logo
وزير الصحة: نتقاسم اللقمة مع إخواتنا الفلسطينيين

وزير الصحة: نتقاسم اللقمة مع إخواتنا الفلسطينيين

بوابة الأهرام٢٩-٠٧-٢٠٢٥
محمد حشمت أبوالقاسم
كشف الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أنه دائما يحتسب عمله تجاه الأشقاء في غزة عند الله سبحانه وتعالى، مضيفا: لا نزايد ولا نتاجر مثل الآخرين.
موضوعات مقترحة
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد: إحنا بنقسم اللقمة مع الأشقاء مع الفلسطينيين في ظل ظروفهم الصعبة التي يعيشونها.
وأكمل الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أنه تم استقبال نحو نصف مليون سوداني نازح منذ مارس 2023، إضافة إلى حوالي 4 ملايين موجودين من قبل الحرب.
وأردف أن الشعب المصري له الحق أن يفتخر بالرئيس السيسي، الذي لم يتاجر يومًا بالقضية الفلسطينية ووجه كل الدعم لأهالي غزة، مؤكدا أن مصر لم تقصر يوما تجاه القضية الفلسطينية وضحت بدماء الشهداء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار مصر : سنة جميلة فعلها النبي كل يوم عقب استيقاظه من النوم.. لا تتركها
أخبار مصر : سنة جميلة فعلها النبي كل يوم عقب استيقاظه من النوم.. لا تتركها

نافذة على العالم

timeمنذ 22 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : سنة جميلة فعلها النبي كل يوم عقب استيقاظه من النوم.. لا تتركها

الخميس 7 أغسطس 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - قال الدكتور رمضان عبد الرازق، عضو اللجنة العليا للدعوة الإسلامية بمشيخة الأزهر، إن هناك سنة جميلة عن النبي عقب الاستيقاظ من النوم يغفلها الكثير . وأضاف ' عبد الرازق'، فى فيديو منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أنه عندما كان يستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم كل يوم من نومه كان يمسح بيده الشريفة أثر النوم عن وجهه صلى الله عليه وسلم، ويقول (بسم الله، الحمدلله الذي أحيانا بعد ما أماتنا واليه النشور). وعلينا جميعا أن نتأسى بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومجرد استيقاظنا من النوم نمسح أثر النوم من على وجهنا ونقول مثلما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بسم الله، الحمدلله الذي أحيانا بعد ما أماتنا واليه النشور). دعاء الاستيقاظ من النوم يرشدنا النبي محمد -صلَّى الله عليه وسلَّم- في حديث دعاء الاستيقاظ من النوم إلى دعاءٍ جامعٍ نافع يقولُه المؤمنُ إذا تعَارَّ مِن اللَّيل، أي: من استيقظ من النوم، وهو: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحده لا شريكَ له، له المُلكُ، وله الحمد، وهو على كلِّ شيء قديرٌ، الحمدُ لله، وسبحان الله، ولا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبَر، ولا حولَ ولا قوَّة إلَّا باللهِ، ويُخبِرُ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ مَن قال هذا الدُّعاءَ بعد استيقاظِه مِن اللَّيل، ثمَّ دعا استُجِيبت دعوتُه، وإذا صلَّى قُبِلت صلاتُه.

لبنان بين مطرقة الضغط الأمريكي وسندان العرب
لبنان بين مطرقة الضغط الأمريكي وسندان العرب

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

لبنان بين مطرقة الضغط الأمريكي وسندان العرب

يمني برس – بقلم – أحمد يحيى الديلمي هل ستنجح أمريكا وأذنابها في المنطقة من تحويل المشكلة في لبنان من لبنانية صهيونية إلى لبنانية لبنانية ؟! سؤال هام يتردد في الأجواء منذ توقيع الاتفاق بين الحكومة اللبنانية والكيان الصهيوني، ورغم أن الاتفاق لم ير النور من جانب هذا الكيان ولم يطبق أي شيء مما ورد فيه، إلا أن أمريكا تسعى بزعامة ترامب بشكل مباشر أو غير مباشر عبر مبعوثه الخاص إلى لبنان 'باراك' إلى تحقيق هذه الغاية، والإجابة على السؤال بشكل عملي. هذه الرغبة الخبيثة تعضدها عدد من دول أوروبا وفي مقدمتها فرنسا وبريطانيا وألمانيا، ودول أخرى سارعت إلى مباركة الورقة التي قدمها 'باراك' المبعوث الأمريكي، وما لبث نفس الاستحسان أن انتقل إلى الجانب العربي لدى دول ما يُسمى بمحور الاعتدال بدعوى أن الفكرة ستحقق استقرار لبنان وتُمكن الحكومة اللبنانية من امتلاك السيادة وبسط النفوذ على جميع الأراضي اللبنانية. الإشكالية أن وسائل إعلام هذه الدول العربية تجاوزاً تتجاهل عن عمد كل ما يتعرض له الشعب اللبناني الشقيق من غارات سافلة واعتداءات إجرامية وما ينتج عنها من اغتيالات لمواطنين أبرياء في بلدات الجنوب اللبناني، وتتفرغ للتبشير بلحظة تجريد حزب الله من سلاحه، وتستخدم لأجل هذه الغاية كل أساليب الترويج للأخبار والتحليلات التي تحاول إشعال نار الفتنة الطائفية وإخافة المواطن اللبناني من مخاطر تمسك حزب الله بسلاحه، بدعوى أنه إنما يترجم رغبة إيرانية ويُسهم في توسيع دائرة الانقسامات وما يترتب عليها من تعاظم بذور الفتنة واندلاع المواجهة بين اللبنانيين. مثل هذا الخطاب الممنهج يؤكد أن صهاينة العرب أكثر خطراً من الصهاينة الأصليين، لأنهم يترجمون المسعى الصهيوأمريكي بلهجة عربية وتحت ستار الإسلام والعروبة، في حين أنهم يعملون نيابة عن أسيادهم الأمريكان والصهاينة بأسلوب ماكر وحرب ناعمة تتباكى على لبنان وسيادته ومستقبل أبنائه وتحاول التقليل من الدور التاريخي الذي اضطلع به حزب الله منذ نشأته ممثلاً في تحرير لبنان من الاحتلال الصهيوني عام 2002م وهزيمة دولة الكيان الصهيوني عام 2006م، وما ترتب عليها من إفشال مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي بشرت به كوندا ليزارايس وزيرة الخارجية الأمريكية في ذلك الوقت، وصولاً إلى الموقف العظيم للحزب بزعامة القائد الإسلامي التاريخي العربي الشهيد حسن نصر الله 'طيب الله ثراه' ممثلاً في الدعم والإسناد المباشر والمشاركة الفاعلة لنصرة الشعب الفلسطيني عقب طوفان الأقصى وما ترتب عليه من اعتداء سافر على غزة وأبناء غزة. وهو الموقف الذي بادر إلى إسناده قائد الثورة في اليمن السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي 'حفظه الله' الذي لا يزال مستمراً في نفس الموقف البطولي العظيم ويخوض حرباً مباشرة مع الكيان الصهيوني لأنه اليوم يتحمل قيادة محور المقاومة بعد غياب السيد حسن نصر الله، ولا يزال على نفس المنوال مسانداً للشعب الفلسطيني بعد أن تمكنت أمريكا ومعها السعودية وما يُسمى بدول محور الاعتدال من تضييق الخناق على الأطراف الأخرى المقاومة ممثلة في لبنان والعراق، وفي حين أن الجانب اللبناني ممثلاً في حزب الله يعتبر ما يجري استراحة محارب، كما أفصح عن ذلك الشيخ نعيم قاسم أمين عام الحزب وعدد من المسؤولين، إلا أن الجانب الصهيوأمريكي يحاول إقناع الأذناب في المنطقة وفي الداخل اللبناني بأن حزب الله فقد القدرة على الفعل، وبالتالي ارتفعت الأصوات التي تنادي بسحب سلاحه، أمام تجاهل ما يقوم به الكيان الصهيوني من اعتداءات سافرة وانتهاكات مباشرة إلى حد أن الطائرات المسيرة لا تقلع على سماء لبنان لحظة واحدة، هذا في نظر أمريكا والصهاينة العرب فعل محمود، أما أن يُبادر حزب الله إلى الدفاع عن نفسه وعن لبنان فهذا عمل إرهابي مُشين. أيها العرب يا سندان الهزائم الدائم متى تصحون وتعودون إلى رشدكم؟! أمريكا لن ترحم أحداً منكم، وستكون السعودية معقم الباب بالنسبة لأي شيء قادم، لأنها طغت كثيراً وتفردت بالموقف في ظل الزعامات المُهترئة غير القادرة على امتلاك زمام أمرها. أرجو أن تتعظ السعودية مما جرى عام 2007م و أن لا تُكرر التجربة الفاشلة مرة أخرى، فالحليم هو من يتعظ من التجارب ويستفيد من نتائجها، والله من وراء القصد.

أخبار العالم : د.حماد عبدالله يكتب: حديث الخطاب الدينى "وصعوبته "!!
أخبار العالم : د.حماد عبدالله يكتب: حديث الخطاب الدينى "وصعوبته "!!

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : د.حماد عبدالله يكتب: حديث الخطاب الدينى "وصعوبته "!!

الخميس 7 أغسطس 2025 12:10 صباحاً نافذة على العالم - وجه الرئيس " السيسى" عشرات المرات وفى مناسبات عديدة وخاصة المناسبات الدينية التى يجتمع فيها الدعاة والشيوخ على رأسهم الإمام الأكبر "ووزير الأوقاف" إلى ضرورة تحديث الخطاب الدينى. والمهمة شاقة والسيطرة عليها من الإدارة تحتاج لجهد عظيم ونظام أدق وأعظم فالموضوع يتلخص بأن هناك خطباء فى مساجد وزوايا وفى أماكن التجمع لمصليين تحت المنازل وبين الشوارع وخاصة فى صلاة الجمعة يستمسكون بميكروفون المسجد –ويقولون ما يشائون وما تسمح به قريحتهم من ثقافة ومن علم والله أعلم !! بما يعلمون أو بما تعلموه أو بما يستصرخون به فى وجوه الناس !! وطبعًا الميكروفون يصل بمدى الصوت لكل الحى بما فيهم من مسلمون غير ملتزمون بالصلاة وبالتالى ينالون من الخطيب" التهديد والوعيد والألفاظ الشبه نابية" لأنهم ملحدون ومقصرين فى حقوق الدين الذين ينتمون إليه أما التصارى والمسيحيين فخذ بلا حدود من كلام مثير للغضب ومثير للفتنة وإختيار أيات كريمة من القرأن دون الإستكمال بأيات أخرى كريمة فى نفس الإتجاه وهكذا تشتعل النفوس وتهيج العقول وتنغص القلوب!! والشيىء الأخر بأن وقت الخطبة سواء يوم الجمعة أو خطبة أو حديث العصر والذى يذاع من المسجد أو الزاوية على ميكروفون الشارع لا وقت محدد له فحسب مزاج الشيخ ولعل هناك نماذج من القصص والحواديت والحوادث فى هذا الشأن يمكن فتح كتب لها.. ولكن ما يظهر منها على صفحات الحوادث مثل العياط وغيرها من أحداث مؤسفة كلها كانت شرارة اللسان الذى يحتكر ميكروفون ويهذى فيه بما يشاء وقت أن يشاء ويسيىء لمن يشاء ويكفر من يشاء دون رابط ودون حساب ودون رقيب !! ولعل فى هذا المقام سوف أحدثكم عن قصة حدثت معى وربما شهود هاتين الواقعتين زملاء أعزاء موجودون وكان رأيهم ضد نشرى للواقعتين ولكن هكذا أنا لا أسمع الكلام وسأقصهم !! -الواقعة الأولى كنت فى يوم الجمعة بمنطقة البساتين مع صديق وحان وقت صلاة الجمعة ولم يكن فى استطاعتي اللحاق بالمسجد الذي أفضل فيه صلاة يوم الجمعة كعادتي وهو مسجد السيدة نفيسة (رضى الله عنها ). ودخلت مسجد محتشد بالمصلين وكانت الصلاة فى الساعة الواحدة وخمس دقائق وبدأت الخطبة وإنتقل الخطيب من حديث إلي أخر ومن عظة إلي أخرى ومن قراءة إلى قراءة حتى أصبحت الساعة الثانية والربع ظهرا ولم يصل إلي نصف الخطبة ولم يتململ أحد وحاولت الإشارة للخطيب فالوقت ضيق والجو حار وخانق داخل المسجد ولكنني قوبلت بعاصفة من التهديد والعظة بعدم التدخل وعدم التململ ومرت دقائق ثقيلة أخرى تعدت العشر دون إشارة إلي أن الخطيب المفوه قد أقترب من حتى نصف الخطبة فما كان من أنني إستشرت صديقي بجانبي ما العمل نخرج من الصلاة أم نقيمها أنا وهو وكان الإقتراح الثاني وقمت بإقامة الصلاة "الله أكبر -الله أكبر" قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة وقام خلفي زميلي وبدأت الشتائم من الخطيب توجه إلينا وقام عدة أفراد حولنا بالصلاة خلفى وحتى إتمام الصلاة وحدنا داخل المسجد ونحن نسمع ما لذ وطاب من شتائم والحمد لله أننا لم نتعرض لمشعوذ أو لمجنون لكى يعتدى علينا أثناء تأديتنا الصلاة منفصلين عن الجموع المسيطر عليها من خطيب من خطباء هذه الأيام !! ولا أعلم هل ما قمت به حرام أم حلال أم محتسب أو غير محتسب ولكنه حدث. ولعل تكرار الإشارة من رئيس الدولة إلى المسئولين عن الدعوة بضرورة تحديث الخطاب الدينى تحتاج لجهد كبير من القائمين على هذا الأمر فى الأزهر الشريف وفى وزارة الأوقاف ولا أحد أخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store