
جبال الأنديز.. وثلوج أميركا اللاتينية
منطقة نائية بعيدة عن صخب التجمعات الحضرية كثيفة السكان، حيث أقرب مدينة للمنتجع تقع على بعد 61 كيلومتراً، هي «لوس أنديز»، وعلى بعد 160 كيلومتراً منه تقع سانتياغو عاصمة تشيلي. المنتجع يتضمن فندقاً على ارتفاع 2880 متراً فوق مستوى سطح البحر. خلال الفترة من شهر يونيو إلى سبتمبر تزدهر المنتجعات الشتوية في أميركا الجنوبية، بالتزامن موسم الصيف في أميركا الشمالية، لتقدم تجربة تجذب هواة التزلج، سواء من المحترفين أو المبتدئين.
في هذه الأيام، تبدو الوجهات الجبلية الرئيسية المغطاة بالثلوج في أميركا اللاتينية أرضَ العجائب، خاصة بمنتجع بعيد لا يفتح أبوابه إلا في فصل الشتاء. بالنسبة للكثيرين، ينبغي أن يتضمن منتجع التزلج قمماً شاهقة مغطاة بالثلج الرقيق، وخطوط مصاعد «تليفريك» عالية التقنية، وفنادق فاخرة مع منتجعات صحية رائعة ومتاجر مليئة بأحدث صيحات الطقس البارد، لكن في منتجع بورتيلو ليس هناك الكثير لتفعله سوى التزلج - وهذا هو بالضبط بيت القصيد لمحبي السياحة الشتوية.
(الصورة من خدمة نيويورك تايمز)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 4 أيام
- الاتحاد
جبال الأنديز.. وثلوج أميركا اللاتينية
زوار منتجع بورتيلو للتزلج يتناولون الطعام بمنطقة فالبارايسو الممتدة على جبال الأنديز في تشيلي غرب أميركا اللاتينية.. وجهة تجذب محبي المناطق الجبلية وهواة الأجواء الشتوية التي يعيشها الآن سكان الجزء الجنوبي من الكرة الأرضية. منطقة نائية بعيدة عن صخب التجمعات الحضرية كثيفة السكان، حيث أقرب مدينة للمنتجع تقع على بعد 61 كيلومتراً، هي «لوس أنديز»، وعلى بعد 160 كيلومتراً منه تقع سانتياغو عاصمة تشيلي. المنتجع يتضمن فندقاً على ارتفاع 2880 متراً فوق مستوى سطح البحر. خلال الفترة من شهر يونيو إلى سبتمبر تزدهر المنتجعات الشتوية في أميركا الجنوبية، بالتزامن موسم الصيف في أميركا الشمالية، لتقدم تجربة تجذب هواة التزلج، سواء من المحترفين أو المبتدئين. في هذه الأيام، تبدو الوجهات الجبلية الرئيسية المغطاة بالثلوج في أميركا اللاتينية أرضَ العجائب، خاصة بمنتجع بعيد لا يفتح أبوابه إلا في فصل الشتاء. بالنسبة للكثيرين، ينبغي أن يتضمن منتجع التزلج قمماً شاهقة مغطاة بالثلج الرقيق، وخطوط مصاعد «تليفريك» عالية التقنية، وفنادق فاخرة مع منتجعات صحية رائعة ومتاجر مليئة بأحدث صيحات الطقس البارد، لكن في منتجع بورتيلو ليس هناك الكثير لتفعله سوى التزلج - وهذا هو بالضبط بيت القصيد لمحبي السياحة الشتوية. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)


الاتحاد
١١-٠٧-٢٠٢٥
- الاتحاد
حديقة نورثمبرلاند تحتفي بجذع الشجرة التاريخية
داخل مركز الزوار «ذا سيل» بحديقة نورثمبرلاند الوطنية في إنجلاند يتم عرض جزء من جذع شجرة جميز كانت قبل عامين معلماً حياً شهيراً استمر قرابة 300 عام قبل أن يسقطها مخربون في سبتمبر 2023. الجذع طوله 7 أقدام والهدف من وضعه بهذا المكان يكمن في الاحتفاء بهذه الشجرة خاصة وأن المركز الذي يعرضها متخصص في اكتشاف المناظر الطبيعية، وسيصبح الجذع ضمن معرض فني دائم يكرّم الشجرة الأصلية ذائعة الصيت. الجذع الذي كان جزءاً من شجرة الجميز الأشهر في بريطانيا ، يذكر زوار حديقة نورثمبرلاند الوطنية بمعلم أخضر لطالما كان مقصداً لالتقاط الصور وحتى الأعمال السينمائية، فالشجرة العتيقة واحدة من أكثر الأشجار التي تم تصويرها في بريطانيا، حيث ظهرت عام 1991 خلال فيلم «روبن هود: أمير اللصوص»، بطولة كيفن كوستنر ومورغان فريمان، وتم تصويرها في أغان لمطربين كبار.. قيمة مضافة تقدمها الحديقة لزوارها باستضافة جذع الشجرة احتفاءً بالطبيعة، ورد الاعتبار للمدافعين عنها، خاصة بعد ما طالت يد المخربين الشجرة التي يأمل كثيرون في زرع أخرى في المكان ذاته، أو إعادة زاعة الشجرة الأصلية من خلال ما تبقي منها. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)


الاتحاد
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- الاتحاد
موجة حر تضرب الغرب الأميركي الأوسط
بائع يحاول التخفيف من وطأة الحرارة، ويُبرد وجهه بمروحة صغيرة داخل سوق المزارعين وسط مدينة أوماها، بولاية نبراسكا الأميركية. موجة حر هي الأولى منذ بداية فصل الصيف، التي حلت رسمياًَ من 20 يونيو الجاري. أول أمس السبت استيقظ ما يقرب من ثلث سكان الولايات المتحدة على درجات الحرارة الشديدة، والتي كانت محطتها الأولى فوق الغرب الأوسط والسهول الوسطى. خدمة الأرصاد الجوية الوطنية نوّهت إلى أن مؤشر الحرارة - وهو مقياس لمدى الشعور بالحرارة التي تمثل الحرارة والرطوبة - قد وصل إلى 93 درجة فهرنهيتية في مينيابوليس (33 درجة مئوية)، و98 في دي موين، أيوا، و99 في سيوكس فولز، ساوث داكوتا، و105 في سانت لويس. في أوماها، نبراسكا، قال خبراء الأرصاد الجوية، إن الفرد سيشعر وكأن درجات الحرارة في الظل بلغت 100 أو 110 درجات (43 درجة مئوية) في نهاية هذا الأسبوع. موجات الحر تشكل تهديداً لصحة السكان، وهذا العام تحل الذكرى الثلاثون لموجة الحرارة عام 1995 التي قتلت أكثر من 500 شخص في شيكاغو. وقال إن مسؤولي المدينة كانوا يركزون في نهاية هذا الأسبوع على دعم السكان الذين قد يكونون أكثر عرضة للخطر من المخاوف الصحية المتعلقة بالحرارة. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)