logo
"Zhipu" المنافسة الصينية لـ"OpenAI" تستعد للكشف عن نموذج مفتوح المصدر

"Zhipu" المنافسة الصينية لـ"OpenAI" تستعد للكشف عن نموذج مفتوح المصدر

العربيةمنذ 4 أيام
ستُطلق شركة "Zhipu" الصينية أكبر نموذج ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر لها حتى الآن، لتنضم بذلك إلى عدد متزايد من الشركات الصينية التي تُكثّف من نماذجها المجانية في مجال الذكاء الاصطناعي.
وستُصدر الشركة الناشئة "GLM-4.5"، وهو تحديث لنموذجها الرئيسي، يوم الاثنين، وفقًا لما نقلته وكالة بلومبرغ عن شخص مُطّلع على خطة الشركة.
وتسعى الشركة لمنافسة "OpenAI" عالميًا، في محاولة منها لإثبات مكانتها في هذه الصناعة الآخذة في النمو ووضع معايير للتطورات المستقبلية، بحسب تقرير الوكالة الذي اطلعت عليه "العربية Business".
وأعادت شركة "Zhipu" تسمية نفسها مؤخرًا إلى "Z.ai" باللغة الإنجليزية.
وتسابقت شركات الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة في الأشهر الأخيرة لإصدار نماذج جديدة مفتوحة المصدر. فقد أطلقت "Moonshot" نموذج "Kimi K2" مفتوح المصدر، بينما أعلنت "StepFun" أيضًا عن نسخة غير مُسجّلة الملكية من أحدث نموذجها للاستدلال.
وذُكر في وقت سابق من هذا الشهر أن "Zhipu" تُفكّر في نقل طرحها العام الأولي المُخطط له إلى هونغ كونغ من بر الصين الرئيسي، بحسب "بلومبرغ".
وتعمل الشركة، ومن بين داعميها "مجموعة علي بابا" و"تينسنت"، مع مستشارين ماليين بشأن طرح أولي محتمل قد يجمع نحو 300 مليون دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيرادات "أبل" تتفوق على توقعات المحللين بهامش مريح
إيرادات "أبل" تتفوق على توقعات المحللين بهامش مريح

الشرق للأعمال

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق للأعمال

إيرادات "أبل" تتفوق على توقعات المحللين بهامش مريح

أعلنت شركة "أبل" عن إيرادات في الربع الثالث تجاوزت تقديرات المحللين بسهولة، بدعم من مبيعات قوية بشكل مفاجئ لهواتف "أيفون" ومنتجاتها في الصين. وقالت الشركة في بيان صدر الخميس، إن الإيرادات ارتفعت بنسبة 9.6% لتصل إلى 94 مليار دولار خلال الفترة المنتهية في 28 يونيو. وكان متوسط توقعات المحللين 89.3 مليار دولار، بحسب بيانات جمعتها "بلومبرغ". كانت "أبل" قد توقعت في وقت سابق أن تؤثر الرسوم الجمركية سلباً على نتائجها بمقدار 900 مليون دولار خلال هذا الربع، مشيرة إلى أن نمو الإيرادات سيكون ضمن نطاق منخفض إلى متوسط من خانة واحدة. ورغم أن الرسوم الأميركية لا تزال تشكل عبئاً طويل الأمد على نتائج الشركة، فإنها ساهمت في دفع المستهلكين إلى الشراء خلال هذا الربع، إذ هرع كثيرون إلى المتاجر لتفادي الزيادات المرتقبة في الأسعار. وسجلت الشركة أيضاً عودة قوية في السوق الصينية، حيث كانت العلامات التجارية المحلية قد قطعت شوطاً في كسب ولاء المستهلكين. كما كانت خدمات "أبل" من أبرز النقاط المضيئة خلال الربع، إذ تجاوزت التوقعات في وول ستريت. الأسهم ترتفع والأرباح تتجاوز التقديرات ارتفعت الأسهم بنحو 1% في تعاملات ما بعد الإغلاق عقب الإعلان عن النتائج. وكانت أسهم الشركة قد تراجعت بنسبة 17% منذ بداية العام، ما وضعها خلف "إنفيديا" و"مايكروسوفت" من حيث القيمة السوقية على مستوى العالم. اقرأ أيضاً: بفضل "أبل".. الهند تتفوق على الصين في تصدير الهواتف الذكية إلى أميركا وارتفعت الأرباح إلى 1.57 دولار للسهم، متجاوزة متوسط التقديرات البالغ 1.43 دولار. وفي الصين، سجلت "أبل" إيرادات بلغت 15.4 مليار دولار، بزيادة 4.4% عن العام الماضي، مقارنة بتقديرات وول ستريت التي توقعت 15.2 مليار دولار من هذه السوق الحيوية. مبيعات "أيفون" تتجاوز 44 مليار دولار حققت "أبل" التي تتخذ في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا مقراً لها، 44.6 مليار دولار من مبيعات "أيفون" خلال الربع المنتهي في يونيو، متجاوزة التقديرات التي توقعت 40.1 مليار دولار. وبالإضافة إلى الاندفاع الشرائي الناجم عن الرسوم، استفادت مبيعات "أيفون" من إطلاق الطراز الجديد منخفض التكلفة "16e" في فبراير. اقرأ أيضاً: ترمب وشي يهددان خطط "أبل" في الهند ويبلغ سعر هذا الجهاز 599 دولاراً، متفوقاً بفارق كبير على سعر الطراز الذي استبدله، وهو "أيفون إس إيه" البالغ 429 دولاراً. ومن المنتظر أن تعلن "أبل" عن هواتف أيفون الجديدة في سبتمبر، وعادةً ما تُطرح الأجهزة من الجيل الجديد للبيع خلال الأسابيع الأخيرة من الربع المالي الرابع. الخدمات تواصل النمو رغم التحديات التنظيمية لا يزال قطاع الخدمات يمثل محرك النمو الأبرز للشركة، إذ ارتفعت إيراداته بنسبة 13% لتصل إلى 27.4 مليار دولار خلال الربع. لم تُقدم "أبل" توجيهات بشأن هذا القطاع عند مناقشة نتائجها لشهر مارس، مُشيرةً إلى حالة عدم اليقين الناجمة عن "عدة عوامل"، إلا أن وول ستريت كانت تتوقع تحقيق حوالي 26.8 مليار دولار. ورغم قوة الأداء، يواجه القطاع عدة تهديدات، أبرزها التعديلات المقترحة من الجهات التنظيمية على سياسات متجر التطبيقات، والتي قد تؤثر على إيرادات الاشتراكات والبرمجيات. كذلك، من المرجح أن تلغي وزارة العدل الأميركية اتفاق "أبل" مع "جوجل"، والذي يجعل محركها البحث متصفحاً رئيسياً مثبتاً مسبقاً، وهو اتفاق يدر نحو 20 مليار دولار سنوياً. "ماك" يتجاوز التوقعات و"أيباد" دون المستوى بلغت مبيعات أجهزة ماك 8.05 مليار دولار، متفوقة على التوقعات البالغة 7.3 مليار دولار، بعد إطلاق طرازات جديدة من "ماكبوك إير" (MacBook Air) و"ماك ستوديو" (Mac Studio) في مارس بمعالجات أسرع. أما "أيباد" فحققت إيرادات بلغت 6.58 مليار دولار، بانخفاض 8.1% عن العام السابق، وهو ما جاء دون توقعات المحللين البالغة 7.1 مليار دولار. وكانت المقارنة صعبة نظراً لإطلاق طراز "أيباد برو" (iPad Pro) مرتفع الثمن العام الماضي في نفس الفترة. ولم تطلق أبل نسخة جديدة من الجهاز هذا العام حتى الآن، لكن من المتوقع طرح طراز جديد بشريحة "M5" وتعديلات في الكاميرا، وفقاً لتقارير "بلومبرغ". تراجع كبير في الأجهزة المنزلية والقابلة للارتداء واصل قطاع "الملبوسات، المنزل والإكسسوارات" تراجعه، إذ انخفضت الإيرادات بنسبة 8.6% لتصل إلى 7.4 مليار دولار خلال الربع، مقارنة بتوقعات وول ستريت البالغة 7.8 مليار دولار. يشمل هذا القطاع أجهزة "إيربودز" (AirPods)، وساعات أبل، وأجهزة "أبل تي في" (Apple TV)، ومكبرات الصوت "هوم بود" (HomePod)، ونظارات "فيجين برو" (Vision Pro). وكان يُنظر إلى هذا القطاع سابقاً كوسيلة لتقليل اعتماد الشركة على مبيعات "أيفون"، والتي تمثل نحو نصف الإيرادات. لكنه بلغ ذروته في عام 2021 بإيرادات قاربت 15 مليار دولار خلال ربع العطلات. يرى محللون أن أحد أكبر العوائق في هذا القطاع هو نظارة "فيجين برو" التي تبلغ كلفتها 3,499 دولاراً، والتي استغرق تطويرها نحو عقد من الزمن بتكلفة عدة مليارات. رغم سعرها المرتفع، لم تُحدث النظارة تأثيراً يُذكر على الإيرادات، وكانت بمثابة فشل تجاري. وتعتزم "أبل" طرح نسخة محسّنة في وقت لاحق من هذا العام بشريحة جديدة، لكن التغييرات الجوهرية لن تحدث قبل عام 2027. خطط مستقبلية لإنعاش القطاع رغم الأداء الضعيف، قد يشهد هذا القطاع دفعة جديدة في السنوات المقبلة، إذ تخطط "أبل" لإطلاق نظارات ذكية تنافس منتجات "ميتا"، وساعة "ألترا" جديدة مزودة باتصال عبر الأقمار الاصطناعية تستهدف المتنزهين خارج نطاق الشبكات. كما تعمل على تطوير طرازات "إيربودز" جديدة، وجهاز "أبل تي في " محدّث، ومنتج منزلي ذكي مزوّد بشاشة ونظام تشغيل جديد، بحسب "بلومبرغ".

نمو الناتج الصناعي في اليابان 1.7% خلال الشهر الماضي
نمو الناتج الصناعي في اليابان 1.7% خلال الشهر الماضي

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

نمو الناتج الصناعي في اليابان 1.7% خلال الشهر الماضي

سجل الناتج الصناعي في اليابان نمواً بنسبة 1.7% على أساس شهري خلال يونيو الماضي، بعد احتساب المتغيرات الموسمية، وذلك وفقاً لبيانات صادرة الخميس عن وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة. وكان المحللون يتوقعون انكماش الناتج الصناعي بنسبة 0.7%، بعد تراجعه بنسبة 0.1% في مايو/أيار. وعلى أساس سنوي، ارتفع الناتج الصناعي خلال يونيو/حزيران بنسبة 4%، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وفي الوقت نفسه، أبقت الوزارة على تقييمها للناتج الصناعي، مشيرة إلى أنه يواصل التذبذب. وتراجعت تسليمات القطاع الصناعي في اليابان خلال الشهر الماضي بنسبة 0.8% على أساس شهري، في حين ارتفعت بنسبة 3.8% سنوياً. كما انخفضت المخزونات بنسبة 0.4% شهرياً، و3.2% سنوياً. وتتوقع وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة أن ينمو الناتج الصناعي بنسبة 1.8% خلال الشهر الجاري، وبنسبة 0.8% خلال الشهر المقبل.

عقوبات أميركية جديدة على مسيرات إيران
عقوبات أميركية جديدة على مسيرات إيران

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

عقوبات أميركية جديدة على مسيرات إيران

أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، الخميس، فرض عقوبات جديدة تستهدف 5 كيانات وشخصاً واحداً بتهمة دعم برنامج الطائرات المسيرة الإيراني، للحد من قدرات طهران العسكرية، لا سيما في مجال الطائرات بدون طيار. وبحسب بيان مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة (OFAC)، فإن الكيانات الخمسة تقع في إيران، وهونغ كونغ، والصين وتايوان، وهي متهمة بتسهيل شراء تقنيات ومواد حساسة لصالح شركة الصناعات الجوية الإيرانية (هسا)، التي تعتبرها واشنطن فاعلاً رئيسياً في تطوير طائرات إيران المسيرة. من جهته، قال نائب وزيرة الخزانة الأميركية لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية بريان نيلسون إن "إيران تواصل تطوير وتصدير الطائرات المسيّرة المتقدمة، والتي تُستخدم لاستهداف القوات الأميركية وشركائنا في المنطقة". كما أضاف نيلسون: "سنواصل العمل لعرقلة هذه الشبكات ومحاسبة كل من يسهل أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار". الأهم منذ 2018 جاء ذلك بعد أن أعلنت الخزانة الأميركية الأربعاء عقوبات جديدة على أكثر من 115 فرداً وكياناً وسفينة على صلة ب إيران. وتستهدف العقوبات بشكل عام مصالح الشحن التابعة لمحمد حسين شمخاني نجل علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي. فيما وصفت الخزانة الأميركية هذه العقوبات بأنها الأهم منذ 2018، خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى. احتمالات استئناف الدبلوماسية "ضعيفة" تأتي تلك التطورات في وقت لا تزال فيه احتمالات استئناف الدبلوماسية بين واشنطن وطهران ضعيفة بعد القصف الأميركي للمواقع النووية الإيرانية في يونيو الفائت، وفق رويترز. وحذر ترامب الاثنين من أنه سيأمر بشن هجمات أميركية جديدة إذا حاولت طهران إعادة تشغيل المواقع النووية التي سبق أن قصفتها الولايات المتحدة. وقال للصحافيين إن إيران ترسل "إشارات سيئة" وإن أي محاولة لإعادة نشاط برنامجها النووي ستُسحق على الفور. فيما صرح مسؤول كبير في البيت الأبيض الأسبوع الماضي بأن واشنطن منفتحة على التحدث مباشرة مع إيران. لكن دبلوماسيين أوروبيين وإيرانيين أفادوا أن احتمال عودة إيران إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة ضئيل في الوقت الحالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store