
اعتقال أكثر من 60 شخصا.. "الشاباك" يزعم احباط خلية لحماس في الخليل
بيت لحم- معا - أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، اليوم الأحد، أنه تمكّن من "إحباط بنية تحتية واسعة لحركة حماس في مدينة الخليل".
وزعم جهاز الشاباك أنها من "أكبر الخلايا التي تم كشفها في السنوات الأخيرة"، وأنها "خططت لتنفيذ سلسلة عمليات في المدى الزمني القريب".
وقال الشاباك في بيانه إن "أكثر من 60 ناشطًا في حماس اعتقلوا خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة".
وأضاف أن التحقيقات أظهرت أن "أعضاء الخلية كانوا يخططون لتنفيذ عمليات إطلاق نار وتفجير ضد أهداف إسرائيلية، وأنهم أجروا تدريبات وجمعوا معلومات استخباراتية وركّبوا عبوات ناسفة لتنفيذ هجمات في الضفة الغربية وداخل إسرائيل".
وادعى الشاباك أن "معظم أفراد الخلية هم من الأسرى المحررين الذين سبق أن قضوا فترات اعتقال في السجون الإسرائيلية، وأن بعضهم من قيادات حماس في منطقة الخليل".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 6 ساعات
- معا الاخبارية
مسؤول إسرائيلي حول محادثات الصفقة: هناك فرصة سانحة في الأيام المقبلة
بيت لحم معا- وصفت دائرة نتنياهو الأيام المقبلة بأنها "أيام دراماتيكية" تتصدرها قضايا إقليمية عديدة. وصرح مسؤول إسرائيلي كبير للقناة 13 بأن "هناك فرصة سانحة في الأيام المقبلة، والسؤال هو: هل هي مفتوحة أم مغلقة؟". وهذه خطوة واسعة النطاق ستشمل توسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم، بما في ذلك إمكانية انضمام سوريا إليها. وأُرسل الوزير الإسرائيلي رون ديرمر مؤخرًا إلى واشنطن، وفقًا لمسؤولين كبار، بهدف اغتنام الفرصة السانحة. وتشمل هذه الخطوة الشاملة توسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم، وتُركز إسرائيل جهودها على تعزيز التطبيع مع السعودية وسوريا. وبينما يعقد نتنياهو اجتماعات مصغرة للكابنيت لمناقشة صفقة التبادل او استمرار الحملة على غزة، في حين أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يرى أن التحركات في غزة قد بلغت حدودها القصوى. ومع ذلك، يرى نتنياهو أن القتال يجب أن يستمر إذا لم تتوصل إسرائيل إلى اتفاق لإنهاء الحرب. خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الحرب عدة مرات، وادعى أنها قد تنتهي في الأيام المقبلة. كما أكد الوسيطان مصر وقطر وجود فرصة هذه المرة. إضافةً إلى ذلك، يشعر الجيش الإسرائيلي بأنه قد بلغ أقصى حدوده في غزة، ومن المتوقع أن يطرح الجيش على الحكومة خيارين: إنهاء الحرب أو توسيع نطاق الحملة. في هذه الأثناء، لا تزال إسرائيل تنتظر ردًا نهائيًا من البيت الأبيض بشأن موعد زيارة نتنياهو للولايات المتحدة. ومن المرجح أن تتم الزيارة خلال أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، خلال شهر يوليو/تموز. في وقت سابق من اليوم، زار رئيس الوزراء منشأة الشاباك جنوب إسرائيل، وقال إن "فرصًا عديدة قد أُتيحت بعد النصر، أولها إنقاذ الرهائن وهزيمة حماس


معا الاخبارية
منذ 7 ساعات
- معا الاخبارية
تقرير: مسؤولون إيرانيون قالوا إن الهجمات الأمريكية لم تسبب الأضرار التي توقعوها
بيت لحم معا- حصلت وكالات الاستخبارات الأميركية على مكالمة هاتفية بين مسؤولين إيرانيين كبار ناقشوا فيها البرنامج النووي الإيراني بالتفصيل ، وقالوا إن الضربة كانت أقل تدميرا مما كان متوقعا. حسبما قال أربعة أشخاص مطلعين على المعلومات الاستخباراتية السرية، وفقا لتقرير في صحيفة واشنطن بوست. تضمنت المحادثة، التي كان من المفترض أن تكون خاصة، تعليقات مسؤولين حكوميين إيرانيين حول سبب عدم كون الضربات التي أمر بها الرئيس دونالد ترامب مدمرة وواسعة النطاق كما توقعوا. ومثل غيرهم، تحدث المسؤولون شريطة عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة معلومات استخباراتية حساسة. هذه المعلومات الاستخباراتية هي الأحدث في رسم صورة أكثر تعقيدًا من الرئيس، الذي قال إن العملية "قضت تمامًا" على البرنامج النووي الإيراني. لم تُنكر إدارة ترامب وجود المكالمة التي تم اعتراضها، والتي لم يُبلّغ عنها سابقًا، لكنها شككت بشدة في استنتاجات الإيرانيين وشككت في قدرتهم على تقييم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الثلاث. يتفق الخبراء بشكل عام على أن الضربات شملت قوة أميركية ضخمة، بما في ذلك قنابل تخترق المخابئ بوزن 13400 كيلوغرام وصواريخ توماهوك كروز، والتي ألحقت أضرارا بالغة بالمنشآت النووية في فوردو ونطنز وأصفهان. لكن حجم الدمار والوقت الذي ستستغرقه إيران لإعادة البناء أصبحا موضع نقاش وسط تقارير تفيد بأن إيران نقلت مخزونها من اليورانيوم المخصب قبل الهجوم وأن الانفجارات أغلقت مدخل اثنتين من المنشآت ولكنها لم تتسبب في انهيار هياكلها تحت الأرض.


معا الاخبارية
منذ 7 ساعات
- معا الاخبارية
مسؤولون إسرائيليون يستبعدون اتفاق سلام مع سورية دون الانسحاب من الجولان
بيت لحم معا- استبعد مسؤولون إسرائيليون أن يوافق الرئيس السوري أحمد الشرع على اتفاقية سلام دون انسحاب إسرائيلي من مرتفعات الجولان. لذلك، ووفقًا للتقارير، تقتصر المناقشات الآن على اتفاقية أمنية. ووفقًا للمسؤولين، فإن الولايات المتحدة أيضًا "على دراية بهذه الأمور" - وهي مشاركة في المحادثات. وفقا لصحيفة يديعوت احرنوت ط. يصل الوزير رون ديرمر، المقرب من نتنياهو والمقرب من إدارة الرئيس دونالد ترامب، إلى واشنطن اليوم (الاثنين). ومن المتوقع أن تُطرح هذه القضية، وتوسيع اتفاقيات إبراهيم بشكل عام، في محادثاته معه. وفي مقابلة مع قناة فوكس نيوز اليوم، صرّح ترامب بأن دولًا إضافية تواصلت معه "مؤخرًا" وطلبت الانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم . وأضاف في المقابلة: "لدينا دول عظيمة في اتفاقيات إبراهيم، وأعتقد أننا سنبدأ بانضمام المزيد". واستمرّ النقاش حول اتفاق محتمل بين إسرائيل وسوريا في الأيام الأخيرة، ليس فقط في إسرائيل والولايات المتحدة، بل يتصدر أيضًا جدول أعمال وسائل الإعلام العربية. أفادت مصادر في دمشق مقربة من الحكومة السورية للصحيفة أن مفاوضات غير مباشرة جارية بين الطرفين - برعاية إقليمية ودولية - سبق أن وافق عليها الرئيس السوري أحمد الشرع . وحسب هذه المصادر، فإن "سوريا تطالب بوقف الهجمات والتوغلات الإسرائيلية في أراضيها، والعودة إلى اتفاقية فصل القوات لعام ١٩٧٤. أما إسرائيل، فتسعى إلى إنشاء منطقة عازلة جديدة، ومن المرجح التوصل إلى اتفاق أمني يمهد الطريق لاتفاقية سلام شاملة في المستقبل". واستبعدت المصادر إمكانية التوصل إلى اتفاق دائم حاليًا، لكنها لم تستبعد إمكانية التوصل إلى اتفاق يمهد الطريق لاتفاق دائم أو ما يُعرف باتفاقات إبراهيم. وحسب قولهم، فإن هذه العملية تتطور بوتيرة متسارعة، وأن دمشق تعوّل على وساطة عربية للحفاظ على سيادتها. وتأمل، كما يُزعم، أن تضغط الولايات المتحدة والدول الغربية على إسرائيل "لوقف الهجمات". يريد الشرع بشدة التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، لكنه يشترط انسحابًا إسرائيليًا سريعًا من نقاط داخل الأراضي السورية.