
: لغز أميليا إيرهارت يعود إلى الواجهة بعد 88 عاماً
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المستقبل
منذ 13 ساعات
- المستقبل
دراسة بريطانية: الفراعنة أصولهم من العراق
انتقد علماء آثار مصريون الدراسة البريطانية التي اعتبرت أن أصول الفراعنة تعود للعراق. وقد ذكر عالم الآثار زاهي حواس أنه لا يمكن تعميم نتائج دراسة مومياء واحدة كدليل على أصول الفراعنة. وأضاف بعض الخبراء أن الأرجح هو أن الفراعنة هم من المصريين أنفسهم. بناء الأهرامات اعتمدت الدراسة البريطانية على تحليل الحمض النووي لرجل دفن منذ 4800 عام. ووجدت أن 20% من أصوله تعود للعراق. كما نقلت بعض الصحف البريطانية مثل 'ديلي ميل'. تزامن ذلك مع فترة بناء الأهرامات وبداية الحضارة العراقية القديمة. لكن بعض الخبراء المصريين أبدوا شكوكًا حول مصداقية هذه الدراسة. زاهي حواس وفي رد على هذه التقارير، قال عالم الآثار الكبير ووزير الآثار المصري السابق، زاهي حواس إن 'الدراسة البريطانية صحيحة من الناحية العلمية بحسب مراجعة رئيس اللجنة العلمية للمشروع القومي للجينوم المصري، الدكتور يحيى جاد، ولكنني لا أعتقد أنه من الممكن استنتاج نتائج شاملة من دراسة الحمض النووي لمومياء واحدة، فربما كان هذا الشخص ذو أصول عراقية لكنه عاش في مصر'. مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث من جهته، قال خبير الآثار المصرية ومدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، علي أبو دشيش، في تصريحات مماثلة: 'ما زال من المؤكد أن أصل المصريين هم المصريون، وأي دراسة حديثة تخالف ذلك تعتبر غير دقيقة'. حسب ما نشرت قناة العربية. علم المصريات وذكر أبو دشيش أن هناك ثلاثة آراء حول هذا الموضوع: 'الرأي الأول يقول إن المصريين هم أبناء حام وسام، أي من قارة آسيا وأفريقيا. والثاني، الذي اقترحه أنتا ديوب السنغالي، يشير إلى أن المصري القديم ذو أصول أفريقية، ولكن مؤتمرًا عقد في اليونسكو قبل بضع سنوات لم يجد دليلًا يدعم هذه النظرية. أما الرأي الثالث، فيعتمد على حفريات اكتشفها مؤسس علم المصريات، فليندرز بيتري، والتي أثبتت أن أصل المصريين هم المصريون'.


عرب نت 5
منذ 15 ساعات
- عرب نت 5
: لغز أميليا إيرهارت يعود إلى الواجهة بعد 88 عاماً
صورة ارشيفيةالإثنين, 07 يوليو, 2025بعد 88 عاماً من الغموض والبحث المستمر، يعتقد العلماء أنهم اقتربوا أخيراً من حل أحد أعظم الألغاز في تاريخ الطيران وهو اختفاء أميليا إيرهارت.إقرأ أيضاً..إرشادات وتحذيرات طبية.. كيف تؤثر ارتفاع درجات الحرارة على الإنجاب؟المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام يتفقد المنشآت والمشروعات الفندقية التابعة برأس البركيف نحمي أنفسنا من لسعات قناديل البحر؟الأرصاد الجويه: الرطوبة السبب الرئيسي لشعورنا بطقس أكثر حرارة من المُعلنفقد أعلنت جامعة بوردو الأمريكية أن فريقاً من الباحثين ربما حدد موقع الطائرة التي اختفت بها إيرهارت وملاحها فريد نونان عام 1937، وذلك قبالة سواحل جزيرة نائية تُدعى نيكومارورو في دولة كيريباس، على بُعد نحو 1000 ميل من فيجي، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.2تُرجّح أدلة متعددة على وجود الطائرة في الموقع الجديد يستند الفريق العلمي إلى صور أقمار صناعية أظهرت جسماً غريباً في قاع المحيط بالقرب من شاطئ الجزيرة، بالإضافة إلى أدلة أثرية، وسجلات تاريخية، وبقايا بشرية، وشهادات عيان.وأوضح الباحثون أن حجم وتركيبة الجسم المكتشف يتطابقان تقريباً مع طائرة لوكهيد موديل 10-E إليكترا التي كانت تقودها إيرهارت، ويخطط الفريق لإطلاق بعثة استكشافية إلى الجزيرة في نوفمبر القادم.وموقع نيكومارورو ليس عشوائياً الجزيرة تقع بالقرب من المسار الذي كانت تخطط له إيرهارت، وهي النقطة نفسها التي تم تتبع أربعة من نداءات الاستغاثة التي أطلقتها قبل اختفائها، مما يعزز من مصداقية النظرية الجديدة.قال ريتشارد بيتيجرو، المدير التنفيذي لمعهد التراث الأثري ALI: "قد تكون هذه أفضل فرصة على الإطلاق لحل القضية، لدينا أدلة قوية جداً، ولا خيار أمامنا سوى المضي قدماً ونأمل أن نعود بالدليل القاطع."رحلة إيرهارت الأخيرة: من الحلم إلى الغموض انطلقت أميليا إيرهارت في رحلتها حول العالم في 1 يونيو 1937، حيث أقلعت من أوكلاند بولاية كاليفورنيا، وتوجهت إلى ميامي ثم إلى أمريكا الجنوبية، وعبرت المحيط الأطلسي إلى إفريقيا، ومن ثم تابعت عبر الهند وجنوب آسيا.في 2 يوليو، أقلعت من "لاي" في بابوا غينيا الجديدة متجهة إلى جزيرة هاولاند للتزود بالوقود، لكنها فقدت الاتصال اللاسلكي واختفت تماماً في مكان ما فوق المحيط الهادئ.نظريات عديدة حول الاختفاء منذ اختفائها، ظهرت عدة نظريات:تحطم الطائرة في البحرالنجاة كـ"ناجية وحيدة" على جزيرة مهجورةأسرها من قبل القوات اليابانيةوالآن، هناك أمل جديد يُعرف باسم "جسم تارايا" - وهو جسم معدني غامض رُصد تحت الماء، ويُعتقد أنه بقايا الطائرة.أدلة دامغة تدعم موقع نيكومارورو من أبرز الأدلة:تسجيلات الراديو لنداءات استغاثة التقطتها البحرية الأمريكية وخفر السواحل وشركة Pan Am، تشير جميعها إلى نيكومارورو.تحليل جنائي لبقايا عظام بشرية عُثر عليها في 1940، أظهر تطابقها مع أبعاد عظام إيرهارت بنسبة تفوق 99% من السكان.اكتشاف قطع أثرية تعود لفترة الثلاثينيات مثل حذاء نسائي، علبة كريم نمش، علبة دواء، وعلبة مكياج.صورة نادرة تُعرف بـ"جسم بيفينغتون"، التُقطت بعد ثلاثة أشهر من اختفاء إيرهارت وتُظهر ما يُعتقد أنه جزء من معدات هبوط الطائرة.صور الأقمار الصناعية تعزز الأدلة تم رصد الجسم المجهول على خرائط Apple عام 2015 من قبل أحد المواطنين، مما دفع الفريق لجمع 29 صورة من الأقمار الصناعية بين 2009 و2024، أظهرت أن الجسم بقي في نفس الموقع منذ عام 1938.بعثة "تارايا" تنطلق على ثلاث مراحلالمرحلة الأولى: فحص ميداني للجزيرة في نوفمبر المقبل.المرحلة الثانية: حفر أثري شامل.المرحلة الثالثة: محاولة انتشال بقايا الطائرة.وأوضحت ALI: "الجسم الظاهر في الصور يتطابق تماماً مع شكل جسم الطائرة وذيلها، ويبدو عاكساً للضوء مما يشير إلى كونه معدنيًا، نحن نعتقد أن هذه هي طائرة لوكهيد إليكترا بالفعل."من هي أميليا إيرهارت؟وُلدت في 24 يوليو 1897 في كنساس الأمريكية.عملت كمساعدة ممرضة خلال الحرب العالمية الأولى.بدأت دروس الطيران عام 1920 بعد أول تجربة تحليق، واشترت أول طائرة لها في 1921.في 1922، أصبحت أول امرأة تطير على ارتفاع 14,000 قدم.في 1932، أصبحت أول امرأة تطير منفردة دون توقف عبر المحيط الأطلسي.سجّلت أرقامًا قياسية، وألهمت النساء حول العالم.واليوم، وبعد أكثر من ثمانية عقود، قد يكون العالم على وشك كشف الحقيقة أخيرًا عن مصير إيرهارت وطائرتها الغامضة.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- 24 القاهرة
خرائط جوجل ترصد جمجمة غامضة في مياه كندية تثير جدلًا حول الزوار الفضائيين.. ما القصة؟
أثار ظهور شكل يشبه جمجمة بشرية ضخمة قبالة سواحل إحدى الجزر الكندية عبر خرائط Google موجة من الجدل والتكهنات بين المستخدمين، بعد أن ادعى بعضهم أن الشكل الغريب ربما يكون من صنع كائنات فضائية. خرائط جوجل ترصد جمجمة غامضة في مياه كندية وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أكد الخبراء تكرر مشاهدات غريبة عبر خرائط جوجل، لكن هذا الاكتشاف الجديد وصفه البعض بأنه من بين أكثر الرؤى غرابة، فقد رصد محققون على الإنترنت ما يشبه جمجمة بشرية ضخمة مغمورة جزئيًا بالماء، قبالة الساحل الشمالي الشرقي لجزيرة كورمورانت في كندا. وعند تصفح الخريطة من جهة الشمال وتدويرها 180 درجة، يبدو شريط رملي مغمور بالمياه وكأنه يشكّل ملامح وجه بشري، ما فتح الباب لتكهنات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلّق أحد المستخدمين قائلًا: هذا مذهل. ومن جهته، قال سكوت وارينغ، مؤسس موقع UFO Sightings Daily، إن الشكل لا يمكن أن يكون صدفة، وأضاف: أعتقد أن الزوار الفضائيين القدماء هم من صنعوا هذا الشكل، كإشارة تقول: كنا هنا أولًا. السواحل الكندية خبراء: مُجرد وهم بصري لكن هذه الفرضيات لم تلقَ ترحيبًا لدى المجتمع العلمي، إذ يرى خبراء أن الشكل الظاهر هو مجرد وهم بصري يُعرف باسم الباريدوليا، وهي ظاهرة يدرك فيها العقل البشري أنماطًا مألوفة مثل الوجوه في أماكن أو أشياء لا تحتوي على تلك المعالم بالفعل. وأوضح الدكتور روبن كرامر، المتخصص في إدراك الوجوه بجامعة لينكولن، أن الدماغ البشري مُصمم لتمييز الوجوه بدقة، لكنه قد يقع أحيانًا في أخطاء احترازية، فيُخطئ في تفسير بعض الأنماط الطبيعية على أنها وجوه. ويضيف العلماء أن هذه القدرة على رؤية الوجوه ربما لعبت دورًا تطوريًا مهمًا في بقاء الإنسان، حيث ساعدته على التعرف على الأصدقاء والتمييز بين الأعداء بسرعة. كما أشارت دراسات سابقة إلى أن الأشخاص الذين يؤمنون بالظواهر الخارقة أو لديهم معتقدات دينية قوية، يكونون أكثر عرضة للباريدوليا، وتوضح الدكتورة سوزان واردل من المعاهد الوطنية للصحة أن رؤية الوجوه في أشياء غير حية أمر شائع، ولا يدل بالضرورة على وجود اضطراب نفسي، لكنه قد يرتبط بتفسير تلك الرؤى بشكل غير عقلاني. وبينما يصر وارينغ على أن الجمجمة دقيقة بشكل مدهش وعلى مقياس 100 متر، يؤكد علماء آخرون أن التفسير الطبيعي المتمثل في التكوينات الجيولوجية والانعكاسات الضوئية هو الأقرب إلى الحقيقة. تضر بالزيارات والإيرادات| مؤسسات إعلامية تلاحق جوجل قضائيًا بسبب الذكاء الاصطناعي.. ما القصة؟ دون الحاجة للاتصال.. جوجل تُطلق نموذجًا لغويًا للتحكم في حركة الروبوتات