logo
باحث متخصص يكشف محاولات واشنطن لاستمالة قائد القيادة العامة

باحث متخصص يكشف محاولات واشنطن لاستمالة قائد القيادة العامة

أخبار ليبيا١٥-٠٣-٢٠٢٥

كشف الباحث المتخصص في الشؤون الليبية، جلال حرشاوي، أن البنتاجون يقود محاولات واشنطن لاستمالة قائد الجيش الليبي خليفة حفتر، بعيدًا عن سياسات البيت الأبيض. وأشار إلى أن إدارة بايدن لم تضع سياسة حقيقية لإبعاد حفتر عن الروس، بينما لم تكن لإدارة ترامب اهتمامات كافية بليبيا.
وأضاف حرشاوي في تصريحات لموقع 'ديفينس نيوز' الأمريكي، أن حفتر أبلغ الولايات المتحدة بأنه سيتعاون معها، لكنه أكد أن روسيا توفر له الدفاعات الجوية والتدريب العسكري. كما أبلغت واشنطن حفتر أنها ستقدم له المزيد إذا ابتعد عن روسيا.
ولكن، رغم المحاولات الأمريكية، ارتفع عدد الروس المتمركزين في قاعدة براك الشاطئ من 300 إلى حوالي 450 منذ نوفمبر الماضي، مما يشير إلى تعزيز الوجود الروسي في ليبيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طلاب جامعة هارفارد الأجانب يواجهون حالة من عدم اليقين بعد توقف خطة ترامب لمنع التسجيل في الوقت الحالي
طلاب جامعة هارفارد الأجانب يواجهون حالة من عدم اليقين بعد توقف خطة ترامب لمنع التسجيل في الوقت الحالي

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

طلاب جامعة هارفارد الأجانب يواجهون حالة من عدم اليقين بعد توقف خطة ترامب لمنع التسجيل في الوقت الحالي

Reuters أصدر قاضٍ أمراً تقييدياً مؤقتاً يوقف خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحرمان جامعة هارفارد من إمكانية قبول الطلاب الأجانب. جاء الحكم بعد أن رفعت هارفارد دعوى قضائية، في أحدث تصعيد للنزاع بين البيت الأبيض وإحدى أعرق المؤسسات الأمريكية. ووصفت الجامعة قرار الإدارة الصادر الخميس، بمنع الطلاب الدوليين بأنه "انتهاك صارخ" للقانون ولحقوق حرية التعبير. وتقول إدارة ترامب إن هارفارد لم تبذل جهوداً كافية لمكافحة معاداة السامية، ولم تُغير ممارساتها في التوظيف والقبول، وهي مزاعم نفتها الجامعة بشدة. وأصدرت قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية أليسون بوروز أمراً تقييدياً مؤقتاً في حكم موجز صدر يوم الجمعة. يُوقف هذا الأمرُ الإجراءَ الذي اتخذته وزارة الأمن الداخلي الخميس لإلغاء وصول جامعة هارفارد إلى برنامج الطلاب والزوار التبادليين (SEVP)، الذي يعد قاعدة بيانات حكومية تُدير الطلاب الأجانب. وستُعقد الجلسة التالية في 29 مايو/أيار في بوسطن. وذكرت جامعة هارفارد في الدعوى القضائية: "بجرة قلم، سعت الحكومة إلى محو ربع طلاب جامعة هارفارد، وهم طلاب دوليون يُساهمون بشكل كبير في الجامعة ورسالتها". وقال رئيس جامعة هارفارد، آلان غاربر، في رسالة: "نُدين هذا الإجراء غير القانوني وغير المبرر". كتب غاربر: "يُمثل هذا الإلغاء استمراراً لسلسلة من الإجراءات الحكومية الانتقامية ضد جامعة هارفارد لرفضها التخلي عن استقلالها الأكاديمي والخضوع لسيطرة الحكومة الفيدرالية غير القانونية على مناهجنا الدراسية وأعضاء هيئة التدريس والطلاب". ورداً على ذلك، قالت نائبة السكرتير الصحفي للبيت الأبيض أبيجيل جاكسون: "لو اهتمت هارفارد بهذا القدر بإنهاء آفة المحرضين المعادين لأمريكا والسامية والمؤيدين للإرهاب في حرمها الجامعي، لما كانت في هذا الوضع أصلاً". بعد صدور الأمر التقييدي، اتهمت جاكسون القاضية في القضية بـ"امتلاك أجندة ليبرالية". وقالت جاكسون: "لا يحق لهؤلاء القضاة غير المنتخبين منع إدارة ترامب من ممارسة سيطرتها المشروعة على سياسة الهجرة وسياسة الأمن القومي". التخرج في ظل عدم اليقين ساد الهدوء جامعة هارفارد يوم الجمعة. انتهت الفصول الدراسية لهذا العام، ويجري التحضير لحفلات التخرج. امتدت الأكشاك في الساحة الخارجية بينما استأجر الطلاب أثواب التخرج وجمعوا التذاكر لعائلاتهم. بالنسبة للمتخرجين، ينبغي أن يكون هذا الأسبوع أسبوعاً للاحتفال، لكن بالنسبة للطلاب الأجانب الذين يأملون في البقاء في الولايات المتحدة، كان الأمر بمثابة زوبعة استمرت 24 ساعة. طوال الصباح، سارع طلاب هارفارد الدوليون لمعرفة ما سيحدث، هل سيُضطرون لمغادرة الولايات المتحدة فوراً؟ هل باتوا مُهددين بالترحيل الآن؟ كورماك سافاج من داونباتريك في مقاطعة داون في أيرلندا الشمالية على بعد ستة أيام من التخرج بدرجة في الحوكمة واللغات. سافاج حصل على وظيفة في بروكسل، ويرجع ذلك جزئياً إلى حالة عدم اليقين في الولايات المتحدة. وقال يوم الجمعة: "أنت تعلم أنك بخير إذا كنت لا تزال في الولايات المتحدة بشكل قانوني خلال التسعين يوماً المقبلة، لكنك لا تعلم أنه يمكنك العودة وإنهاء دراستك". وأضاف: "أنت لا تعرف ما إذا كان بإمكانك البقاء والعمل في الولايات المتحدة إذا كنت على وشك التخرج". يُعقّد هذا الأمر أيضاً خطط الطلاب الذين ما زالوا مسجلين، مثل روهان باتولا، الطالب في السنة الثالثة من المملكة المتحدة والذي سيعتمد على تأشيرته للعمل في نيويورك في يونيو/حزيران. قال باتولا لبي بي سي: "كنت قلقاً من أنني إذا عدت إلى الوطن فلن أتمكن من العودة"، لذلك اختار البقاء في الحرم الجامعي. بالنسبة لمجموعة من الطلاب الدوليين الذين تجمعوا على ضفاف نهر تشارلز، بينما كانت فرق التجديف تمر، كان الشعور بالارتياح ملموساً عندما ورد خبر تأجيل تنفيذ الحكم من محكمة بوسطن. شعر باتولا بالارتياح أيضاً بعد أن أصدرت القاضية بوروز أمرها. لكن حالة عدم اليقين لا تزال تُلقي بظلالها عليه. قال باتولا: "من الغريب أن تعتقد أنك تُقيم بشكل غير قانوني لفترة من الوقت في بلد ما، لمجرد أنك درست فيه". أحلام الطلاب أصبحت في طي النسيان يوجد قرابة 6800 طالب دولي في جامعة هارفارد، ويشكلون أكثر من 27 في المئة من طلابها المسجلين هذا العام. يأتي حوالي خُمسهم من الصين، مع أعداد كبيرة من كندا والهند وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة، ومن بين الطلاب الدوليين المسجلين حالياً، ملكة بلجيكا المستقبلية، الأميرة إليزابيث، البالغة من العمر 23 عاماً. وكان من المقرر أن يدرس ليو أكرمان التربية وريادة الأعمال في هارفارد ابتداءً من أغسطس/آب، محققاً "حلماً". وقال أكرمان: "كنت متحمساً حقاً، وما زلت متحمساً حقاً إذا تمكنت من الذهاب إلى هناك"، مضيفاً أن "فقدان ذلك سيبدو لحظة حزينة لكثير من الناس". استبعاد الطلاب الأجانب من شأنه أن يستنزف قدراً كبيراً من موارد هارفارد المالية. وقال خبراء إن الطلاب الدوليين أكثر ميلاً إلى دفع الرسوم الدراسية كاملة، مما يعني في الأساس دعم المساعدات للطلاب الأمريكيين. وستصل رسوم الدراسة الجامعية - باستثناء الرسوم والسكن والكتب والطعام والتأمين الصحي - إلى 59,320 دولاراً أمريكياً في العام الدراسي المقبل، وفقاً للجامعة. وتتجاوز التكلفة الإجمالية للعام الدراسي في هارفارد، قبل أي مساعدة مالية، أكثر من 100 ألف دولار أمريكي. انتقل إسحاق بانغورا، طالب إدارة عامة من سيراليون، إلى هارفارد مع زوجته وابنتيه الصغيرتين بعد أن نجا من حرب أهلية. قال: "منذ الأمس، يسألني أطفالي: أبي، أفهم أنهم قادمون لإعادتنا إلى الوطن. إنهم يقصدون الترحيل". وتحدث عن ضرورة أن يكون قوياً من أجلهم وأن يكون لديه إيمان. وأضاف: "أعلم أن الشعب الأمريكي دائماً، عندما يواجه أي مشكلة، سيجد طرقاً لحلها". الحكومة ضد جامعة النخبة بالإضافة إلى جامعة هارفارد، استهدفت إدارة ترامب مؤسسات نخبوية أخرى، ليس فقط بالقول إنها يجب أن تبذل المزيد من الجهود لقمع النشطاء المؤيدين للفلسطينيين، بل أيضاً بزعم أنها تمارس التمييز ضد الآراء المحافظة. يوم الجمعة، وفي حديثه من المكتب البيضاوي، قال الرئيس دونالد ترامب: "على جامعة هارفارد أن تغير نهجها". وأشار ترامب إلى أنه يدرس اتخاذ إجراءات ضد المزيد من الجامعات. في أبريل/نيسان، جمّد البيت الأبيض 2.2 مليار دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة هارفارد. وهدد ترامب بإلغاء إعفاء الجامعة من الضرائب. أدى تجميد التمويل إلى رفع دعوى قضائية سابقة من جامعة هارفارد، طالبت فيها المحاكم أيضاً بوقف إجراءات الإدارة. قال أستاذ القانون بجامعة ريتشموند كارل توبياس، إن المحاكم الفيدرالية في ماساتشوستس ونيو إنغلاند، حيث ستُعقد المراحل الأولى من القضية، لطالما أصدرت أحكاماً ضد إدارة ترامب. لكن قد تكون النتيجة أقل قابلية للتنبؤ في المحكمة العليا الأمريكية، حيث قد تنتهي قضية هارفارد. وقال توبياس: "هذه قضايا صعبة بالنسبة لجامعة هارفارد، لكن لديهم الموارد ويبدو أن لديهم الإرادة للقتال". قدم قادة هارفارد تنازلات للبيت الأبيض - بما في ذلك إقالة قادة مركز دراسات الشرق الأوسط التابع لها، الذين تعرضوا لانتقادات شديدة لفشلهم في عرض وجهات نظر إسرائيلية. لكنها استعانت أيضاً بالعديد من المحامين الجمهوريين البارزين، بمن فيهم روبرت هور، المستشار الخاص السابق الذي حقق في احتفاظ الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بوثائق سرية. أعرب الطلاب الأجانب المسجلون حالياً في جامعة هارفارد عن قلقهم من أن يُجبرهم هذا الخلاف على الانتقال إلى جامعة أخرى أو العودة إلى أوطانهم. يُعد تسجيل الدخول إلى نظام (SEVP) شرطاً أساسياً للحصول على تأشيرات الطلاب. وفي حال حُجبت جامعة هارفارد من قاعدة البيانات، فقد يُعد الطلاب مخالفين للقانون، وقد يواجهون الترحيل. أعرب العديد من الطلاب البريطانيين المسجلين في جامعة هارفارد، والذين تحدثوا إلى بي بي سي شريطة عدم الكشف عن هويتهم خوفاً من سلطات الهجرة، عن قلقهم من إمكانية انقطاع تعليمهم في الولايات المتحدة. قال أحد الطلاب: "أعتقد بالتأكيد أن حرية التعبير مشكلة في الحرم الجامعي، ولكن يجري العمل عليها بجد... كانت صدمة حقيقية عندما صدر الإعلان أمس". "هناك غضب كبير، ويشعر الناس وكأننا نُستغل كبيادق في لعبة".

مصدر عسكري لـ 'أخبار ليبيا 24': تأجيل عرض الكرامة إلى الإثنين بسبب الأحوال الجوية
مصدر عسكري لـ 'أخبار ليبيا 24': تأجيل عرض الكرامة إلى الإثنين بسبب الأحوال الجوية

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 13 ساعات

  • أخبار ليبيا 24

مصدر عسكري لـ 'أخبار ليبيا 24': تأجيل عرض الكرامة إلى الإثنين بسبب الأحوال الجوية

كشف مصدر عسكري رفيع المستوى لوكالة 'أخبار ليبيا 24' أن القيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية قررت، اليوم السبت، تأجيل العرض العسكري الذي كان مقررًا تنظيمه يوم الأحد بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لانطلاق عملية الكرامة، إلى يوم الإثنين المقبل الموافق 26 مايو 2025، بسبب الأحوال الجوية غير المستقرة. وأوضح المصدر أن لجنة الاحتفالات بالقيادة العامة اتخذت قرار التأجيل حفاظًا على سلامة المشاركين وضمان تنظيم الحدث بشكل يليق بالمناسبة، مشيرًا إلى أن العرض سيُقام بحضور القائد العام للقوات المسلحة، المشير خليفة حفتر، إلى جانب عدد من كبار القادة العسكريين، وشخصيات سياسية، وممثلين عن السلك الدبلوماسي المعتمد لدى ليبيا. يُشار إلى أن العرض العسكري يأتي في إطار إحياء ذكرى عملية الكرامة، التي أطلقها الجيش الليبي في عام 2014.

«لاكروا»: الدبيبة يواجه احتجاجات واسعة بعد إطلاقه حملة ضد منافسيه
«لاكروا»: الدبيبة يواجه احتجاجات واسعة بعد إطلاقه حملة ضد منافسيه

الوسط

timeمنذ 16 ساعات

  • الوسط

«لاكروا»: الدبيبة يواجه احتجاجات واسعة بعد إطلاقه حملة ضد منافسيه

قالت جريدة فرنسية إن المتظاهرين يخرجون إلى شوارع العاصمة طرابلس كل مساء منذ أكثر من أسبوع للمطالبة باستقالة رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبد الحميد الدبيبة، وسط انتقادات شديدة بعد إطلاقه «حملة تطهير» ضد الميليشيات القوية أشعلت فتيل قتال عنيف. وسلطت جريدة «لاكروا أنترناسيونال» الفرنسية، في تقرير لها اليوم السبت، الضوء على انتشار ملصقات دعت للتظاهر في طرابلس على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي حملت شعارات واضحة: «الوطن يناديكم»، «تسقط الحكومة الفاسدة»، و«الشعب قال كلمته!». «لاكروا»: احتجاجات يومية ضد الدبيبة وأفاد التقرير أنه على مدى عشرة أيام، كل ليلة تقريبا، ينزل سكان العاصمة إلى الشوارع للتعبير عن غضبهم. وقد جرى تنظيم مظاهرة حاشدة يوم 23 مايو، تحت مسمى «جمعة الحسم». ويتعرض الدبيبة لانتقادات شديدة بسبب الاحتجاجات غير المسبوقة بدأت بحملة «تطهير» غير متوقعة ضد منافسيه، ضد اثنتين من أقوى الميليشيات في العاصمة، هما «جهاز دعم الاستقرار» و«قوة الردع الخاصة»، حسب «لاكروا». وأشارت الصحيفة إلى أن مقتل زعيم «جهاز دعم الاستقرار» عبدالغني الككلي يوم 12 مايو، في حين تعرض الثاني للهجوم في اليوم التالي. وكانت المعارك التي استمرت ليلتين متتاليتين، بلغت حدا غير مسبوق، وأسفرت عن مقتل نحو ستين شخصًا، بحسب العديد من وسائل الإعلام المحلية. مخاوف من اندلاع حرب طويلة ويقول أستاذ علوم سياسية مرتبط بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة للدراسات الدفاعية والأمنية جلال حرشاوي، إن «السكان يخشون اندلاع حرب حقيقية قد تستمر لأشهر». وبحسب الباحث فإن المتظاهرين يحمّلون محيط الدبيبة مسؤولية الضحايا الذين سقطوا خلال الليالي الماضية. وكانت اللمجموعات المسلحة الموالية لقوات حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» مثل «اللواء 444»، هي التي شنت الهجمات ضد قواعد منافسيها، وبعد هذه العملية، قدم سبعة وزراء استقالاتهم. ووفق جلال حرشاوي، فإنَّ «قوة الردع تعتمد على تجذر اجتماعي أنثروبولوجي متين في سوق الجمعة، مع الحفاظ على توجه مرتبط بالسلفية الأصولية». وأكدت شهادات مواطنين، بحسب الصحيفة، شعورهم بالرضا عن عمل رجال الميليشيات، الذين في نظرهم «يقومون بعمل جيد في اعتقال المثليين والملحدين»، لكن الأسباب التي تغذي الغضب الشعبي تتجاوز الدين إلى حد كبير. وفي ميدان الشهداء، طالب المتظاهرون مراراً وتكراراً بإجراء الانتخابات المقررة منذ عام 2021. وفي منطقة أبو سليم، المعقل السابق لجهاز دعم الاستقرار أحرق محتجون الإطارات. ويشير حرشاوي أيضًا إلى أن سكان العاصمة يعانون من «ارتفاع معدل التضخم منذ عدة أشهر».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store