدهور محتمل في قدراته. وفي هذا السياق، أرسل البيت الأبيض رسالة إلى نيرة تاندن، المستشارة السابقة للسياسات الداخلية، أمس (الثلاثاء)، لإبلاغها برفض منحها الامتياز التنفيذي، معتبرًا أن ذلك ليس في المصلحة الوطنية نظرًا للظروف الاستثنائية. كما شمل قرار ترمب ثمانية مساعدين سابقين آخرين لبايدن، من بينهم أنتوني برنال (مستشار جيل بايدن)، وآني توماسيني، وآشلي ويليامز، ومايك دونيلون، وأنيتا دان، ورون كلاين، وبروس ريد، وستيف ريتشيتي. وبدأت لجنة الرقابة استجواباتها مع «تاندن»، التي أكدت في بيانها الافتتاحي أن تفاعلاتها مع بايدن بعد مايو 2023 كانت محدودة، وأنها لم ترَ أي مؤشرات تدعو للتشكيك في قدراته الرئاسية. ويُعتبر هذا القرار استثنائيًا، حيث تقليديًا يحافظ الرؤساء الحاليون على الامتياز التنفيذي لأسلافهم ومستشاريهم، حتى لو كانوا من أحزاب مختلفة، لحماية السلطة التنفيذية. ومع ذلك، سبق لإدارة بايدن في عام 2021 أن رفضت منح الامتياز التنفيذي لمساعدي ترمب خلال التحقيق في أحداث اقتحام الكابيتول في 6 يناير. ويلاحظ الخبراء أن صياغة الرسائل الحالية من إدارة ترمب تحاكي مبررات إدارة بايدن السابقة، مما يثير تساؤلات حول دوافع القرار، بما في ذلك احتمال وجود نوايا سياسية. وقال جوناثان شوب، أستاذ القانون بجامعة كنتاكي لـ «أكسيوس»: هذا إجراء غير معتاد للغاية، حيث يُفترض أن يحمي الرئيس الحالي امتيازات الرؤساء السابقين. وأشار مارك روزيل، عميد كلية السياسة والحكومة بجامعة جورج ميسون، إلى أن القرار قد يكون بدافع الانتقام، مستندًا إلى تشابه مبرراته مع قرارات إدارة بايدن السابقة. وأضاف ميتشل سولينبرغر، أستاذ العلوم السياسية بجامعة ميشيغان: قد يكون ترمب يرى في هذا القرار مصلحة شخصية، وهو أمر نادر حيث لا يسعى لتعزيز السلطات الرئاسية. فيما امتنع متحدث باسم بايدن عن التعليق، بينما أكدت تاندن في بيانها أنها لم تشهد أي دليل يشكك في كفاءة بايدن خلال عملها في البيت الأبيض. أخبار ذات صلة

ترمب يضغط لتثبيت وقف النار
ترمب يضغط لتثبيت وقف النار

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ترمب يضغط لتثبيت وقف النار

مارس الرئيس الأميركي دونالد ترمب ضغوطاً لتثبيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وذلك بعدما هدد تبادل الاتهامات في الساعات الأولى بخرق الهدنة التي أُبرمت بعد 12 يوماً من أعنف مواجهة مباشرة بين الطرفين. ورحَّب الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، باتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وذلك خلال اتصال مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، مؤكداً دعم المملكة للحوار الدبلوماسي، فيما شكر بزشكيان السعودية على إدانة العدوان الإسرائيلي، وأثنى على جهود ولي العهد لإعادة الاستقرار. وأعلن ترمب، مساء الاثنين، أن إيران وإسرائيل وافقتا على وقف شامل لإطلاق النار يُمهّد لـ«النهاية الرسمية» للحرب، بدأ تدريجياً فجر أمس (الثلاثاء) ويستمر 24 ساعة، تشرع خلالها طهران في وقف عملياتها تليها إسرائيل بعد 12 ساعة. وجاء الاتفاق بعد هجوم صاروخي إيراني على «قاعدة العديد» في الدوحة. وأفاد البيت الأبيض بأن ترمب توسط في الاتفاق مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بينما تواصل مسؤولون أميركيون مع الإيرانيين، وقدّم رئيس وزراء قطر ضمانات بموافقة طهران خلال اتصال هاتفي. مع ذلك، تعرضت منشأة قرب طهران إلى القصف رداً على هجوم صاروخي على بئر السبع نفت إيران مسؤوليتها عنه، على رغم إعلانها تنفيذ رشقة صاروخية قبل قليل من بدء سريان وقف النار. ووبخ ترمب الطرفين على الانتهاكات المبكرة، مؤكداً أن وقف النار لا يزال سارياً. وقال نتنياهو إن إسرائيل تراجعت عن ضربة أقوى بعد مكالمة من ترمب. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد ذكر أنه أمر بشن ضربات جديدة على أهداف في طهران، رداً على ما وصفه بـ«انتهاك صارخ» لوقف إطلاق النار بصواريخ إيرانية. وحذر مقر قيادة عمليات هيئة الأركان الإيرانية، مساء أمس، إسرائيل، من استمرار خرق الهدنة، وقال في بيان إن «الكيان المعتدي شن منذ صباح اليوم (أمس) هجمات بطائرات مسيّرة استهدفت عدة مناطق داخل البلاد»، معتبراً ذلك انتهاكاً صارخاً للأجواء الإيرانية. كما حذرت إيران، تل أبيب وواشنطن، من أن الرد المقبل سيكون «أشد وأوسع» إذا لم تؤخذ العبرة من الضربات السابقة. وفي وقت سابق قال المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني إن إسرائيل اضطرت «إلى قبول الهزيمة ووقف إطلاق النار من جانب واحد»، وإن القوات المسلحة الإيرانية «ستبقى مستعدة» للرد على «أي عدوان من جانب العدو». وشهدت إسرائيل في أول أيام الهدنة عودةً تدريجيةً للحياة الطبيعية، وسط تباين سياسي في تقييم نتائج الحرب. ومساء أمس، قال بنيامين نتنياهو إن «إسرائيل حققت نصراً تاريخياً سيبقى لأجيال، لكن عليها أن تُكمل حملتها التي تستهدف المحور الإيراني وأن تهزم حركة (حماس) وأن تُعيد جميع الرهائن من غزة». إلى ذلك، شكرت الحكومة الإسرائيلية ترمب والولايات المتحدة على دعمهما في مواجهة التهديد النووي الإيراني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store